ثلاثة أسابيع بعد الحكم الابتدائي على ستة مواطنين مغاربة بالإعدام رميا بالرصاص من قبل محكمة عسكرية صومالية، نددت به ست هيئات مغربية نشطة في مجال إلغاء عقوبة الإعدام، ضمن بيان مشترك، بعد أن رأت أنه “ينال من حقهم في الحياة الذي لا يمكن أن تبرره حتى أخطر الجرائم”.
ودعت الهيئات المغربية ذاتها السلطات إلى “اتخاذ الإجراءات المستعجلة لإنقاذ أرواح هؤلاء المواطنين من القتل وترحيلهم، حيث وصلوا إلى الصومال بحثا عن العمل، قبل أن يتم التغرير بهم من قبل جماعة إسلامية متطرفة، ليتهموا فيما بعد بالانتماء إلى تنظيم الدولة الإسلامية داعش”.
كما لفت المصدر ذاته إلى أن الرأي العام الدولي ومختلف الهيئات الحقوقية مدعوان إلى التدخل “بشكل عاجل من أجل مطالبة الصومال باحترام حقوق الإنسان وإلغاء حكم إعدام المواطنين المغاربة، حتى لا تظل الإنسانية تحت رحمة عقاب همجي بلون الإعدام”.
وبالعودة إلى تفاصيل الواقعة، قضت محكمة عسكرية صومالية بمدينة بوساسو شمال البلاد، بداية مارس الجاري، بإعدام المغاربة الستة بسبب “محاولتهم تدمير حياتهم وحياة المجتمع المسلم وحياة الشعب الصومالي وزرع الفوضى في البلاد”، وفقا لما نقلته تقارير إعلامية دولية، في وقت أشار فيه محامي المتهمين إلى أنهم “تعرضوا للتضليل”.
وحسب المصدر ذاته، فإن المعنيين “تم منحهم 30 يوما كمهلة من أجل التقدم بطلب الاستئناف حتى لا يتم تنفيذ الإعدام رميا بالرصاص الصادر في حقهم ابتدائيا”، في وقت جرى الحكم على مواطن صومالي بدوره بعشر سنوات سجنا نافذا.
عبد الإله بنعبد السلام، عضو “الائتلاف المغربي من أجل إلغاء عقوبة الإعدام”، قال إن “الحق في الحياة حق كوني ودستوري يسمو على باقي الحقوق، حيث يتعارض مع عقوبة الإعدام التي تظل مرفوضة مهما كانت الدواعي والأسباب التي دفعت إلى الحكم به ضد أي شخص كان”.
وأضاف بنعبد السلام، في تصريح لهسبريس، أن “المواطنين الذين تم الحكم عليهم في الصومال بالإعدام، مغاربة في نهاية المطاف وعلى الدولة أن تجتهد حتى يظفروا بحقهم في الحياة الذي لا يعوض أبدا، في وقت جمدت فيه تنفيذ عقوبة الإعدام منذ سنة 1993”.
وبيّن المتحدث أن “المغرب يشغل في الوقت الراهن رئاسة المجلس الدولي لحقوق الإنسان، وبالتالي يجب عليه ألا يقبل بمرور حكم بالإعدام كهذا خلال هذه الفترة التي يظل فيها مراقبا للحالة الحقوقية العالمية”، لافتا إلى أنه “المغرب مطالب بالتدخل بشكل ودي وحقوقي من أجل أن تتم إعادة النظر في الحكم في المرحلة الاستئنافية، وهذا ما نتمناه”.
وتابع: “ندعو الحكومة إلى التعامل مع الأمر بالجدية اللازمة، لأن المسألة تتعلق بحق أشخاص مغاربة في الحياة، حيث يمكنها التشاور بخصوص الآلية التي من الممكن أن تتدخل من خلالها، سواء من خلال وزارة العدل أو المندوبية الوزارية لحقوق الانسان، أو حتى المجلس الوطني لحقوق الإنسان الذي له موقف إيجابي من إلغاء عقوبة الإعدام”.
