بالتزامن مع فصل الصيف الذي يشهد حركية كبيرة في مدينة طنجة، علمت جريدة هسبريس الإلكترونية أن السلطات تستعد في غضون الأيام القليلة المقبلة لإجراء حملة واسعة ضد حراس السيارات الذين يشتغلون خارج القانون في عدد من ساحات وشوارع المدينة مترامية الأطراف.
ووفق معطيات حصلت عليها هسبريس من مصادر جيدة الاطلاع، فإن الحملة التي تستهدف أصحاب “الجيلي الأصفر” من شأنها إنهاء واحد من التحديات التي تواجه مواطنين كثرا أثناء ركن سياراتهم في مختلف مناطق المدينة ويرفضون التعامل مع هؤلاء الحراس.
ويشتكي العديد من سائقي السيارات في مدينة البوغاز من المضايقات التي يتعرضون لها من طرف أصحاب “الجيلي الأصفر”، والتي تصل حد “الابتزاز” في العديد من المناسبات ويتطور فيها الأمر إلى شجار بين الطرفين.
وتمثل أماكن ركن السيارات في مدينة طنجة “دجاجة تبيض ذهبا” بالنسبة لعدد من الأشخاص الذين يحتلون مساحات إما في الشارع العام أو الساحات العمومية، وتمكنهم من جني مداخيل مهمة في اليوم.
وتشكل هذه الممارسة واحدة من الظواهر التي تؤرق بال الساكنة وزوار المدينة، والتي يبدو أن السلطات عازمة على إنهائها.
ويشتكي زوار طنجة كما أبناؤها من أصحاب “الجيلي الأصفر” الذين يشكلون جزءا من الفضاء العام بالمدينة، وبباقي المدن المغربية الأخرى، والذين يتعزز حضورهم ويتقوى في المدن الساحلية بشكل خاص في فصل الصيف الذي تشهد فيه عروس الشمال إقبالا كبيرا يرفع الطلب على أماكن ركن السيارات.
المغرب
(منذ: 17 ساعة | 
0 قراءة) 
DW Arabic
نتمنى أن تقوم ولاية تطوان بنفس المبادرة وخصوصا على مستوى الشواطئ مارتيل، المضيق ، كاب نيكرو الريفيين….
عبدا لو أحدث قرار أبعاد باردين الكتف من كل أماكن المملكة
نتمنى الدار البيضاء أن تحدو حدو طنجة وتمتع هذه الحرفة التي حرفة من لا حرفة له أغلب من يحترفها من المجرمين والمشرملين ، فمثلا أحد الحراس بطريق الكورنيش مستوى مارينا سانتر ،حيث يطارد أصحاب السيارات بواسطة تروتينيت. ويفرض 10دراهم.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، وجب تعميم القرار على المغرب كله لانه يستفز المواطنين والسياح الاجانب ووو ،وعلى الجماعات تعمل مرافق بالكاميرا ولها أبواب وحراس قانونية ليس في الملك العام وجوانب الطرق ..وبناء عمارات خاصة لسيارات مثل اوروبا وبثمن رمزي ..كفى من العالم الثالث إلى الامام …
البعض منهم بطبيعة الحال :
أحس مايمكن فعله لصوص في ثوب الحراس .
الشريحة التي لن تجد من يتعاطف معها
ليس هناك حراس يشتغلون قانونيا وآخرين خارج القانون. الكل خارج القانون. الباركينك للجميع ولا وصاية لاحد عليه . فلا البلدية ولا القائد ولا غيرهم لهم الحق في حماية عصابات المج،مين الا اذا كانوا شركاء،في السدس
ومن يحميهم؟!!! أين أعوان السلطة في مراقبة الأحياء؟!!!! والفاهم يفهم!!!!
