أنهى شخص ضرير، يبلغ عمره 75 سنة، حياة شاب في دوار “أكريديس”، التابع لجماعة سيدي أحمد أوعمر، قيادة عين شعيب، دائرة أولاد تايمة، نواحي إقليم تارودانت؛ وذلك باستعمال مسدس تقليدي.
ووفقا للمعطيات المتوفرة لجريدة هسبريس، فقد عمد الضرير إلى إطلاق رصاصة من سلاح ناري تقليدي، كان قد صنعه أثناء اشتغاله كلحام، على الشاب (21 سنة) وهو من ذوي السوابق، حينما اقتحم بيت الضرير بدافع السرقة.
وأشارت المعطيات ذاتها إلى أن المفارق للحياة كان يداوم على الهجوم على بيت الضرير، الذي يعيش وحيدا بمنزله، من أجل سرقته، حيث ضاق ذرعا بتلك الاعتداءات، فعمد إلى إعداد المسدس تحسبا لقدوم الضحية، حيث أفلح في القبض عليه وتصويب المسدس صوب صدره.
يذكر أن السلطات المحلية بدائرة قطب أولاد تايمة حلت، إلى جانب مصالح الدرك الملكي وتقنيي مسرح الجريمة، بمكان الحادث من أجل المعاينات الأولية والإشراف على نقل جثة الشاب إلى مستودع الأموات؛ فيما تم فتح تحقيق مع الضرير ضمن تدبير الحراسة النظرية، الذي أمرت بها النيابة العامة باستئنافية أكادير.
المغرب
(منذ: 4 أسابيع | 
4 قراءة) 
DW Arabic
لا حولة ولا قوة الا بالله العلي العظيم الضلم يجعل الانسان لا يفكر في العواقب
شيخ ضرير يدافع عن نفسه و ماله ضد مجرم حقير.
الضحية هو اللي قلب عليها جا لموت برجليه و عندو حالة العود في الإعتداء على الجاني و محاولة سرقته و سيكون الحكم مخففا عليه خاصة إذا كان واضعا شكاية لدى السلطات المختصة ضد الضحية
نتمنى ان ياخذ القضاء ان الضرير كان في حالة دفاع عن النفس و انا المجرم من ذوي السوابق حاول عدة مرات ان يعتدي عليه و انه اضطر حماية لنفسه
الدفاع عن النفس حق مشروع
البرأة إن شاء الله
الهاجم يموت شرعا ؛ما قام به الشيخ الضرير هوالدفاع عن النفس وبداخل منزله.
الاجدر التحقيق مع المصالح الامنية والساكنة التي عجزت عن تحقيق الرعاية والامن والامان للشيخ الضرير والمعتدي لقي جزاؤه جراء اعتدائه على ملك الغير ولا يجوز بأي حق او قانون اعتقال الشيخ بل يجب العناية به وضمان امنه وسلامته من اي اعتداء في قادم الأيام
يجب ان تعطى له شهادة الشجاعة لما قام به. دافع عن نفسه و ماله و ابدع في صناعة سلاح و اراح ساكنة المنطقة من مجرب حقير.
كأن القدر شاء ان ياخد الرجل المسن الضرير حقه بيده في بلد يصعب احيانا على المستضعفين ان ياخدو حقوقهم !
لو حكمنا بالحق هو أصلا ضرير وهاد السارق كان حاكر عليه لهدا السبب هناك تهجم وضلم وحكرة يعني كان دفاع عن نفسه الله يوقف معاه مسكين
أرجو من السيد القاضي أن يحكم بالبرائة غلى هذا السرير و الإستفادة من خبرته في صنع هذا السلاح مع تطويره للأحسن
على العموم الهاجم يموت شرع . كما قال الأولين
رغم ان القتيل مجرم والشيخ كان في حالة دفاع عن النفس الا انه ستظهر عائلة السارق متباكية امام الصحافة وامام المحكمة مطالبة بتعويض مدني خيالي.
اتمنى ان يحكم على المسن بالبراءة لانه دافع عن نفسه ولو لم يفعل لربما كان هو المقتول
الضرير ف حالة دفاع عن نفسه وفي حرمة منزلة يجب على القضاء الأخد بعين الاعتبار بهاد الأمر لانه ضرير ومسن وكانت ستزهق روحة ويكون هو الضحية لشاب متهور هاجم بيت الضرير واي واحد منا كان سيدافع عن نفسة في حالة خطر
ياك كايقولو :الهاجم اموت شرع.
