مجتمع لايتقبل النقد مجتمع لا يتقدم.

لم يقل إلا الحقيقة المرة التي لا تخفى على احد

راه قال غير الحق، أغلبية الأطباء في المغرب كيزاولو هاد المهنة غير باش إتغناو على مآسي الناس. كنختارو هاد المهنة بدافع إنساني ماشي مادي، لبغا الفلوس راه كاين التجارة أو البورصة ووو…

الأنبياء صلوات الله عليهم هم فقط من لا يجوز انتقادهم لأنهم معصومين أما سائر البشر فهم محتاجون للنقذ لكي يصححوا إن كان هناك خلل لهم وهذا مفيد لهم حتى لا تتكرر تلك ال وهذا معمول به في الدول المتقدمة.

اودي را واقع معاش لي هضر عليه بدون تعميم …واش كاين طبيبة عامة عندها لافيزيت ب 300 …واختصاصي لا فيزت ب 250 درهم….ناهيك عن أنه كيبقى يديك ويجيبك وتحاليل وسكانيرات مكيرعييش الظروف المادية هذا را تسيب علاش متعممش لفاتوؤة وتكون واضحة وووعلاش شي أطباء كيصيفطون لمختبر بسمية والوصف ويأكدو عليه….انا لعام لي فات ديت ولدي لكلينيك لافيزيت عادي جدا بلا ايكو بلا والو 600 درهم ماشي لعبث بحال هادو متخافوش مغاديش يهاجرو كنظن السيد كيقول غير ما عاشه فئات بزااف من المجتمع …مع العلم كاين أطباء نكن لهم كل التقدير والاحترام على المهنية ديالهم…..لابد من الرقابة مكثفة باش ترجع الثقة الى النسب لي كانت عليها بين المرضى والأطباء

انا اتفق مع الدكتور السيد العماري ياسين

قالك يقدم نفسه داعية.
نعم داعية وأكثر . وزعما كذب علينا ، السيد ولد الشعب ويعرف معاناة المواطن مع الأطباء الغير الشرفاء.

ما قاله الأستاذ ياسين صحيح ،والمغاربة يعرفون جيدا هذا فأين المشكل ؟؟
في نضري المتواضع كل فئة تحاول الدفاع عن مصالحها ولا تتقبل النقد

ما قاله هو الحقيقة، الا انه يوجد منهم من يخاف الله، غير ان الكثير لا يكترثون لما يمكن يضر بمرضاهم، ويستعملوا كل الأجهزة المتوفرة في عياداتهم، ومصحاتهم بغية تغطية تكاليفها، مع علمهم انها لا فائدة منها.
وكمثال على ذلك ما وقع لوالدتي عندما نقلتها إلى مصحة المدينة في حالة احتضار، فقاموا بإجراء عدة فحوصات غير مجدية في غضون ساعة، اخرجوها بعد ذلك متوفية، مقابل 9 آلاف درهم بالإضافة إلى غرفة الإنعاش التي ادخلوها إليها ميتة.

لم يقول الاستاد العمري الا الحق.انا متفق معه ١٠٠/100.ربما انه نسي اذا عمم،لكن في الواقع اقول انه اغلبية المصحات العمومية لا يرحمون .هدا هو الواقع.

كلامه صحيح وهو لم يعمم رغم أن غالبية الاطباء ينطبق عليهم كلامه

كلشي باين ، لغة الخشب ومحاولة التلصيق والتلفيق باينة ، حنا كاملين مغاربة أو شي عارف شي ، أوسالينا من اللخخخخر

كلامه صحيح و لا داعي لكل الضجة التي أثيرت حول الداعية الذي لم يقل سوى كلمة حق.هذا واقع الصحة في بلادنا و لا نعمم طبعا هناك نسبة و إن كانت ضعيفة من الأطباء النزهاء و الشرفاء،لكن الواقع المجتمع يعرفه و بلاغات نقابات الأطباء مجرد مزايدة إعلامية لا أكثر…

