هجوم سيبراني إيراني على إسرائيل يفعل صفارات الإنظار.

إستمعت إلى صحفي أمريكي يقول أن إسرائيل تضرب decoys كخدع وطعم وضعه الإيرانيين لهم.

لا أحد يجادل حول مصير الإسلام والمسلمين والقضية الفلسطينية، لكن إيران تتفاوض حول الملف النووي مع أمريكا والقضية الفلسطينية فقط ورقة في هذا الملف وماوتخفيه في مشروعها التوسعي وهذا الذي يعم المغاربة، والمتتبع وعارف بالعبة التي توقع الحرب بين إسرائيل وإيران وتديرها أمريكا سوف يتمنى فقط النهاية لهده الحرب لأبعادها الإقتصادية خاصة الدول المستوردة للبيترول والغاز.

أعتقد أن ضرب سلاح الجو الاسرائيلي لمنصات الصواريخ داخل ايران نجح في افشال الهجمات الصاروخية الايرانية على اسرائيل و ما يؤكد ذالك أن الجيش الايراني أعلن منذ ساعة ونصف أنه أطلق موجة جديدة من الصواريخ الباليستية في اتجاه اسرائيل لكن لحد الساعة لم يصل أي شيئ مع العلم أن موجة الصواريخ التي أطلقت اليوم و في الأيام السابقة وصلت الى أهدافها في زمن لا يتعدى ربع ساعة، لذالك تكون هذه الصواريخ دمرت في مهدها أو أسقطت في الأجواء الايرانية.

لا فرق بين جيش إيران و إسرائيل الاثنان يقتلان المسلمين في فلسطين و سوريا. المهم هو ماذا يطور و يصنع المغرب؟ هل نصنع طائرات مسيرة؟ لا. هل نصنع صواريخ؟ لا. هذه تقنيات بسيطة يصنعها مقاومون في كهوف صغيرة تحت الأرض. لكن المغرب لا يستثمر في هذه المجالات علميا و تقنيا كما يفعل الآخرون. لماذا؟

إسمها الجمهورية الإسلامية
هذا يعني الشيء الكثير لجميع المسلمين

الصهيوني المحتل هذفه
القضاء على جل دول الإسلامية القوية
بالبكاء على أمريكا و الغرب
لكي يساعده .
إيران دولة قوية وكبيرة جدا
وكل مدينة فيها منصات الصواريخ
تحت الأرض
لن ينجحوا
في أي مهة
هي غزة إستعصت عليهم و
بالحرى الجمهورية الإسلامية
( طلبوا السلاح و المال و العون من أمريكا من أجل غزة)
ثم يكذبون على الإعام يصرحون بالأكاذيب
لولا المساندة الأمريكية لطردهم الفلسطينيون مند زمان .