يستمر الجفاء بين باريس والرباط على أعقاب قرار البرلمان الأوروبي الذي أدان المملكة في مجال حقوق الإنسان وحرية التعبير، وكان آخر مظاهر الأزمة إلغاء اجتماعين رفيعي المستوى بين فرنسا والمغرب؛ وهو معطى لم تقم الرباط بنفيه.
وألغت الحكومة المغربية، لأسباب غير معلنة، الاجتماعات التي كان من المقرر عقدها يومي 23 و24 يناير الجاري مع المهندس أرمنت جنرال أوليفييه لوكوانت، نائب مدير وزارة الدفاع الفرنسية وإفريقيا والشرق الأوسط.
كما جرى إلغاء اللجنة الاستشارية للتعاون القضائي التي كان من المقرر عقدها يومي 30 و31 يناير، وهي مؤشرات واضحة على تزايد القلق بين الرباط وباريس.
التقارب مع الجزائر
اعتاد رؤساء الجمهورية الفرنسية أن يوازنوا علاقاتهم مع المغرب والجزائر، وقد احترم كل من ميتران وشيراك وساركوزي وهولاند هذا النهج المتوازن، من خلال الحفاظ على علاقات سليمة مع كل من الجيش الجزائري ومع المملكة، لكن ماكرون اختار السير عكس التيار؛ وهو ما أدى إلى بعض التشويش الدبلوماسي، خاصة حول الصحراء.
اختار ماكرون، منذ وصوله إلى الحكم، “المعسكر” الجزائري. وبرز هذا الاختيار من خلال أول زيارة يقوم بها بعد تنصيبه، قبل أن تتأسس هذه العقيدة عبر أوراق “الغاز” وصفقات السلاح ومصالحة الماضي.
وتعد زيارة السعيد شنقريحة، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي الجزائري، إلى باريس، للإعلان عن بعض مشتريات الأسلحة والاستعداد لوصول رئيسها، هي الأولى في العلاقات الفرنسية الجزائرية. كما تؤشر على وصول التقارب بين باريس والجزائر إلى أقصى مستوياته.
في مقابل هذا التقارب، استمر الجفاء بين المغرب وفرنسا، بسبب “أزمة” التأشيرات التي دامت لأكثر من سنتين، قبل أن تقرر السلطات الفرنسية من جانب واحد إنهاء الأزمة، حيث اعتبرت الرباط الأمر “سياديا” وغير معنية بهذا القرار.
ومعروف أن توجه الرئيس الفرنسي إلى تعزيز العلاقات الثنائية مع الجزائر مرده تأمين إمدادات الغاز، مع إمكانية التعاون مع الحليف الجزائري في منطقة الساحل، وأخيرا الرغبة المستمرة في التحكم في تدفقات الهجرة.
تأجيلات متتالية
في أول موقف رسمي “واضح” من الجانب المغربي، دعا عزيز أخنوش، رئيس الحكومة، إلى ضرورة خروج فرنسا من منطقة الرمادية وألا تظل تلعب دور المراقب بشأن نزاع الصحراء المغربية، مبرزا أنه “حان الوقت للخروج من هذه الوضعية”.
يأتي هذا التصريح في وقت تترقب فيه الرباط زيارة لإيمانويل ماكرون، أُعلن عنها مرات عديدة وتم تأجيلها دائما.
وقد أعلن عن هذه الزيارة في نهاية فبراير أو بداية مارس؛ لكن السؤال الذي يظل مطروحا هو: “هل سيتم تأجيل زيارة إيمانويل ماكرون الرسمية للمغرب مرة أخرى؟ لم يتم تحديد موعد محدد حتى الآن، ومن الواضح للرباط أن السياق لا يزال لا يفضي إلى زيارة هادئة للرئيس الفرنسي.
الإعلان عن زيارة رسمية للرئيس الجزائري عبد المجيد تبون إلى فرنسا في ماي المقبل ورحلة إلى باريس يومي 23 و 24 يناير للسعيد شنقريحة، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، التي اعتبرت معادية للمغرب بشدة، بدعوة من نظيره الفرنسي تييري بوركهارد، وهي رحلة أصر خلالها الجانب الفرنسي على تجميع المعلومات الاستخبارية بين جيشي البلدين فيما يتعلق بأنشطة الجماعات الجهادية وميليشيا فاجنر في منطقة الساحل تشير في الواقع بوضوح إلى أن فرنسا ليست مستعدة لتغيير موقفها الدلالي من قضية الصحراء.
بالإضافة إلى موضوع تسليم الفرنسي سيباستيان راولت، البالغ من العمر 21 عاما، المتهم بجرائم إلكترونية من قبل مكتب التحقيقات الفيدرالي وسجن في المغرب لأكثر من سبعة أشهر، حيث تم ترحيله إلى الولايات المتحدة أمس الأربعاء.
