علمت جريدة هسبريس الإلكترونية، من مصادر جيدة الاطلاع، أن الحكومة قررت إعادة العمل بالإجراء الذي كانت قد أقرته خلال سنة 2023 لدعم استيراد الأغنام، الذي كان يقدر بـ500 درهم للرأس الواحد، وذلك وفق شروط جديدة.
ووفق المعطيات التي حصلت عليها هسبريس، فإن قرارا مشتركا بين وزارتي الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات والاقتصاد المالية، جرى توقيعه في اليومين الأخيرين، يعيد الدعم الخاص باستيراد الأغنام.
وأضافت المصادر أن القرار سيستمر لثلاثة أشهر فقط، تمتد من 15 مارس الجاري إلى 15 يونيو المقبل، وذلك بهدف استيراد 300 ألف رأس من الأغنام لدعم السوق الداخلية.
وبخصوص الشروط الجديدة التي جاء بها القرار، فإن الحكومة فرضت على المستوردين الالتزام بـ”إدخال عدد الرؤوس التي يرغبون في استيراداها بشكل مسبق”، حيث سيكون هؤلاء الفاعلون مطالبين بـ”إدخال 1000 رأس على الأقل”.
وزادت المصادر عينها أن كل راغب في استيراد الأغنام سيكون مطالبا بإيداع “5 دراهم عن كل رأس ينوي استيراده”، مؤكدة أنه في حال عدم التزام المستورد بإدخال الرقم المعلن عنه بخصوص رؤوس الأغنام “لن يسترد المبلغ الذي قدمه ولن يتلقى الدعم الخاص بعدد الرؤوس التي أدخلها”.
كما اشترطت الحكومة على المستوردين ألا يقل وزن الأغنام المستوردة خلال الأشهر الثلاثة المحددة في القرار الجديد عن 30 كيلوغراما، وهي الشروط التي تبين أنه لم يتم احترامها في العمليات التي جرت السنة الماضية.
وتأتي هذه الأنباء بعد توقيف الدعم الذي أقرته الحكومة لاستيراد الأغنام منذ بداية 2024، إذ أكدت مصادر من وزارة الفلاحة في وقت سابق أن الإجراءات الجديدة سيتم تحديدها بناء على وضعية القطيع الوطني، ما جعل المستوردين يؤدون الضريبة على القيمة المضافة المحددة في 20 في المائة والرسوم الجمركية المتمثلة في 2,5 في المائة لقاء أي عملية استيراد تمت خلال هذه الفترة.
كما أن هذا الإجراء يأتي في ظل ارتفاع كبير تعرفه أسعار لحوم الأغنام في السوق الوطنية، فضلا عن ارتفاع أسعار الخروف الذي ينذر بأثمنة خيالية للأضاحي في عيد الأضحى المقبل، وهي الخطوة التي تروم الحفاظ على استقرار وتوازن الأسعار في المناسبة الدينية التي تحظى بحرص الأسر المغربية على الالتزام بها.
هذا دليل على نجاح مخطط المغرب الأخضر و لكم واسع النظر
لهلا يخطي علينا لخروف ديال خنيفرة و مريرت و أزرو كتعرفو بعدا أش كلا و أش شرب و الحمد لله على نعمة الاسلام و المسلمين
دليل على نجاح كم استيراد ب 500 درهم ،وتبيعوه للشعب ب 4000 درهم
يجب منع اضحية العيد ..لان الاثمنة خيالية لا يمكن حتى الموظف المتوسط بنفسه من شراء الاضحية…
دعم المستورد ودبح المواطن بتمن أضحية العيد ..
لماذا يتم دعم المستوردين ؟
أثمنة الخرفان هي أصلا منخفضة في إسبانيا ….
يجب فقط ترك الباب مفتوحا للإستراد و دعم المواطن الفقير ب 500 درهم لكل عائلة عوض دعم كبار الأغنياء
كنا ننتظر بفارغ الصبر إلغاء هذه الشعيرة التي لا تدخل في الأركان الخمسة ، فإذا بحكومة الاستهلاك المؤدي الى الهلاك تكافئ من جديد الكسابة الكبار بأموال الشعب ليربحوا على ظهره مرتين . ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم !!!!
