تألق الدولي المغربي سفيان رحيمي مع العين الإماراتي، بتسجيله ثلاثة أهداف أمام الهلال السعودي، في المباراة التي تندرج في إطار ذهاب نصف نهائي أبطال آسيا وانتهت بنتيجة أربعة أهداف لهدفين.
وبصم رحيمي على أداء متميز منذ بداية المباراة، حيث افتتح التسجيل في الدقيقة السادسة، ثم أضاف الهدف الثاني للعين من ضربة جزاء ترجمها بنجاح في الدقيقة 26، فيما أحرز الهدف الثالث بنفس الكيفية في الدقيقة 38.
وعاد الهلال وقلص الفارق بهدف لنجمه البرازيلي مالكوم بعد أربع دقائق من بداية الشوط الثاني؛ لكنه تلقى الهدف الرابع عن طريق مهاجم العين كاكو في الدقيقة 56 من ضربة جزاء.
وفي الدقيقة 78، تمكن الهلال من تقليص الفارق عن طريق سالم الدوسري؛ لتنتهي المباراة بفوز العين بانتصار ثمين بأربعة أهداف لهدفين.
وبات رحيمي هداف مسابقة دوري أبطال آسيا، حيث سجل 11 هدفا في 10 مباريات خاضها في هذه البطولة.
المغرب
(منذ: 4 أسابيع | 
4 قراءة) 
DW Arabic
رغم ذلك يبقى التاهيل غير محسوم نظرا لقوة فريق الهلال وخصوصا مقابلة الإياب ستجري على ارضه وهو سجل هدفين تبين ضعف الدفاعي لفريق العين !!
كل التشجيع للمغربي المتألق إبن الخضراء
على ما أضن مباراة العودة سوف تكون صعبة على العين خصوصا الهلال قد قلصت النتيجة إضافة على ان آسيا مثل أوروبا قد الغت افضلية الهدف خارج الديار .على العموم رحيمي قدم مباراة جميلة
الحمدلله أن ياسين بونو لم يكن هو حارس المرمى في هذه المبارة بل امحمد لعويس، نحن المغاربة دائما نشجع اللعابة المغاربة في كل الفرق وصعب أن نختار بين رحيمي وبونو الذي غيابه ساهم في هذه النتيجة .حفظ الله لاعبي منتخبنا أينما وجدوا هو خير الحافظين.
هذ اللعابة علاش منين كيلعبوا مع الفريق المغربي يتهاونون في تسجيل الاهداف اين الخلل
انت مفخرة لقلعتنا الخضراء يا رحيمي يا ابن رحم الرجاء.
لي مرضي والديه و متواضع و الله حتا يرزقو من حيث لا يحتسب
الفرق الأفريقية ليست فرق الخليج ولا أضن رحيمي يستطيع أن يفعل شيئا مع لاعبي الأفارقة
أقول لمن لايزال يشك في أهمية هذا اللاعب أن سفيان رحيمي فرض نفسه في كأس آسيا خصوصاً أمام اقوى الفرق كالنصر والهلال كلاعب خطير وذو أهمية قصوى ويضرب له ألف حساب يجب علينا فقط أن نزيد من تشجيعه كعنصر فعال لمنتخبنا حتى يعطي مانتمناه بالتوفيق لسفيان
رحيمي يحتاج إلى توظيف من طرف الركراكي في المنتخب الوطني وليس لعب دقائق معدودة .. يظهر أنه نجم وهداف متألق
ابن مدرسة الرجاء البيضاوي العالمي يشرف أولا بلده الذي أنجبه و وفريقه الرجاء البيضاوي الذي تكون في مدرسته مدرسة فنون الكرة الجميلة الممتعة وصقل مواهبه. ونتمنى أن نراه في إحدى الفرق الأوربية الكبرى. وديما ديما رجا الشعار الخالد لمحبي الكرة الجميلة واللعب النظيف.
كل الاحترام والتقدير للمدرسة الرجاوية الولادة ،هاهم أبناءها يتألقون في كثير من الفرق ويقود المدربون الرجاويون عدة فرق السلامي في الفتح وعبوب في آسفي وهلال الطير في طنجة وجريندو في تطوان اما خارج الوطن فحدث ولا حرج..
مطرب الحي لايطرب مهما قدم ومهما ابدع ومهما تعلقت به الجماهير وطالبت به فإن الرسمية محسومة لبوفال والزلزولي
وا أسفاه لو كان هذا المجهود القتالي مع انديتهم يكون مع المنتخب المغربي.