قدمت فرقة تابعة للقوات الملكية الجوية، مدعومة بغواص من البحرية الملكية، أمس الأربعاء، في إطار مهمة بحث وإنقاذ، المساعدة لـ 12 مرشحا للهجرة غير النظامية ينحدرون من إفريقيا جنوب الصحراء، بينهم قاصر، قبالة سواحل قرية تاروما (على بعد 55 كم من مدينة العيون).
وأوضح بلاغ للقيادة العامة للقوات المسلحة الملكية أنه بعد تحديد مكان الأشخاص عقب نداء استغاثة، والذين كانوا عالقين في جرف، نجحت فرقة المنقذين في استعادتهم وإجلائهم.
وأضاف المصدر ذاته أن الأشخاص الذين تم إنقاذهم، والذين كانوا يعتزمون التوجه إلى جزر الكناري، تلقوا الإسعافات الضرورية قبل تسليمهم لمصالح الدرك الملكي قصد القيام بالإجراءات الإدارية الجاري بها العمل.
مستقبل هذا البلد على كف عفريت بسبب الملايين من البشر الاتية من جنوب الصحراء وتجاهل الحكومة للوضع المزري لجحافل المهاجرين الموجودين في شوارع المدن والفضاءات العامة يرهقون المواطنين الأبرياء وهذه احدى الجرائم الكثيرة والمتعددة المرتكبة في حق الشعب
المغرب مشا فيها بهده السياسة اغراق المغرب بجحافل الأفارقة المتضرر الوحيد هو الشعب الدي ضحى اجداده من أجل هدا الوطن الهوية المغربية في خطر .
نعم، صدقت، المغرب في كف عفريت نتيجة هذا الغزو لجحافل مواطني بلدان جنوب الصحراء.لقد أصبح خطرهم داهم لا يبشر بخير.وسوف يندم صناع القرار بالمغرب على هذا التراخي للتصدي لهذا الغزو الذي سيأتي على الأخضر واليابس ويعرض المغاربة لشتى أنواع الفوضى والإجرام وعدم الإستقرار…فالمرجو من الدولة أن تستيقض من سباتها وتجعل حدا لهذا الخطر الداهم…
يجيب على الأجهزة الأمنية المغربية وزارة الداخلية سجن وترحيل كل من يدخل التراب الوطني بطريقة غير شرعية، المغرب مستهدف بالمهاجرين الأفارقة يجيب على الدول الأفريقية التي تصدر لنا الهجرة السرية تحمل مسؤوليتها وعلى المغرب التنسيق مع هذه الدول لإعادة هؤلاء المهاجرين الى بلدانهم ومنع دخولهم
اتمنى ان اسمع خبر ترحيل المهاجرين الافارقة خبر منعهم من دخول المغرب وليس خبر انقادهم واغراق المغرب بهم
الافارقة المهاجرين الغير شرعيين خطر يهدد شمال افريقيا .
مع توالي زحفهم واعتدائهم على المواطنين واغتصابهم وازعاجهم .
انباء على ان عدد الافارقة بليبيا اكثر من 7 ملايين و تونس اكتر من 1 مليون وربما العدد في المغرب 4 مليون غير معلوم .
هذا الامر لا يحتاج لان تكون يمينيا او تي شيء لتدق ناقوس الخطر .
فحبنا لبلادنا ورغبتها في الرقي والتطور هي من جعلتنا نخاف عليها من الضياع ومن التغير الديمغرافي خصوصا واننا بلد على قد الحال لسنا قادين على ايواء هؤلاء المهاجرين ولا التكفل بهم .
الحل هو ترحيلهم في دفعات الى دولهم