باريس تنفي وجود أزمة
نفت فرنسا وجود أي شكل من أشكال الأزمة الدبلوماسية مع المغرب، عقب إدانة البرلمان الأوروبي الوضعية الحقوقية في المملكة، معتبرة أن العلاقة الثنائية بينها وبين المغرب ليست “استثنائية” فحسب؛ بل إنها تعتزم تحسينها في السنوات المقبلة.
وشددت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الفرنسية، في مؤتمر صحافي، اليوم الخميس، ردا على الاتهامات التي توجه إلى باريس بشأن قيادتها الحملة الأوروبية التي تستهدف مؤسسات المغرب، على أن “ليس هناك أزمة مع الرباط”.
المغرب
(منذ: 1 سنوات | 
65 قراءة) 
DW Arabic
ليست أخطاء دبلوماسية بل هذا توجه فرنسي واضح، فرنسا تريد علاقات متوازنة مع المغرب و الجزائر، على المغرب أن يفهم أن عهد شيراك و ساركوزي انتهى و فرنسا مع صعود اليمين لا تعتبر المغرب شريك مهم و تتعامل معه من باب المصلحة فقط، الدور على المغرب الان كي يبحث عن شركاء جدد ك الولايات المتحدة، الصين، روسيا، إسرائيل، الهند إلخ
تقارب فرنسا للجزائر ما هي الا خدعة للمصلحة …. اما فرنسا فلن تتخلى ابدا عن المغرب و تضرب لهم الف حساب ….
لمادا تستغربون من ما يحصل كل هدا طبيعي هل فرنسا ستتخلى عن ابنتها التي صنعتها لتقويض المنطقة و جعلها تحت نفودها دائما, منبع المشاطل و الزمات في المنطقة هي فرنسا و المغرب يجب ان يكون حازما هده المرة مهما كلفه الامر و يجب ان يخوض حربا اقتصادية و سياسية ضدها في غرب افريقيا حتى تطرد من جميع دول غرب افريقيا و اظن انه سيسجد حلفاء مثل روسيا و تركيا و سيدعمونه في هده المهمة, فرنسا دولة مارقة في اوربا
يجب أن نكون واقعيين، القضاء المغربي مازال يتبع مبدأ باك صاحبي، مازال عندنا صحافيين معتقلين في قضايا غريبة و و و !
و هاد التبعية ديال فرنسا لن تنفعنا في شيء، يجب تنويع الحلفاء و الغاء اللغة الفرنسية الميتة من قاموسنا و الانفتاح على لغة العلم والمعرفة الا وهي الانجليزية!
العلاقات الدولية تحكمها المصالح وليس العواطف وفرنسا في الظروف الراهنة رأت مصلحتها مع كبراناتها لأنها في حاجة ماسة للغاز الجزائري لتعويض الغاز الروسي ،واش بغيتوا فرنسا تموت بالبرد في هاته الأوقات من أجل عيون المغاربة ؟؟؟!!!! لنكن واقعين ومنطقين مع أنفسنا.
لا نحتاج الى المستعمرين ان يعترفوا لنا باسترجاع اراضينا
سيكون هناك طلب باخراج الخراءط من رفوف المستعمر و سنطالب بحدود الامبراطورية المغربية سنة 1777 و من اراد الحرب فنحن مستعدون
اللي غطاك بخيط غطيه بحيط هذا مايجب علينا أن نفهمه. لماذا تتعبون في محاولة فهم موقف فرنسا. فهذا البلد بلد يبحث عن مصلحته متبعا سياسة الحرباء التي تتقلب حسب الظروف فمكرون لايؤمن جانبه
فرنسا بان ليها القهوة الاقليمية فيها الكاميلة اما المغرب اصبح ينافسها في افريقيا واصبح قوة صاعدة معندها متربح معنا ، مني تبان ليك فرنسا لصقة في شي دولة من العالم التالت عرف ديك الدولة بريكول بالنسبة ليها كتعامل معها بعقلية الاستعمار
فرنسا ستدافع عن مستعمراتها
اسبانيا ربحت المغرب و فرنسا ستدافع عن الجزائر
الجزائر مستعمرة فرنسية حتى الآن وهي المتحكمة في كل قرارات الجزائر رغم كونها تدعي انها مستقلة وما فعله ماكرون بوضع طاسة العسكر على رأس شنقريحة ليذله ويعرفه بأنه فقط جندي فرنسي في خدمة أجندة فرنسا
فرنسا منذ القدم دولة انتهازية … مجرد بعوضة تمتص دماء النيام…..
الجزائر نائمة والبعوض يحب امتصاص النيام قبل طلوع النهار….