لسنا في حاجة إلى ما قاله الداعية تجاربنا الشخصية مع الأهل و الأصدقاء لدى مواكبتهم في مصحات بالعاصمة مثلا و خلال العقدين الأخيرين إنها فعلا مجازر بمعنى الكلمة و استنزاف لجيوب المرضى دون أدنى شفقة و لا رحمة و بكل الطرق و الأساليب الملتوية حتى السلام على الطبيب حين يزورك بالغرفة أصبح مؤدى عنه ناهيك عن التوجيه لمراكز الفحص بالأشعة و المختبرات بعينها حتى و إن كنت تتوفر على نتائج فحوصات جديدة وأحيانا التوجية لأطباء آخرين في اختصاصات أخرى المهم تجد نفسك كرة يتقاذفون بك في كل الاتجاهات حتى يتم استنزافك ماديا بكل الطرق وبعدها يوجهونك لاختصاصات أخرى هدا دون الحديث على شيكات الضمان التي يتبجح بعد المسؤولين بعدم قانونيتها أتحداهم زيارة أية مصحة و البحت لدى مكتب الأداءات أو المحاسبة لكن لم نسمع بأية زيارات تفتيش و مراقبة لهؤلاء أو معاقبة بعث لأن لوبي المصحات معروفة مكوناته و أصحابه و لاتقوى الدولة على مواجهته كالتعليم الخصوصي مثلا و غيره .

سأشفق عليكم ليس 100% ولكن 90% .

فعلا هناك تحامل كبير على الاطر الصحية بكل أختصاصاتها وخصوصا هيىة الأطباء والتمريض الذين يتعرضون لكل أشكال التعنيف اللفظي والمعنوي.
والسبب أن السلطة التي في ايديهم ضعيفة جدا ويجب على القضاء أن يشدد العقوبات على كل واحد اهان اطارا طبيا مع تنبيه كل مرتفق (ة) بأن الطبيب والممرض وباقي الاطر الأخرى ركائز تقديم الخدمات وعليه الاحترام اللازم لهم واذا لمس تقصيرا في خدمته عليه تقديم شكاية

الحقيقة أن المستنكر و المستنكر عليه يساهم في أدية المواطن. الاثنين لا يختلفان عن كونهم عصابات منظمة و مؤطرة استحودت على القانون تخدم مصالح الاباطرةو لا يهمها أو بالاحرى لها قيادات فاشلة و جاهلة للوضع الحقيقي للمجتمع.لا تستطيع معرفة ما يدرس في الأروقة و لا تساير العصر. و الدليل أن قائدة النقابة لم يغيير من ملابسه مند عشرات السنين

ربما قال القليل لكن مهنة الطب في المغرب هي مذلة للشعب المغربي تسرق أمواله وتطيح بصحته والجميع يعلم أن الطبيب اليوم يرى المال قبل صحة الناس أما المصحات فحدث ولا حرج مهنة الطب عند الغرب خط أحمر ولو كنت بدون إقامة فهم يتعاملون مع إنسان خلق ليعيش يهتمون به حق الاهتمام أما الأداء فحسب مدخوله أتكلم عن تجربة فمعظم أطباء المغرب لصوص والمصحات أما الادوية وأثمانها الباهضة فلا حول ولا قوة إلا بالله

في فرنسا الطبيب العام كياخد 26 أورو مع العلم انه لااحد يودي هاد التمن من جيبه الي ما عندو التأمين الدولة كتخلص عليه cmu هنا الفيزيتا 200 درهم او المحضوض ايرجعو لو 56درهم ..السيد قال الحقيقة

ذ ياسين العمري نحترمه ونقدره وهو من الدعاة إلى الله عز وجل.
قال ” عددا من الاطباء “وليس كل الاطباء
وأي قطاع إلا وفيه أناس عديمي الضمير يستغلون مهنهم أو مناصبهم للاغتناء ولو كان على حساب المواطنين.
انا قلت

