توعّدت إيران الأحد بـ”رد مدمر” على الهجمات الإسرائيلية المستمرة على أراضيها منذ الجمعة، وأكدت أن إسرائيل ستصبح قريبا “غير صالحة للسكن”.
وقال المتحدث باسم القوات المسلحة العقيد رضا صياد إن “حجم الرد المدمر من جانب المقاتلين الإيرانيين الشجعان سيشمل بالتأكيد كافة أجزاء الأراضي المحتلة”.
وأضاف في كلمة متلفزة “غادروا الأراضي المحتلة لأنها بالتأكيد لن تكون صالحة للسكن في المستقبل”، وأن الملاجئ “لن تضمن الأمن” للإسرائيليين.
اللهم اضرب الظالمين بالظالمين واخرجنا منهم سالمين ..
قال الجيش الإسرائيلي إن مواقع عدة أُصيبت جراء الدفعة الصاروخية الأخيرة التي أطلقتها إيران مساء اليوم (الأحد)، في حين أفادت فرق الإطفاء بأن مبنى سكنياً على الساحل المتوسطي للبلاد تعرض لضربة مباشرة.
سيدتي إيران اللي كيدير ما كا يگولش ٱش غيدير باش الضربة تكون بالصح تكون مدمرة ماشي مدمرة بالفم
يا قادة إيران كفى كلاما ،نريد أفعال،كم من القادة الأمنيين والعسكريين وعلماء نوويين قتلوا ،الطيران الحربي الإسرائيلي يصول ويجول فوق إيران،أين صواريخكم أين مسيراتكم؟؟؟؟؟؟
إيران فيها غير لفهامات تتلقى الصواريخ الفتاكة و تتوعد العدو غادي نفعلوا و غادي نديرو ،،
إن شاء الله ماتقولوه إيران يكون حقيقة وتصبح إسرائيل مدمرة ومشتاتة كما دمرة غزة
يارب العالمين
صراخ إسرائيل ودعوتها أمريكا للتدخل دليل على ما تعيشه، هم يعرفون
صافي يومين فقط يستدعون أمريكا.
الفتنة أشد من القتل.ألا في الفتنة سقطوا منذ الأزل.
يمكرون و يمكر الله والله خير الماكرين.
ومكر الله خير.
ولا حول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم.
خيوط نسجت من زمان.
والله غالب على أمره.
وعاش مغرب الحكمة و الحكماء.وفيه الخير الكثير.
رويدآ رويدا…
الله يعطيكم صحا يا إيران ، و الله يجعل ربي إعينكم باش تمسحو هاد الكيان الوهمي من المنطقة ، كلشي قريب عند الله تعالى
ايران تعني ما تقول وهي دائما على العهد والوعد وهي ليست بوحدها معها الصين وروسيا وما أدراك ما الصين وإن غدا لناظره لقريب وايران كسب كل حروبها السابقة رغم أنها كانت تحارب لوحدها
ايران تدفع الثمن عن العرب الخونة والله سينصرها ضد الصهاينة المجرمين
إيران دولة ذات نفوذ وقوة متصاعدة، وتلوح في الأفق نُذر النهاية الحتمية للكيان الصهيوني. فما اقترفه من جرائم في غزة، وما ارتكبه في القدس المحتلة، لن يمرّ دون حساب. إن كل ظلم يُمارَس على الأرض الفلسطينية، يُمهّد لطريق السقوط، ويقرب ساعة الانهيار، فالتاريخ لا يرحم، والحق لا يموت.
قال الله تعالى:
“وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ ۚ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ”
(سورة إبراهيم، الآية 42)
ايها المطبلون للكيان المحتل العالم يعلم ان هذا الكيان خلق ضعيفا وجبانا ولايقاتل الا من وراء جذار او دبابة او طائرة وبمساعدة الغرب والعرب والجواسيس الذين باعوا اخرتهم وان دورها هو تنفيذ ما يطلب منها والا ياتون بسفاح اخر يبدأ المسيرة من جديد والتاريخ شاهد على ما قلته وهكذا ستستنر اللعبة الى ان يشاء الله شيئا اخر فامره يقول له من فيكون ملمح البصر
لما كانت الحرب على وشك بين امريما والعراق كان صدام ديما، تيقول سترى الماغول ينتحر، فوق، اسوار، بغداد وسنلقنهن دريا والجيش، العراقي، سيهزم العدو وكل، العرب الشعوب، فرحانين وضنين ان كلام قدام صحيح لكن كان يطبل ويزمر، فقط واخيرا اخرجوه من الغار، كطوبة مهزومة. نغس ااسينتريو الان ديال ايران الهدرة ومفيدها والو لو كان كلامها حقيقي لكانت النتيجة فعلا. .لمدا بكستان ردت على الهند، في، ضرف، وجيز، وهزمتها معنويا لانها تملك السلاح والقدرة