المغرب بالتوجهات الأخيرة قضى على الحشرات والبعوض…
هذا عدوان واضح من فرنسا وخداع وازدواجية المواقف فيما يخص الصحراء يجب بالمقابل التخلي عن لغة فرنسا وهذا أقل الإيمان واستبدالها بالإنجليزية أو حتى الألمانية إن أمكن
فرنسا افتضح أمرها بلعبها على الوترين مرة بمحاباتها لكابرانات المرادية أو بالأصح عسس مقاطعتها الثانية بعد هدية الخودة الممنوحة لشنقريحة و مرة بالتودد للمغرب و الذي بعد خطاب الملك في ثورة الملك و الشعب و الذي دعا فيه كل المنتظم الدولي و أصدقاء المغرب أو غيرهم ومنهم فرنسا بالخروج من المنطقة الرمادية و أنه حان الوقت لاتخاد مواقف أكثر وضوحا بخصوص قضيتنا الوطنية و مغربية صحراءنا بعيدا عن الضبابية و هذا هو ما أربك حسابات الإليزيه خصوصا بعد توالي سلسلة الاعترافات الأوروبية و الإفريقية و الأمريكية بذلك و تقوي المغرب إقليميا و متوسطيا و إفريقيا و هو ما لا تهضمه الدولة العميقة الفرتسية
فمهما قامت فرنسا يجب أن نفهم اللعبة الدولية مصالح فرنسا في الجزائر مبنية على الغاز والجزائر بقرة حلوب لفرنسا بدون مقابل أما مصالح فرنسا مع المغرب فهي تفوق بكتير ومترسخة ومتجذرة تمتد للإقتصاد والأمن والجيوستراتيجيا والتعاون العسكري والأمن الطاقي فهي مصالح استراتيجية وفجميع الأحوال المغرب لن يتحمل مسؤولية تهور حكام الجزائر
فرعتو لينا راسنا بهاد الجزائر وفالأخير تقولو الجزائر مهووسة بالمغرب. المغرب كيعيش مشاكل الله اللي عالم بيها. نتمناو نركزوو على مشاكلنا الداخلية.
فرنسا هي العدو الاكبر للمغرب
فرنسا تعتقد انها دولة قوية في أوروبا لكن العكس كان أبوك صالح فرنسا ليس لها قيمة في اروبا ماعاد في دولة الكبرانات اولادها
فرنسا فقدت كرزمتها والان تحاول بكل الطرق لكي المغرب يركع لها مع الاسف مغرب الامس ليس هو مغرب اليوم مثل ماقاله ملكنا المحبوب محمد السادس
المغرب ليس هو الخراير المغرب له قرون عديده ماشاء الله
الله الوطن الملك
فرنسا واوروبا من ورائها تخطط بإحكام ولها مشروع إعادة استعمار المغرب والجزائر ودول اخرى عن طريق الاستفزاز وإثارة العداوة بيننا.
فرنسا دولة تحن لتاريخ الإستعمار ولازالت تتعامل مع الدول الإفريقية بالخصوص وكأنها فعلا لازالت تحت الإستعمار متجاهلة أن السيل بلغ الزبى بالنسبة للدول التي أصبحت لا تطيق نهب ترواث شعوبها وتسير بخطى حثيتة نحو الديمقراطية عكس دول أخرى التي فعلا لا زالت مستمعرة وهي الدول التي تضحي بخيرات شعوبها والتي تقدس فرنسا رغم إهانتها والتي لا تعرف لبداية الديمقراطية سبيلا التي تستعمل كخادمة لأجندات سيدتها فرنسا ولو على حساب دول تربط شعوبها اللغة والدين.
غير صحيح أخي، في عهد ميتيران كان التشنج أقوى بكثير بسبب تصرفات زوجته فيما أسمته بدعم ” الحق الشعب الصحراوي” كذلك الأمر مع دوغول في قضية بن بركة وهولند في قضية المذكرة المتعلقة بقادة أمنين مغاربة، لكن مع جيسكارديستان وشيراك وساركوزي نعم، عموما، كلما كان هناك يسار أو وسط يحكم فرنسا تتوتر العلاقات، لكن العلاقات دائما تبقى في حد معقول من الخلاف، لأن فرنسا تعرف والمغرب يعرف أنه في الوقت الحالي المصير مشترك ولا يمكنهما إلا التوافق
هل تعتقد في الجزائر قضاء نزيه و الشعب يعيش في النعيم حتى اختارت فرنسا ابنتها المدللة الحزائر على المغرب، كل ما هناك هو ان فرنسا لم يتبقّى لها ماتنهبه من افريقيا إلاّ في الجزائر التي صنعتها بأصابع يدها. فالمغرب اصبح عدو فرنسا لمّا بدأ الاستثمار في افريقيا
لاحظنا في الشهور والايام الاخيرة تحرك غير مسبوق للدبلوماسية الجزائرية لنشر الكراهية ضد المغرب وذلك عبر جميع الوسائل بما في ذلك التشويش على البرلمان الاوروبي.ولذلك يجب ادراك الموقف من الدبلوماسية المغربية لعدم الانبطاح لمراد الجزائر ومن هذا المنبر ادعوا اصحاب المواقع الاجتماعية بعدم الرد على كل جزاءري تطاول على المملكة لانه عند اجابته نعطيه قيمة فيتطاول اكثر فأكثر اما اذا تركناه ينبح كالكلب فسوف يسكت لا محالة وهذا ما كان يفعله الرسول مع اهل قريش عندما كانوا يهاجمونه بشعر الهجاء …
فرنسا تبحث عن البقر الحلوب، الي فيك ماتحلب مرحبا، ماكاين والو سير فحالك.
