مددت مجموعة beIN الإعلامية اتفاقية حقوق البث مع شركة UC3، المشروع المشترك بين الاتحاد الأوروبي لكرة القدم ورابطة الأندية الأوروبية، لتستمر حتى نهاية موسم 2026-2027.
وبموجب هذه الاتفاقية، ستواصل شبكة beIN SPORTS بث المباريات الحصرية لبطولات دوري أبطال أوروبا، والدوري الأوروبي، ودوري المؤتمر الأوروبي، ودوري أبطال أوروبا للسيدات في 33 سوقا في منطقة الشرق الأوسط، شمال أفريقيا وآسيا.
وتضم الـ33 سوقا، التي تشملها الاتفاقية، دولا؛ من بينها المغرب والجزائر، والبحرين، ومصر، والسعودية، والإمارات، وقطر، بالإضافة إلى دول آسيوية مثل سنغافورة وماليزيا. وتتيح الاتفاقية للمشتركين في هذه المناطق متابعة المباريات مباشرة وحصريا عبر قنوات beIN SPORTS، مع تحسينات ملحوظة على مستوى تقديم التحليلات الرياضية العميقة والمقابلات الحصرية.
وتهدف الاتفاقية، وفق المجموعة الإعلامية القطرية، إلى نقل منافسات الاتحاد الأوروبي لكرة القدم في شكلها الجديد، حيث تم تطبيق تغييرات في نظام البطولات، مثل استبدال مرحلة المجموعات بدوري يضم 36 ناديا في كل بطولة؛ مما يوفر زيادة بنسبة 20 في المائة في عدد المباريات التي سيتم بثها. بالإضافة إلى ذلك، سيُطبق النظام الجديد في دوري أبطال أوروبا للسيدات بداية من موسم 2025-2026.
وفي تعليق له، قال محمد السبيعي، الرئيس التنفيذي لـ beIN في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: “لقد حققت المسابقات الأوروبية نجاحا كبيرا بفضل النظام الجديد، ونحن في beIN فخورون باستمرار هذه الشراكة التي تقدم للمشاهدين مباريات حماسية وتحليلات متعمقة”.
وأضاف الرئيس التنفيذي لـ beIN في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا أن “هذه الشراكة تؤكد مكانة beIN كمنصة رائدة في عرض أهم بطولات كرة القدم العالمية”.
من جانبه، أكد جاي لوران إبستاين، المدير الإداري المشارك لـ UC3، أن تمديد الاتفاقية يعكس الثقة الكبيرة في مستوى الإنتاج والتحليلات الرياضية التي تقدمها beIN SPORTS، والتي تُسهم في إثراء تجربة المشاهدين في 33 دولة.
كما أعرب المدير الإداري المشارك لـ UC3 عن سعادته بتوسيع نطاق بث المباريات ليشمل دولا جديدة؛ مثل إندونيسيا والفلبين.
حري بالذكر أن هذه الشراكة تختتم عبر مواصلة عرض أبرز اللحظات التاريخية في كرة القدم الأوروبية؛ مثل هدف لوكاس مورا المثير، الذي قلب تأخر توتنهام أمام أياكس في دوري أبطال أوروبا 2019.
مادمنا نشاهد المباريات مجانا وبجميع الجودات فوفقك الله ايتها الشركة
ارباح هده الشركة تعتمد على الوقت الدي يستهلكه الشباب في متابعة مباريات الحصرية، هدا الوقت الدي يقدر بملايين الساعات هو غالبا يكون في دروة نشاط الإنسان اليومي او مايسمى بساعة الإنتاجية
ادا تمكن اي شاب بإستغلال هده الساعات الإنتاجية بيومه في تعالم مهارات لغوية او تكنولوجيا سيتمكن من إنقاذ نفس من بطالة
الامر كله متعلق بالمال لان مجموعة بينسبورت ستجني ارباحا خيالية من وراء هذا الاحتكار في العالم العربي .لكن للاسف مازالت عقلية العرب هاوية .هناك عدة بدائل لمشاهدة المباريات بلغات اخرى لكن الجمهور يصر على التعليق العربي.