من جهته، قال محمد العوني، عضو “شبكة الصحافيات والصحافيين ضد عقوبة الإعدام”، إن “المغرب مدعو إلى التفاعل بشكل عاجل مع الحكم على المواطنين المغاربة الستة بالإعدام، بالنظر إلى كون هذا الحكم يتنافى مع كونية الحقوق وسمو الحق في الحياة، فضلا عن كونه يتزامن مع تولي المملكة رئاسة مجلس حقوق الإنسان الدولي”.
وأكد العوني، في تصريح لهسبريس، أن المغرب “يجب أن يتدخل بأقصى سرعة ممكنة في هذا الملف ليعطي النموذج على المستوى العالمي، حيث انخرط منذ سنوات التسعينات في وقف تنفيذ عقوبة الإعدام الصادرة عن المحاكم الوطنية، وسيكون كذلك نموذجا حقوقيا دوليا تزامنا مع سقوط الغرب في اختبار حقوق الإنسان بفلسطين”.
ولفت المتحدث إلى “وجود توجه عالمي من أجل الوقف النهائي والكلي لتنفيذ عقوبة الإعدام، حيث مازالت دول قليلة هي التي تتمسك بالتنفيذ على المستوى الإفريقي”، مشيرا إلى أن “المغرب لديه علاقات مع دولة الصومال يجب أن يستغلها لإنقاذ هؤلاء المواطنين الذين يواجهون الموت بالإعدام”.
وخلص العوني، العضو بالائتلاف المغربي ضد عقوبة الإعدام كذلك، إلى أن “المملكة مدعوة إلى تسخير جميع هياكلها ومؤسساتها في هذا الصدد، من الخارجية إلى وزارة العدل، المجلس الوطني لحقوق الإنسان وكذا المندوبية الوزارية المكلف بحقوق الإنسان؛ فالتنسيق بين هذه المؤسسات يمكن أن يعطي ثماره في هذا الصدد”.
المغرب
(منذ: 2 أشهر | 
4 قراءة) 
DW Arabic
ايلا دارو علاش يستاهلو في أي عرف سماوي تلغلات عقوبة الاعدام لي خلى المجرمين يضسرو واصلا تنظيم الدولة معروف انه جاسوس يخدم المصالح الامريكية وللتجسس من حقهم يحميو بلادلهم
قبل أن نتطرق لتفاصيل الحكم لابد أولا أن نقول لتلك الحمعيات الحقوقية أن شرع الله فوق كل شيء . مصداقا لقوله تعالى و من لم يحكم بما أنزل الله فؤلائك هم الكافرون
الاعدام لأي شخص قتل شخصا آخر فجزاؤه القتل مغربيا كان أم يبانيا أم أم أم. النفس بالنفس
في حالة ما ثبت عليهم القتل فالاعدام أولى لهم
بغض النظر عن هذه القضية فإن الحكم بالاعدام على من ارتكب جريمة تستحق ذلك فان هذا الحكم لا ينال من جقه في الحياة حسبما تدعيه هذه الجمعيات الحقوقية المدعومة من الخارج، فالقتل انفى للقتل كما تقول القاعدة الشرعية
لم يجدوا إلا الصومال ليبحثوا فيها عن عمل هههه.
حتى الأطفال حتى الحمقى والمجانين يعرفون أن اسم الصومال مقرون بالحرب الأهلية لعقود وبالمجاعة وبالسيبة والفوضى وانتشار الجريمة والإرهاب تحت يافطة الجهاد.
الإعدام الإعدام ولا شي غير الإعدام و نشكر السلطات الصومالية علي توقيف هؤلاء الإرهابيين
اريد فقط ان اعرف مادا كانوا يفعلون في الصومال التي مواطنوها يهربون بسبب الاقتتال
ماذا لو كانت عندهم سوابق قتل ناس وأطفال أبرياء!؟
وش نندب هوك ولا هوك تقلبو على العمل فالصومال
العين بالعين هذا هو الحكم لي خاص يكون …حق القاتل في الحياة واين هو حق الضحية كفاكم استرزاقا يا جمعيات العار والذل
اقسم انه لو تعلق الامر بحياتكم وحيات اقربائكم لكنتم من السباقين لتنفيذ حكم الاعدام
إدا تباين أنا هوم إلتحاقو بي داعيش إرهابي أمريكي إسرائيلي .فعديموهوم إلي الجهنم .فهوم ليسا مغاربية المغاربة لايسو إرهاليين .
