علمت جريدة هسبريس الإلكترونية، من مصدر خاص، أن صناع البرنامج التلفزيوني الترفيهي الشهير “لالة العروسة” شرعوا في الاستعداد لموسم سنة 2024، المرتقب أن يتم الشروع في تصوير فقراته خلال الأسابيع القليلة المقبلة ليعرض عبر قناة “الأولى”.
وكشف مصدر هسبريس أن المسؤولين عن برنامج “لالة العروسة” تمسكوا بالفنانة المغربية دنيا بوطازوت وجددوا ثقتهم فيها للمرة الثالثة على التوالي من أجل الإشراف على تقديم وتنشيط فقرات هذا البرنامج، الذي يحظى بنسبة متابعة مهمة وحقق نجاحا كبيرا على مدار سنوات من عرضه.
وأضاف المصدر ذاته أن الفنانة دنيا بوطازوت رحبت بفكرة تكرار تجربة تقديم البرنامج، معتبرة أنها “مغامرة جميلة تطل بها على الجمهور المغربي في حلة جديدة بعيدة عن الأدوار الكوميدية والدرامية التي تقدمها كممثلة، وتشكل لها فرصة لعيش مواقف اجتماعية وإنسانية مميزة”.
وأبرز مصدر هسبريس أن مجموعة من التغييرات الجديدة ستهم الدورة الـ18 من البرنامج، سواء في مرحلة اختيار الأزواج المشاركين أو في المسابقات التي ستعزز فقراته، إضافة إلى الوصلات الفنية، موضحا أنه تم الشروع خلال الأشهر القليلة الماضية في التنقيب عن الأزواج المشاركين في الموسم الجديد الذي ينطلق تصويره قريبا.
جدير بالذكر أن “لالة العروسة” يندرج ضمن برنامج تلفزيون الواقع انطلق بثه سنة 2006، ويعود مع موسم جديد ليقدم أزواجا شبابا يمثلون مختلف مناطق المغرب في رحلة رائعة عبر التنوع الثقافي للبلاد بعيدًا عن المنافسة، كما يحتفل البرنامج بالحب والوحدة وثراء التقاليد المغربية من خلال تحديات واختبارات التوافق والقيم الأسرية.
فنانة كبيرة ورائعة بكل المقاييس
ما شاء الله عليها
لكن لا بأس أن تعطى الفرصة لسيدة أخرى من سيدات الفن والمسرح المغربي ، حتى يستمر سيل الخبر جاريا بين سيدات هذا البلد الكريم .
وما أكثرهن في بلدنا الحبيب ولله الحمد ،
الحموضة من جديد ، المواطنين ملوا من هكذا برامج يجب أن يكون هناك ابداع الله يرحم الوالدين، رشيد شو ستون سنة…. لالة العروسة ثمانون سنة و زيد و زيد ، هل لا يوجد مبدعون ببلدنا الحبيب، و الله ما اكثرهم، لكن تعطى الفرص للأغبياء و أصحاب كل شي في راسك……
نفس الوجوه و نفس البرامج التافهة للأسف التي حطمت أخلاق الشباب
برنامج تافه جدا وخصوصا تلك المرأة التي مللنا من مشاهدتها أصبحت حامضة واقسم بالله اشمئز من رؤيتها
هنيئا لنا و كل الدعم و الثقة الإطار الوطني دنيا بوطازوت في تجديد الثقة فيها على راس للالة العروسة و كل الطاقم المساعد لها و التوفيق في مهمتها رفقة لالة العروسة في مختلف المناسبات و المحافل الدولية و الوطنية و الفوز بكل الألقاب التي تدوز
بهكذا برامج تافهة ، يضعون المساحيق فقط لترويج فكرة ان الشباب يقبل على الزواج ولو في ظل مدونة الأسرة الجديدة التي لا تمت لا للديننا ولا لاعرافنا ولا لتقاليدنا باي صلة. قنواتنا تبذر الملايير لتكريس الجهل والتخلف والامية في صفوف النشئ الصاعد .
