في أحدث خرجاته المثيرة للجدل كالعادة، أعلن الناشط الرقمي إلياس الخريسي، المعروف إلكترونيا بلقب “الشيخ سار”، عن إطلاقه تطبيقا رقميا جديدا يروم “تكوين مساحة للمواعدة والتعارف بين المغربيات والمغاربة الراغبين في تكوين أسرة”.
المعني بالأمر أفصح بأن تطبيقه الجديد سيكون بالاشتراك، حيث سيكون مطلوبا من الرجال أداء 300 درهم لمدة 100 يوم، في حين ستؤدي النساء مبلغ 100 درهم للفترة ذاتها، في وقت يعول على جني عوائد من هذه العملية، على أن يوفر لنفسه “إمكانية الاطلاع على المحادثات الثنائية لمستخدمي التطبيق”، وذلك “تجنبا لحدوث الخلوة بين الطرفين”، وفقا لتعبيره.
ويُلزَم المستخدِمون بالإدلاء بعدد من المعطيات الشخصية، بما فيها رقم الهاتف والاسم الكامل والصورة الشخصية، إلى جانب معطيات أخرى حساسة ترتبط بلون البشرة والحالة العائلية، مما يكون رزنامة من المعلومات الخاصة والبيانات التي يضمها التطبيق المذكور.
وفي وقت لم تنته فيه بعد آثار تسرب صور فتيات مغربيات من موقع “سنابشات”، نال التطبيق المذكور انتقادات كثيرة بخصوص إمكانية غُدوه “مساحة للتبادل غير القانوني للمعطيات الدقيقة والشخصية للمستخدمين، في ظل عدم وجود ضمانات رسمية وتشديد القوانين المغربية على المس بهذه المعطيات من طرف أي كان”.
خبراء في الأمن المعلوماتي والتطوير الرقمي، بيّنوا لهسبريس أن “الخطورة التي ينطوي عليها التطبيق المذكور تتعلق أساسا بإمكانية تعرضه للاختراق مستقبلا، على اعتبار أنه تطبيق لا يتوفر على معايير فنية كالمعتمد عليها من قبل الشركات والمواقع العالمية”، مؤكدين “ضرورة التريث في استخدام التطبيق لتفادي أي نكسة محتملة”.
وفي هذا الصدد، قال حسن خرجوج، خبير في التسويق الرقمي والتطوير المعلوماتي، إن “هذا النوع من التطبيقات يتعامل مع المعطيات الشخصية للمستخدمين بشكل مباشر، وهو يُكوّن لدى القائمين على التطبيق بنكا من المعطيات، في وقت تتشدد القوانين الوطنية، بما فيها القانون رقم 09.08، في حماية المعطيات الشخصية، ليكون بذلك أي مس بها مخالفة قانونية”.
وأضاف خرجوج، في تصريح لهسبريس، أن “التطبيق المذكور يشكل خطرا على مستخدميه الذين يمكنوا أن يكونوا بالآلاف ممن يريدون اكتشاف جوهره، لا سيما وأن الواقفين على هذا البرنامج مجرد أشخاص ذاتيين وليسوا شركات ذات خبرة كبيرة في الأمن الرقمي”، لافتا إلى أن “اختراق واستهداف البرنامج سيكون واردا، في وقت تتعرض فيه حتى أكبر التطبيقات الرقمية لعمليات الاختراق”.
المتحدث ذاته أوضح أن “إدارة تطبيق يجمع عددا من المستخدمين ليست بالأمر السهل، إذ يتطلب الأمر فريقا متكاملا يضم مهندسين متخصصين في الأمن الرقمي والحماية المعلوماتية، في وقت يُمنع أساسا تكوين بنك معلومات حول معطيات حميمية وشخصية دقيقة للأفراد”، ذاكرا أن “لا ضمانات لدى الواقفين وراء التطبيق للمستخدمين تخص عدم إمكانية التعرض للاختراق”.
وشدد الخبير في التسويق الرقمي والتطوير المعلوماتي على “ضرورة اتخاذ ما يلزم من احتياطات لأن الأمر يتعلق أساسا بالمعطيات الشخصية للمغاربة، ويمكن أن يؤدي إلى نكسة جديدة كما حدث على مستوى منصة سنابشات قبل أسابيع”، خالصا إلى أن “المقومات التقنية اللازمة لإطلاق هكذا تطبيق تظل غائبة”.
من جهته، قال الطيب الهزاز، خبير في الأمن السيبراني، إن “مثل هذه البرامج تعتمد أساسا في تكوينها على [كود سورس] يتم اقتناؤها من المطورين الأجانب، خصوصا من الهند، وبأثمان زهيدة، ليظل المشتري والمصنّع يمتلكان الصفة للاطلاع على المعطيات التي يجري تداولها على مستوى البرنامج”.