هادو اش داهم للصومال وكلنا نعلم ان الصومال دولة فقيرة واش هاذو خرج ليهم العقل ولا ماذا
الصومال دولة شبه مهجورة نظرا لقلة العيش فيعا والجو الحار دائما وابدا
مغاربة ذهبوا ليبحثوا عن العمل في الصومال. ومتى كانت الصومال ارض للهجرة والبحث عن العمل وهي ترزح تحت وطأة الفقر والقرصنة والمجاعة. ثم زد على ذلك أصبحوا داعشيين يعني إرهابيين. يهددون امن الدولة . في نظري يستحقون على الأقل السجن لمدة خمسة عشر سنة حتى يرجعون عن غيهم.
كولشي متافق معاكم عليه الى هاد جملة تاع ذهبو للبحث عن عمل في صومال والله مابغات دخل لية راسي
و قيل ان المغاربة وصلو الى الصومال بحثا عن العمل. يعني كلام لا يصدقه عقل. ثم قيل لقد تم بالتغرير بهم ؟ هل هم رضع او اطفال. اذا جزائهم عقوبة الاعدام على حسب القوانين المعمول بها هناك .
* أي كان مواطنا أم أجنبياً إن مس بأمن المغرب ، دون مراعاة أو مشاورة أحد ، يجب حرقه
حيا و إعادة حرقه ثانية و ثالثة و… حتى تصير عظامه رماداً يدفن تحت التراب .
* و لكن ما سبب إصدار حكم الإعدام هؤلاء المغاربة ؟ و إذا ظهر السبب بطل العجب .
الحكم على الصومالي ب10 سنوات سجنا وعلى المغاربة بالإعدام . إذن أي من الطرفين إستقطب وغرر بالآخر؟
المذنب يستحق الحقوبة لوكان عندنا نفس الصرامة لوكان مانشوفوش بوزبال هاز السلاح الابيض
“ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون” صدق الله العضيم سورة البقرة ،يعني بعد تنفيذ
القصاص سيعيش الناس في أمان و سلام لأنهم سيخافون من الحد
يقولون ذهبوا للعمل!! هل يوجد في الصومال عمل؟؟؟
ذهبوا بحثا عن الجنة فلنتركهم ينالوها. هؤلاء الجمعيات يتآكلهم الحسد.
لا الارهاب اذا كانوا إرهابيين وثبت ذلك ،فالظالم يموت شرعا كما يقول المغاربة بالأمس وجدنا امثال هؤلاء القتلة في سوريا .
المغاربة الأحرار لا يظلمون أحدا ولايتدخلون فيما لايعنيهم همهم الدفاع عن حوزة هذا الوطن بشعار هم الخالد :
الله الوطن الملك
مشكلتي الوحيدة مع الاعدام هي الخطأ القضائي الممكن.
اما غير ذلك، فبعض الجرائم لا يهنى معها البال الا بانهاء الشخص مرتكبها.
وهل الصومال فيه العمل مادا كانوا يعملون في الصومال
من الذي سماه بتنظيم الدولة الإسلامية داعش ؟؟
واش كاين شي عمل فالصومال
الله يطلق صراحهم والله يهديهم يرجعو لعائلاتهم الانسان يخطئ الله يسر الامور
بغيت غير نعرف هاد الحقوقيين لي تيقولوا حق الحياة كيفما كان الجرم هدوا تيشجعوا على الإجرام والإرهاب فكل من قتل يقتل هذا شرع الله علاه هذاك لي تقتل معندوش حتى هو حق في الحياة
متى أصبح المغاربة يبحثون عن العمل في دولة الصومال؟
ما هذا الهراء؟هؤلاء شباب ربما يطمحون الى الرياسة والجاه بطريق الدواعش والقتال في أماكن غير وطنهم تماما كما فعل الآخرون في العراق وسوريا وأفغانستان وغيرها من بقاع العالم,اذا الدولة المغربية ليست ملزمة بالدفاع عنهم.ولو رجعوا الى المملكة سيشكلون خطر أمني على بلدنا وشعبنا بتهورهم و نزقيتهم.