فرنسا لا تهمها الصحراء و لا اي شيء، فرنسا تريد منفعتها الخاصة( الحد من الهجرة، الغاز، الفوسفاط، بيع خردة اسلحتها….) بمعني اخر البقر الحلوب.
خاصنا نحدفو اللغة الفرنسية نهائيا من المدارس و من جميع الاوراق التي نستعملها في الإدارات إنها المستعمرة السابقة الشريرة انكشف وجهها الحقيقي………!
يبدو ان هاجس نظام العسكر هو فصل المغرب عن صحرائه ،قصد الهيمنة على منطقة المغرب العربي والبحث عن منفذ على المحيط الأطلسي ، وبعد التقدم الذي احرزه المغرب لجأ نظام الكابرانات الى فرنسا ومحاولة استمالتها بكل الوسائل ( والخفي اعظم )
يجب على نظام العسكر قبل كل شئء ارجاع الاراضي التي وريتها على فرنسا والتي تقدر مساحتها 2 مليون و 300 الف كلم الى اصحابها والتي تتحمل فرنسا مسؤوليتها فيها.
( نائب مدير وزارة الدفاع الفرنسية وافريقيا والشرق الأوسط) لازالت فرنسا في سنة 2023 تنظر الى افرقيا و الشرق الأوسط بمنظار سايكس و بيكو حتى دهبت بعيدا لتخصص وزارة للمستعمرات، وجهها قاصح.
شنقريحة ذهب لفرنسا لشراء الاسلحة لحماية بلده
وبعض حكام العرب يذهبون لفرنسا لشراء القصور
سلام . هد ماكرون بحال فار لعبة المتاهة حصل معرفتشي اشمن مسلك للخروج من هد المتاهة
المشكل الذي ازعج فرنسا هو اعترف الولايات المتحدة الأمريكية بمغربية الصحراء؛فرنسا تريد أن يطول مشكل الصحراء قصد ربح اموال كثرة اموال شراء أسلحة وغير ذلك؛ إنهم يشتهون اقاع الحرب لأجل تحطم القرسنة العسكرية الجزائرية التي تزعج كثرتها بعض دول أوروبا؛ إنهم يكرهون رؤية قوة ضاربة في المنطقة شمال أفريقيا؛ لكن مع كامل الأسف الشديد،الجزائر دولة وظيفية مستعملة لتفريقة بين بلدان المغاربية؛وتحطيم وحدتهم.
فرنسا أكبر فيروس في المنطقة على المغرب ان يكون علاقاته مع الدول الانݣلفونية امريكا و بريطانيا أما فرنسا فإنها ترقص رقصة الديك المدبوح خاصة رئيسها المنكور
Selon les accords d’Evian, ľalgérie reste dépendant de la France. Autrement dit ľalgerie ďaujourd’hui est toujours au service de la France. Récemment, la France a offert à Chengriha le casque de la garde de ľélisée.
هذا بسبب تساهل المغرب و مرونته أمام ضبابية الموقف الفرنسي. الحل يكمن في تجاهل هذه الدولة ذات المبادئ الاستعمارية و عدم تجديد عقود الشراكات معها و مقاطعة منتجاتها و جعل الانجليزية بديل للغة الفرنسية التي لا آفاق لها.