الهزاز أكد، في تصريح لهسبريس، أن “الحماية الرقمية لدى التطبيق الرقمي المذكور يمكن تقديرها في الدرجة صفر، وذلك بالنظر إلى الواقفين وراءه وكونهم ليسوا شركات ذات زاد تقني ومعرفي في الحماية الرقمية وإدارة التطبيقات”، لافتا إلى أن “المعلومات الشخصية لمستخدمي البرنامج ستكون في متناول نشطاء القرصنة”.
وسجل المتحدث أن “المعطيات الخاصة بالنساء وصورهن تكون المستأثرة بما يروج على مستوى الإنترنت المظلم (الدارك ويب)، إذ يجري جمعها عادة من تطبيقات للتراسل الفوري ، وهو ما لا نريد أن نقع فيه في هذا الصدد، لا سيما وأننا أمام برنامج لا يستوفي المعايير التقنية المعمول بها على المستوى العالمي”.
لي باغي اتزوج بالمعقول الخير موجود مايحتاج تطبيق
اي واحد خاصو يدير شي خطوة باش يشجع الزواج والعلاقات الحلال بغينا نشوهو بيه بدعوى المعطيات الشخصية والخصوصية، اما اللي بغا يشجع علاقات مشبوهة نمشيو معاه ونوهو بيه
فكرة التطبيق جيدة و الملاحظات أيضا مهمة و أظن الأستاذ سيرحب بأي مساعدة لضمان عدم تسرب المعلومات
صاحب التطبيق سيصبح من الاغنياء
الرجال 300.00درهم
النساء 100.00 درهم
اين هي المساواة….اين هي العدالة
سيتفنن المشاركين فى التحرش و الاصطياد. اما الزواج فله ضوابطه العائلية و العدات و الدين
فكرة جميلة والثمن في المستوى باش يكون المعقول وحتا مراقبة الدردشات حاجة مزيانة لضبط الناس لي كتفلا ويخرجهم من التطبيق. ولكن المشكل الفكرة جات فمجتمع كيبغي كلشي فابور وقليل لي بغا المعقول. معارفينش دوك الفلوس را غيتخلصو بيهم مطوري التطبيق والناس لي كتراقب الدردشات و و بنفسو صاحب الفكرة يستاهل الله يسهل عليه.
رزق الهبل على مجانين .
انا شخصياً لا افضل هكذا انواع من الزواج عبر النت
استنساخ مايجري في الغرب والكل يعرف انحلال المجتمع الغربي وتشتيته باختصار سيشجع على الدعارة 90%
يجب على الحكومة ووزارة الداخلية ان تمنع هذه القنوات الدخيلة والفاسدة والغريبة على مجتمعنا المغربي
انه الفساد بعينه تحت غطاء التعارف والزواج والسعي وراء المال على حساب الاخلاق
احنا نخلصوها اقل فالحقيقه سوف لن نستهلك الكتير من الكلام
الرجل الحر لا يتكلم كتيرا الاعند الحاجه
الشيخ سار يعجبني كثيرا وأقدرة وارجو له النجاح والاستمرار
المعطيات الشخصية في خبر كان منذ بدء استخدامنا للهواتف الذكية اما هذا التطبيق فهو للاتجار بالبشر شخصيا كمطور للبرمجيات ومنها تطبيقات الجوال جميع المتعاقدين بدون استثناء مخططاتهم مبنية على الربح مهما كانت صيغة المشروع التسويقية
دابا لي بغا إتزوج غادي إمشي للتطبيقات طريق المعقول راه باين هاد التطبيق لا يعدو أن يكون مجرد فضاء للتحرش واصطياد الطرائد إن صح التعبير ووسيلة لسيهوم الشيخ صار باش إجمع شوية ديال الفلوس
لي بغا يتزوج تكل على الله ويدخل من باب الدار مشي من السرجم
هادي يمكن النسخة الإسلامية للمواعدة العمياء. والله العظيم من العيب والعار أن يستغل الدين لمآرب شخصية.
300درهم هادوك فلوس العدول باش دير العقد
هذا ماستجنيه مدونة الأسرة الجديدة التي ارادوا العلمانيين تطبيقها كذالك العلاقات الرضائية لكن يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين اسمع اسيدي سمعي الالة لي بغ يتزوج يجي يدخل من باب الدار يجي ويجيب والديه ومرحبا والف مرحبا هذا هو زواج المعقول والصدق والنية على سنة الله ونبيه الكريم صلى الله عليه وسلم ولي بغ ينقز من سرجم راه باغي غير يتفلا لا غير
مثل هذه التطبيقات يجب إلغاءها لانها مكان للدعارة والبحث عن الفساد .
العديد يدخلون فقط للبحث عن فريسة ولا غير
واش دابا الزواج رديتوه بحال لكوڤواتيراج ولا؟؟؟؟ ادخل لابليكاسيوً وقلب ف بني ملال، ازرو، تكوين، گلميم، آسفي، القصر الكبير……
اي نوع من التطبيقات لها إيجابيات وسلبيات، لكن حماية معلومات الشخصية يتحمل فيها المستخدم جزء مهم.