علينا بالكفاح السلمي والعلمي والأنساني لتحقيق أحلامنا النبيلة في التقدم والعيش الكريم داخل بلدنا ونحرره من الفساد والزبونية ومن كل الرذائل عوض الهروب الى الخارج.
وكم قتلوا بإرهابهم من أبرياء؟ فإذا كانوا فعلا مغرر بهم وانضموا لجماعات إرهابية فالحكم في محله، وعلى هذه الهيئات أن تعرف أن كلامها لا يسمع حتى في المغرب.
….قاليك دهبو للبحث عن عمل !!! هل هناك عمل في الصومال ؟؟؟ من يقول الصومال يقول الإرهاب و الجوع والمعانات….خلينا من تخربيق ،،هذوك والله اعلم قلبو على الانتحار ولقاو خوه ،الإعدام…والسلام عليكم.
الصومال؟؟!!كايقلبو على خدمة؟؟are you jocking!!!!مشاو يدمرو بلاد الناس يجب الضرب بيد من حديد الارهاب لا دين له …نعم خلوهم منهم ليهم هم احرار يحاكموهم بلش مابغاو واكررها الارهاب لا دين له
ذهبوا الى الصومال لالعمل لا اظن ذلك
من يتعتبر الدستور والقانون الدولي فوق شرع الله الثابت بالقران والسنة الصحيحة فعليه ان يصحح عقيدته وينجو بنفسه من عقاب الله دنيا واخرة قبل ان ينصب نفسه مدافعا عن الغير بطريقة تدليسية لا اساس لها
يجب احترام أحكام القضاء الصومالي. الأكيد أن هؤلاء الإرهابيين قتلوا وعذبو واغتصبوا المئات وربما الآلاف من الصوماليين والصوماليات. كل الاحترام للقضاة الصوماليين.
خلاصة القول إذا ثبتت في حقهم أنهم قتلو احد فيجب قتلهم وإذا كان لا يوجد دليل أنهم قتلو نفسا فيجب الحكم عليهم على حساب جرائمهم لأن الإعدام لا يجب أن يطبق في حقهم من دون أن يكونون قد قتلو أحد ما ؟ أما إذا كانو متورطين في جريمة قتل فيجب إعدامهم وانهى الكلام
ياااااااليتهم يطبقون وينفذون عقوبة الاعدام في بلدنا في حق القتلة وتجار المخدرات والمفسدين في الأرض بداية بالكبار ثم تليهم الرؤوس الصغيرة والصومال يطبق قانون بلده في حق الجميع وهو حر ولا دخل لنا في شؤون الآخرين وهذه الجمعيات فلتذهب لتلقي بنفسها في البحر
لو حدث هذا في المغرب، سيحاكمون بمقتضى قانون الإرهاب، وقد يحكم عليهم بالإعدام كذلك،،،فلماذا تتدخل هذه الجمعيات في السيادة القضائية لبلد آخر؟؟؟
وهل نجحت هذه الجمعيات في الغاء عقوبة الإعدام في المغرب حتى تطالب بالغائها في الصومال؟؟مجرد أسئلة لا تملك مثل هذه الجمعيات الغريبة أجوبة عنها ،،لأنها تريد فرض أجندة مائعة على بلادنا،،بالله عليكم،،الا يستحق من قتل عمدا واغتصب عمدا،وعن سبق اصرار وترصد،وبأدلة دامغة،،ان يحكم عليه بالإعدام، ؟؟ألم يحرم هو أشخاصا كثيرين من حق الحياة الذي تتشدقون به،،وهل من العدل والمساوة أن يمتع المجرمون بحق الحياة الذي حرموا منه الأبرياء. ما هذا المنطق يا مقلدي بعض دول ومجتمعات الغرب،وليس كلها، في كل شيء،،استحيوا من أنفسكم،ومن الأغلبية التي تزعمون أنكم تخدمون مصلحتها ،،فأنتم لا تخدمون إلا المجرمين والقتلة والمغتصبين.ماقيمة مجرم وما قيمة حياته؟؟،،فالاعدام أرحم له وارحم بقلوب ضحايا وأقاربهم.
