جهود سعودية إماراتية قطرية لتشكيل حكومة فلسطينية جديدة لإدارة غزة

رام الله - دنيا الوطن
كشف مصدر سعودي مقرّب من الديوان الملكي، أن استئناف محادثات التطبيع بين المملكة العربية السعودية وإسرائيل مرهون بإنهاء سيطرة حركة "حماس" على قطاع غزة، وتسليم إدارة القطاع إلى السلطة الفلسطينية.
وأوضح المصدر وفقاً لقناة i24NEWS أن السعودية تعتبر وقف الحرب في غزة خطوة ضرورية لكنها غير كافية لاستئناف مسار التطبيع، مؤكدًا أن "المهمة لم تنتهِ طالما بقيت حماس في الحكم، وبدون إزاحتها لن يكون هناك سلام"، على حد تعبيره.
وأشار إلى أنه في حال توصّلت إسرائيل والسلطة الفلسطينية إلى اتفاق بشأن مستقبل غزة، فإن ملف التطبيع سيُعاد طرحه مجددًا على طاولة المفاوضات.
ويعد هذا الموقف أول تأكيد رسمي – وإن غير مباشر – من جهة سعودية على أن إنهاء الحرب وحده لا يفي بشروط الرياض للدخول في اتفاق تطبيع مع تل أبيب.
وفي السياق ذاته، لفت المصدر إلى أن جهودًا إقليمية مشتركة، تقودها السعودية إلى جانب الإمارات وقطر، تهدف إلى تشكيل حكومة فلسطينية جديدة تتولى إدارة القطاع، كجزء من رؤية سياسية أوسع لما بعد الحرب.
وتأتي هذه التصريحات في وقت تشهد فيه المنطقة حراكًا دبلوماسيًا مكثفًا لإنهاء الحرب المستمرة في غزة، وسط تباين في الرؤى حول مستقبل الحكم في القطاع وشروط التهدئة والتسوية.
كشف مصدر سعودي مقرّب من الديوان الملكي، أن استئناف محادثات التطبيع بين المملكة العربية السعودية وإسرائيل مرهون بإنهاء سيطرة حركة "حماس" على قطاع غزة، وتسليم إدارة القطاع إلى السلطة الفلسطينية.
وأوضح المصدر وفقاً لقناة i24NEWS أن السعودية تعتبر وقف الحرب في غزة خطوة ضرورية لكنها غير كافية لاستئناف مسار التطبيع، مؤكدًا أن "المهمة لم تنتهِ طالما بقيت حماس في الحكم، وبدون إزاحتها لن يكون هناك سلام"، على حد تعبيره.
وأشار إلى أنه في حال توصّلت إسرائيل والسلطة الفلسطينية إلى اتفاق بشأن مستقبل غزة، فإن ملف التطبيع سيُعاد طرحه مجددًا على طاولة المفاوضات.
ويعد هذا الموقف أول تأكيد رسمي – وإن غير مباشر – من جهة سعودية على أن إنهاء الحرب وحده لا يفي بشروط الرياض للدخول في اتفاق تطبيع مع تل أبيب.
وفي السياق ذاته، لفت المصدر إلى أن جهودًا إقليمية مشتركة، تقودها السعودية إلى جانب الإمارات وقطر، تهدف إلى تشكيل حكومة فلسطينية جديدة تتولى إدارة القطاع، كجزء من رؤية سياسية أوسع لما بعد الحرب.
وتأتي هذه التصريحات في وقت تشهد فيه المنطقة حراكًا دبلوماسيًا مكثفًا لإنهاء الحرب المستمرة في غزة، وسط تباين في الرؤى حول مستقبل الحكم في القطاع وشروط التهدئة والتسوية.
التعليقات