تفاعلت تنسيقية نقابية وهيئات مهنية ثقافية وفنية مع شكايات فنانين بخصوص “النصب والاحتيال وفرض استخلاص مبالغ مالية”.
وأوضحت التنسيقية سالفة الذكر، ضمن بيان توصلت به هسبريس، أنها تابعت سلوكيات تتعلق بالحصول على شهادة البث الإذاعي وعلى بطاقة الفنان، والتسجيل في عضوية المكتب المغربي لحقوق التأليف والحقوق المجاورة، من طرف شخص بمدينة أكادير لا علاقة له بالفن، ويدعي أنه مسؤول نقابي، مشددة على أنها “لا تشرف ولا تمثل الفنان والمبدع المغربي مهنيا أو أخلاقيا”.
وأضاف البلاغ ذاته أن “هذه الممارسات تروم خلق الفتنة في صفوف الفنانين وزرع بذور تشكيك الفنانين في المؤسسات الوصية، وذلك بخلق تكتلات عبر وسائل التواصل الاجتماعي لتبخيس الأعمال التي تقوم بها الهيئات المهنية في إطار القوانين التي يكفلها الدستور”.
وطالب المصدر ذاته السلطات الوصية والمعنية ووزارة الداخلية بـ”التصدي لهذه الأفعال الشنيعة للمتطفلين على الميدان الفني؛ وذلك في انتظار اللجوء إلى القضاء في إطار دولة الحق والقانون، ودفاعا عن المكتسبات النقابية الوطنية وحماية المجال الفني من السماسرة”.
لقد أصبح الفن مهنة من لا مهنة له.. وساهمت التكنلوجيات الحديثة في تكريس هذا العبث.. و في عدم يقظة المسؤولين عن القطاع صار الأمر مقرفا و تجرد الفن من رسالته ليصبح فلكلورا فارغا
في الوقت الراهن كل شيء ممكن مادامت السياسة والتسيير والتدبير بايدي اناس لاعلاقة لهم بالسياسة
كل شيء مباح // حسبنا الله ونعم الوكيل اللهم ان هذا منكر ولاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم ولكم واسع النظر والسلام تحت جميع التحفظات
كما قال السابقون : ولد الفن في لبنان،وترعرع في مصر، واحتضر في تونس، ومات في الجزائر و دفن في المغرب. عن اي فن بتحدثون …،؟ لم يعد هناك سوى مظاهر المسخ و التقليد و الضحك على المغفلين .
العديد ممن سمون أنفسهم فنانون وممثلون محترفون هم دون المستوى والدليلل ما نشاهده في قنواتنا في شهر رمضان
لا اخراج لا سناريو لا تمثيل
الفن لم يولد ولم يترعرع أبدا في الدول العربية، الفن الحقيقي ولد وترعرع في الغرب، دافنتشي وأنجلو و بتهوفن وشكسبير وشارلي شابلن …..مصر ولبنان ترعرعت فيها المسلسلات السطحية و الأغاني العاطفية البليدة وهذا لم ولن يعتبر فنا على الإطلاق
بالنسبة الدين يريدون الدفاع واحتكار الفن؟ هل لهم الوصاية على الفن؟ وهل الفن ملك خاص، كل من يمارس الفن فهو اصلا لا عمل له