مامعنى هذه العبارة اللتي اسمعها مند طفولتي.
نورونا من فظلكم.
الدفاع الشرعي عن النفس ؛ منذ شاهدت حادثة الاعتداء على فقيه رفقة ابنه .
عرفت انه يجب تشديد العقوبات الجنائية فسهولتها والعقوبات البديلة والمخففة هي سبب كثرة الجرائم والفوضى .
فلو تم تشديدها خصوصا للمغتصبين وقطاع الطرق ليتم اعدامهم والله لن نرى مجرما واحدا ويرتاح المجتمع ظ
اما ان يفعل المجرم فعلته وتجد انه حوكم فقط بسنوات قليلة او اشهر فقط الراحة في السجن والاكل فهذا سيجشع على المزيد منها .
الاعدام والاشغال الشاقة للمجرمين
الهاجم يموت شرع.هذه هي الحقيقة،الضحية من ذوي السوابق،وقد اعتاد التربص بمنزل الشيخ.لكن مايحير العقول،هو ابداع هذا الكفيف،وصنعه لمسدس تقليدي من المتلاشيات،أي إبداع هذا!!!على المحكمة ان تخلي سبيله،لانه كان في حالة دفاع على نفسه وبيته،كما انه رجل مسن كفيف،ويستحق البراءة على هذا الاختراع العجيب.
يحيا هذا الرجل الشهم الشجاع، و تحية كبيرة له، هناك أشباه رجال يخافون كالدجاج من مقاومة من يتعدى على أعراضهم من هؤلاء الميكروبات
كما يقول المثل، العود لي تحݣرو يعميك.
دافع عن نفسه لوحده وبكل كفاءة ضد مجرم من ذوي السوابق، ويجب إنصافه وأخذ ذلك بالحسبان، وغير ذلك تشجيع على السرقة ودعم للمجرمين
حتى في أمريكا الدفاع عن النفس بالسلاح حق مشروع، وهناك قنوات أمريكية لمدارس لتعلم إستخدام الأسلحة في الويب تعرض فيديوهات لحالات دفاع عن النفس والمواجهات بالأسلحة لتعلم منتسبيها عن ما يجب وما لايجب القيام به في مثل تلك الحالات.
ما هذا يا ناس وصلنا الى هذا الحد في الاعتداء. شيخ ضرير يعتدى عليه من طرف مجرم حقير .والله لقد نال عقابه وسترتاح البلدة من شروره.في امريكا اذا اقتحم اي سارق منزلك للسرقة او الاعتداء عليك فالقانون يعطيك الحق باطلاق النار عليه دون ان يحاسبك القانون.
اول شيء الضرير دافع عن نفسه ولربما سيأتي يوم وسيقتله السارق ثاني يجب ان تتحمل الجهات المحلية مسؤلية رعاية الضرير وأين حق التغطية الاجتماعية كل هذا سيجر معه مصالح محلية واقليمية ونحي الشيخ الضرير على شجاعته وذكائه للدفاع عن نفسه
الدفاع.عن..بلادو.وعيالو….هم.حق.مشروع وقانويا حيث الضحية هاجم.الضرير.في.منزله.. عدة… مرات..السارق يموت.شرعا…براءة الضرير دفاعا.عن.النفس.وعن حالته يرالصحية حيث انه ضرير…((…. اعمى. ))
المشكل السلاح بدون ترخيص وروح لايمكن القضاء التساهل في هذا القاضية
الحكرة المتكرره بلا شك هي التي جعلت الضرير يدافع عن نفسه. …..هذه الظاهرة موجودة في كل الدواوير . ..والتبليغ عنها منعدم لجهل الضحايا للقانون أو الخوف من المجرمين.
اتمنى من النيابة العامة ان تاخذ بظروف الضرير ومعاناته وعلى القضاء الحكم بايداعه بدار العجزة والاعتناء به
الهاجم يموت شرع. مافعله الشيخ دفاع عن النفس
مع الضرير الحق الدفاع عن نفسه و ماله و أهله
انا اتعاطف مع الرجل الضرير لأنه كان في حالة الدفاع عن نفسه! لو كنت قاضيا لحكمت ببراءة الضرير.