اولا السيد العمري لم يعمم جميع الاطباء الخواص وانما عددا منهم ثانيا ما قاله صحيحا ألف في ٪ لان اغلبية الأطباء الخواص الذين اغلبيتهم يشتغلون في المستشفيات العمومية ويزاولون في الخاصة لانهم يستغلون صحة المريض ومرضه ويفرضون عليه إجراء فحوصات او عمليات زائدة واضافية ولقد تعرضت لذلك مرات عدة حيث طلب من ابي من احد الخواص بإجراء عملية إزالة البروستاتة ولما غيرنا المصحة لم تجريها حتى مرت 11سنة عن الفحوصات الاولى واكتفى بدواء طوال هذه المدة وكذلك لامي عملية تسريح عروق القلب باكثر من 6ملايين سنتيم ولما اعترضنا على ذلك في احدى المصحات اكتفوا بأدوية لمدة شهر وتحسنت وهناك امثلة كثيرة عايشنها من مصحات خاصة فما قاله السيد العمري صحيح ويعرفه المغاربة كلهم وخير دليل هو عندما اراد السيد الوردي وزير الصحة السابق في عهد بن كيران اصلاح قطاع الطب حاربوه بشتى الطرق حتى اعفي من منصبه وبقي القطاع على حاله كما هو اليوم والذي كذلك خفض اثمنة اغلبية الدواء لأكثر من النصف .

“التجارة بالأديان هي التجارة الرائجة في المجتمعات التي ينتشر فيها الجهل و إذا أردت أن تتحكم في أي جاهل فما عليك إلا أن تغلف كل باطل بغلاف ديني، الحسن هو ما حسنه العقل و القبيح هو ما قبحه العقل.”
العالم و الفيلسوف العربي ابن رشد

الحقيقة المؤلمة للأسف والواقع المرير اللذي نعيشه.

ما قاله الاستاذ ياسين العمري كلام صحيح .فا غالبية المسحات والعيادات هدفهم المال وليس صحة المريض.
بدليل انك اذا وقفت عليهم اول سؤال يوجهون إليك. هو
الشيك للضمان والمال قبل أي كلام اخر.
والمغاربة يعرفون هذا. ولا يختلفون عليها

هذا هو الواقع الذي دكره السيد العمري فيما يخص الاغلب الاطباء من ابتزاز المريض ما ينهك كاهله .ارسله إلى مصحات يتعامل معهم لاجل فحوصات مقابل نصيبه المالي و ان في بعض الاحيان لا يحتاج ذالك المريض لتلك الفحوصات او التحاليل و هذا يعد تحايل و نصب

باختصار يقول المثل المغربي .إسأل المجرب لا تسأل الطبيب.وحكم عامة الناس أن قطاع الصحة أصبح تجارة تديرها لوبيات لتحقيق الربح الفاجر على عاتق المواطن المريض .اين شعار الطبيب رسالته الرحمة ؟؟؟؟؟.لا نقول إن حوتة خنزت الشواري. ولكن ليس في القنافد أملس.

المشكل ليس فيما قاله الاستاذ العمري والكل يعرف أنه حقيقة مرة مع بعض الاستثناءات القليلة المنحصرة في بعض الأطباء النزهاء الذين يراعون حق الله في مرضاهم، ولكن المشكل هو أن الشخص داعية إسلامي له كفاءة ووزن واحترام لدى شريحة واسعة من المغاربة، فلو أن المنتقد شخص علماني أو ملحد أو حداثي كما يصيفون ماكانت قامت هذه القيامة..

بغض النظر عن تعامل الأطباء مع مرضاهم، أظن أن الداعية ( الداعية إلى ماذا؟؟؟) مطالب بإصلاح نفسه و حاله قبل حشر أنفه في كل شيء. له متابعون كثر، لكنهم مخدوعون بخطاباته المتطرفة التي تؤذي الدين الإسلامي السمح، و تؤذي العالم الإسلامي برمته. على الداعية إلى الظلام أن يصلح أفكاره بإعادة التكوين. لأن ما لديه غير صالح للإستهلاك.

لا أضن ان هناك مريض واحد او عائلته لم يتعرض لابتزاز الاطباء الاختصاصيين.. امراض بسيطة جدا يأمرون لها بالتحاليل والسكانير وغيره اضافة الى منح المرضى ادوية غير هجينة وغالية الثمن وكل هذا في اطار تبادل المصالح بين الطبيب ومختبر التحليلات والسكانير والصيدلي.. نحن لسنا مع الفقيه او ضده.. لكن الواقع لا يعلم عليه.. ارباح المستثمرين في قطاع الصحة فاق ارباح لصوص صناديق الدولة وتجار المخدرات وباق المعاملات الخارجة عن القانون

