تعليقات الزوار
9 الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
- 19:08
أروقة تبسط مهن الشرطة وسط أكادير
- 18:29
القتل يحيل شخصا إلى جنايات بني ملال
- 18:11
المغرب يسجل 35 إصابة جديدة بـ"كوفيد"
- 17:31
الخسارة الثالثة للأشبال بدوري ماركفيتش
- 17:08
احتفالية كبرى بأكادير تخلد تأسيس الأمن
- 17:01
إطلاق منصة "إبلاغ" لمكافحة الجريمة الرقمية
- 16:45
اتفاقية لبناء مقر جديد لولاية الأمن بأكادير
- 16:35
الطالبي العلمي يجري مباحثات برلمانية بالصين
- 16:20
"ريد بيرد آي إم آي" تستحوذ على "All3Media"
- 15:52
سانشيز يعلن الأربعاء موعد الاعتراف بفلسطين
- 15:30
لقاء يبحث التعاون بين البنك الدولي والمغرب
- 15:06
إسرائيل: حرب غزة "ليست إبادة جماعية"
يقول المثل عندما تطيح البقرة تكثر الجناوي وهذا ما ينطبق على وليد حيث انه اصبح في موقف ضبابي و حرج على كل المستويات التكتيكية و الإختيارية و يجب عليه الحسم في كيفية التعامل مع الاخرين و الوضع الراهن في النخبة الكروية
شحال من قطاع خاصو شوية من هاداك البرد !!!!
كاريكاتير في محله. نتيجة المونديال مجهود لاعبين و إدارة. نتيجة كأس أفريقيا خطأ هواة من المدرب
في المونديال وبعده نسمع بزاف فالراديو وفالتلفازة سي ركراكي سي ركراكي سي كوتش سي وليد كنت عارف دكشي نفاق مغربي محض
السيد وليد الركراكي مدرب كبير والمباريات الودية تنظم لتجريب بعض الخطط لا غير دون الزج بالاعبين في متاهات وهو في غنى عنها والركراكي وطني يحب بلده حتى النخاع والذين يعارضونه لهم الحرية في ذلك شريطة عدم التفكير في أشياء كانت تجرى في الخفاء سابقا.
الحقيقة انه منذ سنوات وفي ظل الازمة والبطالة وفشل التنمية وغياب التربية والتعليم وثقل القروض تقرر ان يكون اهم التوجهات السياسية هو الاهتمام الكلي بالكرة وصار قطاع استراتيجي اولوي يحظى بكل الدعم مع التطبيل الاعلامي اليومي للكرة حيث تم تجنيد اذاعات خاصة للدعاية للكرة وكبار تسيير الكرة الذين اصبحوا ابطال لا يمسهم احد مهما فعلوا وكذا الاهتمام المبالغ فيه من طرف الاعلام الرسمي وهكذا صارت الكرة من بين اهم مخدر ومنوم واهم مصدر الالهاء وتحويل الراي العام وتوجيه وضبط فئة كبيرة من الشعب وهنا يتبين ان الهدف ليس التربية والتكوين الرياضي بل فقط الالهاء والتخدير
نخسر ميزانية ضخمة جدا مقابل لقب وحيد منذ السبعينات و إعفاء ضريبي على الرياضيين و بيع الوهم للجماهير
الطفل الصغير لما تشري له لعب كثيرة وكلها مهمة و مثيرة له ، لا يعرف ايها يستعمل و ترتبك نفسيته ويبدأ يتعصب ولا يستعمل اي واحدة منها ، ويضيع الهدف الذي هو اسعاده. والفريق الوطني له لاعبين كثر وكلهم ممتازين و في الاخير آداء متوسط.
إن فكرة منح فرص إضافية للمدرب من أجل تحقيق نتائج غير مضمونة هي مغامرة
فلسنا وحدنا في ميدان كرة القدم
العديد من المنتخبات غيرت و بدلت لتجاوز الاخفاقات .
خطأ مزدوج مع جنوب إفريقيا هزيمتان متتاليتان مع نفس الفريق
ماذا ننتظر هزيمة ثالثة و رابعة …