تعادل المنتخب المغربي لأقل من 17 سنة مع نظيره الجزائري، في افتتاح بطولة شمال إفريقيا التي تحتضنها الجزائر من 16 إلى 27 أبريل الجاري.
وتقدم “الأشبال” في الدقيقة 70 بهدف من اللاعب بلال وزراري، قبل أن يتعادل الخصم في آخر دقيقة من المباراة، عن طريق اللاعب يوسف عمراني بوزيان.
ويواجه المغرب في هذه البطولة، منتخب تونس يوم السبت القادم، وليبيا يوم 22 من الشهر الجاري، على أن يلاقي مصر بعدها بيومين.
تحياتي لأكاديمية محمد السادس و ملاعب القرب.
ولكن لا بد من ابعاد السي الكالة عن هذا الميدان
مبروك ابناء المغرب علئ هاته النتيجة السارة واللتي هي بمثابة انتصار خارج الديار نتمنئ ونامل ان تتحسن مجموعتنا للاسود لتحقيق انتصارات تل والانتصارات فعند الامتحان يعز المرء او يهان فقط عليكم بلعب جماعي منظبط ومحكم ولا داعي للتسرع وعليكم باللعب القصير في جل المباريات فرغم ان كل الفرق كلها تقريبا متقاربةمما يستوجب بدل مزيد من الجهد والعطاء فبلعزيمة والارادة القويتين يصل الانسان الئ هذفه الاسمئ .
بالصدفة تفرجت فآخر الدقائق كان المنتخب المغربي متقدم بهدف وعلى بعد دقيقتين من الفوز قبل أن يخرج الحارس ويفشل في إبعاد الكرة وتدخل الشباك أمام مدافعين مغربيين،فشلا في إبعاد الكرة.للاسف ضيعنا الفوز
يا ليتك لم تتفرج ،كنا غادي نكونو رابحين دابا
المعلق و عندما كانت الجزاير خاسرة كان يبرر الهزيمة بأن الفريق المغربي لاعبيه يمارسون في اوربا عكس الفريق الجزاءري …..
التعادل جاء في الوقت الميت و الحكم أضاف دقائق كثيرة مع الإشارة أن المقابلة وقتها القانوني هو 80 دقيقة فقط ..
فرحة الكراعلة لا توصف بالتعادل الذي جاء في الوقت البدل الظاءع
اللعب الفردي و ضياع الفرص منذ بداية المقابلة اعني في الشوط الاول منا جعل حارس مرمى المنتخب الجزائري يفوز بجائزة أحسن لاعب بتصديه لكل محاولات مهاجمين الاننيين و لا نهج تكتيكي و لا خطة مدروسة و لا لعب جماعي و لا ملعب صالح لكرة القدم لو استمر المنتخب على هذا النهج سيخسر المقابلات القادمة مع منتخبات متمرسة و لديهم لياقة بدنية عالية
هذا الفريق كله فرنكفوني ليس فيه اي لاعب من البطولة الا لاعب وحتى المدرب فرنسي .زد على هذا فالفريق ضعيف جدا بالمقارنة مع الفريق الوطني السابق .
انا ضد اي مشاركة في بلاد العسكر ادا لم تكن ملزمة…ّ………،،،