اختار خالد عفيف، المدير التقني للجامعة الملكية المغربية للتنس، التهرب من التعليق على خرجة البطل المغربي رضا بناني، التي اشتكى تهميشه وحرمانه من بطاقة دعوة للمشاركة في جائزة الحسن الثاني الكبرى للعبة.
وتواصلت “هسبورت” مع عفيف لاستفساره عما جاء في الفيديو الذي نشره بناني على صفحته الخاصة في “إنستغرام”، لكن بعد علمه بموضوع الاتصال طلب تأجيل الحديث لانشغاله بحفل اختتام النسخة 38 من جائزة الحسن الثاني بمراكش، غير أنه لم يرد بعد ذلك على الاتصالات.
وخرج بناني، في فيديو توضيحي عبر صفحته الشخصية على “إنستغرام”، يتحدث فيه عن سبب غيابه عن جائزة الحسن الثاني، إذ قال إنه تعرض للتهميش وحرمانه من الظهور في هذه المسابقة الكبرى من قبل الإدارة التقنية للجامعة الملكية للتنس، مؤكدا أن كل ما قيل عنه لا يمت إلى الواقع بصلة، وأن الهدف من ذلك هو النيل من سمعته.
وكشف اللاعب، البالغ من العمر 17 عاما، أنه منذ كان في سن العاشرة وهو يعاني من “الحكرة” من قبل الإدارة التقنية، مشيرا إلى أنها حاولت ضرب سمعته وشككت أيضا في وطنيته في الفترة الماضية.
وأبرز المصنف 15 عالميا في فئة أقل من 18 سنة أنه وصل إلى هذا المستوى بالتدرب ست ساعات في اليوم، دون أن يتلقى أي مساعدة من جامعة التنس، وأنه يعول على مدعميه وعلى الاتحاد الدولي للعبة فقط، وهو أمر يجده غير مقبول بحكم أنه مغربي ويتدرب بوطنه وبطاقم تقني كله مغربي، يضيف بناني.
وتابع قائلا: “لا أتلقى أي دعم مادي من الجامعة، حتى أنني لا ألقى أي تشجيع منها، والدليل على ذلك توصلي بدعوات للمشاركة في ملتقيات عالمية، إلا أنني أتعرض للتهميش في وطني، وقد تم سحب دعوتي في إحدى المسابقات بأكادير دون أن أعرف السبب”.
وفند لاعب التنس ذاته شائعات حول عدم رغبته في تمثيل المغرب في المسابقات القارية، إذ أكد أنه شارك مع المنتخب الوطني في بطولة إفريقيا لأقل من 18 سنة وتوج بها، وبعد شهر ونصف الشهر تلقى دعوة لتمثيل منتخب أقل من 16 سنة، لكنه لم يتمكن من ذلك لأنه كان مشاركا في بطولة للمحترفين بمدريد، ليتعرض بعد ذلك للإقصاء ويستبعد دون أسباب واضحة من خوض غمار بطولة إفريقيا لأقل من 18 سنة وإقصائيات كأس “ديفيس” والبطولة النهائية، مما تسبب في فقدانه 200 نقطة وتراجع ترتيبه العالمي، يتابع بناني.
وأبرز النجم الواعد أن الإدارة التقنية حاولت تشويه سمعته بشتى الطرق، مشيرا إلى أن أسوأ ما مر به هو “تخوينه” والتشكيك في وطنيته، رغم أنه حقق العديد من الألقاب منذ أن كان سنه عشر سنوات، وهو ما اعتبره أمرا غير مقبول.
وختم قائلا: “ما تعرضت له أثر علي بشكل كبير نفسيا، إذ لا أستطيع أن أركز في رياضتي. وكل ما أطلب هو أن يدعوني أشتغل من أجل بلوغ هدفي، وهو تصدر التصنيف العالمي للشباب، وتمثيل بلدي المغرب أحسن تمثيل.. ديما مغرب”.
لست وحدك الذي يعاني من الحكرة والتهميش بل كل من متفوق و نفسه حارة غير مقبول في نظامنا
يجب ان نحاسب ونسائل الجامعات الرياضية بكل اصنافها .
كرة يد كرة طائرة سلة تنس العاب قوى .
ما الانجازات التي قدموها في السنتين الماضيتين ؟
الجامعة التي لم تقم باي انجاز رياضي دولي يتم حلها ويعاد انتخاب اعضاء جدد ذات كفاءة فهناك ناس خيمو ولم يقدمو اي شيء لتلك الرياضات .
