باءت محاولات الشبيبات الحزبية بالفشل وهي تسعى إلى إقناع قيادات الأحزاب السياسية بضرورة دفع وزارة الداخلية إلى التراجع عن إلغاء اللائحة الوطنية للشباب.
وكشف مصدر مطلع لهسبريس أن جميع اللقاءات التي عقدتها الشبيبات مع الأمناء العامين للأحزاب، ومعهم رئيس مجلس النواب، صباح اليوم الثلاثاء، خرج من خلالها “صغار الأحزاب” بخلاصة مفادها ضياع حلم البرلمان خلال انتخابات 2021، بعدما تم تأكيد الإلغاء من طرف جميع من تم لقاؤهم.
ورغم محاولة رؤساء الشبيبات الحزبية التقليل من التصريح الحصري الذي خَص به الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة، عبد اللطيف وهبي، هسبريس، وكشف من خلاله إلغاء “اللائحة”، إلا أن لقاءات الترافع كشفت أن “اللائحة الوطنية أصبحت في خبر كان”.
المغرب
(منذ: 3 سنوات | 
24 قراءة) 
DW Arabic
خبر مفرح بالغاء اللائحة الوطنية للشباب و المراد القادم بإذن الله إلغاء اللائحة الوطنية للنساء و متمنياتي لكل فائز افرزته صناديق الاقتراع بشكل شفاف.
الحل ساهل الشراف يخليو بلاصتهم للشباب. اولا مازال جيعانين؟ باراكا من اليدمة راه الكوليستيرول مضر للصحة وانتوما تموتو على الصحة وطويل العمر
شباب اليوم لا يستطيع ان يتحمل المسؤولية لانهم يريدون الوصول الى المناصب العليا بدون عمل لان معظمهم ابناء رؤساء الأحزاب وابناء وزراء
بدأت الديموقراطية المغربية تأخذ مسارها الصحيح بإلغاء لائحة الشباب وستتطور أكثر حين إلغاء لائحة النساء. لأن التجارب السابقة بينت أن النساء اللأئي وصلن إلى البرلمان فقط للواجهة ولم يعطين اأي فائدة.إضافية واللوائح تبنى بالزبونية والقرابة والعلاقات.
والمساوات تقتضي الترشيح مثلها مثل الرجل
على الشباب فرض وجودهم على الأحزاب وليس التسول لربح مناصب داخل البرلمان .الاب والابن والبنت داخل البرلمان كأننا معروضين إلى حفله زفاف
العقبال للائحة الشابات التي تكرس الريع ولا يوجد لها أثر في الأنظمة الديمقراطية كما أن هذه اللوائح توضع عليها أسماء بناء على المال والنفوذ وليس القيادة والاستحقاق .. نحن في حاجة الى لائحة فيها أسماء لأصحاب العلم والثقافة
شباب في البرلمان هادا لا يعقل. ناس البرلمان لآزم تكون لهم خبرة كبيرة في السياسة وتسيير الأمور. أما أطفال لا يعرفون معنى الحياة وتجده في البرلمان هادا شيء مخز. نحن في حاجة إلى برلمان قوي منتخب من طرف الشعب. حتى الكوطة التي يتمتع بها العنصر النسوي فيجب إعادة النظر فيها. المرأة مثلها مثل الرجل تتقدم إلى الانتخابات وادا نجحت فهنيئا لها. أما الكوطة انا لا اعرف هل هادا قانوني ام لا.
إلغاء مجلس المستشارين أيضا ،حتى و إن إقتضى الحال تعويضه بمجلس أعيان يعينهم القصر بشكل مباشر ، و حذف رواتب البرلمانيين بشكل تام و نهائي ، هذا من شأنه أن يعيد شيئا من التهريج إلى المشهد السياسي في البلاد.
أما أحلام الشعب المغربي فتبقى في حكم المجهول.
راه حتى في الميريكان كاين مجلس الشيوخ ماشي مجلس الشباب
الله يهدي ماخلق ،انتما اوليدااتي ما زلتو صغار سيروا إدوها في قرايتكوم حتى تكبرو وي دير الله الخير.
لايمكن تصديق ان الغاء الكوطا الوطنية لشبيبات الاحزاب،هي قرار “حزبي” ،فهذه الاخيرة هي من كانت تستفيد من مثل هذا “الريع الانتخابي” ،وهي من كرسته لسنوات طوال،بهدف تقاسم الكعكة مع من تريد_وخاصة مع أقاربهم وذويهم وأصدقائهم_،فقرار الالغاء تم بمباركة أم الوزارات ،تحت امرة ذوي القرار السيادي، وما على “الدكاكين التجارية ” سوى الانصياع ،وقبول الامر الواقع،
ومادامت الانتخابات تشرف عليها “أم الوزارات” ،ذات الرأسين،فلا يمكن الحديث عن نزاهتها،لذلك يجب احداث لجنة تضم ممثلي السلط للاشراف على تنظيم وتتبع والاعلان عن النتائج ،بشكل شفاف وحكيم ،دون تدخلات من أحد،اذ ذاك سنكون_على الاقل_في مرحلة بناء “ديموقراطية” على الخصوصية المغربية.
الأحزاب السياسية عليها ان تجدد دماؤها بترشيح الشباب المنظم وذوي الكفاءات في اللواءح الانتخابية الجهوية على أساس أن يدرجوا في مراتب تضمن لهم الفوز . و الأحزاب السياسية عليها ان تمنح لشبيبتها الفرصة ان كانت فعلا ترغب ان ينخرطوا في العمل السياسي أما اللاءحة الوطنية فتعبر وزيعة وربع وليس إلا !
الحمد لله والشكر له على هاذ لخبار الذي اثلج صدري وكذلك لا للنساء في البرلمان فالكوزنة أيه اتربية الناشئة
لماذا ليس هناك كلام عن لوائح هامة اخرى مثل لائحة العاطلين ولائحة الفقراء ولائحة المظلومين ولائحة اعداء الفساد، وهلم لوائح البلد في حاجة إليها، سواء كان اعضاء هاته اللوائح شبابا او شيوخا او نساءا، أميين او غير أميين!. وبالتالي سيكون جزء هام من السكان المواطنيين قد مثلوا انفسهم وكلهم بشكل مباشر للدفاع عن مشاكلهم دون حاحة للهت وراء سراب الكبار للدفاع عنهم منذ اول برلمان في هذا البلد..!!..