الكذبة كملاوطة، البحث عن العمل في الصومال، السوءال المطروح هو ما هو نوع العمل ، الجواب معروف هو الجهاد كما يدعون، وهذا غير مرخص به في جميع الدول وعقوبته الإعدام
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم حسبنا الله ونعم الوكيل في من شرذ الشعب المغربي و من نهب ثروات الوطن و الشعب
من يصدق أن المغرب ثاني أكبر مسثتمر اجنبي في أفريقيا و سابع أموال مجمدة في سويسرا و بانما و فرنسا و إسبانيا
و بلد غني بجميع الثروات يذهب مواطنوه حتى إلى الصومال و أوكرانيا و طايلند و و صحاري إفريقيا من أجل لقمة العيش
و يصدر نساؤه إلى الخليج و فروله إسبانيا و الصين و تركيا و الأردن و سوريا و حتى في طايلند و مدغشقر من أجل الدعارة
هذا لكي تستفيد فئة معينة من الفاسدين من الريع و الرفاهية المطلقة
الله يبين الحق لا حول ولاقوة الابالله العلي العظيم
والله يا مسلمين بالمختصر المفيد، عندما اقتربت منية هؤلاء الستة ذهبو بحجة العمل في الصومال. (وما تدري نفس بأي أرض تموت وماذا تكسب غدا)
* و عليكم السلام ، الصومال من الدول المتقدمة ، فيها الخدمة على الجهد بحال نيويورك ،
فيها الخدمة 24 على 24 ساعة طيلة العام ، و كاين القبعات الزرق ، قوات حفظ السلام .
الصومال بلد خصو مال .
واذا تبث انهم أبرياء بعد اعدامهم . من سيحاسب. تفكير قرون الوسطية نتيجة ثقافة البدو العقيمة
ذهبوا إلى الصومال بحثاً عن عمل ويتخصصون في إصلاح بنادق الكلاشينكوف
الإعدام عقوبة بربرية انتقامية مقيتة .. يصبح القائم بها قاتلا ، إذ يتساوى في العوار و الوحشية صادر الحكم و منفذه و المطبق عليه.
ذهبوا لسلب حياة أناس أرادوا بناء مجتمعهم على الطريقة التي يرونها مناسبة لهم فهؤلاء المغاربة ليسوا قادرين حتى يغرر بهم رفعوا السلاح ضد شعب لم يمسهم بأذى قطعوا آلاف الكيلومترات من اجل سفك دماء أبرياء. النبي عليه الصلاة والسلام قال له الله عز وجل في كتابه …لست عليهم بمسيطر ..لو بقوا في بلدهم وعادوا ربهم وعملوا بالاية … ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب….لرزقهم الله وافاض عليهم من فضلهم وبما أنهم اختاروا أتباع شيوخ الضلال فيستحقون العقاب والله أعلم كم من نفس بريئة قتلوا
بما انهم ستة أشخاص فهل دهبوا من أجل أداء مناسك العمرة ام يبحثون عن طريق للجنة
انا كمغربي مع تطبيق الاعدام على الخونة والمغتصبين والقتلة والارهابيين
بدون رحمة
فقط يجب ان يكون الحكم عادل ونريد ابصا تطبيق الاعدام في المغرب فمن أزهق روحا بريئة لاحق له في الحياة
ذهبوا للصومال للبحث عن العمل؟ أول مرة أعرف أن الصومال توفر فرصه للشغل
وصلوا لصومال من أجل البحت عن عمل؟؟؟؟؟؟!!!!!نحن في 2024 لا تنسون هذا من فضلكم
لا نعرف هؤلاء الحقوقيون من يمثلَون
كمغربي نطالب بتنفيذ حكم الاعدام في المغرب
خاصة في :
اي منتخب او مسؤول او موظف حكومي سرق المال العام او ساهم في ذالك ولو رشوة عشر دراهم يعدم
فطاع الطرق في الشوارع يعدمون
اي موظف شبح يعدم بنهمة خيانة الأمانة
الإرهابي لا يستهل إلا الإعدام.
فبالإعدام يحارب أي يعمل يمس مصالح الوطن كيفما كان.
