ينظر القاضي المنتدب المكلف بتصفية شركة “سامير” في طلبين تم التوصل بهما من شركتين أمريكية وإنجليزية بشأن استغلال مساحات التخزين بمصفاة التكرير المتوقفة عن العمل منذ 2016، إذ تعتزم تجارية الدار البيضاء التأشير على صفقات تخزين جديدة خلال الفترة المقبلة، بعد تفويتها صفقة تخزين لفائدة الشركة صاحبة العلامة التجارية الجديدة “YOOM”، التابعة لشركة “BGI Petroleum”، فرع مجموعة “BGI investment”، المستثمرة في قطاعات الصناعة والتعمير والعقارات والزراعة والأشغال العمومية.
وعلمت هسبريس من مصادر مطلعة أن وفدين من الشركتين الأمريكية والإنجليزية زارا مصفاة “سامير” بالمحمدية خلال الفترة بين مارس الماضي ومطلع أبريل الجاري، وذلك للاطلاع على وضعية مساحات التخزين في الشركة، التي تصل إلى مليوني متر مكعب، في أفق الحصول على صفقات جديدة بأسعار مناسبة، موضحة أن الشركتين المذكورتين تستغلان حاليا مستودعات تخزين عائمة في البحر الأبيض المتوسط والمحيط الأطلسي، وتراهنان على المصفاة بالمغرب لتزويد زبائنهما بالمناطق القريبة.
وأفادت المصادر ذاتها بأن عدد الطلبات المرفوعة إلى المحكمة التجارية بالدار البيضاء من أجل استغلال مساحات تخزين المحروقات في مصفاة “سامير” وصل إلى 7 طلبات، مرفقة بعروض ومقترحات أسعار كراء، مؤكدة أن الشركات الراغبة في التخزين بالمصفاة تراهن على الموقع الجغرافي للمغرب، خصوصا بعد تصاعد التوترات الجيوسياسية الدولية، ومنها الحرب الروسية على أوكرانيا وأحداث البحر الأحمر والهجوم الإيراني على إسرائيل أخيرا؛ وهي التطورات التي أعادت رسم خارطة الإمداد والتخزين العالمية للمواد النفطية.
وأكدت مصادر هسبريس على أهمية تبني الشفافية في تفويت صفقات جديدة للتخزين في مصفاة “سامير”، خصوصا بعد الجدل الذي رافق الصفقة الأولى، منبهة إلى أن تنامي الطلب على مساحات تخزين المحروقات محليا ودوليا لم يحفز الحكومة على استغلال فضاءات المصفاة، خصوصا في ظل الحاجة الماسة إلى تعزيز المخزونات الإستراتيجية الوطنية من المحروقات، وتحديدا “الغازوال” باعتباره المادة الأكثر استهلاكا، وسط تقلبات الأسعار الدولية واضطرابات الإمداد على مستوى الدول المصدرة.
وفي علاقة مع استغلال وتدبير ممتلكات “سامير”، موضوع مسطرة تصفية قضائية، قضت المحكمة التجارية بالدار البيضاء أخيرا بتفويت جميع الأصول التابعة للشركة الفندقية أفانتي “aventi”، المملوكة لمحمد حسين العمودي، الرئيس المدير العام لمجموعة “كورال”، المالكة لشركة “سامير”، بعدما اختارت المحكمة العرض المقدم من قبل شركة “أيليس فضالة” aylis fedala، الذي حدد في 165 مليون درهم، أي 16.5 مليار سنتيم، يضاف إليه واجب الخزينة البالغ 3 في المائة؛ فيما تم تكليف “سانديك” التصفية بتقديم تقرير بشأن عقود التفويت المنجزة.
وحصلت الشركة المتخصصة في البناء والإنعاش العقاري، الناشطة في المحمدية، على الفندق بعد تقديمها أقل عرض أمام شركة منافسة، بعدما تم اختيارها من المحكمة خلال مرحلة أخيرة من انتقاء العروض، وذلك في إطار تمديد التصفية القضائية للمسيرين بشركة “سامير” (أعضاء المجلس الإداري).
عنداك يكون مول هاذ الشركات مغربي. و ما باغيش يبان في الصورة. و يضرب لافير من تحتها.