إعتدنى على هدا الكلام مند سنوات وكل سنة نفس الكلام بدون تغيير في كل المدن المغربية، أصبح لدينا شكوك من يروج هده الاخبار هو المستفيد كفاكم من العبث بعقول المغاربة
شاهدت فيديو لواحد مول الجيلي يحمل هراوة و يكسر زجاج سيارة صاحبها رفض أداء ما طلبه عنتر جيلي اصفر
اريد فقط معرفة مال تلك الواقعة
شخصيا حدث معي ان سبني احدهم لنفس الشيء لكن تمالكت نفسي و أتيته برجال الشرطة الذين أودعوه الحبس الاحتياطي نهاية الأسبوع و قدم للوكيل الاثنين حيث بداء يترجاني و يريد تقبيل ارجلي
عفاكم فقط التجأوا للشرطة او الدرك و ارسلوا هؤلاء *** للسجن انتهي شرهم
على الدولة ان تنظم هذا القطاع عبر شركات متطورة و شرطة مراقبة مواقف السيارات و ديباناجات …. لان تلك الاموال لا تستفيد منها لا الدولة لا الشعب .يجب رقمنة مواقف السيارات و الشوارع الرئيسية لتستفيد الجماعات من هذه الاموال لتصخرها في اصلاح الاحياء …
نتمنى زوال هذه الظاهرة التي تؤرق المواطن من هؤلاء البلطجة
أصحاب الجيليات يستغلون الفرصة عندما تكون مع عائلتك تتفدى الصدام معهم لكي لا تسمع الكلام النابي ولكن في بعض الأماكن بجانب الشواطىء غالبا يفرضون أكتر من 10دراهم قد تصل الى50درهما وكلهم من دوي السوابق يحملون هراوات على السلطات ان تتدخل لا يعقل ان يترك المواطن وحده في مواجهة تلك العصابات خصوصا اذا كان رفقة عائلته واطفالي صغار السن،اما اذا كنت مع اصدقاءك ويعرفون ان مقاومتهم ستكون شديدة غالبا ما ينسحبون في هدوء
السلام عليكم ورحمه الله
ياريت تكون دولة وحكومة وقانون
ظاهرة الجيلي هي ريع تابع لرموز الكيانات الإدارية المسيطرة على تسيير الجماعات الترابية حيث يذر الملايين توزع على المحظوظين لكسب الولاء ومرتبطة بتفشي البطالة والهجرة إلى المدن حيث مول الجيلي مجرد ضحية المنظومة الفاشلة ! وعليه هذه الظاهرة صارت بنيوية وجودها بوجود الجماعات الترابية ومن الصعب جدا القضاء عليها خصوصا في غياب إدارة حاسمة للردع من طرف السلطة الوصية
لم يبقى لأصحاب الجيلي الأصفر إلا أخذ أموال من كل من يخرج من منزله . وإلا ألزم دارك ولا تخرج منها.
نريدها حملة يومية وعلى طول السنة صباحا ومساءا وفي جميع أرجاء المملكة. لأنه وباء سريع الانتشار
Bravo les responsables de Tanger. Les responsables de Saidia et Cap de l’eau, il faut se réveiller aujourd’hui avant demain. Sinon vous êtes complice
الدولة ساكتة وهؤلاء يدمرون السياحة، فينك اسي لفتيت وسي الحموشي. فأقشور قطعو الطريق ودارو حواجز. راه السيبة هادي وخاص لمغاربة يتاحدو
نتمنى من السلطات بوارزازات كذلك أن تبعد عنا هاد اصحاب الجيليات الباردين الكتاف لانهم كتلقاهوم فالشوارع والازقة امام الصيدليات منين مادرتي تلقاهوم حتى امام المخابز واش اعباد الله واحد باغي ياخد الأدوية أو خبزة ب درهم القا صاحب الجيلي كيتسناه
هؤلاء لصوص و لا يحرسون و لا هم يحزنون
شخصيا تعرضت لاعتداء من احد المشرملين حيث خدش سيارتي من كل وجه و جعلها كلها خدوش باستعمال آلة حادة حتى اصابت الحديد و ليس فقط الصباغة
الحارس طلب ثمن الحراسة و لا يستطيع فعل شيء مما حدث لسيارتي و طلب مني ابداع شكاية لدى السلطات لكن بدون شهود بحيث هو لم ير احدا
الحراس هم انفسهم لصوص و مشرملين
هذه آفة في كل المغرب، نحن البلد الوحيد اللذي يعاني من هذه الظاهرة
على وزير الداخلية أن ينهي هاته المسخرة التي ينفرد بها المغرب و التي تتواجد في جل شوارع المملكة، مسخرة تتجلى في مطالبة اصحاب الجليات الصفر بواجباته مالية لاحق لهم بها لعمل اي حراسة السيارات لا يقومون به، و ذلك على اعين و مسمع كل السلطات المحلية و الوطنية المنتخبة و المعينة. كفا استهتارا بحقوق المواطنين و السياح في حرية التوقف و التنقل بسياراتهم.
