أكد عز الدين أوناحي، متوسط ميدان المنتخب الوطني المغربي الأول ونادي أولمبيك مارسيليا الفرنسي لكرة القدم، تعرضه للإصابة خلال المواجهة الودية التي جمعت “أسود الأطلس” بالبرازيل، مساء السبت، على أرضية الملعب الكبير بمدينة طنجة، وانتهت مغربية بهدفين مقابل هدف واحد.
وقال أوناحي في تصريح لقناة “الرياضية” عقب المواجهة: “أُصبت مع بداية المباراة، في الجهة التي يوجد فيها نصير مزراوي، أظن أنني أعاني من كسر في الأصبع”.
وأضاف المتحدث نفسه: “حين ترى هذا الجمهور القادم من كل مكان إلى مدينة طنجة، والذي أتحفنا بتيفو رائع تنسى الإصابة، لهذا حاولت المواصلة لتقديم الإضافة”.
واختتم: “كنا مطالبين بالفوز رغم أن خصمنا هو البرازيل، انتصرنا في المواجهة، سنفرح بذلك في الوقت الحالي، قبل مواجهة البيرو في العاصمة مدريد”.
يُشار إلى أن المنتخب الوطني المغربي سيواجه البيرو في ثاني لقاء ودي، بعد غد الثلاثاء، على أرضية ملعب “سيفيتاس ميتروبوليتانو” بمدريد.
وا خونا أوناحي راه لهاونا بالكورة خرج للسوق شوف أثمنة الخضر والفواكه واللحوم والأسماك نت راك كتخلص بالأورو
تحياتي لولد دربنا حي لالة مريم او ( الدايمة) الله ايشافيك البطل ديالنا ، انت فخر للمغرب كله من طنجة إلى الكويرة
يبقى المنتخب الوطني نقطة الضوء التي تدخل السرور على نفوس المغاربة في ظل واقع اجتماعي مظلم ومحزن فرضه التدبير السيء لحكومة الكفاءات
هاد الدراري دايرين لي عليهم، كتشوفهم كيتقاتلو باش يفرحو هاد الشعب. منكم لله يا أعضاء الحكومة انتوما لي منكدين علينا عيشتنا بالغلاء و البطالة لي فهاد البلاد. شكرا ولاد بلادي.
أوناحي لاعب متميز وذكي وسط الملعب..
– نسأل الله سبحانه وتعالى أن يشفيه ويحفظه وباقي اللاعبين من كل بأس..
لأول مرة نشاهد منتخبا متواضعا ومتماسكا يسوده التفاهم والانسجام واللعب الجماعي دون أنانية..فمزيدا من التألق والنجاح رفقة المدرب المتواضع والناجح، وباقي الطاقم.
– نطلب من العلي القدير أن يحفظ المنتخب الوطني المغربي أينما حل وارتحل.
نجم قادم بقوة ان استمر بالتحلي بالتواضع .
نتمنى لك مسيرة مزفقة و الله يحفظك من العين
هده فرصة الوافد الجديد بوشواري لإتبات مكانته بالمنتخب المغربي
على وليد الركراكي أن يعوض اوناحي المصاب بأحد اللاعبين الجدد لتجريبهم واحد في الشوط الأول والتاني في الشوط الثاني .أي تجريب لاعبين جدد بالتناوب في مركز واحد للوقوف على امكانياتهم الحقيقية وسط المنتخب المغربي حتى تكون لدينا دكة احتياط قوية في الاستحقاقات المقبلة بإمكانها اراحة اللاعبين الأساسيين سواء في كأس إفريقيا أو كأس العالم المقبلين وذلك لتفادي مشكل العياء الذي عانت منه العناصر الوطنية في نصف نهائي كأس العالم بقطر وكذا مباراة الترتيب ضد كرواتيا. كما يجب تجريب حارس آخر لأنه في حالة إصابة بونو أو المحمدي فلابد من حارس ثالت. هذا ويجب لفت انتباه الجامعة الملكية لكرة القدم إلى ضرورة عدم التخلي عن أي لاعب من هذا المنتخب بدعوى كبر السن لأن هذا المعيار أصبح متجاوزا ولعل ميسي ورونالدو خير دليل على صحة مااقول