أعلنت إسرائيل، اليوم الأحد، أن حركة المقاومة الإسلامية، المعروفة اختصارا بتسمية “حماس”، تحتجز رهائن في رفح جنوب قطاع غزة، حيث توعد رئيس الوزراء العبري، بنيامين نتانياهو، بـ”شن عملية برية رغم تحذيرات دولية من تداعيات خطوة مماثلة”.
المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، دانيال هغاري، قال في هذا الشأن: “حماس لا تزال تحتجز رهائننا في غزة … لدينا أيضا رهائن في رفح، وسنبذل كل ما بوسعنا لإعادتهم”.
نتنياهو المجرم يريد أن يدخل رفح بعد أن يخلق سببا وهميا كي يحدث دمارا وقتلا وتجويعا فيها.
الصهاينة يحاولون تبرير قتلهم للمدنيين فقد قالوا مع أول هجماتهم أن حماس تحتجز الرهائن تحت مجمع الشفاء لتبرير قصفه وكذلك في خان يونس والآن في رفح.. الصهاينة معروفين بالكذب منذ الأزل
لماذا لا تطلق حماس سراح الرهائن الإسرائيليين لتحسين علاقاتها مع المجتمع الدولي؟
المجرم اختلق عذرا وكذبت ليدخل رفح فيدمرها كما دمر غزة الله ياخذ فيهم الحق في القريب العاجل
هذا ما تريد إيران الشيعية..لتذمير السنة تضع مبريرات لإسرائيل .هي سبب ما وصلة إليه غزة اليوم .
نتانياو يخود حربا ضد إسرائيل اولا لصالح شركات السلاح تم غزة قتل ٤٠٠٠٠ طفل ومرأة وشيوخ عادي ولا ضمير يتزعزع هدا مخيف
الموت القادم إلى الشرق غدا يقولو هناك راهاءن في الكعبة المشرفة وحينها يكون قد فات الأوان
ادا كنتم الصهاينة مغتصبي ارض فلسطين تريدون مجزرة في رفح الاسرى يوجدون في حدود شمال القطاع مع خط الاحتلال
رهان وهم واوهام غا باش يبررون افعالهم شنيعة جراىمية للحرب ضد انسانية لقتلهم اطفال غزة وتشريد غزاويبن حولونهم للاجىين بعدما دمرو بنو صهيون غزة بقصفهم شنيع ووحشي لنا الله في صهاينة ….اللهم انصر فلسطنيين من بطش بنو صهيون واخرج مسلمين من بين ظالمين سالمين …..
الرهاءن الإسرائيليين بيد حماس اصبحوا ورقة محروقة . بل و أكثر من ذلك حماس باحتفاضها هاؤلاء الرهان تعطي اسراءيل ذريعة لارتكاب مزيد من التقتيل و التنكيل و التجويع و التدمير لكل مقوامات الحياة ضد شعب غزة المساكين .
تبرير واه من الصهاينة لدخول رفح والاستمرار في العدوان على قطاع غزة،ولن يحقق الكيان اي شيء مما يدعيه من تحرير اسراه او القضاء على المقاومة وعلى حماس،انما امر هو الاستمرار في القتل الوحشي والتهجير والتحويع والحصار الظالم …..