هؤلاء قنابل موقوتة …ينبغي ايقافها بالاعدام …
الجمعيات الحقوقية لا يهمها سوى لقمة العيش فهذا كلام فقط من اجل اتبات الوجود والحصول على المساعدات والتحفيزات.وووو…
الذي يجب المطالبة به هو التحقق وبالأذلة الغير القابلة للتأويل ،بأن هؤلاء المغاربة ينتمون الى داعش. إذا لم تكن هناك أدلة ،نعم يجب المطالبة بإطلاق سراحهم وترحيلهم الى بلدهم المغرب. أما إذا تبث تبوثا قطعيا أنهم ينتمون الى داعش، هذا يعني أنهم تَمَّ تجنيدهم لكي يقوموا بقتل الأبرياء ،بمعنى آخر، هؤلاء مجموعة من القتلة ،لا غير. ومِن هنا ،كل مطالبة بعدم إعدامهم يعد تشجيعا للإرهاب ويجب معاقبة من يطالب بعدم إعدامهم. أما حكاية أنهم ذهبوا الى الصومال بحثا عن العمل، لا أدري ما نوعية العمل الذي يمكن البحث عنه في الصومال. ” هاد الحكاية ديالت العمل ما بغاتش تدخل لِيَ راسي” .
عن أي أعراف تتحدث تلك الجمعيات الحقوقية فالقاتل يجب أن يعدم وهذا مذكور في القرآن العظيم فلماذا تتدخل تلك الجمعيات فيما لا يعنيها
أنا مع حكم الإعدام
هناك بعض الجرائم البشعة التي يستحق فاعلوها الإعدام مثل القتل العمد المتعدد والتمثيل بالجثث
قتل الأرحام و…..
إلغاء حكم الإعدام من صالح المجرمين فقط فهذا يشجعهم على ارتكاب الجرائم.
لو كانوا امريكيون او فرنسيون ما حكم عليهم بالاعدام وحتى حكم عليهم ما اعدموا لكانت امريكا تتدخل عسكريا فليفعلوا ما يشاؤون
“حيث وصلوا إلى الصومال بحثا عن العمل، قبل أن يتم التغرير بهم من قبل جماعة إسلامية متطرفة”. هذه غريبة. مغاربة يذهبون الى الصومال بحثا عن الشغل. يا جماعة الخير الصومال تعاني من الفقر والمجاعة فكيف يكون فيها شغل؟. من قام بالذنب يستأهل العقوبة.
انا مع تطبيق عقوبة الاعدام، لان هدا شرع الله، لكن مع تطبيقها كما ورد في القران والسنة، فإن كان هؤلاء الأشخاص قد ارتكبوا ما يستحقق عقوبة الإعدام في الشريعة الإسلامية فانا مع تطبيق شرع الله ،و الله المستعان.
ليس هناك دخان بدون نار هم اقترفو جرائم تستحق الاعدام الصومال دولة ذات سيادة ، تطبق شرع الله
جل المعلقين مع عقوبة الاعدام،،،، مع العلم انها لا تطبق في المغرب مند 1993…..
الغريب في الامر ان جل المعلقين ادا كان هناك فرد من عائلته، ستجده يبكي وينوح ويطلب الصفح ويقول ان الله غفور رحيم،،،،، المتهم بريء حتى تتبت ادانته،،،،،،،لا تكون عندكم انفصام في الشخصية،،،،،
يجب الغاء عقوبة الاعدام،،،،،لانها لا تغير شيء في الجرائم،،،،،
واستثمارها في التعليم العلمي العلوم الحية .
اول مرة أعرف أن الناس تهاجر للصومال للعمل!!!
اذا تبث انهم ينتمون إلى داعش فإن عقوبة الإعدام هي الحكم العادل في حقهم وليس هناك شفاعة لمن يقتل نفسا بغير حق اما قضية التغرير بهم فهذه خرافة لان الذي يسافر من بلد المغرب الى القرن الافريقي ليس بالطفل الذي يسهل التغرير به
أتمنى بلدي المغرب أن تحدوا حدوا الصومال ما تقوم بيه هو شرع الله واش حنا في المغرب القتل شبه يومي لا لجمعيات المنافقين ضدد شرع الله
قوم بسبب تطرفه وتعصبه وتخلفه المنقطعي النظير أصبح منبوذا عالميا . غير مرغوب فيه ولا مرحب به في اي مكان في العالم .