فمن حق كل المغاربة مشاهدة فرق ومنتخبات رياضية تفوز بألقاب دولية .
ليست فقط كرة القدم
و أين ربط المسؤولية بالمحاسبة يجب محاسبة رئيس جامعة التنس فورا.
من يحاسب من ؟! لو كان اي رئيس مؤسسة يعرف انه سيخضع للتفتيش والمراقبة ويكون تحت المجهر ويساءل تحت قبة البرلمان لما تمادى في الاستهتار بمسؤولياته والاستخفاف بالناس.
بطل يحتل المرتبة 15 في فئته ما يعني أنه يبشر بمستقبل واعد بإذن الله يعامل بهذه الطريقة… على الجامعة أن تعيد النظر في طريقة تعاملها مع المواهب الوطنية قبل فوات الأوان
اول مرة أرى شخص نسبه *بناني- محگور في المغرب
علامة استفهام
من خيرت الناس المغاربة التي إلتقيتها في زيارته للعب بإسم المغرب في دورة orange ball في مدينة ميامي، ولاية فلوريدا الأمريكية. أمامه مستقبل لامع في كرة المضرب. سوف يندم عليه المغرب إن لم نعتني به.
هناك أناس سامحهم الله ضد نجاح الآخرين في جميع المجالات.
كين شي كحل رءس سم و عنادة و حقد لي فيه يقطع طريق، بجميع وساءل متاحة ليه، على كل نابغة ءو موهبة بش مى يوصلش رتبة و مكانة عالية، و خى يكون ذلك مضر لمصالح المغرب و تطوره و بريقه عالميا
و حالات كثيرة عايشتها و مستمرة ءلى يومنا هذا
الله ياخد الحق في من ءضر بمواهب المغرب و لا سماحة ءلى يوم الدين
يجب دعم هذه الموهبة حرام حجرة فى بلادك و بلدان آخر وتهافتوا علىك اىن هو اارءىس الجمعية عرايشي
من يجب عليه أن يسائل على هاته المهزلة ليس المدير التقني ولكنه المكتب الجامعي. قرار عدم استدعاء رضا بناني لم يكن للشخص المعني وحده، ولم يتخذ في آخر دقيقة يوم انطلاق دوري الحسن الثاني، بل إن أفراد المكتب الجامعي كانوا على دراية بهذا القرار؛ و وأن لم يقبلوه فإنهم على الاقل لم يبدو أي معارضة حقيقة و فعلية لهذا القرار. كل هذا مع العلم أن الشخص يبقى فقط مستخدما داخل الجامعة، مما يعني أنه يجب ان يبلغهم بقرارته خصوصا في حالات مثل هاته.
مسائلة المكتب المسير يجب ان تتعدى حالة رضا بناني لكي تشمل الامتيازات المالية و المادية الخيالية التي يتلقاها هذا الشخص بالمقارنة مع النتائج التي حصل عليها منذ توليه المسؤولية.
بالاضافة الى هذا، فإن أفراد المكتب الجامعي يرضخون لهذا الوضع نظرا للامتيازات – التي تبقى رهينة مزاج هذا الشخص- التي يوفرها لهم من خلال مسؤوليته كمدير وطني تقني داخل الجامعة الى النوادي التي يمثلونها من قبيل المنح ودعوات المشاركة وتنظيم دوريات دولية إلى آخره.
و ما هو رد جامعة كرة القدم حتى نعرف الخبايا فحتى ملاكم سابق أراد أن يبتز الدولة في مليار سنتيم و عندما رفضت أصبح من معارضي الكارطون
هل هناك من يطلب من المدير التقني للجامعة الملكية المغربية للتنس لتقديم توضيحات مقنعة بخصوص إقصاء شاب واعد يحتل مراتب جد متقدمة عالميا في فئة الشبان ، وإذا لم يقدم الأسباب لعدم مشاركة رضا بناني ، فيجب إقالته ومنعه من أي مسؤولية مستقبلا .
لازم على الجامعه الملكيه القيام بتحقيق في الموضوع ،وإذا كان حقيقي ما يقوله ،لازم محاسبة المسؤولين ،لأن كل مغربي له الحق في ان يرفع علم المغرب في المحافل الدولية ،مغاربة الداخل والخارج نفدي بلدنا بروحنا
الامر لايستحق كل هدا الكلام افعل ما فعل بطل التايكواندو والتحق بدولة ستقدر مجهودك واترك دولة باك صاحبي