قرأت غالب التعليقات ووجدت الجميع يعزز ويزكي كلام الداعية، لكن الشئ الذي أثار انتباهي هو أن هذا الشخص الذي يسمونه داعية، بخرجاته وبخطاباته على النت إستطاع أن يستقطب عدد لا بأس به من العقول المحدودة والمحنطة وجعلوا منه عالما وهرما شأنه شأن فقهاء الحديث التراثي الذي أكل عليه الدهر وشرب…هذا الشخص الكهنوت كما وصفهم الفايد لا شغل لهم إلا التطاول على أولي الألباب والدخول والخروج في مواضيع لا تعنيه أبدا ولا تعني حتى توجهه إنما يريد أن يفرض خزعبلاته على العقول النيرة ، فعقله البطاطيسي يظن أن علف التراث هو الدين القيم ولكن لا يفقه شيئا إلا الثرثرة…

الصحة في المغرب أصبحت تجارة الأطباء فقط كيف يعقل لطبيب ان يفحص أكثر من خمسين مريظ في أقل من خمسة أو ستة ساعات كل مريض يؤدي 400 درهم

أين هي إنسانية الطبيب 30 الاشخاص في اليوم ب9000 درهم زايد الراديو يصبح مدخوله اليومي يصل إلى 15000 درهم او اكثر زايد العمليات في اليوم 3او 4 عمليات اللهم ان هذا لمنكر

لو كنا نعيش في النرويج لقلنا أنه مفتر وكاذب لكننا نعيش في المغرب ونرى ذلك بأم أعيينا يكفي أننا في أحد المناطق التاوناتية لم نرى الطبيب لمدة 8 سنوات بسبب هربهم من هذه المناطق الجبلية

رد على المعلق “نظر”،،،إنْ كنتَ تخالف المغاربة لأنك تدافع عن طبيب أو شخص ما فهادا شأنك !!!! تقريبا كل الأطباء المغاربة إلا ما شاء الله ماديين و متكبرين و متجعرفين همهم هو المال فقط سواء كان طب عام أم طب خاص تخرج من عنده بدفتر 12 نتاع الأدوية غير المجدية و هو غير قادر حتى أن يكتب تقريرا contrendi لتشخيص حالة المريض لأنه ليس لديه و قت يضيعه مع المريض لأن هناك ضحايا أُخرى تنتضر في قاعة الاستقبال

نعم هو داعية وبغيرة على وطنه وهو لم يعمم بل قال البعض وهذا هو الواقع يا للعجاب تريدون الزامنا بغير ذالك ونحن نعشه يوميا. كل فرد من اسرة له واقعة مع طبيب ما.
لذالك كفانا كذبا فالنقد طريق التصحيح والبناء

بلا ماتغضبو و تقلقو نسبة كبيرة جدا من الأطباء يحبون جمع الأموال على حساب صحة المواطن المقهور المغلوب على أمره فأما يفتحون عيادات خاصة أو يعملون بها على حساب القطاع العام أو يهاجرون الى الخارج إلى درجة أن 98 في المائة من المواطنين المغاربة يدعون الله ليلا ونهارا على ان لايصلوا الى المستشفيات لانهم يعرفون ماينتظرهم هناك و هذا واقع وليس خيال و لاتحاولوا تغطية الشمس بالغربال

عوض هاد النقابات يمشيو يجيبو حق الطبيب من الوزارة كايمشيو لمواطن بحالو بحالهم… النقابات هي اكبر فساد فالمغرب

اقسم بالله ان ما قاله هذا الاستاذ صحيح،بنسبة كبييرة،حتى لا معكم ،ونترك ولاد الناس يخدمو،وقعت لي مرارا اخرها مع أحد اطباء الجلد،طلب مني من اجل بقع شفيت في جسم ابني1000درهم للحصول الاستشفاء ياشعة ،وهاته الأشعة ،جهازها غالي الثمن

نفس المشكل مع الدعاة.واامة المساجد . الرقية والجن والشعودة وكثره الكلام الفارغ.

