قالت المديرة التنفيذية لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، كاثرين راسل، إن أكثر من 13800 طفل في قطاع غزة قتلوا منذ بدء الحرب بين حركة “حماس” وإسرائيل في 7 أكتوبر.
وأضافت راسل، الأربعاء خلال مؤتمر صحافي في نيويورك، بحسب بيان لمنظمتها: “لقد أصيب الآلاف، وهناك آلاف على شفا المجاعة”، وفقا لما نقلته شبكة (سي إن إن).
وفي بيان منفصل، قالت هيئة الأمم المتحدة للمرأة المعنية بالمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة إن “طفلا واحدا يصاب أو يموت كل 10 دقائق” في غزة.
وأضاف البيان أن أكثر من 10 آلاف امرأة قتلت في غزة منذ بدء الحرب، و6 آلاف منهن تركن وراءهن 19 ألف طفل يتيم.
وقالت المتحدثة باسم “اليونيسف”، تيس إنجرام، التي زارت غزة مؤخرا، خلال مؤتمر صحافي في جنيف، الثلاثاء، إن ما أذهلها هو “عدد الأطفال الجرحى الذين رأتهم”، وأضافت: “ليس فقط في المستشفيات، ولكن في الشوارع، في ملاجئهم المؤقتة، حيث يعيشون حياتهم المتغيرة بشكل دائم”.
اللهم إنصر عبادك المستضعفين و احفظهم بحفظك يا أرحم الراحمين
منظمة واش باقيا شي منظمة ، نتما كاتعطيو أرقام زعما ديك لقاضيا راه بقاو فينا فاش كاتمشيو لدار ماكاين غير ضحك عليهم
هم يسمونها أرض الميعاد
ثم يقتلون الأطفال فيها
من أجل الميعاد
يجتمعون في أرض يسكنها شعب
فلسطين من أجل قتل الأطفال فيها
قتلة الأطفال
ليست لهم لا دنيا ولا آخرة
القتل المتعمد
هل الأطفال يشاركون في الحروب؟
يجب تقديم القتلة للعدالة
ياربي تسمح لينا من جيهتهم ..اصبح العالم يعد ارقام الموتى عند اخواننا الفلسطينيين كانه شيء عادي …الله ياخد الحق في الظلمة والله يقويهم ويجعل مثواهم الجنة يارب.
لا للتطبيع مع القتلة
لأن قتل الأطفال يعتبر
أم الجرائم
على كل مسلم أن يعف أنهم يقتلون ابراءة عمدا
تصور أن هؤلاء الإرهابيين الظلاميين قتلة الأطفال لديهم حلفاء من بني جلدتنا
باي حق قتلوا ، انها مجزرة بكل المقاييس في حق أطفال لا ذنب لهم سوى انهم أبناء الشعب الفلسطيني، أين القانون الدولي و هل هؤلاء الأطفال حملوا السلاح ضد العدو الاسرائيلي الغريب في الامر هو ليس هناك ردة فعل من المجتمع الدولي الدي يدافع عن حقوق الإنسان.
أعداء الدين مجرمين أين هي حقوق الطفل حقوق النساء حقوقكم أيها الغرب المجرم المنافق إفساد المجتمعات الإسلامية ما دنب هؤلاء الأطفال الأبرياء .
عند الله الحساب نار جهنم أشد حرا يا مجربين
حسبنا الله ونعم الوكيل اللهم ارحم شهداء الأقصى.