المغرب قوة ضاربة في إفريقيا، فقد برهن للعالم انه قادر على خلق توازنات جيو استراتيجية بين الشرق والغرب، طبعا فرنسا منزعجة من التقارب ببن المغرب وأمريكا وخلق شراكات اقتصادية وعسكرية وهذا يقلل من هيمنة فرنسا على الدول الفرنكفونية كالمغرب ، ومما زال الطين بلة هو التطبيع مع إسرائيل وأيضا التعاون العسكري بينهم فهذا خلق الرعب للجارة الجزائر وأيضا أسقط كثير من الصفقات العسكرية مع فرنسا، بكل بساطة المملكة المغربية لا تريد خطاب الازدواجية في مسألة الصحراء المغربية، اما ان تكون معنا او ضدنا كفانا نفاقا سياسيا،
فرنسا دايرينها بيزنس تيقولو تخلي الموجودة وتقلب على الغابرة بحال شخص لقا جوج باليزات ديال الفلوس وحدة يخزنها والأخرى يخدم بها ماشي يجبد منهم بجوج فرنسا خصها تستافد ما أمكن من الجزائر وماكرهوش الفرانسيس يدوزو شي جعبة من الجزائر لفرنسا بلا خبارهم فجميع الأحوال حنا ماخاسرينش ماشي فلوسنا هاديك وماشي غازنا وحنا فأرضنا وعندنا شركاء كتر لإستبدال فرنسا ولكن مازالت فقط اللغة الفرنسية هي الحالة الشادة
ادا كان هناك تقارب علينا التباعد مع فرنسا فهي الخاسرة فهناك تريد ودنا انجلترا. اسرائيل تركيا ا مريكا
كريكاتور معبرة. واعرة. تعبر عن الوضعية الساءدة
ضباط الذين يحكمون في الجزائر اعتقد أنهم من فصيلت جنيرال صلان، وهم من منظمة اليد الحمراء الاستعمارية؛
ننتظر حتى آخر الزمان تعلمنا الدول الأوروبية أو بالأحرى المسيحية الأخلاق وحقوق الإنسان الذي علمه لنا حبيبنا وقدوتنا محمد صلى الله عليه وسلم من زمان وديننا الحنيف الذي يقول الدين المعاملة
اريد ان افهم المعلقين يطلبون إطلاق سراح الصحفيين دون تقديم ادلة على براءتهم واقترح على هؤلاء ان يطلبو تمتيع الصحفيين بمايتمتعون به الوزراء والبرلمانيين اي الحضانة ويكونو في مرتبة أخرى مهما كانت أفعالهم واعمالهم خارج القانون
فرنسا لا يمكن أن تستغني عن المغرب .فرنسا حليف استراتيجي للمغرب سياسيا واقتصاديا وثقافيا.والرءيس ماكرون رءيس ذكي فهو لا ينظر إلى تقربه من الجزاءر بنظرة الديبلوماسي بقدر نظرته لها من الجانب الاقتصادي السلاح الفرنسي والغاز الجزاءري ولكن عندما سيحل الصيف ستتغير سياسة ماكرون نسبيا.والمغرب يريد من فرنسا ان تنظر له من منظار الصحراء المغربية وهذا لا يجرا على فعله ماكرون حاليا على الاقل
On doit enseigner nos enfants la LANGUE ANGLAISE comme première LANGUE ÉTRANGÈRE et La langue ESPAGNOL, ou CHINOISE ou RUSSE comme deuxième langue étrangère. .On ne doit pas enseigner la langue française dans nos écoles publiques.
ناس زمان قالوا ٠٠اقصد الدار الكبيرة الى متعشيتش تبات دافي ٠٠الله يرحم الوالدين ماذا يملك المغرب كبديل باستثناء التكفل بالمسؤولين الاوروبين والفرنسيين بالاقامة مجانا في مراكش على غرار ما كان يفعله شيراك وسركوزي وعائلته على حساب الدولة المغربية وأيضا بعض. البرلمانيين الاوروبيين
اليوم بعد حرب اوكرانيا الوضع تغير واصبح كل واحد يبحث عن مصلحة بلده اما المصالح الشخصية فقد انتهى عهدها
وفرنسا تفطنت للعبة فالمسألة اليوم اصبحت قضية طاقة وليس صداقة او تحالف ولكم في ايطاليا المثل الحي كيف تخلت عن اسبانيا لتنفرد بالطاقة من الجزائر
فرنسا وحكامها مثل الدنيا …..لا تعطي الدنيا عهد لأحد . كذلك فرنسا لا يهمها إلا مصالحها في المنطقة. لقد حان الوقت في أن يبحث المغرب عن شراكة جديدة عبر العالم .
مادامت الفرنسية حاضرة بقوة فيمكن حتى اعتبار المسؤولين المغاربة محابين شيءا ما لفرنسا هذا أغلب الضن وقد يفهم بشكل أوتوماتيكي وفي الأخير فرنسا لن تعترف إلا بالإجراءات العملية درنا كلشي بقات غير اللغة في حالة شروذ
اتمنى من جريدة هسبريس ان تقوم ببحث حول عدد النواب والوزراء الذين لهم جنسية فرنسية .
البعض يظن ان الحكومة تخدم مصالح الشعب وتدافع عنه ضد فرنسا.
