يعيش عدد من الدوليين المغاربة ممن يشكلون ركيزة المنتخب الوطني الأول لكرة القدم وضعا غير مستقر مع أنديتهم في دوريات أوروبا، إما بسبب الإصابات المتكررة أو تراجع مستواهم الفني وعدم اقتناع مدربيهم بمردودهم العام؛ وهو ما بات يهدد مستقبلهم مع فرقهم خلال فترة الانتقالات المقبلة.
زياش.. لعنة الإصابات “تضيع” فرصة غلطة سراي
لم يستطع الدولي المغربي حكيم زياش، لاعب فريق غلطة سراي، فرض أسلوبه وإيقاعه في الدوري التركي، بفعل الإصابات المتكررة التي أثرت على مردوده العام مع الفريق؛ وهو الأمر الذي دفع مسؤولي النادي إلى اتخاذ قرار مبدئي بعدم تفعيل بند شراء عقده من ناديه تشيلسي الإنجليزي.
وشارك زياش في 17 مباراة مع غلطة سراي هذا الموسم في مختلف المسابقات، سجل خلالها 4 أهداف مقابل 3 تمريرات حاسمة، علما أنه لعب 97 دقيقة فقط في المباريات الخمس الأخيرة.
أمرابط.. كابوس في “أرض الأحلام”
بقدر الحماس الكبير الذي أبان عنه مع انتقاله إلى مانشستر يونايتد الإنجليزي على سبيل الإعارة من فيورنتينا الإيطالي بقدر خيبة الأمل التي وسمت مشواره مع “الشياطين” منذ انطلاق الموسم، حيث أخفق قائد وسط ميدان “الأسود” في إثبات نفسه مع فريقه الجديد؛ بل وظل محط انتقاد الجماهير بشكل متكرر بسبب أخطاء مؤثرة خلال مشاركاته مع الفريق.
وشارك أمرابط في 23 مباراة مع مانشستر يونايتد في مختلف منافسات هذا الموسم، علما أنه لم يلعب سوى 11 دقيقة في آخر خمس مباريات، حيث دخلها بديلا أمام ليفربول؛ في حين ظل حبيس دكة البدلاء في اللقاءات الأربعة الأخرى.
مزراوي.. مستقبله مع البافاري على كف عفريت
وضعية نصير مزراوي هي الأخرى ليست أفضل حالا، بعدما كسرت الإصابات المتكررة إيقاعه مع نادي بايرن ميونخ خلال الموسم الحالي؛ الأمر الذي جعل إدارة النادي تفكر مليا في التفاوض مع لاعبين آخرين لتعويضه خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، حسب تقارير إعلامية ألمانية حديثة.
وشارك مزراوي في 23 مباراة مع ناديه بايرن ميونخ في مختلف مسابقات هذا الموسم، علما أنه لعب 79 دقيقة خلال المباريات الخمس الأخيرة؛ منها 62 دقيقة في آخر لقاء، حيث لعب في مركز الظهير الأيسر على غير العادة.
أكرد.. نحس وانتقادات تهدد مستقبله مع “المطارق”
لا تنفك الانتقادات عن ملاحقة الدولي المغربي نايف أكرد بخصوص مردوده مع نادي وست هام، سواء من الجماهير أو المدرب دافيد مويس الذي سبق أن انتقد الجانب المتعلق بالسرعة لدى الدولي المغربي، علما أن تقارير إنجليزية تحدثت عن انفتاح إدارة “المطارق” على مناقشة العروض التي سيتوصل بها أكرد خصوصا أن المدرب طالب بالتعاقد مع مدافع سريع.
وشارك أكرد في 27 مباراة مع وست هام في مختلف مسابقات هذا الموسم، علما أنه لعب 94 فقط من الخمس مباريات الأخيرة؛ منها 90 دقيقة في هزيمة فريقه أمس أمام فولهام بثنائية نظيفة.
الزلزولي.. هل يكون ضحية “التوازن المالي” داخل بتيس؟
بات عبد الصمد الزلزولي من أبرز المرشحين لمغادرة ريال بيتيس بعد نهاية الموسم، بالنظر إلى سياسة الفريق “الأندلسي” المقرر اعتمادها خلال فترة الانتقالات الصيفية بتخفيض كتلة الأجور وبيع عقود لاعبين وتعويضهم بأسماء أخرى بشروط مالية تحقق التوازن في خزينة الفريق.
وبات الزلزولي خارج مفكرة مدربه مانويل بيليغريني في الفترة الأخيرة، إذ لم يشارك مع الفريق سوى في 11 دقيقة خلال المباريات الخمس الأخيرة (المباراتان الأخيرتان ظل حبيس دكة البدلاء).
المغرب
(منذ: 4 أسابيع | 
2 قراءة) 
DW Arabic
ادعو كل من الاخ نايف بن اكرد و الاخ الزلزولي و الاخ زياش للاحتراف بالمغرب و تأسيس نادي محترف يضم كل المحترفين و يدربه الاخ وليد و بذلك يبقى المنتخب دائما مجموع و يلعب كل يوم و يحقق كل الألقاب و يحقق كل الطموحات و نقتصد في التجمعات التى ينساها كل اللاعبين و نخسر فيها زبالة من النقود
هذا شيء إجابي للتخلص من تنقصه الجاهزية مهما كان إسمه وماضيه
بعض اللاعبين تطاردهم لعنة الإصابة وتقف حاجزا أمام تطوير مستواهم وبالتالي يفقدون رسميتهم في أنديتهم أما البعض الٱخر لا يطورون مهاراتهم عند انتقالهم من نادي لاخر بسبب عدم الإنسجام مع الأجواء الجديدة ومنهم من يعاني من عنصرية بعض المدربين الذين يعمدون إلى تركهم في دكة الإحتياط دون سبب وهذه عوامل تؤثر على أداء بعض اللاعبين مع أنديتهم …..
Le joueur a le droit de vieillir, le joueur a le droit d’avoir une baisse de régime, le joueur a le droit de se blesser. mais l’entraîneur Regragui n’a pas le droit d’appeler toujours les mêmes :on dirait c’est une réunion de famille. M. Regragui doit s’adapter et ne pas commettre la même erreur de la côte d’ivoire.
المنتخب لا يمكن له الانحصار على لاعب او لاعبين كيف ما كانت مردوديتهم ومستواهم قبل بضعت اشهر او أعوام المسؤول على المنتخب لا بد ان يبحث عن أوجه جديدة قادرة على تعويض اي لاعب كيف ما كان حجمه ولهاذا يجب على الركراكي ان يكون قد المسؤولية والمدرب لا يمكن ان يجعل من لاعب او لاعبين أصدقاء مقربين له وإلا ستكون هناك فرزيات وهاذا غير مقبول
اللاعب الدي يكون مستواه محدود لا يستطيع مسايرة مستوى البطولة هو الدي يتعرض لإصابات متكررة لأنه يحاول أن يبدل مجهود أكبر من إمكانياته. البطولة الإنجليزية أو الإيطالية أو الإسبانية ليست هي بطولة هولندا أو بلجيكا أو تركيا أو الخليج. النيبت هو المغربي الوحيد الدي كان مستواه يساير إيقاع أي بطولة. راه العربون ظهر في قطر. و لا لاعب جدب إهتمام الأندية الأوروبية و أقنعهم
كلهم عالة في فرقهم و يطبلون لهم في المنتخب
المنتخب المغربي حتى لو كان لا يعاني من أي مشكلة فدائما يصيب الشعب المغربي بخيبة كروية وإقصاء مذل في كؤوس الأفريقية.
لكل بهلوان حقيقي في الوديات