إذا كانت بعض المدن قد نجحت في التخلص من ذوي البدلات الصفراء فإن العاصمة الاقتصادية قد فشلت تماما في ذلك، علاوة عن الإزعاج الذي يتسبب فيه الباعة المتجولون باستعمال مكبرات الصوت، الأمر الذي يحرم المواطنين من نعمة الهدوء والسكينة داخل بيوتهم،دون ان يحرك المسؤولون ساكنا.
اللهم إن هذا منكر!!!
السر يكمن في …..السلطات تستعد في غضون الأيام القليلة المقبلة لإجراء حملة واسعة ضد حراس السيارات الذين يشتغلون خارج القانون….
يعني حملة للحملة فقط … الكل سيُعتبر في نطاق القانون .. والجيلي الأصفر مستمر معنا
اتمنى من سلطات مدينة القنيطرة ان تحذوا حذو السلطات بمدن الدار البيضاء و الرباط و طنجة لتخليصنا من شر العصابات المسلحة التي تلبس الجيلي الاصفر .لقد جعلوا حياتنا جحيما لا يطاق و فرضوا علينا اتاوات مقابل ركن سياراتنا في مواقف اصلا هي بالمجان
مشكلة عويصة نحن فيها … هؤولاء لصوص ليسو بحراس … على الدولة ان تتخلص بهم بادخالهم للسجن لان يظهر احد بعدها يتسول او يسرق بهذه الطريقة … السجن و الغرامات هي لكتسكد بنادم … لمحترمش القانون يدخل السجن ولا يؤدي الغرامة لكي لا يتطاول احد على القانون….. انا اغلب ايامي كنخلص هذ ناس تجبرو عند راسك قبل مديماري ..الموهيم شوفولي شي كهف نعيش فيه…️️
في شارع حاج حمدون قربة مقاطعة مغوغة هنالك صاحب الجيلي الاصفر يضايق كثيرا اصحاب السيارات وخصوصا انه يتعاطى للمخدرات والكحول ويستفز اصحاب السيارات ويسب ان لم يعطوه الدراهم كما انه ليس له اي علاقة بركن السيارات يظل واقفا وكم من مرة يتشاجر مع اصحاب السيارات وخصوصا يكون في باب المقاطعة واقفا لان بعض المواطنين يحلون بالمقاطعة من اجل اغراضهم ولا يتطلب الوقت اكثر من 15 دقيقة اتمنى اي صل هدا الخبر الى المسؤولين وشكرا لهسبريس
نتمن هده المبادرة لولاية طنجة لقطع الطريق على البلطجية منهم حراس ليليين كذالك بدون رخص يتدخلون في الشارع العام ويستفزون أصحاب السيارات… وكذالك وسطاء في كراء الشقق المفروشة لممارسة الدعارة امام اعين السكان .. المغلوب ين على أمرهم ..
داخل أزقة مارتيل سترون العجب اصحاب الجيلي حاطين كراسي يدخنون انواع المخدرات امام الماء بدون حشمة يفرضون عليك رسوما علا هواهم رسوم الليل ورسوم النهار ولو سيارتك بجانب دارك يضع الجيلي على الكرسي ويغادر المكان ويأتي في الصباح ينتضرك حتى تخرج ليطالبك على الاقل بعشرة دراهم لليل