أوقفوا كثرة التطبيل و التهليل اسكتوا لرفع الضغط على الفريق و اتركوهن ينجزن المهمة في صمت … الاحتفال و الهليلة تكون بعد اللقب

وكما يقول المثل : { ءوالله ءوماقفلتي . . . لفورتي } نحن الجمهور المغربي العظيم نريد هاته الكاس وكم ستكون نشوتنا وفرحنا عظيما حين ستفوز به لبؤات الاطلس وترفع الراية الوطنية خفاقة بين كل الامم الا ان المهمة صعبة ولكن ليست مستحيلة رغم ضراوة المقابلات النسوية الافريقية علئ العموم المعروف بخشونته المقصودة لذئ جل الفرق واللتي اصبحت تلعب الند للند لا فرق بينها رغم ان هناك فرق كبيرة يكون من الصعب الانتصار عليها كالنيجير + والسينغال +وزامبيا + والكونغو فلنحدرها وانتم تعلمون ان مدربتها مغربية وسبق ان انتصرت علينا والمنتخب الوطني المغربي النسوي يشتكي من بعض النقاءص من الممكن اصلاحها وهي موجودة في الدفاع خصيصا اولا اغلاق تلك الشوارع حتئ لا نمكن الخصم من الوصول بسهولة الئ مرمانا ولن يتءتئ ذالك الا بتغيير الخطة كاملة مع ملء وسط الميدان بعنصر كفءة اما الهجوم فهو جيد يقوم بالدور المنوط به وعلئ كل اللاعبات باللعب الجماعي وعدم ترك المساحات للاعبات الفريق الخصم لانهن يلعبن بالقوة والاندفاع البدني الخشن حتئ انك تظن انك تلعب مع فريق ذكر بما في الكلمة من معنئ ولا عجب اذن نتمنئ لفريقنا الوطني حظ سعيد وموفق

اقولها وبوجه مكشوف والله قطط الاطلس لن تذهبن بعيدا في العرس الكروي، مدرب نال الشهرة بالعاطفة وليس بالاحتراف في التدريب.

ها المعسكرات ها التدارب في المعمورة والمستوى هزيل لاحول ولاقوة الا بالله