إيران تستعمل الدع الحديدي الذي يدمر الصواريخ الإيرانية لهذا إسرائيل انتصرت عليها و لكن يجب حينها عمل صواريخ متغيرة المسار و السرعة لكي تفقد الدرع الحديدي مصداقيته حينها لا يكون قادر على تدمير أي صاروخ

ألا ترون الأمور تتسارع بشكل كبير وأن القادم أكبر.
ربما هذه تباشير الوعد الثاني والله لا يُخلِف الميعاد
فانتظروا القادم.

هذا ما قلته في تعليقي السابق حين قالت إيران انها سترد ردا مدمرا بأن اللي كيدير ما كا يگولش ٱش غيدير

إسرائيل تقصف و إيران تتوعد ،، إنها تعيش على الأمل

الضربات الإسرائيلية الجبانة تنفذ بدقة بفعل المخبرين الإيرانيين بينما الصواريخ الإيرانية عشوائية لا تصيب الهذف لأن العدو محصن داخليا.

الشخص الذي كان من المفترض فيه حماية ايران بكل مكوناتها لم يستطع حماية نفسه. ايران دولة منخورة من الداخل و الوصول الى المرشد الديني الأعلى مسألة توقيت تحدده إسرائيل.

الى المعلق الصراحة على الأقل ايران لم تقبل الذل على نفسها تحركت وهاجمت اسرائيل ولو بصواريخ عاشوراء كما يسميها البعض هنا اما الدول العربية والإسلامية الاخرى فهي سباتهم يعمهون بل يفتحون أجوائهم الجوية لفتح المجال أمام اسرائيل لضرب ايران عوض الاتحاد معها للقضاء على الصهاينة اللذين يفتكون بدماء الفلسطينيين قمة الذل والهوان والعز والنصر لايران.الشفوي مجهد فالتغليقات اما الفعل الله يجيب ولا حول ولا قوة الا بالله

الى المعلق فرسان ليس لأن العدو محصن داخليا بل لان بعض الدول العربية الخائنة فتحت أجوائها الجوية للعدو لتقرب له المسافة بينه وبين أرض ايران مما يسهل له ضربها عن قرب بالطائرات الحربية بينما ايران الاسلامية أعطاها الكل ظهرها وأغلق الاجواء في وجهها مما يجعلها تضرب بالصواريخ من وسط أرضها التي تبعد عن أرض العدو بالاف الكيلومترات لهذا لا تستطيع إصابة الاهداف بدقة مثل العدو اللذي فرشت له الأرضية من طرف دول إسلامية الكل يعرفها وهنا يكمن الفرق بين بعد المسافة وقربها ولكن على الاقل أركبت الرعب فيهم مما جعلهم يختبؤون كالفئران في الملاجىء ومنهم النتن ياهو الجبان وعملائه

الدول اللتي تفتح مجالها لاسرائيل تجمعهم اتفاقيات ولهم علاقة مع اسرائيل علاقة مصالح اما ايران العكس تتدخل في شؤونهم. ايران اصلا ليس دولة مسلمة .دولة ماجوسية فرض عليها الاسلام فقط ولهدا السبب تريد تخريب الدول الاسلامية وتفرض عليهم اسلام حسب مزاجهم. اسرائيل مشكلتها مع ايران واقزامها وليس مع منضمة التحرير الفلسطينية. اما استقلال فلسطين كان ممكن لكن عرفات لمصلحته الشخصية رفض الحل. وكان في صالح الفلسطينيين التسوية، انداك في كامب ديفد ايام كلنتوم واسحاق رابين. الاردن تستفيد من اسرائيل اكتر من ايران وفي وفت ايران حاولت زعزعت الاردن عن طريق الزرقاوي. تدخلت في السعودية في الامارات الكويت لبنان سوريا العراق ليبيا وحاولت ان تصل للمغرب عن طريق بوليزاريو. المهم من هدا ان كانت ايران لها القدرة على هزم اسرائيل اصفق لها

إيران دولة الشعارات والاستعراضات العسكرية ب الخردة القديمة إسرائيل درست الوضع واستعملت أسلحة متطورة وخرقت أجواء إيران طولا وعرضا في عجز تام لدفاعات ولاية خمنائي وعلامائه هده. رسالة لحلفاء إيران وكل الأنظمة ان الحرب تطورت وليس استعراضات ب الدبابات والخردة الروسية

ههه واقيلا اغلبيتكم صهاينة كداغعو على اسرائيل بزاف باينة انتم جواسيس