لا يجب على المستخدم تقديم معلوماته الشخصية لشخص اطلق تطبيق بدائي مثل هدا الشخص. شركات التعارف الكبيرة تتعاقد مع شركات اخرى كبيرة مختصة تتكفل بحماية المعلومات وانظمة لمحاربة التحايل، ويكلف دلك ملايين الدولارات، ومع دلك تتعرض احيانا تلك المعلومات لتسرب.
من المسؤوول الدي رخص له للقيام بهاده المهمة الخاصة التي تعتبر من الخصوصيات الشخصية والقانون يعاقب على كل من قام بنشر المعطيات الشخصية للغير .
الحمد لله على نعمة الإسلام والأمن الوطني
تجار الدين يستغلون اي حاجة لملئ جيوبهم
واش هذا بقاو ليه الناس بلا زواج باش يختارع هاد التطبيق ويطلب فلوس من المستخدمين له.
فكرة رائعة ومربحة لكن ستضرب كل مقومات الدولة والدين لأن البلد بلد اسلامي ويقر بالعلاقة الشرعية بين الجنسين وبالتالي تعتبر تلك البوابة او التطبيق لربط العلاقات خارج اطار الشرعية ببوابة الزنا والدعارةونشر الفساد.
بحال هادشي غايترفض من أبل و جوجل صتور حيت من أهم الحوايج لي تيركزو عليها هي حماية المعلومات الشخصية ديال الزبائن. تاني حاجة الي كان عدد المشتركين كبير كيفاش غادي ادير إشوف جاع الدردشات من غير إلي خدم الدكاء الاثطناعي.
وتشجيعا للعلاقات الرضاءية والتعارف خارج القيم في الفضاء الازرق سيكون المشكل افدح مما هو عليه لأن النصب والاحتيال على معلوماتك الشخصية ليس بأمان ولأن الموضوع خارج عن طبيعة المجتمع وعاداته سيكون الأمر مجرد كلام.
لي بغا المعقول ..تيدق باب الدار نيشان .
مجرد نصب واحتيال لجني أرباح مادية والاتجار بمعطيات شخصية للاشخاص .
التكنولوجيا عرات على واقعنا المتخلف والمزري……الله ارد بنا
الى اين نحن داهبون؟!طبعا الى الخراب والدمار والفوضى والتفكك العائلي والمجتمعي باسم التقدم والحداتة ولكن في أسمى تجلياتها السلبية وليس التفعية متل الاستتمار في التعليم وفي الانسان وفي البحت العلمي وفي الصحة وفي خلق فرص العمل وفي البنية التحتية وفي العدالة الاجتماعية وفي محاربة الفساد والرشوة والاجرام الى اخره واخاف ان نصبح متل ذالك الغراب الذي حاول تقليد الحمامة فاختلط عليه الحابل بالنابل لا هو احتفظ بمشيته ولا هو نجح في تقليد الحمامة وهاذا هو مصيرنا ان لم نرجع ونتشبت بجدورنا وتقافتنا وديننا الحنيف طبعا اخد كل ما هو حداتي ومفيد والشيئ إذا زاد عن حده انقلب الى ضده،فين غاديين بنا اوفين غاديين؟؟!!
أو واحد سيدي المس بالدين والاخلاق…… هذا ماتهضرو عليه؟ بررررر
الزواج بالنية و المعقول . بنات الناس مكاينينش في المواقع بل في بيوتهن أو عملهن أما المواقع فهي للمواعدة و النصب و الكدب و كل انواع الرذيلة و ما بني على باطل فهو باطل .لي بغا يتزوج يتوكل على الله و يقصد الدار ما شي البار
سيغتني الرجل بدون مجهود و يتبعه الجاهلون بدون رقابة..يجب ان يدفع الضرائب للدولة….كفى من استغلال المجتمع الجاهل…
مكاين ما احسن تشوف البنت بعينيك راهم تيدوزوا قدام عينيك تتشوف اللبس والمشية والقد المهم النظرة تتعطيك واحد 40من المائة على الإنسانة لباغي تديرها شريكة الحياة وماي ترتاح لشي وحدة سير تقدم ليها دوي معاها دابا البنت قلتي ليها باغي نهضر معاك بلا شك غتكون مستعدة حتا هي بشرط تكون النية خالصة لله والكمال على الله،احسن من تضياع الوقت في الافتراضي
غريب أمر الرافضين للتطبيق..لماذا لايعترضون على الفيسبوك والانستغرام وتيندر رغم أنها مواقع للمساعدة ونشر الرذيلة أيضا ومجانا فهل ياترى لأن المطور مغربي لذلك يعترض البعض من باب الحسد والغيرة؟ أم تراه خوف من نجاح التطبيق في تزويج الكثيرين ثم مالضرر فيه خصوصا وأنه لن يكون عموما بل مؤدى عنه بمعنى لاخطر على الأطفال والمراهقين
ولماذا لم نشجع هذا المواطن المغربي في اختراعه هذا التطبيق وان كانت هناك بعض المخاطير في هذا التطبيق نوجه له النصح والتعاون بدل الانتقادات والتخويف وزرعه البلبلة