وآلله لوكنت قاضيا لحكمت ببراءة الشيخ الضرير. اللهم ان هدا لمنكر شاب بكامل قواه وشبابه عوض البحث عن شغل يمارس السرقة على الضعفاء
إذ كان الأمر كما تقولون البراءة انشاء الله دفاع عن النفس… من رجل اعمى
كما يحت القانون الدولي المهاجم يموت شرعا
وجب محاسبة القائمين على أمن المنطقة من درك ونيابة عامة، أما الشيخ فقد قام بما عجز عنه هؤلاء، فتحية له
آخر شيء أتوقعه من اللص أن يستضعف العميان، واش غادي نقول ليك، لي فيك يكفيك يا أيها اللص الجبان
الهاجم يموت شرعا هو تعدا عليه ودافع على راسو واخا القانون غادي يعاقب المسن حتى هو ولكن هدا هو الحل ليعندو باش يدافع على راسو مشكيلة صافي
الدفاع عن النفس و الشرف و المال ليس بجريمة . اللهم اذا كان القضاء المغربي له راي مغاير .
يجب الانتباه إلى أن الضرير صنع مسدسا تقليديا.
إنه لإنجاز كبير يمكننا من صناعة الأسلحة وتطويرها عوض شرائها بثمن باهض وبالعملة الصعبة.
الهاجم يموت شرع ، خاصو يخرج براءة
خاص يفتح تحقيق مع النيابة العامة ومع مسؤول الدرك في المنطقة كيف يتم الهجوم على هذا الضرير المسن من طرف تلك الحثالة وسرقته مرارا وتكرارا .
السيد دافع عن نفسه وماله وبيته .
لو كان في أوروبا او أمريكا ساعة تحقيق فقط ويرجع لبيته معزز مكرم
الانسان يدافع عن ماله وعرضه وأرضه والضرير دفع على ارضه وماله. ارجو من القضاء ان يخفف عليه
من حق الضرير أن يدافع عن نفسه و معندو ما يخسر لأنه كيشوف غير الظلمة عندو بحال الحبس بحال برا
الف تحية لهذا الرجل الضرير وبستحق كل التقدير والاحترام.لقد دافع على حرمة منزله الذي تعرض مرات عديدة للسرقة من طرف الجاني واتمنى أن يبراه القضاء براءة تامة كونه كان في حالة دفاع شرعي ومشروع.
لاننسى ان السارق مقتحم البيت في اي وقت ممكن ان يقتل اي شخص اعترض طريقه
جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله الرجل يريد أن يأخذ مالي قال له لا تعطه مالك فقال الرجل فإن قاتلتي فقال له فقاتله فقال الرجل فإن قتلته قال له هو النار فقال الرجل فإن قتلني قال له انت انت الجنة (الحديث) الدفاع عن النفس حق مشروع مهما كانت العواقب
يجب على القضاء أن يحكم ببراءته حالة دفاع شرعي بامتياز خصوصا أنه مسن ضرير لا حول و لا قوة له بمواجهة خصمه اضافة ان كل الافعال وقعت بعد انتهاك المجرم حرمته و حرمة منزله اما اذا تعمقنا في حيثيات القضية أنا متأكد أنه كان في حالة اضطر معها الى ازهاق روح المعني . و كإشارة المعلوم أن الشيخ ضرير هذا يعني أنه لم يكن ليتمكن من معرفة هوية السارق حتى و لو تقدم بشكاية لدى المصالح الامنية . أنا شخصيا أحييك على شجاعتك و ستنال حكما عادلا إن شاء الله . الظلم ظلمات يوم القيامة .
الضرير كان في حالة دفاع عن نفسه وعلى القضاء أن يأخد بعين الإعتبار ضرير شيخ كبير في السن دافع عن نفسه وقد غامر للدفاع عن نفسه لأنه إن لم يصب المجرم المعتدي لربما كان مصيره الموت .
