خاض المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم، مساء اليوم الثلاثاء، الحصة التدريبية الثانية بمركز محمد السادس بالمعمورة، ضمن البرنامج الإعدادي الذي سطره الطاقم التقني، بقيادة وليد الركراكي، لمواجهة منتخب البرازيل، وديا، السبت المقبل، على أرضية ملعب ابن بطوطة بطنجة.
وعرفت الحصة التدريبية حضور جميع اللاعبين، بمن فيهم أشرف حكيمي، الذي تدرب بشكل انفرادي، بسبب معاناته من تبعات الإصابة على مستوى الفخذ التي غيبته عن المباريات الأخيرة لناديه باريس سان جيرمان.
وجرت الحصة التدريبية الثانية بحضور مجموعة من الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، عن المركز الوطني محمد السادس للمعاقين، الذين لقوا الترحاب من اللاعبين والتقطوا معهم صورا للذكرى.
جدير بالذكر أن المنتخب المغربي خصص زيارة إلى السجن المحلي بمدينة سلا، صباح اليوم، ضمن أنشطته الاجتماعية قبل موعد مواجهة منتخب البرازيل، وذلك بمناسبة افتتاح الدورة الـ12 من الجامعة الربيعية بالسجون.
أحسنت يا وليد
المنتخب المغربي لجميع المغاربة
ما اجمل هاده الصور المتتالية من فريقنا الوطني التي ترسم حبا في القلوب المغاربة كافة ان في الداخل او الخارج وهاده الخرجات ترسم حبا وسلام و وئام بين الفريق الوطني ومحبيه والمثل هو جمهور المغربي بقطر مت اجمل هاده الوحة لا تنسى من البال في روح التشجيع لفريقنا وبلدنا المغرب الحبيب واعطوا صورة جميلة في المحبة والسلام مع الجميع في قطر شكرا لكم اخواني واخواتي يعيش ملكنا ويعيش مغربنا
شريحة عريضة من الشعب المغربي لا تهتمّ بالكرة في هذه الأونة نظراً لاهتمامها بارتفاع الأسعار الذي جعل الشعب لا يفكر إلّا في معيشته اليومية المُزرية .
“اشنوا خصم العريان الخواتم اسيدي مولاي. ” الشعب المغربي مايهمه القوته اليومي المواد الغداءية . المحروقات الصحة الشغل اما كرة القدم فهي مجرد لعبة
عندما تساعد شخص ما ايا كان تشعر بالسعادة والحب وبانك تطير من شدة الفرح فهنيئا لبطلنا السي وليد ولجميع لاعبي المنتخب الوطني بهذه البادرة الطيبة وهذه الصور الرائعة التي تتلج الصدر تقربنا لمدى خب فريقنا الوطني لابناء وطنهم العزيز
المنتخب المغربي عندو ماتش مع المنتخب البرازيلي واحنا الشعب عندنا الماتش مع الفقر وأكيد غادي يفوز الفقر حيت قوي وعندو الخبرة.
شي وحدين في التعاليق ماشافوش الفرحة اللي دخلو هاد الناس لدوك الاطفال مساكن. سبحان الله الوطنية عندكم غ فالكرش. واش ماشي زعما حاجة مزيانة هاد الشريحة من المجتمع افرحوا شويا
لا تهم لعبة كرة القدم بتاتا. نحتاج الى تنمية اقتصادية واجتماعية من أجل الحفاظ على القدرة الشرائية للمواطنين. في ضل الارتفاع الصاروخي للمواد الغذائية. اما الكرة مجرد لعبة فقط تستعمل لالهاء الشعوب وتحويل اهتماماتهم.
لسنا محتاجين لكرة القدم أو مخدر العقول أو أفيون الشعوب