هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ترسانة من 3 طبقات.. تعرف على أبرز القدرات الصاروخية الإيرانية

ملفات وتقارير
ترسانة من 3 طبقات.. تعرف على أبرز القدرات الصاروخية الإيرانية
عكفت طهران منذ عقود على تطوير منظومتها الصاروخية، بمديات متعددة، ضمن استراتيجية عسكرية تعتمد فيها على الصواريخ الباليسيتية، من أجل الردع الاستراتيجي.
وتضم ترسانة إيران صواريخ عابرة للقارات، وأخرى متوسطة وقصيرة المدى، إضافة إلى وصول طهران لتقنية الصواريخ الفرط صوتية، والتي لا تمتلكها الكثير من الدول المتقدمة في المجال الصاروخي.
وتمتاز الصواريخ الإيرانية، بحملها رؤوسا حربية، متنوعة، بعضها شديد التدمير، ويصل إلى نحو طنين من المواد شديدة الانفجار.
ونستعرض في التقرير التالي، أبرز الترسانة الصاروخية لإيران، والتي استخدم عدد منها، في ضرب قصف الاحتلال، بعد الهجوم المباغت وعمليات الاغتيال لكبار القادة العسكريين والعلماء النوويين في طهران:
الصواريخ بعيدة المدى:
من أبرز الترسانة الصاروخية بعيدة المدى، صواريخ عماد وقدر وسجيل وخرمشهر وعاشوراء، بطرازات مختلفة ومديات متفاوتة.
صاروخ عماد يمثل أول صاروخ بعيد المدى تطوره طهران بتقنيات محلية، مداه 1700 كيلومتر ويزن 17.5 طنا.
صاروخ قدر أنتجت منه إيران ثلاثة نماذج، ويبلغ مداه الأقصى 2000 كيلومتر، بوزن إجمالي يبلغ 17 طنا، ورأس حربي شديد الانفجار قد يصل إلى نحو طنين.
صاروخ سجيل يمتاز بمحركي دفع يعملان بالوقود الصلب ومدى يتراوح بين 2000 و2500 كيلومتر. ويعد من أكثر الصواريخ تطورا في فئته، نظرا لسرعته التي تفوق 17 ألف كيلومتر في الساعة.
صاروخ خرمشهر يتمتع بقدرة على حمل رأس حربية تزن 1.8 طنا، ويصل مداه إلى 2000 كيلومتر، وهو من أحدث الطرازات الصاروخية خاصة من ناحية السرعة الفائقة.
صاروخ عاشوراء يصل مداه إلى 2500 كيلومتر، ويعمل بمحرك من مرحلتين بالوقود الصلب، ويمكنه التحليق بسرعة تعادل 6 أضعاف سرعة الصوت.
الصواريخ متوسطة المدى
تضم هذه الفئة صواريخ مثل شهاب 3 والحاج قاسم وشهاب 2 وصياد 3.
صاروخ شهاب 3 من أقدم الصواريخ الباليستية الإيرانية، حيث دخل الخدمة عام 2003 بمدى يصل إلى 2100 كيلومتر، ويعتمد في تصميمه على تكنولوجيا كورية شمالية.
الحاج قاسم، كشفت عنه طهران في عام 2020، ويبلغ مداه 1400 كيلومتر. وقد صمم لتفادي أنظمة الدفاع الجوي المتطورة.
صياد 3 كشفت عنه إيران النقاب في عام 2017، وهو صاروخ دفاع جوي مصمم لمواجهة التهديدات الجوية على ارتفاعات تصل إلى 27 كيلومترا وبمدى يصل إلى 120 كيلومترا.
![Image1_6202515181027872943169.jpg]()
صواريخ قصيرة المدى
تتضمن الترسانة قصيرة المدى، عدة صواريخ عائلة فاتح مثل "فاتح 110" و"فاتح 313" و"ذو الفقار" و"الرعد 500"، إضافة إلى "هرمز 1" و"هرمز 2".
صاروخ فاتح 110 يعد من أكثر الصواريخ دقة، ويبلغ مداه 300 كيلومتر، وتم تطوير أربعة أجيال منه.
صواريخ زلزال التي تتراوح مدياتها بين 100 و400 كيلومتر، منها زلزال 1 و2 و3.
صاروخ الخليج الفارسي عام 2011، ويبلغ مداه 300 كيلومتر، وهو مصمم خصيصا لضرب الأهداف البحرية.
![Image1_620251518136614710334.jpg]()
صواريخ كروز ومضادة للسفن:
تمتلك إيران صواريخ كروز سومار، منذ عام 2017، ويصل مداها إلى 3 آلاف كيلومتر، وهي من الصواريخ فائقة السرعة والقادرة على المناورة.
صاروخ نور المضاد للسفن، وهو من النماذج الإيرانية الحديثة، ويصل مداه إلى نحو 200 كيلومترا إضافة إلى صواريخ كوثر وطوفان.
![Image1_6202515181513905526145.jpg]()
الصواريخ الفرط صوتية:
من أبرز الطرازات المعروفة عن الصواريخ الفرط صوتية الإيرانية، صاروخ فتاح 2 يبلغ المدى المعلن 1400 كيلومتر، ويقطع مسافة 5.1 كيلومتر في الثانية، بسرعة تصل إلى 15 ماخ، أي إنه أسرع من الصوت بـ 15 مرة، وهو قادر على تخطي كافة منظومات الدروع الصاروخية.
