مشينا فيها على هاد الحساب
علم الله شناهوما الضمانات و الشروط باش تخاد هاد الكريدي

هذا القرض من صندوق النقد الدولي من الواجب على حكوماتنا أن تأخذه بدون شروط واملائات تتدخل في الشؤون الغير الاقتصادية للشعب ولهذا يجب أن تحرص كل الحرص على هذا الأمر لأنه أمر مهم جدا للشعوب الاسلامية

وأين ذهبت ملايير الدولات من مداخيل السياحة والفوسفاط وتحويلات المهاجرين وبيع الخضر والفواكه والحوامض. …..

لو فرضنا الضرائب على الرياضيين و الفنانين و المدارس الخصوصية و الفلاحين لن نطلب كل مرة قروض سيكون عليها انعكاس كبير مستقبلا

زيادة الى الحالة الراهنة فالقروض ترهن مستقبل الأجيال القادمة و يسلب استقلالية القرار ، والسياسي يدرك هذا جيدا …

الاستدانة من صندوق النقد الدولي و غيره من المؤسسات الغربية الرأسمالية الاستعمارية الذائعة السمعة و الصيت في تركيع الدول و الشعوب و الحكومات هو الطريق المختصر للحكومات العاجزة و الفاشلة مثل حكومة الغلاء و الاحتكار و ارتفاع الأسعار التي تقودها طبقة تحالف الكلبتقراط و البلوتوقراط أو الأليغارشية المالية الاحتكارية التي لا تجتهد في إيجاد حلول اجتماعية و اقتصادية لقضايا بلدانها دون نهج طريق الاقتراض و ارتهان البلاد و مقدراتها و ثرواتها بما فيها البشرية للأجنبي عقودا طويلة من الزمن

صندوق النقد الدولي ناس مزيانين الله يعمرها سلعة تيبغيو مصلحتنا و مصلحة بلادنا

هنيئا لنا استمرار الإستعمار من هذا المكون الغربي المستمر الذي يسلب الشعوب حقوقها ويملي على حكوماتها قراراته ويجردها من استقلال الفرار، شكرا صندوق الإستعمار الدولي

إوا ياك قلتو لينا القرض حرام .آه نسيت غير إلا قليل وقيلا

أي قرض وإن كان يوفر السيولة المالية والإعتمادات لتنفيذ البرامج والمشاريع المسطرة … لا يمنح بالسهولة المتصورة بل بشروط جد دقيقة لتحقيق أهداف مسطرة من طرف المؤسسات المقرضة والتي تحددها مجالسها التقريرية.
هكذا تفقد الدول والحكومات المقترضة جزءا من سيادتها في تبويب وترتيب اختياراتها واولوياتها وتخضع للشروط المفروضة عليها.

وشدد الصندوق على أنه ولدعم النمو الممكن في المغرب، من الضروري مواصلة الجهود للحد من الاعتماد على الوقود الأحفوري، ومعالجة ندرة المياه، وتعزيز الحوكمة، والتصدي لعدم المساواة بين الجنسين.

حكومتنا تفرح كثيرا عندما يتم قبول قرض دولي و تقدمه لنا كإنجاز تاريخي.
غير كولو و زيدو كولو هاد الجمل منايضش منايضش، كون بعدا كيفرقو هاد الديون على الشعب، بعدا ياكل دابا، غادي يخلص يخلص.

لقد اغرقتم البلاد في القروض و لازلتم تاخذون القروض مقابل مجموعة من الشروط و الضمانات لا نعلمها و أصبحنا عبيد لصندوق النقد الدولي و الأجيال القادمة من سيدفع الثمن إنه استعمار جديد في حلة جديدة.

القوة الضاربة في هذا المجال تقول “اللي يسال فرنك يجي يخلص”

ردا على صاحب التعليقل ..الاول لو اقتصر القرض على الضمانات فلكل مقرض ضماناته طبعا في إطار المعقول. اما الغريب و الخطير هيان تتخذ هذه الأموال الصعبة وجهة أخرى خارج البلاد

هذا ليس قرضا. عندما كانت الفائدة صفر كانت هناك فرصة أخذ قرض. أما الآن فهذه جزية على شكل دفع فوائد للدول الغنية. متى الاستقلال؟

الديون الخارجية للمغرب اذا وزعناها على كل المغاربة لا نعلم بكم سيكون المغربي مديونا ولا نستثني حتى ذاك الذي هو في المعهد لذا فالمغاربة المتوفين لا تجوز صلاة الجنازة عليهم .

