أول دولة أوروبية تعلن تقديمها الدعم المالي لسوريا
اسرائيل وإيران تعلنان حصيلة رسمية بالقتلى منذ الجمعة والحرب تدخل يومها الرابع اسرائيل تحدد هدف العملية ضد ايران وتعترف بخسائر فادحة بعد ساعات عنيفة ليلة أمس وفجر اليوم
نتنياهو: ''إيران حاولت نقل أسلحة نووية الى الحوثيين''
كارثة مالية تضرب اليمن: الريال ينهار مجددًا أمام العملات الأجنبية وسط صمت قاتل!
في خطوة مفاجئة الزحف النووي يبدأ : حاملة الطائرات العملاقة الأميركية تشق طريقها نحو الشرق الأوسط وسط نذر حرب شاملة!
ليلة الرعب في تل أبيب.. إيران تبدأ حرب اغتيالات ضد قادة إسرائيل وتضرب قلب السلطة!
النفط يقفز أكثر من 5 في المئة بفعل التصعيد بين طهران وتل أبيب
زلزال بحري عالمي يهزّ الاحتلال: ألف سفينة تتجه نحو غزة لكسر الحصار.. وماليزيا تشعل فتيل المواجهة!
الموساد يتلقى ضربة دامية في قلب طهران... إيران تُعدم جاسوساً إسرائيلياً في مشهد علني يُرعب تل أبيب!
الذهب يشتعل فوق لهبه: الأسواق ترتجف وسط قرع طبول الحرب بين طهران وتل أبيب!
أول دولة أوروبية تعلن تقديمها الدعم المالي لسوريا
أعلنت ألمانيا، اليوم الإثنين، عزمها تقديم 60 مليون يورو (62.70 مليون دولار) لدعم العملية التعليمية وتعزيز حقوق المرأة في سوريا، عقب الإطاحة بالنظام السابق.
وقالت وزيرة التنمية الألمانية، سفينيا شولتز، إن "نافذة تاريخية" فتحت منذ أن سيطرت إدارة العمليات العسكرية على دمشق في الثامن من كانون الأول الجاري، ما أنهى حكم عائلة الأسد المستمر منذ عقود، وأجبر بشار الأسد على الفرار بعد أكثر من 13 عاماً من الحرب.
وأضافت شولتز: "لم يتم تحديد ما سيحدث بعد ذلك، لكن الفرصة سانحة للتطور الإيجابي، وعلينا الآن أن نبذل كل ما في وسعنا لدعمها".
وستركز نصف المشاريع تقريباً على التعليم، حيث ذهبت 25 مليون يورو إلى وكالة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف"، و6 ملايين يورو لمجموعة المساعدات "أرتشي نوفا"، التي تدير مدارس لنحو 3 آلاف طفل.
وستذهب 19 مليون يورو أخرى إلى برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، في حين ستحصل المنظمات السورية غير الحكومية على 7 ملايين يورو، و3 ملايين يورو ستذهب إلى صندوق خاص للأمم المتحدة لدعم مجموعات المرأة السورية.
وأشارت الوزارة إلى أن جميع المشاريع ستتم إدارتها من خلال المنظمات غير الحكومية ووكالات الإغاثة التابعة للأمم المتحدة، وليس من خلال السلطات السورية الجديدة.
وفد ألماني يلتقي الشرع في دمشق
أجرى وفد من وزارة الخارجية الألمانية زيارة إلى العاصمة السورية دمشق في 17 كانون الأول الجاري، التقى خلالها مع قائد الإدارة الجديدة أحمد الشرع وعدد من أعضاء حكومة تصريف الأعمال.
وأكد متحدث باسم وزارة الخارجية الألمانية أن الاجتماع مع أعضاء الحكومة الجديدة شكل "فرصة جيدة للتواصل مع الحكام الجدد"، مشيراً إلى أن المحادثات ركزت على استقرار سوريا وسبل استئناف الوجود الدبلوماسي الألماني هناك.
وخلال الزيارة، أجرى الوفد جولة تفقدية لمبنى السفارة الألمانية في دمشق، وأشار المتحدث باسم الخارجية إلى أن برلين تدرس جميع الخيارات فيما يخص إعادة فتح السفارة، "لكن لا يمكن تحديد إطار زمني".