اسالوا وزير التربية الوطنية لماذا قام بفرنسة التعليم عوض العربية
يجب أن نكون واقعيين وأن نعترف بأخطائنا فيما يخص العلاقات بين المغرب وفرنسا. الخطأ الأكبر هو أننا بقينا في أحضان فرنسا، بعد الإستقلال الى يوم الناس هذا ، اقتصاديا وثقافيا ولغويا وسياسيا واجتماعيا. هذا البقاء تحت رحمة المستعمِر السابق ،بعد الإستقلال، أفقدنا الإحترام من طرف هذا المستعمر، وعَمَّق احتياجنا اليه في كل الميادين وعدم قدرتنا على تدبير أمورنا بأنفسنا ،بل كل أمورنا متعلقة به ،من صناعة وتجارة ، وحتى الإستشفاء نضطر للجوء لمستشفيات فرنسا للتداوي . بمعنى أعمق ،إننا وضعنا جميع “بيضنا” في سلة فرنسا، مما يُصَعِّب علينا اليوم أن نتعامل معها بالندية المطلوبة. عَكْسَ سياستنا تجاه فرنسا انتهجتها الجزائر ومنذ غداة إعلان استقلالها ،حيث إبتعدت عن فرنسا ب180 درجة واتخذتها عدوة الى يوم الناس هذا ،وحتى نشيدها الوطني يتضمن عداء واضحا لفرنسا ،وذلك لكي لا تنسى الأجيال المتثالية جرائم الإستعمار. ولهذا ،وعكس كل المظاهر ، تتمتع الجزائر باحترام وتقدير لدى جميع الأوساط الفرنسبة. والساذج هو من يظن أن سبب ذلك التقارب هو الغاز وحده.
عندما يبدأ المغرب في تصدير الغاز المكتشف ان كان حقيقة. هنالك ستتقدم فرنسا الى المغرب في صفة ملاك لتقضي مصالح شعبها.
حان الوقت لتغيير السلوك الدبلوماسي للمغرب مع فرنسا واعطاء كل جانب من الجوانب السياسية الحق الذي يستحقه ولكي تعي جدا فرنسا ان المغرب في غنى عنها.
هذا من جهة. اما اذا اعلنت فرنسا موقفها الصريح تجاه مغربية الصحراء فانها فقط تلعب حيل الثعلب مع المعسكر الشنقريحي وهذا من حبها ولا باس.
أتمنى أن أكون مخطئا في رأيي هذا لأنني أنظر إلى علاقة الأوروبيين فيما بينهما من زاوية أخرى أي أنها علاقة متينة ولا تشوبها أية شكوك، ايطاليا تأخذ من الجزائر بداع أن إسبانيا تأزمت علاقتها مع الجزائر فهي ستزود باقي دول الإتحاد بما فيها إسبانيا وستحتفظ بمخزون لها مستقبلا وعندما تتأكد إسبانيا من تخفيف إيطاليا للأزمة الطاقية في دول الإتحاد ستهرول بدورها لإستعادة حصتها المعتادة من الغاز الجزائري ، يعني دايرين روسهم مخاصمين لكي تضمن إسبانيا لإيطاليا هي الأولى حقها في البترول ، أي في حالة استمرارعدم تزويد الجزائر إسبانيا بالغاز سوف تجده هذه الأخيرة متوفرا عند إيطاليا أو فرنسا التي بدورها أتت متأخرة لتجهز على الباقي بعد اطمئنانها على أخذ ايطاليا وإسبانيا نصيبهما .أما العسكر راهو مشى فيها حبة وماء وعامل فيها مشطر ويتعامل مع لي مزيان معاه فيهم وبارك يفضل كركاعة على أخرى والكركاع كاع واحد، والأوروبيون عايقين بالعسكر عارفينو عزيز عليه يدير الفرق فيهم هو الأول عاد يعطيهم الغاز وعليها جاوه مفرقين !!!
أعنف رئيس فرنسي اتجاه المغرب منذ الاستقلال
إن لم يتخد ماكرون خطوة الإعتراف بالحكم الذاتي كقاعدة وجيهة للتفاوض لحل نزاع الصحراء فلا داعي لزيارة المغرب.
الصورة كافية عن التعبير.والشكر للاخ والعبقري عماد سنوني.مرة اخرى صورة تارة تحكمهم روسيا ومرة اخرى فرنسا..اذا خسرت الكوماند ديال فرنسا تحكمهم ديال روسيا والعكس صحيح.