بصفتي اعيش في الديار البريطانية لا يوجد هناك مجال لالمقارنة بين الطب والأطباء بين انجلترا والمغرب قطاع الصحة في المغرب من أسوء القطاعات في البلد وتحكى لي قصص من طرف بعض المواطنين المغاربة من المعاناة التي يتلقونها عند زيارة الطبيب أو المستشفى تدمي قلبي واقول لنفسي الحمد لله انني هناك الفحوصات جيدة جدا وبالمجان حتى الدواء أخذه بالمجان

الحقيقة المرة تؤلم حقا و كما يقول المثل المغربي ( مول الفز يقفز ) كل ما قيل هو حقيقة ما يحدث فالمريض أصبح في نظر الأطباء و المصحات الخاصة مجرد بضاعة تستغل بأبشع الطرق إلا من رحم ربي و حتى في المستشفيات الحكومية تستفحل ظاهرة الرشوة ووووو

من تجربتي هذا الطيب لم يقل إلا كلمة حق ، فحتى في المستشفيات العمومية تصطدم بممارسات شنيعة تفقد الرغبة في العيش على إثرها ، وكلمة الحق دائما توجع.

تظنون ان تباكيكم سيؤثر ؟ السيد لم يقل إلى الحقيقة ، كيف تفسرون عدم تطبيق التعريفة المرجعية ؟ انتم تقدمون خدمة ثمنها محدد من طرف الدولة ، زيارة طبيب عام محددة من طرف الدولة في80 درهم و زيارة طبيب متخصص محددة في 150 ، اعطوني طبيب واحد يعمل بالتعريفة المرجعية و ساصدقكم ، العيب ليس فيكم وحدكم. بل في الدولة كدلك الاي عجزت عن مراقبتكم .

قديما قال أحدهم: ” إذا أتتك مذمتي من ناقص — فتلك الشهادة لي بأني كامل” . لا تقلقوا يا أطباء الغد ،ويا حَمَلة العلم الحق، من أقوال بعض التافهين ،الذين “إذا رأيتهم تعجبك أجسامهم، وإن يقولوا تسمع لقولهم كأنهم خشب مسندة”. وتذكروا دائما أن أمثال هذا الشخص وأسلافه هم من حاربوا العلم والعلماء أمثال جاليليو وابن رشد والفارابي وأحرقوا مكتبات العلم في بغداد والإسكندرية وغيرها. أنتم على صواب، إذن لابد أن تنالوا حقوقكم، عاجلا أم آجلا،لا يضركم حقد التافهين والمسترزقين من الخرافة والشعوذة والدجل.

الاخ ياسين العماري وضع الاصبع على مكان الداء وقال الحقيقة المكشوفة لكل مواطن رغم انه لم يعمم فهناك اطباء اكفاء وذووا انسانية.وهناك ايضا جزارون يلهثون وراء المال وآخر همهم صحة المريض.حقيقة

السيد عندو الحق. أطباء المغرب كلهم شياطنة وهم من قتلوا ابي بالتعاون في التشخيص المبكر لمرضه

الدليل هو متابعة طبيب التجميل الحسن التازي ومن معه، أما الأستاذ ياسين العمري فلم ينقل سوى الواقع الذي يعيشه القطاع الطبي بالمغرب، يكلفونك بإجراء المزيد من التحليلات ويوجهونك إلى مختبرات بعينها لإجراء هذه التحليلات، كما أن الكشف الطبي يختلف من طبيب متخصص لآخر فالبعض 250 درهما والبعض الآخر 300 درهم.

فعلا عددا من الأطباء، إلا من رحم ربك، يدخل في وصف الدكتور ياسين عمري. والقليل الذي لا يدخل في هذا النعث، هم ليسوا بحاجة إلى ذلك لديع صيتهم، أو أنهم يخافون الله لكونهم أناس مطبقون للتعاليم الإسلامية.

للأسف هناك :
-الطبيب المقاول
-الطبيب الجزار
-الطبيب الإنسان
غير الا مبغيتيش تفهم

نعم كلام الداعية صحيح معظم أطباء المغرب هكذا ينتهبون أموال الفقراء ويغمقون عليك باللغة الفرنسية على أساس المغرب كله يعرف تلك اللغة التي لاداعي لها من الأساس ليبين لك أنه متمكن وكترة الدواء وله نفس الفاعلية ليجرب فيك كل الأدوية التي لا تتماشى لهم في الصيدليات وكذلك التحاليل كل تحليلة بتمن معين إن كان الموضوع فيه إسائة فالمغرب لا يتقبل النقد البناء وإنما يعجبه كل شيء مزخرف والنفاق

