أعلن الجيش الإسرائيلي أن سلاح الجو قصف أكثر من 40 هدفا في قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية، بما في ذلك “قاذفات صواريخ كانت معدة لشن هجمات”.
وأضاف الجيش الإسرائيلي أنه “تم تدمير قاذفات الصواريخ وسط قطاع غزة، حيث ينفذ الجيش الإسرائيلي عملية محددة مواقعها بدقة”ضد حركة حماس”، وفق تعبير تل أبييب.
وذكر الجيش العبري أنه خلال العملية، على مشارف “مخيم النصيرات”، “قتلت القوات الإسرائيلية العديد من المسلحين، ودمرت مواقع كانت تستخدمها جماعات مسلحة، في الساعات الـ24 الماضية”.
وأضاف المصدر نفسه أنه “تم تنفيذ غارة جوية واحدة ضد خلية كانت تشغل طائرة بدون طيار مسلحة”.
وكانت صحيفة “جيروزاليم بوست” قد ذكرت، في وقت سابق، أن ستة صواريخ سقطت على مدينة كريات شمونة، ليلة الثلاثاء-الأربعاء، وسقط صاروخان في مناطق مفتوحة قريبة، ولم يسفر ذلك عن إصابات.
وأضافت أن بعض الأضرار لحقت بالبنية التحتية والممتلكات، بما في ذلك عدة مركبات تضررت من جراء الشظايا، بينما لم تشر إلى مصدر إطلاق الصواريخ.
هاذا إعلان رسمي لكن أهداف العدو الصهيوني لا حدود لها و في غزة اهدافهم هي كل و اي شيء يتحرك و القبور الجماعية خير دليل
اللهم عليكَ باليهود المعتدين
اللهم زلزل الأرض تحت أقدامهم، واقذف الرعب في قلوبهم
اللهم شتت شملهم وفرق جمعهم
و اصرفهم عن أهلنا في غزة وفي كل مكان
اللهم اجعل تدبيرهم في تدميرهم
اللهم اجعل بأسهم بينهم شديدا
اللهم أنزل عليهم جنداً من جندك يقاتلونهم فإنهم لا يعجزونك.
اللهم انصر اخواننا المرابطين وأنت خير الناصرين.
الإبادة الجماعية واضحة و جريمة الحرب مكتملة الأركان ،لكن للأسف إسرائيل لا تطبق عليها القوانين الدولية
حسبنا الله ونعم الوكيل اللهم زلزل الارض تحت اقدامهم
لما أرادت منطقة كاتالونيا
الإستقلال عن إسبانيا
خاف الأوروبيون أن يتنقل
هذا المرض إلى تفكيك الدول الكبري مثل فرنسا إيطاليا ألمانيا
ووقف جميع الذول ضد هذا المرض
هذا المشكل يوجد في أي دولة أن منطقة معينة
تريد تفكيك الدولة
حتى في أمريكا القوة العضمي أغنى ولاية تريد الإستقلال
أنا ضد هذه الفكرة وضد إستقلال أي ولاية أو قبيلة
واين غزة
هل مازالت على وجه الارض
إلى متى يبقى الصمت العربي والعالمي إلى ما يتعرض له إخوتنا في غزة ألم يحن الوقت لإيقاف هذه المحرقة والإبادة الجماعية التي يقوم بها الجيش الصهيوني الهمجي المحتل الذي لم يستطع مواجهة المقاومة والقضاء عليها وفضل قتل المدنيين بطريقة وحشية إن مايقوم به لدليل واضح أن هذا الإحتلال ليس في قلبه أدنى رحمة ولاإنسانية.
يجب على إسرائيل.ان تنسحب وترد كل الأراضي للبنان وسوريا والاردن.ويرجعون الى اوطانهم.التي هاجروا منها.ليستقر العالم.
إنه إحثلال
استولت عام 1948 وأقامت عليه دولتها (20 ألفا و700 كلم مربع) من الأراضي العربية الفلسطينية
فإنه يتضح أن هزيمة يونيو/حزيران أضافت ما يعادل 3 أضعاف ونصف ضعف مساحتها التي كانت عليها في الرابع من يونيو/حزيران 1967.
أراضي محثلة يجب إسترجاعها .
أما أمريكا فهي لا تهمنا نحن نعرف تاريخنا
اين اختفت تلك شعارات الخمينيات اين تلك القنابل والالعاب النارية اللإرانية