ماكرون اسم على مسمى (مع كسر الكاف ) يجب جدولة ملف الصحراء مع امريكا واسراءيل لإخراجه من مجلس الامن لانه طال كثيرا ولم يحل المغرب في صحراءه وينعم بخيراتها و الغربة يعتر ف بها من خلال شراكات تشمل الصحراء اذن لماذا هذا التجرجير وضياع أموال الشعب. بتمويل المبنورسو أين كانوا لما اقتحمت عصابة البول ساريو واغلقت الطريق الوحيدة التي تربط المغرب بالدول الافريقية
اما بالنسبة البرلمان الأوروبي اعطى نصيحة للمغرب و لكن على شكل فضيحة نعم هده عيوب المغرب بالنسبة للحقوق و حريات و عليه أن يصلح هدا وليس العيب في الخطأ وإنما العيب في أن يستمر بدون حقوق و لاحريات واما بالنسبة لفرنسا سواء الجزائر أو المغرب مثل الخاتم في أصابعها مرة تلبسهم في السبابة و مرة في الأصبع الصغير ومرة في اصبع الإبهام و مرة في الأصبع الوسط و هكذا
هههههه إسرائيل لم تقتل أي مغربي بينما فرنسا قتلت أكثر من مليون جزائري ههههههه يعني حرام على المغرب إقامة علاقة مع إسرائيل التي لم تعتدي يوما على المغرب بينما حلال إنبطاح وتمرغ الجزائر وحتى توسل تبون وشنقريحة لماكرون ولفرنسا التي إستعمرت الجزائر أكثر من قرن وقتل أكثر من مليون جزائري وأهانت ولا زالت تهين الجزائر فقط كلمة ماكرون التي قال فيها نحن من صنعنا دولة الجزائر تلخص كل شيء هههههه قالك النيف النيف النيف ههههههههههههه ثم قال ماذا النيف هههه
المغرب خدم فرنسا على مجموعة من المستويات وقدم لها مساعدات كبير في الأسواق الخليجية وفي افريقيا وهاهي اليوم فرنسا ماكرون المراهق الذي نكح أساتذته يضرب علاقتنا بحليفنا الاستراتيجي مقابل الغاز الذي سينخفظ لا محالة بعد وقف حرب اوكرانيا وليبيع الجزائر أسلحة توجه ضد المغاربة.
سياسة فرنسا دائما هي دالتها إلا في عهد شيراك الصديق الحقيقي للمغرب ،أما الباقي كلهم مجانبين الصواب مع المغرب إلا من مصلحتهم بوضوح . ربما هولاند شيئا ما لولاية واحدة ، لو اعيد .ماذا؟…. ،أماا نفي فرنسا الازمة غير ذي معنى . المغرب اليوم ليس مغرب الامس و إن.كان دائما دو توجه وسطي معتدل و ٱستطاع كسب الجميع إلا محور الشر على راسه إيران و حتى روسيا تبقى وسطية احيانا كثيرة .مع المغرب و لو تخالفت مع الخصوم . سوى ادوات النظام المشؤوم كان دائما قويا و مستثيرا لكن جلي الٱن بالمصلحة الطاغية لكلا الطرفين . و مع ذلك لا شيء مقابل الكبار الحقيقيين في الساحة الٱن باي باي كان زمان و الخال البنية التحتية المغربية ستؤول للصين و تستحق من ناحية التكلفة و التميز و عاشت و تعيش المملكة حرة قوية بتورة الملك و الشعب .دون ادوات فرنسا إن شاء الله .
احسن طريقة للتخلص من التبعية هي تقوية الجبهة الداخلية وإصلاح القضاء المريض والتعليم والعمل على توعية الناس. الدول الاوروبية دائما ما تبحث عن النقط السوداء في مستعمراتها السابقة لتطبيق سياسة لي الذراع.
عنوان المقال واضح:: فرنسا ماكرون تراكم الاخطاء الدبلوماسية: الكرة لازالت في ملعب فرنسا، ستكون هي الخاسر الاكبر اذا لم تحسن حساباتها مع المغرب.
رغم فرنسة العلوم بالمدارس المغربية الا ان فرنسا مازالت غير راضية . اقترح تدريس التربية الاسلامية واللغة العربية بالفرنسية لعلها ترضى.
فرنسا اشترت الجزائر الشمالية من العتمانيين قانونيا و دوليا فهي مقاطلعة فرنسية
أما الجزائر الجنوبية كما قال دوكول لا تظن الجزائر أن الصحراء تابعة لها
المؤامرة على بلدنا مستمرة و على المغرب أن يهدد مصالح فرنسا في مقاطعتها و لو عن إعلان الحرب على جار السوء و الأمارة بالسوء التي تتختبئ وراء العصابة و قطاع الطرف المرتزقة
الدول الغربية بما فيها فرنسا تبحث على مصالحها في قبل كل شيء. وتلعب بأوراق حقوق الإنسان و..لتركيع الدول التي تسعى للخروج من الهيمنة. على المغرب أن يتعامل بذكاء دون ردود أفعال غير محسوبة العواقب وان يقوي الجبهة الداخلية بمزيد من الديمقراطية و حقوق الإنسان و العدالة الاجتماعية و…
فقط للتذكير… شنقريحة جنيرال صليبي فرنسي يحكم المسلمين الجزائريين بالحديد والنار….عميل يدافع عن فرنسا التوسعية نحو الصحراء المغربية وكل الصحراء الكبرى بمختلف الاساليب والمخططات التخريبية.
This hypocrite Eu parliament. Tries his best to destry the beautiful immage of Morocco for the Agleian Gaz . If you are immigrant in. Eu and you go to court be sure you cannt win , . You d better criticise the court in east Europe like Romania Or Croatia. Or. Freedom of press in. Czh republem and more Where croption high so .
