تمكنت عناصر الجمارك العاملة بزمرة “باب مليلية”، اليوم الأربعاء، من إحباط كمية كبيرة من المؤثرات العقلية من نوع (ريفوتريل 2 ملغ) والأقراص المهلوسة من نوع “إكستازي”.
وذكر مصدر هسبريس أن العناصر الجمركية أخضعت سيارة مسجلة في إسبانيا قادمة من ميناء ألميريا لتفتيش دقيق بممر الاستيراد، أسفر عن العثور على 116 ألفا و667 قرصا (110 آلاف و549 قرصا من نوع إكستازي و6 آلاف و118 قرصا من نوع ريفوتريل)، كانت مخبأة بإحكام في التجاويف الجانبية للسيارة.
وقد أحيل، وفق المصدر ذاته، ركاب السيارة على مصالح الشرطة القضائية بالناظور لتعميق البحث مع الموقوفين، بتعليمات من النيابة العامة المختصة.
الشعب المغربي المجتمع المغربي الشباب المغربي المغرب كا كل مستهدف من طرف جهات اجنبية تريد تدمير المجتمع المغربي عبر مافيات السموم يجيب على الدولة المغربية والمجتمع المغربي اليقظة و عدم الركون. لهذه الحرب القدرة تدمير الشباب المغربي من طرف اعداء المغرب. حقيقة ويجيب محاربة هذه المافيات المأجورة
السجن مدى الحياة لمن يتاجر في تخريب البلاد، هادي مقصودة كيف ماقال عبد المجيد تبون و لكن الحكومة ناعسة و ممسوقاش، و الشباب اصبح داءما مقرقب لأن الحبوب المهلوسة اين ما ذهبت تجدها و بثمن بخس
فليحذر شبابنا الطيب من استعمال القرقوبي الذي يأتي من الجارة الجزائر فإنه يذهب بالعقل فهوةحرام أكثر من الخمر فإنه يجعل صاحبه يرتكب جرما خطيرا قد يصل إلى قتل أحد من والديه أو إخوانه أو أي شخص دون أي سبب المهم عنده القتل وإحداث عاهة مستديمة فيجب على المسلمة والمسلم الحفاظ على عقولهم فإنها أفضل نعمة من الله سبحانه.
أكيد ، سائق صاحب العربة من جاليتنا بالمهجر . هذا هو أفضل إستثمار في بلدكم المغرب من شأنه أن يدر عليكم أرباحا طائلة في وقت وجيز . 116.000 قرص مخدر عند الدخول للمغرب ثم كمية أخرى من الشيرا عند المغادرة . تلك هي هواية فئة من هؤلاء الذين لا تهمهم إلا مصلحتهم دون أدنى تفكير في عواقب هذه السموم على الشباب من إخوانهم .
لازم تشديد العقوبات على مروجي هاته السموم بين الاعدام و المؤبد ،لان هؤلاء المجرمين دمروا حياة شباب و شابات وعائلات بأكملها ،