سمح ليا نفول هادي راه كتسمى سرقة واش المواطن كيتسنى في المصفاة تعاود العمل ديالها باش المحروقات تنقص و لكن الدولة همها الكبير هو ملأ الميزانية على ظهر المواطن لك الله يا وطني
لماذا لا يتم تشغيل المصفاة لتكرير البترول كما كانت في السابق و تكون ملكيتها للدولة حتى يستفيد المواطن من الاسعار المعقولة للبنزين والديزل و بذلك نحاول لوبيات التلاعب في الاسعار
خبز دار ياكلو البراني. لماذا الحكومة لم تستغل هذه المحطة
معنى هادا الأمر أن لاسامير لاترجع إلى نشاطها ، تشغيل اليد العاملة وتخفيض تمن المحروقات
هادوك BGI الله يسمح ليهم، ماشي ولاد الناس، التفويت للأمريكيين معقول، اول وأكبر مساند للمغاربة في قضية الصحراء، شريك وصديق موثوق، الله يسخر..
الاستعمار الجديد والتحكم في كل شيء
الغريب في بلادنا ان تعالج الامور دون البجث في مسبباتها. المسؤولية تعود على من فوت هذا القطاع..والنتيجة كانت خسارة بالملايير وتشريد مئات الاطر والعمال. الكثير من الخبراء قالوا بان المصفاة كانت عبارة عن معلمة. انا اعلق من خلال ما قراته فقط وليست لي اية معرفة بهذا الموضوع. هناك فعلا امور لا يجب التفريط فيها..المؤسف ان الاثرياء المغاربة لا يهتمون لمثل هاته الامور ويبحثون عن مزيد من الثروة بالطرق التي يرونها مناسبة لهم.اما التضحية فلا احد يهتم لها.
وماذا سيستفيد المواطن المغربي من كراء لاسامير،للشركات الامريكية والبريطانية غير الإستنزاف؟؟؟هل هذا هو الحل السحري الذي وجدتم في التخفيف من عبء غلاء المحروقات في بلادنا؟؟؟!!!
أودي مكاين لا مواطن مغربي لا أسعار المحروقات لا والو. لاسمير تحولت من سيدي قاسم ل المحمدية، راه سلات. واقيلا راه غيير المخازن لي خدامة. العمر الافتراضي ديالها سالا. واقيلا غادي يتبني شي معمل لتكرير البترول جديد ف ميناء الناضور الجديد.
غريب و لماذا أمريكا و بريطانيا تكتريان مخازن لاسامير
بينما المغرب ثاني أكبر مسثتمر اجنبي في أفريقيا بمبلغ يفوق 37 مليار دولار و ملياري أورو في فرنسا و 7 مليار أورو في إسبانيا و 5 مليار دولار في إيطاليا و ملياري دولار سندات في أمريكا و بريطانيا
إذن لماذا لا يسثتمر في هذه المخازن من أموال المغاربة . أم الهدف هو بقاء الغلاء على الشعب كي يقال أن المخازن أمريكية بريطانية.
أم أن ثروتنا تنهب و تذهب إلى إفريقيا كإسثتمارت و من تما إلى سويسرا و بانما و بيتز الفرنسية و إسبانيا و أمريكا
سياسة تغليط عقول الشعب المغربي، امريكا و حلفاؤها يريدون تخزين النفط من اجل مساعدة ربيبتهم اسرائيل ، و مع الاسف الشعب المغربي في حالة غفلون لا يفقه شيئا في السياسات الخارجية لهذه الدول الامبريالية . اول شيء يجب على الدولة المغربية فرض شروط معينة كعدم استعمال هذا النفط المخزن ضد اي دولة اخرى ذات سيادة .مثل ايران و غيرها.
اولا كان بيع هاته الشركة الوطنية خطأ استراتيجي وانا شخصيا ضد هاته الفكرة ويجب ارجاع الشركة الى أحضان الدولة المغربية؟!
نهار تشعل العافية في شقنت،غنشريو الكازوال باكبر ثمن في العالم.كنضن شوفوا ششركة تسير المغرب.