الدول المتقدمة الغارقة في الديون تغطي بها النفقات الإجتماعية و الإقتصادية العمومية التي تستفيد منها شعوبها كل حسب حاجياته و تضخها في الإقتصاد المنتج لرفع القدرة الشرائية للمواطنين لتدور عجلة الإقتصاد لتعود عليها بالضرائب و هكذا…، رغم أنها في الأخير ستؤدي إلى انهيار الدولة في النظام الرأسمالي لكن هذا موضوع آخر.
كيف لدولة مثل المغرب أن تبذر 6 مليارت يورو كقرض على TGV لقطع مسافة 300 كلم، متى سيعطي هذا القطار 6 مليارات يورو لتغطية مصاريفه ؟

ومن سيدفع القروض التي غرق فيها المغرب ؟ بالطبع الشعب هو من سيدفع الثمن غالي مع العلم ان الذين يوافقون على القروض او يطلبونها لا ياخدون رأي الشعب . والمثل المغربي يقول لمغطي بديال الناس عريان والأسوأ قادم .

هاد الكريدي سيساهم في أمرين إثنين لا ثالث لهما الغنى الفاحش و الفقر المدقع

سحقت في هذا البلد السعيد وسيسحق من بعدي أولادي وأحفادي لك الله ياوطني ترفع لك القبعة بقرة حلوب لهم وجفاف لنا وديون لنا

لك الله يا وطني لك الله أيها الشعب المغربي ماخفي كان أعظم بكثير، المملكة المغربية في منظور الحكومة وانجازاتها مفخرة للدولة و للمملكة، وصدق من قال عندما خطب الملك في افتتاح مجلس البرلمان ان المسؤولين،
يعتبرون المملكة المغربية هي مجرد كعكة وهو صدوق اذا اين النيابة العامة اين القضاء اين محاكم العسكرية اين واين الثروة

نمادج لاتفقه في المال والاعمال والنقد الدولي وليس لها اي دراية بتفاصيل القروض المغربية وتتطاول على البلاد والعباد والاكثر غرابة هو ان هاته النمادج تحشر انوفها كضحية للقروض رغم تنها ربما لن ولم تادي اي واجب في حياتها وانها لم تنتج شيءا وتستهلك كل شيء بل عالة ولاتعلم ان فقط 10% من المغاربة من يادون واجباته كالضراءب ويساهمون في خزينة البلاد ..

لااعرف كيف يقترض المغرب ملايير من الدراهم من الغرب و هناك أناس يعيشون في المغرب لديهم آلاف من الملايير في الابناك المغربية والخارجية في الدار البيضاء ومراكش وطنجة و اكادير و الرباط في هده المدن يعيش المليارديرات المغاربة المغرب لا يحتاج الغرب انما هي سؤلسة حتى يضن المغاربة بأن المغرب بلد فقير فإما الحقيقة فهي العكس

ناهبو المال العام بالصحة والراحة .مازال العاطي يعطي

كل دولة إقترضت قرضا من صندوق النقض الدولى فهى معرضة للإفلاس الإقتصادى ولم تعد لها سيطرة على شؤنها ولا سيادتها … فالحكومة الحالية زادت الطينة بلة بحلب الشعب وعصر أخر قطرة من دمه كى تؤدى القروض التى لم تعد على الدولة بأى نفع بل تنفعوا هم بها وأغرقونا فى ديون لا قبل لنا بها … وفين غاديين بنا …

زيادة أجور الموظفين نتيجتها هي إرتفاع القروض……

الحكومات والدولة تقترض الاموال من البنوك الدولية وتبذرها في مشاريع وهمية وفاشلة وأفراد الشعب المغربي وخصوصا الطبقتين المقهورتين الفقيرة والمتوسطة يتحملون الا ملاءات الاستعمارية لتك البنوك و التبعات ااسءية لتلك القروض ويؤدون اصولها والفواءد المترتبة عنها اضعافا مضاعفة

كل الله ياوطني الحبيب

لاحول ولاقوة إلا بالله قرض بعد قرض ، إلى أين تدهبون بالمغرب

من أوجه فشل السياسة التدبيرية في أي بلد اغراقها بالديوان دون جدوى
إذا اسندت الأمور لغير اهلها فانتظر الساعة

الصلابة و الإستدامة

لسنا في حاجة إلى أي قرض حسب تقرير جريدة نوثيرن مينرز الأمريكية التي شرحت بتفصيل ان عائدات الفوسفاط تكفى لمسح الفقر من المغرب. لان 13 مليار سنتيم يوميا تغنينا عن مثل هذه القروض الذي اثقلت كاهل الدولة

انا انشاء الله غدي نحسب اي واحد عند الله على هاد بلاد

لا خوف على هد 3 مليارات المفروضة من صندوق النقد الدولي ستقسم بالتساوي بين مسؤولي البلاد كل واحد ونصيبه من هده التركة و المواطن المغربي سيتحمل ارجاعها بكل امانة

ولا واحد يذكر ما هي قيمة خدمة هذه القروض؟ كم سيدفع المغرب سنويا خدمة لهذه القروض وليس القرض نفسه. كما نعلم البلد سوف يدفع اولا الفائدة وبعد ذلك يبدأ بدفع القرض