يبدو أن الحكومة الحالية ملتزمة بتحقيق تطلعات الشعب، وهذا ما يستحق التقدير والتشجيع
الخروف المستورد المدعم لم يكن له اثر خلال العيد الماضي. و هو ما يذبحه السماسرة حاليا في المجازر
هالشي باش يكون عيد الاضحى والحكومة دير ما بغات
من الرائع أن نرى الحكومة تعمل على تحسين القطاعات الاقتصادية والاجتماعية، ونتطلع إلى رؤية نتائج إيجابية في هذا الصدد
احسن حاجة مقاطعة العيد للظروف التي نعيشها في شتى المجالات
لا شك أن التحديات التي تواجهها الحكومة كبيرة، ولكننا نثق في قدرتها على التصدي لها وتحقيق التقدم المطلوب
من الجيد أن نرى الحكومة تعمل بتعاون وتناغم لتحقيق أهدافها، ونأمل أن يكون لهذا تأثير إيجابي على حياة المواطنين
بما ان الدولة تمتلك اليوم السجل الاجتماعي و من خلاله تعرف المواطنين دوي الدخل المحدود، فلماذا تتمادى في دعم المستوردين بدل دعم المواطنين دوي الدخل المحدود.
ام ذلك من قبيل زيادة الشحم في …. المعلوف!!!
يجب على الحكومة التركيز على حقوقنا حنا كشعب وضمان توفير بيئة آمنة وعادلة لجميع المواطنين
إن الجهود المبذولة من قبل الحكومة تستحق الإشادة والتقدير، ونأمل أن تستمر في تحسين الأوضاع وتحقيق التقدم الذي تعده للشعب
نتمنى للحكومة التوفيق والنجاح في مساعيها لتحقيق التغيير الإيجابي وتحسين حياة المواطنين
من الجيد أن نرى تكامل بين أعضاء الحكومة في تنفيذ برنامجها الحكومي، ونأمل أن يستمر هذا التعاون لتحقيق أهداف مستقبلية أكثر تطلعاً
هذا دليل واضح بأنكم تدعمون الفلاحين الكبار الذين يقومون بتصدير كل الخضر إلى الخارج و ترك المواطن المغربي بين الجوع و غلاء الأسعار تريدون أيضا دعمهم ب 500 درهم عن كل رأس و أصلا ثمن الخروف بأوروبا رخيص جدا أقل من 500 درهم. أما الفلاح الصغير فهو يعاني دون دعم.
من الجيد أن نرى تكامل بين أعضاء الحكومة في تنفيذ برنامجها الحكومي، ونأمل أن يستمر هذا التعاون لتحقيق أهداف مستقبلية أكثر تطلعاً
نحن نثق في قدرة الحكومة على إدارة الشؤون الحكومية بطريقة فعالة وشفافة، ونأمل أن يكون لديها القدرة على تحقيق التغيير الإيجابي الذي يطمح إليه الشعب
زيد الشحمة في ظهر المعلوف
وتجار الأزمات رابحين ضعف ..الخروف المستورد يطلع بي 1000درهم ويباع بي2000درهم
+الدعم500درهم. عيش نهار تسمع خبار في المغرب
ايداع 5 دراهم كضمانة عن كل رأس غنم ؟ الشناق خرج من الباب ودخل من الشرجم.
نحن نريد إلغاء عيد الأضحى هذه السنة راه حشومة أضحية صبح الثمن ديالها 6000 درهم 7000 درهم هذا الشي راه عار . والفقير و ناس ذات الدخل المتوسط شنوا غيديروا يبيعوا أ بنائهم حتى حوايجهم إلى باعهم ميجيبوش الثمن
لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم حسبي الله ونعم الوكيل
ولم لا يتم إلغاء عيد الأضحى وبالتالي نكون قد جنبنا المواطن غلاء الأضاحي بالإضافة إلى مستلزماته كما يجنب الدولة هدر مخزون العملة الصعبة . ولما لا يتم مساعدة الفلاح على غلاء الأعلاف
الكسابة ديال هاد الوقت مافيديهومش واخا البنكة كتعطيهم القروض بلا حساب والدعم وقبل ١٠سنين من الأن كانت السلعة موجودة وبجودة عالية وشكون بغا يشريهامن عند العلاف أما هاد لعشران كون غي قلبو على شي حرفةاخرى ويساليو معاهم غي الأزمة .