اظن انه دبلوماسيا علينا الاخذ بظاهر قولها و هو عدم وجود ازمة و بالعكس العلاقة الثنائية استثنائية و بل إنها تعتزم تحسينها في السنوات المقبلة…
اما اذا كانت هناك اشياء خفية بينها و بين الجزائر و تريد ضرب مصالح المغرب في المنطقة او الهجوم عليه من طرف الجزائر باسلحة فرنسية, فهذا عمل المخابرات ايضا في الخفاء
و لكن الاكثرية تظن ان الغاز هو السبب الرئيسي في التقارب الاوروبي او الفرنسي مع الجزائر في الفترة الاخيرة, و كذا المد الروسي الايراني في شمال افريقيا و الساحل و الصحراء بسبب الجزائر نفسها
لا عيب ان تبحث فرنسا عن مصالح اقتصادية مع بلد انعم الله عليه بالغاز و النفظ و بحبوحة المال.
طبعا تشترط الجزائر موقف جديد لفرنسا مقابل هذه الصفقات العسكرية المقبلة.
و توجه الجزائر الى فرنسا مبرر بكون الصناعة العسكرية الروسية منشغلة و مرهونة بتلبية طلبات الجيش العسكري الروسي المتأزم في الحرب الحالية.
توجه الجزائر نحو فرنسا يعني عتاد و تكنولوجية عسكرية جديدة تقتضي التأقلم و التدريب ووقت اضافي للتغيير اذن ليست الحرب للغد !!
السؤال هو كم حجم هذه الصفقات ؟ و نوعيتها؟
اما عن المغرب فعلينا الانفتاح اكثر على العديد من الجهات المؤثرة حسب مصالحنا، و لنا اوراق عديدة منها الفوسفاط و الموقع الاستراتيجي الذي حابانا به الله و حرفية الجيش و السياسة الخارجية المغربية.. بدون ان نقطع شعرة معاوية مع فرنسا لان العلاقات عميقة و تاريخية ليست مرهونة بالساسة الحاليين.
من يحكم الجزاءر الان؟؟؟
مجرموا العسكرية السوداء والحمراء هم من يحكم الجزاء الن.وهم،: خالد نزار وتوفيق مدين الذين عانوا في الارض فسادا وقالوا وذبحوا اكثر من 250000 جزائري بريء ومثل هذا العدد من المعتقلين والمخطوفين الى حد الساعة. و نظام العسكر.هو.من أتى لهؤلاء المجرمون لكي يحكموا الان الجزاءر بعد ما حكموا ب 20 عاما سجنا بدون تنفيذ. أتى بهم العسكر لكي يقمعوا الشعب ولكي يثنوه على الحراك والمظاهرات التي كادت تعصف بالكبرنات.وهذا ما وقع بالضبط.حيث ان الشعب المغلوب على أمره لا يقدر ولايستطيع التحرك لتغيير الفساد.خوفا منه على ارجاعهم لعشرية سوداء جديدة اخرى.
والان البلاد في حالة الانهيار والخراب والنهب.والدمار .والشعب في دار غفلون.وهذه هي الحقيقة المرة في الجزائر الان.
شنقريحة. وتبون. يقول المثل. اتحزمات. الدنجالة. واللفتة وابغاو اقطعو الواد. وداهم ما مستوى دولة لها اثنى عشرة قرن ودولة لها ستون سنة اسي تبون وشنقريحة لمغاربة راه بزاف عليك
هناك قراءة جد بسيطة للموقف الفرنسي سواء القديم منه أو المستجد على السواء. وهو أن فرنسا غير عابئة بما يقوله أو لا يقوله المغرب في حقها مهما حصل، و غير عابئة بما يشعر به أو يظنه ويفكر فيه نحوها حول ما حصل و ما قد يحصل. فهي مطمئنة لأنها موقنة أن المغرب لن يخرج في آخر المطاف عن إظهاره تعابير الطاعة والولاء لها، إن لم يكن ذلك باستفاضة أو حماس، فهي متأكدة من أن إذعان المغرب سيكون كافيا و بصفة مريحة. هذا ما يستشف من موقف فرنسا اليوم. لكن ما تجهله يقينا هو أن موقفها هذا ، وإن كان لن يحيي الموتى رغم مساعيه الإستعمارية والمتعالية والمهينة، فهو من شأنه أن يخرج إنسان من مجرد نسيانه لشيء عظيم جلب له ذات يوم نصرا عزيزا. الكركرات. إن نساها أهلها عن حسن نية فهي لن تنساهم أبدا. لذلك لن نستغرب غدا إذا غدت رمالها الرحبة لفرنسا التي لم تكف يوما عن تحديها وازدرائها، الرمال المتحركة التي ستغرق فيها وتلقى فيها حتفها.