حجزت مصالح السلطة المحلية للدائرة الحضرية المحيط بأكادير، بتنسيق مع مصالح الدائرة الأمنية الثالثة وعناصر القوات المساعدة وأعوان السلطة، أزيد من 1200 قنينة مستعملة في تدخين النرجيلة، وذلك خلال تدخلات همت عددا من المقاهي المخصصة لتقديم “الشيشة”.
وأسفرت عملية مداهمة هذه المقاهي، المنتشرة بشكل لافت بالمنطقة السياحية وبعدد من الأحياء ووسط التجمعات السكانية، عن حجز أعداد مهمة من مستلزمات النرجيلة من تبغ “المعسل” واللحم وغير ذلك، فضلا عن تحرير محاضر قانونية في حق أرباب ومسيري هذه المحلات.
وجاء هذا التدخل في إطار مواصلة السلطات المحلية بالنفوذ الترابي للدائرة الحضرية المحيط والمصالح الأمنية بأكادير مجهوداتها الرامية إلى محاربة ومكافحة ظاهرة تدخين واستهلاك “الشيشة” بالأماكن العمومية، والتصدي للأنشطة المشبوهة لهذه المحلات.
المغرب
(منذ: 1 أشهر | 
6 قراءة) 
DW Arabic
من الاهم بمكان وضع قانون زجري وملزم لهاته الامور، كي لا تقتصر على حملات ظرفية
هذا عمل جيد و يجب تعميمه على كل المدن المغربية الكبرى و ليس فقط في شهر رمضان بل باستمرار لأن هناك عدة نقط سوداء في كبريات المدن و محيطها و يجب تضييق الخناق أيضا و قطع الطريق بشكل حازم على مهربي حبوب الهلوسة و المخدرات الأخرى كي نرتقي بمجتمعنا و شبابنا إلى ما فيه خير الدين و الدنيا و شكرا هيسريس
دابا واش هاد مقاهي الشيشة إما مرخص لها وبذلك هاد المداهمات وحجز القنينات ماشي قانونية وإما غير مرخص لها وبذلك يجب إغلاقها ومعابقة أصحابها بأشد العقوبات لأنها أصبحت منتشرة كالفطر وأغلب مرتاديها من الفتيات أما نستعملوا سياسة الذيب حلال الذيب حرام يجب تجاوز هاد السياسة البئيسة مقاهي الشيشة بالمئات منتشرة ومرة مرة نديرو مداهمة لشي مرضي جات فيه الدقة يخلص والآخرين غير جنبوا معندهم مشكل والمداهمة تكون في مدينة معينة وغيرها من المدن هانية..
هل هناك قانون يمنع تناول الشيشة في المقاهي؟ وما هو الضرر الذي تحدثه على الساكنة؟ ففي دول الخليج ومصر والشرق الأوسط نتاول الشيشة عادي في الشارع والبيوت وحتى من طرف النساء وبناتهم.
القانون الجنائي لا ينبني على الافتراض.بل ينبني على الواقع.لا جريمة ولا عقوبة إلا بنص.ونص تحريم الشيشا غير موجود وبالتالي فكل هذه القيامة تبقى تجاوز للسلطة وشطط في استعمالها.
إنتشار تدخين الشيشة ليس في صالح شركة التبغ… فهي تحاربه بواسطة السلطة بكل بساطة.
الشيشة مضرة للصحة والجيب والوقت الضائع ولكن ماما عن السجاير؟