فوضى بكل المقاييس نحن نعيش الآن في غابة كل شيء خارج عن السيطرة الكازوال الاكباش والخضر والفواكه .كل شيء يشترى باثمنة هزيلة ولا كن في الأسواق يباع للمواطن باثمنة باهضة.
الخروف يستورد ب 600 درھم و الدولة تدعمھم ب 500 درھم إذن الخروف كيطلع عليھم ب100 درھم و يبعوھ ب 4000 درھم و يستفيد منھا من وضع ھاذ القرار ھذا اقتصاد الريع و نزيف في خزينة الدولة
اظن ان المصدرين للخضر هم نفسهم الموردين الخرفان المدعمة، فإذا كان كذلك بالمغاربة تحت قبضة عصابة تفسد الحرث والنسل.
لا يكلف الله نفسا إلا وسعها.. من لم يستطع لا حرج ان يضحي هذه السنة.. ان لله يحب ان تأتى رخصه كما تأتى فرائضه.. الله يرزقنا و اياكم من واسع كرنه و غناه و فضله.. امين
الحكومة الحالية لديها تحديات كبيرة جاءت في ضرفية صعبة جدا ،رغم هذا الا انها استطاعت إطلاق العديد من البرامج المهمة كلها تصب في مصلحة الوطن لم تستطع الحكومات السابقة القيام بها وهذا يدل على عزمها لخدمة الوطن والمواطن و من اجل تجاوز كل الصعاب عليها ابدال مجهود مضاعف للتصدي لهذه الازمات
مصلحة الوطن تستعي من الحكومة العزم لتصدي كل هذه الازمات رغم اننا نعرف صعوبة الضرفية الا انها قادرة على تجاوز الصعاب وتحقيق المصلحة العامة للوطن
وضعنا تقنتنا في الحكومة من اجل التغيير وخدمة مصالح بلادنا وهدا يتحقق مع العمل المتواصل وهدا بدا يضهر على ارض الواقع على الحكومة ابدال المزيد من الجهد وتكون لديها نظرة مستقبلية وشمولية
رغم كل الانتقادات الا ان هذه الحكومة استطاعت تجاوز كل الصعاب والاشتغال باستراتيجية محكمة وهذا الشي الدي يميزها عن باقي الحكومات السابقة
نحن كمغاربة ننتظر من هده الحكومة المزيد من الإصلاحات في جميع المجالات التي تخص بلادنا ونحن على تقة انها ستعمل بكل جدية لتحقيق دالك
على الحكومة ابدال المزيد من الجهد لخدمة مصلحة الوطن والمواطن بالأخص ما نعيشه مؤخرا من عراقيل تعرقل عمل الحكومة وتضاعف عملها
نحن على تقة بحكومتنا انها ستعمل بكل جدية من اجل تجاوز كل الصعاب ،رغم كل هذا الانتقادات التي تتعرض لها الانها افضل حكومة قامت بانجازات كثيرة في ضل كل هذه الازمات
لمذا لم تحدد الحكومة سعر البيع للمستهلك في 40رهم تفاديا للمضاربات والزيادات المفرطة وبسد الباب على الشناقة .
هذا هو حصيلة الجمع بين المال والسياسة، هو صاحب المال وهو من يصدر القرارات التي تخدم مصالحه الخاصة، ونهب المال العام استتادا إلى قوانين لتبرئة الذمة.
في السنة الماضية تم تفعيل نفس القرار، فهل أدى ذلك لتراجع أثمان الأضاحي؟؟؟
عند ربكم تختصمون.
اذا نفس الفيلم يعيد نفسه،دعم كبار التجار،اغناء الغني و طحن الفقير و وضعه تحت الحذاء.بدل الغاء الشعيرة لهذا العام،يضيفون ثقلا علا ثقل المواطن البسيط.خدمة لبعض كروش لحرام يرهقون كاهل الضعيف و يغرقونه
الحكومة تعلم جيدا أن الأسر المغربية ستشتري أضحية العيد، فلماذا لا يوجه هذا الدعم إلى المواطن مباشرة ليستفيد منه بدل المقاولين الذين اغتنوا كثيراً دون استفادة المواطن الذي يفضل قطيع المغرب و لا يقبل على شراء المستورد.