سي عماري تكلم بصدق الاطباء حاليا اصبحوا مجردين من انسانيتهم ويسعون وراء الاغتناء دون رحمة بل حتى العمولة اصبحت سائدة بينهم وبين اصحاب التحليلات والراديو وغيره ولا يقيمون وزن لفقير او محتاج مامعنى العلاج المادي المحض ولي معنو فلوس يموت

نتمنى من القضاء ان ياخد حقه في تافه سولت له نفسه ان يسيئ لطبيب مغربي

والله حتى سي ياسين المعماري عندو الحق بلا ما نكدبو على روسينا كولشي راه باين الزوحة ديالي كانت حاملة وكانت الحالة ديالها صعيبة ومشات عند واحد الطبيب اختصاصي باش تدير كونطرول مبغاش الطبيب بدير ليها الاشعة حتى تخلص 300درهم +300درهم الاستشارة المجموع 600درهم ماشي هدا منكر.

الطبيب المغربي يتكون على نفقات الدولة مجانا في الداخل وخلال التكوين في الخارج ثم يستقل ويفتح عيادة او مصحة ومن تم يبدا في حصد الفلوس دون التمييز بين الغني والفقير الذي يعمل باذنى الاجر ويدخل على الطبيب وثيابه رثة شاحب الوجة بءيس لا يملك الا كرامته فيفحصه الطبيب لانه أدى القسم ثم ينتزع منه الاجر الباهض لانه من حقه دون اكترات لانه ليس مسؤولا عن اللون او الدين او الاسير او الفقير لانه فعلا أدى القسم

كلام في الصميم وهذه الحالات موجودة فى جميع الميادين ، ولكن عندما تصل إلى الجهاز الطبي فهذه هي الطامة الكبرى .
نحن مع قول الحق ، كلنا عاش من قريب أو بعيد حالات تذمر من تصرفات بعض الأطباء الذين همهم الوحيد هو “المال” وبجميع الطرق الممنوحة لديهم من راديوهات وسكانيرات وتحاليل….
من أحيا نفسا فكأنما أحيا الناس جميعا، ومن قتل نفسا فكأنما قتل الناس جميعا
لا يمكن حجب الشمس بالغربال.
اللي فيه الفز كيقفز

نعم السيد ياسين العمري لم يقل إلا الحق لأن الطب اصبح تجارة مائة في المائة والطبيب لم تبقى لديه أي خصلة إنسانية أصبح همه الشاغل هو كسب المال بشتى الوسائل الاطباء يعملون هنا وهنالك ليلاونهارا شغلهم الشاغل هوكسب الاموال ولو على الفقراء العاجزين الذين لايملكون شيء الاطباء بسبب التهافت على كسب الاموال اصبحنا نفقذ منهم الشفقة والرحمة والانسانية اصبح الطبيب كغول امام المريض العاجز اصبح الطبيب لايملك ولو ذرة دم شفاقة ولارحمة ولانسانية إن عندك ماتعطيه سوف يكلمك ويتهلى فيك وإن لم يكن عندك شيء فلن ينظر اليك ولايعطيك وقتا وووووو وفي الولادة اصبحت العملية القيصرية هي المفروضى على المرأة الحامل ولو كان المخاض عندها ساهل وبدون صعوبة واصبع المقص مالسكين هي الطريقة الوحيد أثناء الولادة لكي يدخلوا عبرها المال وحسبنا الله ونعم الوكيل في الجزارة

الى السيد “المحترم” طبيب الجراح

انظر الى التعاليق لترى اين انت دون الرجوع الى ياسين العمري

كلمة حق وقل جاء الحق وزهق الباطل
هناك أطباء لعنة الله عليهم امشبنا اطلب عملية تساوى خمسة آلاف درهم مشينا لكنوبس ارجع لنا اربعمءة ٤٠٠ درهم هذا لص محتال

هذه ليست إساءة بل حقيقة وواقع يعيشه الطب في المغرب لذا ايها الاطباء انقذوا ما يمكن انقاده.
رأيي ان أغلبية الاطباء هكذا وليس البعض للأسف الشديد واتمنى مزيدا من تعرية هذا الواقع المرير ليصل إلى العالمية ماذامت الدولة هي التي ترعى مثل هذه الاختلالات.