انه زمن السخافة والتفاهة بامتياز..اموال تهدر وسعب يتم تخديره بنجاح….لك الله ياوطني
مجرد تكريس التفاهة لأجل التنويم في إطار محاربة الوعي تستعمل مختلف الأساليب من التكوير من اجل التخدير إلى برامج تافهة تزكي الجهل والميوعة والهدف واحد هو انتاج مجتمع هجين مادي أناني مقطع الأوصال غير واعي بما له وما عليه لأجل تحقيق الهدف وهو تكريس التحكم والابتعاد عن الديمقراطية!!
دنيا بوطازوت نموذج السخصية المناضلة التي لاترضى لنفسها بالسقوط لوحدها في الهاوية وفي المصاءد التي لاتقاوم فلا تستسلم حتى يتم الجر والسحب الى الدنيا السفلية المقززة لكل من أدركته الحبال فالشخصيةاللاهثة وراء الأضواء والشهرة والسادية العوجة الممسوخة لاتستسيغ الهزيمة والفشل لوحدها في تخندقات الحياة فتنقل روح الحقدوالنقمة والنكدالى ماوراءالعالم المحسوس.
دنيا بوطازوت فنانة جمبلة وخلوقة ومهذبة وصبورة ومتواضعة ومعبودة وليس فيها نزق تعافه النفوس السوية ومعجبوها يتزايدون يوما بعد يوم ودقبقة بعد دقبقة لكن هناك الكثير من الفنانات الجميلات أيضا اللواتي يستحقن المرور في البرنامج بالتناوب اي لكل فنانة من تنشيط حلقة الى ٣حلقات ومن هؤاء مثلا ابتسام العروسي ونورا الصقلي وفاتي جمالي وسامية اقريو وماجدولين الادريسي وحنان زهدي وحسنة طمطاوي ومريم بكوش وبشرى أهريش والكثير من الفنانات
برنامج بئيس وحامض لا قيمة مضافة وراء مشاهدته كلام فارغ وفقرات تافهة كلما شاهدت فقرة منه أشعر بالغثيان
تزوج اليوم وطلق غدا..زواج الكوكوت.هذا ما جاءت به المدونة الجديدة..
نفس الوجوه في نفس البرامج لعدة سنوات و نفس الوجوه لعدة سنوات في البرلمان و نفس الوجوه لعدة سنوات في الحكومة. أليس هناك في المغرب كفاءات جديدة و شابة قادرة على الإبداع ام أن هناك فقط باك صاحبي.
برنامج اصبح يعوم في النمطية . بالعربية خاص التجديد في كلشي حتى بوطازوت لاتصلح لهذا الدور . فيجب على وزارة السياحة تبني هذا البرنامج حتى يكون اشهار لبلدنا . ماشي من اجل الاسترزاق وملأ الارصدة .
حسبنا الله ونعم الوكيل في برامج قنواتنا التلفزية
هل ستبقى البرامج والمسلسلات تعرف نفس الوجوه ونفس طريقة الأداء ونفس مخارج الحروف ونفس النمطية عند الجمهور المتابع.
وهل هذه البرامج ستفيدنا في ان نكون سعداء واغنياء واصحاء ،مع احترامي لاراء الاخرين بين وبين القنوات المغربيه سنوات و سنوات ،لا لسبب الا بسبب الحموضية ونفس البرامج لا تسمن ولا تشبع من جوع
اينما ذهبت تجد بوتازوت في المسلسلات في كوميديا في الاشهار التلفزي في لوحات الإشهار الجدارية و تقديم البرامج….اوا خليو ناس اخرين يعيشو شوية
التغيير احسن اععطاء فرصة لوجه اخر و عقلية اخرى وتجربة مغايرة ….كان احسن
نعم شكرا لكم زيدونا الحموضة والملوحة وحتى ريحة الحرية على حموضة رمضان..اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء بنا…
وبزاف هناك العديد من مقدمات البرامج في مستوى جيد جدا مع كل احترامي لهده الفنانة
لالة لعروسة ف و اش تاريخ لالة لعروسة فوقاش تاريخ