من وجهة نظري رغم روعة التعليق بالعربية فيجب مقاطعة مشاهدة المباريات على بين سبورت و الاكيد ان المقاطعة ستحقق نتائج مذهلة و الله اعلم
شركة الباين سبورت احتكرت تقريبا وحصريا جميع المسابقات الكروية الهامة منذ سنوات،والاشتراك فيها غالي جدا وليس في متناول الجميع،لكن نشكر الشباب الرياضي المتعلم الذي يحارب الاحتكار الجشع،ويسدي للمشاهد خدمات مجانية عبر التطبيقات الكروية المتعددة.مشكورين جزاهم الله خيرا،كرة القدم رياضة شعبية الكل يعشقها،لكن الشركة المحتكرة تبالغ في ثمن الاشتراك كثيرا.
مزيان نشوفو جميع المباريات فشبكة 1 ولا نبقاو نقلبوا على ماتش واحد ناقلاه ssc
شمال افريقيا امازيغ كما ان اللهجة المغربية العربية مختلفة عن لهجات الشرق الاوسط فمثلا أنا في بعض المرات عندما يكون المعلق خليجي او مصري و يتكلمون بلهجتهم لا أفهم التعليق بشكل صحيح ، فلا يحق ل بيين سبورت ان تفرض علينا لهجات لا نفهمها
إن مشاهدة مباريات بشكل مجاني أو من خلال السوق السوداء بثمن بخس هو عبارة عن سرقة والسرقة شيء حرام أولا في دينك الإسلامي ثم ثانيا يعاقب عليه القانون الذي يحمي حقوق الملكية الفكرية والإبداعية للأشخاص والماركات
إن أفضل شيء يمكن القيام به هو أصلا عدم مشاهدة هذه المباريات التي تستهلك من حياتك ألاف الساعات، إن كنت تحب الرياضة فمارسها وشجع على ممارستها و إن كنت تحب المشاهدة فلا أفضل من الذهاب للملعب وعيش اللحظة. أما التلفاز فأنت الخاسر الأكبر، الوقت و المال و الكهرباء
ثم إن هذه القناة القطرية ميعت مشهد كرة القدم وأصبحت عبارة عن تجارة مربحة بشكل متوحش، تأكل الأخضر واليابس، من منكم يتذكر أيام كان الكلاسيكو الإسباني و دوري الأبطال بل وحتى كأس العالم يبث على القناة الثانية المغربية، لكن بعد صعود القناة القطرية أصبحت حقوق المباريات لا تقدر 2M على شرائها
منذ تنظيم كاس العالم في امريكا اكتشف حيتان المال في هذا البلد إمكانيات مالية هائلة للكرة ومنذ ذلك الوقت انتهت الكرة الشعبية المجانية والنظيفة وصارت الفرق عبارة عن ماكينات لجني الأموال الباهظة وانقض على القطاع شركات عابرة للقارات ومختلف دور لعبة الحظ loto خصوصا في دول اسيا وأمريكا اللاتينية واروبا والنتيجة تلويث اللعبة بالمال اللامتناهي والبحث عن الربح الكبير وصارت النتائج والجوائز مشكوك فيها نظرا لامكانية التحكم فيها لما تذره من ملايير عبر العالم وأصبح اللاعبون من اكبر الأغنياء رغم صغر سنهم !
مع الأسف انتهت لعبة كرة القدم الجميلة والنظيفة والممتعة كما عرفناها في سنوات سبعينيات وثمانينيات من القرن الماضي أي منذ بدأ البث التلفازي
خاصكم تحمدو الله انه كاين بين سبورت أو تنقل جميع المباريات العالمية اما في دول العالم الله أو ما خلصتي على كل حاجة لا تفرجتي