مساكن مشاو يقلبو على خدمة فالصومال الله يعاونهم راهم الصومال فيها الدولار كيخلصو مزيان ألخوت ههه.
مغاربة ذهبو ليبحثو عن عمل الصومال الخبر خاصو ينزل يوم ١ابريل ههه
الأصل هو أنه لا حق في الحياة لشخص يحرم إنسانا من هذا الحق و كفا.
الجمعيات الحقوقية المدعومة من أعداء الأمة تسعى إلى طمس هوية المجمتع.
لي تيمشي للدول لي فيهم الحروب و الحروب الأهلية هكذا تيكون المصير ديالهم على أي كنتمناو ميحكموش عليهم بالاعدام.
الصومال الشقيقة من 1990 أعتقد من قبل و هي كتعيش في الحروب و المشاكل لا تعد و لا تحصى و الصراحة أنا بعدا والله مافهمت علاش بعظ المغاربة كيختارو الدول لي فيهم الحرب.
لقد كانوا عازمون على قتل المواطنين الصوماليين بدون حق و تدمير البلاد و الان يتباكون و تتباكى معهم المنظمات الحقوقية. وجب احترام قوانين الدول الأجنبية كَما نريد احترام قوانيننا
اذا ثبت انهم إرهابيون و كانوا ينوون قتل الناس. فأنا أنادي بإعدامهم. لان من يهمه حقوق الانسان. يجب ان يهمه في الاول و الأخير. حياة الأبرياء الذين ليس لهم أي ذنب. و ليس حماية حياة المجرم الذي ان لم يقتل اليوم سيقتل غدا.
و ستتغير آراء هؤلاء المدافعين عن المجرمين. حين تمس حياته او حياة أقرب الناس إليه.
يدك منك وخا تكون مجدامة العديد من المواطنين الامريكيين والاوروبيين حكم عليهم بالاعدام في دول اسيا ومنهم من حكم عليه في كوريا الشمالية وتدخلت دولهم وافرج عنهم ومم من تم الاتفاق على ان يقضي عقوبة السجن في بلده بلدان لن تتخلى عن مواطنيها ،في الجواز الامريكي مكتوب حامل هاذا الجواز تحت حماية الولايات المتحدة الامريكية فوق اي ارض وتحت اي سماء
وفي الجواز البريطاني :ستدافع المملكة المتحدة عن حامل هذا الجواز حتى أخر جندي على اراضيها
والجواز الكندي نحرك اسطولنا من اجلك،وماذا عن جواز السفر المغربي
ان كانوا ضالمين يستحقون العقاب… وان كانومرغمين بضاعة يتاجر في زرع الفتن اللهم فك اسرهم و ردهم الى اهلهم سالمين
للبحث عن العمل في الصومال حلل وناقش
في أي مجال ؟ علما ان الصوماليية يموتون في قوارب الموت يجب ان توضحوا أسباب الهجرة أصلا الى هناك؟
من لا يرحم لا يستحق الرحمة . ارهابيين مشاو يتكرفصو ويقتلو ويعدبو الأبرياء الإعدام هو الجزاء ديالهم .
هذه مناسبة لفتح باب النقاش حول تفعيل عقوبة الإعدام بالمغرب.اتمنى ان تقدم جمعية او منظمة مغربية غير حكومية ملتمس لتفعيل عقوبة الإعدام خصوصا ضد مرتكبي الاغتصاب على الاطفال و كل شخص يهدد سلامة المواطن و الوطن..حيث ماشي معقول واحد يقطع رجل او يد انسان…و يدخل الحبس اربع سنوات و يقضي العقوبة معزز مكرم و يخرج باش يستأنف النشاط الاجرامي ديالو و يخلي مواطنين شرفاء بعاهة مستديمة..اما الى اغتصب ليا شي حد اولدي كيفاش غادي يبرد ليا الجوف و انا تنشوف الدولة حامياه موكلاه مشرباهداخل السجن؟
إذا تبث عليهم الجرم بالدليل و البينة، فيستحقون الاعدام دون استئناف والمغرب بريء منهم ومن امثالهم.