أحسن جريمة قتل يجب أن يأخد بيعين الإعتبار أن الرجل المسن كان في حالة الدفاع عن النفس ولكم واسع النضر
اظن ان المحكمة ستؤاخد الضرير على حيازة سلاح دون سند قانوني بالرغم من انه يدافع عن نفسه
إنه الدفاع عن النفس في أسمى تجلياته. هذا الضرير المسن ،الذي لا حول له ولا قوة. تصرف مع ذلك المجرم طبقا لجميع التشريعات العالمية، السماوية منها والوضعية، ومن تمة، يجب عدم محاسبته، بل يجب توفير الحماية اللازمة له من اعتداءات أمثال هذا المجرم الضال.
لقد قام بعمل جيد! دافع عن نفسه قانونيا. ويجب إطلاق النار على المتسللين المجرمين! إنه أقل ما يمكن القيام به! نأمل أن تتغير قوانيننا للسماح بإطلاق النار على المتسللين بشكل غير قانوني إلى المنازل….^^…*
يكفى أنه ضرير ويعيش فى عزلة إنه أولا من دوى الإحتياجات الخاصة فهذا الضرير دافع عن نفسه من اللص الذى إستهدفه عدة مرات فالسلطات هى التى تتحمل المسؤلية أولا كان عليها أن تحمى الضرير وتساعده أو تأخذه إلى دار رعاية المسنين حتى لا يتعرض للسرقة ويعتدى عليه وتتكفل به دار الرعاية …
اي واحد مكان الضرير سيقوم بنفس الفعل الا وهو الدفاع الشرعي عن النفس خصوصا اذا كان المجرم حاملا سلاحا ابيض ويهدد به .
ثانيا هو شيخ وضرير ولا يرى الضحية ربما حاول فقط اخافة المجرم عليه من الاه مايستحق .
قريبا ستسمع من عائلة المجرم ان ابنهم ذهب مظلوم وضحية .
انا اطالب بالافراج عن الشيخ دونما محاكمته لانه في حالة دفاع شرعي وهو شيخ وضرير .
ومع تشديد عقوبة قطع الطريق والاعتداءات فالعقوبات المخففة للمجرمين هي السبب في ما يقع .
فكيف لشيخ ضرير ان يعتدي على شاب دون أن يكون هادا الاخير هو المعتدي الاول ،لا شك وان هادا الضرير دافع عن نفسه وهادا نا أوصى به ديننا وقراءننا ،يقول تعالى وإن إعتدوا عليكم فعتدوا عليهم بمتل ما إعتدو عليكم . صدق الله العضيم .ولا خول ولا قوة الا بالله .
أتعجب كيف لهذا العجوز حصل على الرصاص والمغرب معروف عنه من سابع المستحيلات ان تحصل فيه على ذلك ،كما ارجو بأن يحكم عليه بالبراءة لانه وكما يقال الهاجم يموت شرعا
دفاع عن النفس….كل الضروف لصالح الضرير…نتمنى ان يجتهد القضاء ويخلي سبيله
هذا الشخص الضرير عمل حد لهذا السارق الذي تعود على سرقة منزله من وقت لاخر وممكن والله اعلم ان له سوابق و ماضي طويل في سرقة المنازل الامنه واكل اموال الناس بالباطل، لذلك نال جزائه الرادع وارتاح الناس من شره.
كل الدعم للشيخ الضرير . دفاعه عن نفسه يعد رجولة وبطولة
يجب تكريم هذا الشيخ عوض سجنه ،فهو في حالة دفاع عن النفس في وقت عجز الجميع على حمايته ،قد حقق العدالة بنفسه.
ولا فيلم هوليوود هذا، ماشاء الله على هاذ الشيخ لازم تكريمه والالتفات الى شجاعته وحنكته وخاصة انه ضرير
البراءة ان شاء الله الا اذا كان للقضاء رأي آخر الهاجم يموت شرع و قانون
ان كان هذا شيخ في دفاع على نفسه و ماله و هو ضرير .. اتمنى ان ياخد البرائة خصوصاا ان كان الشخص الميت من ذوي سوابق و كان هناك شهود بأنه كان يقوم بسرقة هذا السيد الذي اعتبره حالياا رجل حتى لو دخل سجن لأنه ذهب على شرفه عكس شخص يذهب الى سجن من اجل الهروب من واقع
الحق حق الهاجم يموت شرعا…وما رميت لكن الله رمى…استحق ما اصابه.
لا أدري إن كان صحيحا تسميته بالضحية حقا فقد حياته و هي أغلى مالديه لكنه ليس بضحية