وتضم ترسانة إيران صواريخ عابرة للقارات، وأخرى متوسطة وقصيرة المدى، إضافة إلى وصول طهران لتقنية الصواريخ الفرط صوتية، والتي لا تمتلكها الكثير من الدول المتقدمة في المجال الصاروخي.
وتمتاز الصواريخ الإيرانية، بحملها رؤوسا حربية، متنوعة، بعضها شديد التدمير، ويصل إلى نحو طنين من المواد شديدة الانفجار.
ونستعرض في التقرير التالي، أبرز الترسانة الصاروخية لإيران، والتي استخدم عدد منها، في ضرب قصف الاحتلال، بعد الهجوم المباغت وعمليات الاغتيال لكبار القادة العسكريين والعلماء النوويين في طهران:
الصواريخ بعيدة المدى:
من أبرز الترسانة الصاروخية بعيدة المدى، صواريخ عماد وقدر وسجيل وخرمشهر وعاشوراء، بطرازات مختلفة ومديات متفاوتة.
صاروخ عماد يمثل أول صاروخ بعيد المدى تطوره طهران بتقنيات محلية، مداه 1700 كيلومتر ويزن 17.5 طنا.
صاروخ قدر أنتجت منه إيران ثلاثة نماذج، ويبلغ مداه الأقصى 2000 كيلومتر، بوزن إجمالي يبلغ 17 طنا، ورأس حربي شديد الانفجار قد يصل إلى نحو طنين.
صاروخ سجيل يمتاز بمحركي دفع يعملان بالوقود الصلب ومدى يتراوح بين 2000 و2500 كيلومتر. ويعد من أكثر الصواريخ تطورا في فئته، نظرا لسرعته التي تفوق 17 ألف كيلومتر في الساعة.
صاروخ خرمشهر يتمتع بقدرة على حمل رأس حربية تزن 1.8 طنا، ويصل مداه إلى 2000 كيلومتر، وهو من أحدث الطرازات الصاروخية خاصة من ناحية السرعة الفائقة.
صاروخ عاشوراء يصل مداه إلى 2500 كيلومتر، ويعمل بمحرك من مرحلتين بالوقود الصلب، ويمكنه التحليق بسرعة تعادل 6 أضعاف سرعة الصوت.
الصواريخ متوسطة المدى
تضم هذه الفئة صواريخ مثل شهاب 3 والحاج قاسم وشهاب 2 وصياد 3.
صاروخ شهاب 3 من أقدم الصواريخ الباليستية الإيرانية، حيث دخل الخدمة عام 2003 بمدى يصل إلى 2100 كيلومتر، ويعتمد في تصميمه على تكنولوجيا كورية شمالية.
الحاج قاسم، كشفت عنه طهران في عام 2020، ويبلغ مداه 1400 كيلومتر. وقد صمم لتفادي أنظمة الدفاع الجوي المتطورة.
صياد 3 كشفت عنه إيران النقاب في عام 2017، وهو صاروخ دفاع جوي مصمم لمواجهة التهديدات الجوية على ارتفاعات تصل إلى 27 كيلومترا وبمدى يصل إلى 120 كيلومترا.
صواريخ قصيرة المدى
تتضمن الترسانة قصيرة المدى، عدة صواريخ عائلة فاتح مثل "فاتح 110" و"فاتح 313" و"ذو الفقار" و"الرعد 500"، إضافة إلى "هرمز 1" و"هرمز 2".
صاروخ فاتح 110 يعد من أكثر الصواريخ دقة، ويبلغ مداه 300 كيلومتر، وتم تطوير أربعة أجيال منه.
صواريخ زلزال التي تتراوح مدياتها بين 100 و400 كيلومتر، منها زلزال 1 و2 و3.
صاروخ الخليج الفارسي عام 2011، ويبلغ مداه 300 كيلومتر، وهو مصمم خصيصا لضرب الأهداف البحرية.
صواريخ كروز ومضادة للسفن:
تمتلك إيران صواريخ كروز سومار، منذ عام 2017، ويصل مداها إلى 3 آلاف كيلومتر، وهي من الصواريخ فائقة السرعة والقادرة على المناورة.
صاروخ نور المضاد للسفن، وهو من النماذج الإيرانية الحديثة، ويصل مداه إلى نحو 200 كيلومترا إضافة إلى صواريخ كوثر وطوفان.
الصواريخ الفرط صوتية:
من أبرز الطرازات المعروفة عن الصواريخ الفرط صوتية الإيرانية، صاروخ فتاح 2 يبلغ المدى المعلن 1400 كيلومتر، ويقطع مسافة 5.1 كيلومتر في الثانية، بسرعة تصل إلى 15 ماخ، أي إنه أسرع من الصوت بـ 15 مرة، وهو قادر على تخطي كافة منظومات الدروع الصاروخية.
المزيد حول هذا الموضوع
صواريخ "حاج قاسم سليماني" تدخل المعركة.. ردّ إيراني نوعي يهزّ تل أبيب
15-Jun-25 02:24 AM
تعرف على مواقع إيران النووية تزامنا مع الهجوم الإسرائيلي الواسع
13-Jun-25 12:36 PM