هذا دليل على اهدار المال العام والسرقة بالقانون اما ثمن الخروف فالمغرب والله حتى يبقى ديما طالع . حكومة العار ونهب الاموال
إشتراط أن يكون الوزن أكتر من 30 كيلو ،ضرب للقدرة الشرائية للطبقة المقهورة، وحتى يزداد ثمن الخروف المستورد.
زيد الشحمه في ظهر المعلوف !!!!!!!!!
حسبنا الله ونعم الوكيل في هذه الحكومة نفس أخطاء السنة الماضية…. دعم أصحاب الشكارة بأموال الشعب و في الأخير تجد خروف بحجم الكانيش و بثمن العجل…. بخلاصة حسبنا الله ونعم الوكيل
هذا عمل الحكومة ، سواء تعمل لصالح المواطن او لصالح الباطرونا و الموالات او اي شيء ٱخر. ذاك شانهم ، و يبقى شاني انا ماذا افعل ؟ ٱتحجاه حق المواطنة و واجبات الوطن. اما العيد فهو شريعة دينية بدون تكليف ، من حيث لا يكلف الله نفسا إلا وسعها . و التكلف على النفس حرام . بينما الانكى ان المجتمع لا يغفر للأسف. و إن كان واجب على الحكومة مسؤولية في تسهيل للناس الوصول إلى مبتغاهم بدون مشقة , و مع ذلك لا يجب ٱنتظار منهم ٱتخاد قرارك بدل منك. لا يحك جلدك إلا ظفرك يا أخوة و يا أولاد و . الله إصاوب و هو المستعان ،
لماذا ندعم مستوردي الأغنام? وكيف سنظمن ان هولاء سيروجون في الأسواق رؤوس الأغنام المدعومة ب500 درهم ؟ وهل هذا الدعم سيساهم في خفض الاثمان الأضاحي العيد ؟
اضن دلك الإجراء الحكومي لن ينفع في شيء لان المطلوب هو فتح باب الاستيراد لرؤوس الأغنام بأعداد وافرة تساهم في الرفع من العرض لكي يتوازى مع الطلب دون توزيع الملايير من الدراهم تذهب إلى جيوب بعض الشناقة في شكل مستوردين
أكيد ان السياسية الحكومة في هذا المجال لاتخدم المستهلك والمنتج على حد سواء بل مجموعة من لوبيات الفلاحة النافذين
كفى عبثا!
و
خاص الحكومة ديالكم تزيد فثيرة العمل ديالها باش تسرع عملية تنزيل كافة البرامج الاجتماعية الموجهة لطبقة الفقيرة والمتوسطة وارساء قواعد الدولة الاجتماعية.
مغاديش نكرو بلي حكومتكم جات فواحد ظرفية صعيبة بزااف ولكن هاذ لا يمنع باش أنكم تديرو مجهودات مضاعفة باش تحقق مطالب شعب المغربي عامة
ما رايك السي الجواهري، العملة الصعبة يستنزفها الخروف، الاورو يستنزفها عيد الأضحى، و نحن في حاجة للعملة الصعبة؟؟ ؟؟ ما
لا لشراء أضحية العيد
لا لشراء أضحية العيد
لا لشراء أضحية العيد
خمسمائة درهم دعموا بها المواطن، ماشي مول الشكارة اللي غادي استفد من الدعم وزيد امص دم المواطن، لماذا لا يتم الإعلان عن لوائح المستوردين
لو كانت اسبانيا اشترت الخرفان من المغرب لاطلق المزارعين الاسبان حملة مقاطعة هذه الخرفان وستتهم الخرفان المغربية بانها تشرب من الواد الحار كما فعلت مع الفراولة والخضروات لكن في المغرب هانية لان المغاربة نفسه قطيع يسير ولايخير هذا حال الدول الاستبدادية بعض الاشخاص هم الذين ياخذون القرار لكن عواقبها يتحملها المغاربة وبدون محاسبة
الدولة مسكينة تسهر على أن يلتزم المغاربة بالسنة …و في المقابل تسعى إلى تقويض الفرض و اركان الشريعة من ارث و غير ذلك !!!