لايجب الحكم على مشروع مهم يهم مواد بترولية استراتيجية بدون معرفة التفاصيل ( الموارد البشرية ..مدة الكراء ..ووو) المشكل السلبيةىوالعدميةىكالعادة تجري في العروق
لا زالو ا المغاربة يأملون بعودة عمل مصفاة سامير لعل و عسى تنخفض اسعار البترول … و بهذا القرار سيتم إقبار المصفاة الى الابد ليستفيد فقط عينة من الجشعين ، الناهبين لجيوب المغاربة
الغباء المركب، المغرب اولى من اي شركة أجنبية بلاسمير ،كيف يعقل أن المغرب يفوت شركة لاسمير الى الأجانب وهو أحوج إليها ،لان الخواص يحتكرون السوق بل ويمارسون الابتزاز ،يجب على الدولة تحمل مسؤولياتها
و مادا تنتظرون من حكومة همها الوحيد هو التخلص من جميع القطاعات العمومية ومنحها للمافيات المغربية او الاجنبية كان الله في عونك ايها الشعب المقهور
ولماذا لا يتم استغلال هذه الشركة من طرف الدولة لتكرير البترول من أجل خلق تنافسية في تخفيض سعر المحروقات في السوق المغربية. مصلحة المغاربة أفضل من مصلحة شركات محروقات تبحث عن الاغتناء على حساب جيوب المغاربة. عاش المغرب
لعنة الله على كل من له نية لتحقيق مصالحه الشخصية على حساب الشعب المقهور.
ما نطالب به من هذه الحكومة البئيسة هو إعادة تشغيل لاسمير ضمانات للأمن الطاقي ورحمة بجيوب المواطن المطحون
لا الاستعمار الامريكي البريطاني الدول ذات السيادة تامم مافيها مسامير لانها استراتيجية لكل دولة ولايمكن للدولة التي تريد سيادتها ان تتنازل للاخرين خاصة الغربيين عن مصالحها الاستراتيجية سبحان الله الدول تامم مقدراتها وحكوماتنا تبيعها المستعمرين!!!!!
على الدولة تحديد وبدقة المصالح الاستراتيجية للبلاد التي لايمكن ان تتنازل عنها للاخرين كالفسفاط وتكرير النفط والغاز و الصيد البحري خاصة للدول الغربية لدينا اموال ومليارديرات يمكن ان يحصلوا محل السعودي الذي كان يملك سامير فلماذا لا يهتمون لمصالح بلادهم اولا؟
لا تعليق تاريخ يعيد نفسه، و عملاء الفكر الغربي بالعرام
المغاربة ما عندهم رؤوس الأموال الكافية لإعادة اشتغال هاته المصفات أم يستتمرون إلى في خارج الوطن لكي لا يطرح عليهم سؤال من أين لك هذا
ماذا يستفيد المغاربة من هذه الكراءات ؟ ماذا لو اشترت الدولة شركة سامير وارجعتها احتلتها الطبيعية قبل 3026 الكل كان يبتفيد الدولة والمواطن بتخفيض سعر المحروقات لك الله ياوطني.
الامر مبهم وغير واضح بالامس كانوا ينادون بتشغيل المصفاه والان بكرائها يا عجبا على المغرب بين الامس واليوم كيف يخططون لست ادري؟
خزانات استراتيحية للأمن الطاقي و يجب ان تبقى تحت السيادة المغربية لتأمين حاجياته من النفط و الغاز و مصالحنا الاقتصادية و السياسية و حتى الأمن القومي للبلاد يدعو الى عدم بيعها او تأجيرها لكل ما هو خارج عن مصلحتنا خصوصا أننا نعيش في زمن التلقبات و تهديد بالحروب بين الأقطاب العالمية
المصفات بحال شي. امرأة بايرة. الخطيب لي جا كيف ما كان الله يسخر. ملي. تزوج. و تولد. والدور الحركة. و بالمال الوروح. نصلح. لمعطل. و بشوية. بشوية. مولات الدار. تولد. وعاد. تفرعن. الاخوان. طلبو من الله ييسر و يسخر الأمر ليس ساهل و معقد جدا. و بركة من القيل و القال. مجال التكرير. ليس بالسهل.