أضف تعليقك
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.
تعليقات الزوار
9 الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
- 23:49
"البام" ينتقد النقابات في مجلس النواب
- 23:15
الهيئة التنفيذية الأممية تشيد بالمغرب
- 22:23
نقابات الصحة تنتظر "دعوة الوزير"
- 22:06
إنييستا: نسخة مونديال 2030 فريدة
- 21:42
احتجاز وفد مغربي في مطار الجزائر
- 21:20
النقل الطرقي الدولي يعلق الإضراب
- 20:55
رفض السراح المؤقت لإلياس المالكي
- 20:23
مجلس الأمن يمدد مهام بعثة المينورسو
- 20:16
الجزائر تخفق في تعديل "قرار الصحراء"
- 19:36
إيران تتوعد برد "قاس" على إسرائيل
- 19:15
رادارات 3 نوادي أوروبية تراقب حكيمي
- 18:43
مطاردة تنتهي بتوقيف مغربي بإيطاليا
يجب على الحكومة وعلى الدولة ان تنصب لاصوات وللمطالب الملحة للشعب المغربي وخصوصا الطبقتين الفقيرة والمتوسطة منه بخصوص إلغاء شعيرة الذبيحة لعيد الأضحى لهذه السنة على الاقل وذلك من اجل:
1- الحفاظ على قطيع الاغنام.
2- الحفاظ على القدرة الشرائية للطبقتين الفقيرة والمتوسطة.
3- تفادي تفاقم غلاء اسعار اللحوم بعد العيد.
4- تفادي استيراد الخرفان من الخارج الذي يستنزف العملة الصعبة.
إذا كان الإنسان لا يستطيع شراء أضحية العيد فما عليه إلا شراء بضع كيلوغرمات من اللحم لقضاء العيد كما تفعل فئة عريضة من الجالية في المهجر خصوصا ان أمير المؤمنين حفظه الله يضحي نيابة عنا جميعا, و لكن عقلية المغاربة لا تتقبل هذا الحل و تلجأ الى القروض البنكية لشراء الأضحية ما يؤدي الى رفع ثمنها في الأسواق بسبب تزايد الطلب
أضحية العيد متوفرة المشكل في السماسرة والشناقة. على السلطة ان تحارب المتطفلين في الأسواق..
انا من رأيي و حفاظا على القطيع الذي هو في الأصل غير كاف الوالي سنوات الجفاف ، و نظرا أيضا لعدم قدرة الغالبية العظمى من المواطنين على أداء ثمن الأضحية التي تنذر المؤشرات أنها مرتفعة الثمن هذه السنة، فرأفة بالعباد وجب على الدولة إلغاء شعيرة العيد ، لأنها سنة و يكفي أن أمير المؤمنين نصره الله يؤدي الشعيرة نيابة عن كل المواطنين كما جرت به العادة. و ليكتفي الناس بشراء بعض اللحم لأبنائهم كما هو الحال لمواطنينا بالمهجر.
علينا نحن كطبقة متوسطة او فقيرة ان لا نحمل أنفسنا ما لا طاقة لنا به. الحج فريضة وبشرط الاستطاعة ( لمن استطاع اليه سبيلا) فما بالك بسنة غير مفروضة . الحكومة لا يهمها الامر بل يهمنا نحن كمواطنين .[ خليه ايبعبع وانتهى الكلام] .
اتمنى من الحكومة أن تلغي العيد هذا العام .فمع توالي سنوات الجفاف و توالي السنوات العجاف لم يعد للطبقة الفقيرة و حتى المتوسطة القدرة على شراء الأضحية .
الى كانوا لعام لي فات قالوا بلي العرض كتر من الطلب. وشعلات الاسعار..
فما بالكم بهاد العام لي الطلب غايكون مضاعف على العرض فين غاتوصل الاثمنة..
واش المغاربة درتوا المقاطعة على اعتى الشركات حتى نزلوا مناخرهم للارض..
ايوا قاطعوا الاضاحي وربي عالم اننا مافي استطاعتناش..
وخليوهوم ايعلفوهوم اعواما اخرى
عملية حسابية بسيطة لدوي الدخل المنخفض : ادخار كل شهر مبلغ 500 درهم لاظحية عيد الأضحى و مستلزماته مع البسة لالطفال، 500 درهم لاالدخول المدرسي، 600 درهم لعطلة الصيف ( على قد الحال). الأعياد الأخرى منحسبوهاش، المبلغ المدخر 1600 درهم. اذا الدخل الشهري اقل من 4000 درهم ناقص 1600 درهم الباقي 2400 درهم في الشهر؟؟؟ هاد الطبقة من الاخوان المغاربة الله احسن اعوانهم
اتقوا الله في المواطن المغلوب عن أمره ” ماقدك فيل نزيدوك فيلة الحولي ” الغلاء والفساد واضح وضوح الشمس أين رقابة الدولة هنا لحماية المسكين الضعيف لتطبيق السنة المؤكدة لاضحية العيد في تطبيق شريعتنا الإسلام