من يوم تعيين وزير النقل و هو غاءب عن المشهد السياسي لا تواصل و لا تصريحات….وزير شبح هههه
نحن لم نستطع حتى شراء كيلو واحد من اللحم ماعدا خروف ب 2000 درهم أو 4000 درهم حتى لو إشتوها ب 500 درهم غادى إبيعوها للشعب ب 3000 أو 4000 درهم أو إبعيوها لأصدقائهم الأثرياء وأصحاب الفنادق وهكذا يبقى المواطن المحروم دائما يبقى محروما … حرام علينا وحلال عليهم …
اذا كان المراد من جلب هذه الاغنام لاجل اضحية العيد فالجيوب خاوية ولا يكلف الله نفسا إلا وسعها
اللي بغى يضحي عليه بالشركة مع جار او جارين حتى يخفف عليه العبء
ذلك الدعم يستفيد منه البائع الذي يجلب رؤوس الغنم من الخارج و لا يستفيد منه المواطن. ان كنتم جادين عليم بتحديد ثمن تلك الرؤوس و أن لا يتعدى ثمن الرأس ب 2500 درهم.
العام الماضي تم دعم مستوردي الماشية وتم استيرادها لكن المواطن لم يرى هذه الخرفان وأبضا ظلت الأثمنة باهضة إذن كل هذا يصب في مصلحة مستوردي الماشية الأغنياء أما المواطن الفقير فلن يتمكن من الوصول إلى هذه الأغنام أو شراؤها على الأقل ب ثلاثة درهم وكل هذا يتم استخلاصه من جيوب المواطنين
السنغال ومالى استوردا مئات آلاف رؤوس الاغنام من موريطانيا السنة الفارطة لماذا لايستورد المغرب من موريطانيا التى تمتلك ثروة حيوانية هائلة والاكيد انها ستكون افضل وارخص من الاستيراد من المكسيك او الارجنتين
حكومة اغناء الغني و افقار الفقير
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
ومن سيضمن وصول هذه الخرفان إلى الأسواق. ام ان المستوردين سيبيعونها للمجازر لتباع للمواطن بسعر 110drh.
على الحكومة ان تدعم استيراد الاغنام وتهجير المواطنين وتدعم باش يمشيو يشريو الخضر المغربية فاوروبا وباقل ثمن فالمغرب
نتمنى من قائد البلاد التدخل ؤإصدار قرار مولوي للتخلي عن هذه الشعيرة الدينية لكونها ليست بفريضة وايضا حفاظا على القطيع الحيوأني. فعوض دعم استراد الاغنام كان على حكومة المملكة ان تدعم المغاربة بإيقأف مهزلة هذة البرامج الإستهزائية
التي تستنزف الأموال وكذلك ان توفير العملة الصعبة. فعوض دعم الاستيراد كان علئها ان تساهم بهذه المناسبة بحل المشاكل دات الاولوية ك مشكل سامير و مشأكل العطش بمختلف المناطق النائية و إصلاح التقاعد والتعليم
الله الوطن الملك
أنا مع إلغاء عيد الاضحى هذه السنة. حنا ماقدينا حتى على اللحم بالكيلو عاد نشريو حولي ب 4000 او 5000 درهم. كطنزو علينا!!!!
و ما هي نتيجة السنة الماضية هل تراجعت أسعار اللحوم في بلادنا ؟ عوض أن يعلنوا عن استغناء المغاربة عن ذبح كبش العيد لتوفير الماشية للسنة القادمة كما فعل المرحوم الملك الحسن الثاني يبحثون عن حلول ترقيعية كي يخرجوا ما بداخل ضيعاتهم من أكباش المعلفة من أموال الدعم ليكووا بها جيوب المفقرين .
دعم الدولة ب ٥٠٠ درهم غير كافي. يجب على ثمن الحولي أن ينزل الى ٥٠٠رهم ثمنه الأصلي. لذا عدم تضريب الحولي الاسباني المستورد فانه لذيذ و حلال مسلم.