قررت محكمة الاستئناف بأكادير تأجيل النظر في ملف “اليوتيوبر” محمد رضا الطاوجني إلى غاية يوم 2 أبريل المقبل، مع رفض طلب السراح المؤقت الذي التمسه دفاعه، وإحضاره للجلسة المذكورة.
وتنظر استئنافية أكادير في الطعن الذي تقدم به محمد رضا الطاوجني ضد الحكم الابتدائي الذي قضى بمؤاخذته من أجل ما نسب إليه والحكم عليه بسنتين حبسا نافذا وغرامة نافذة قدرها عشرون ألف درهم، مع الصائر والإجبار في الأدنى، وبأدائه لفائدة المطالب بالحق المدني تعويضا قدره درهم واحد، مع الصائر والإجبار في الأدنى.
وتوبع “اليوتيوبر” المذكور من طرف المحكمة الابتدائية بأكادير بتهم انتحال مهنة ينظمها القانون، وإهانة موظف عمومي، وحالة العود في بث ادعاءات ووقائع كاذبة من شأنها المس بالحياة الخاصة للأشخاص أو التشهير بهم، وتسجيل وبث صور شخص دون موافقته.
وانطلقت محاكمة محمد رضا الطاوجني استئنافيا يوم 19 مارس المنصرم، وتم تأجيلها إلى غاية 26 مارس، حيث تم التواصل معه عن طريق تقنية “الفيديو كونفيرانس” انطلاقا من السجن المحلي لآيت ملول، وطلب دفاعه تأجيل النظر في الملف إلى غاية 2 أبريل مع التماس تمتيعه بالسراح المؤقت الذي رفضته المحكمة.
هاد اليوتيوب مصيبة شحال من واحد دار فيه فلوس صحاح
ؤشحال من واحد صيفطو الحبس.
عدد كبير من اليوتيوبر دفعهم الطمع والجشع إلى انتهاك الحياة الخاصة للناس والتشهير بالأفراد والأسر. عدد من الأسر تعرضت للتشتيت والتفكك بسبب عدد من اليوتيوبر الذين غاب عنهم الوازع الأخلاقي والديني.
الطاوجني في قضية لا أساس لها متابع في حالة اعتقال… مومو في قضية واضحة و مفضوحة متابع في حالة سراح…. للأسف كل ما يتعلق بالرأي و التعبير و المعارضة …هناك تشدد وقسوة
هل الطاوجني او الدين يدافعون عنه سيقبلون يوتوبر يقف أمام منازلهم و يصورون عائلاتهم بعد خروجهم
رموز الفساد الحزبي والسلطوي اغلبهم به قضايا بتهم ثابتة لكنهم يتابعون وهم طلقاء وفي الأخير وبعد سنين تصدر احكام وقف التنفيذ أو براءة !!
إنها معضلة البلد حيث يلاحظ السرعة الفائقة في احكام قضايا حرية الرأي أو فضح الفساد أو المطالبة بالحق واصحابها في السجن اولاً بينما قضايا كبرى للفساد تدوم سنوات والمتهمون طلقاء !!
هذا ما يدفع المواطنين إلى الإحساس بالإحباط والظلم وفقدان الأمل
من خلال عدد التعليقات يظهر عدد المتضامنين فكما قال يوتوبر بانه عندما كان يبث فيديوهاته كان المشاهدون يكتبون له بانهم سيدافعون عنه عند محاكمته و لكن أثناء المحاكمة اطل من زجاج النافذة و لم يشاهد اي واحد منهم
عيب و عار ان يسجن مواطنين عبروا عن آرائهم في مواقع التواصل الإجتماعي خصوثا عندما يكون المدعي وزيرا ،ما قبلت ان تكون وزيرا لتسير الشان العام إلا لينتقدوك المواطنين خصوصا إذا أخطات و الخطأ وارد اكثر من مرة .فلا داعي لتوظيف سلطتك لتنتقم من الضعفاء .الله يطلق اسراحهم .
السيد الطاوجني صحفي حقيقي لا يقول إلا القليل من الحقيقة لو قالها كاملة لكان في عداد المفقودين
نسأل الله أن يطلق سراحه ويدمر أعداء الحق
للاسف، جهال البعض بالقانون قد ؤؤدي ال هذا . عندما ندعي شيئا يجب اثباته، الهدرة بوحدها كتدي للحبس . حاجة اخرى، السيد ماشي صحفي؟ شفتوا التهمة ديال انتحال الصفة ديال مهنة منظمة؟ واش صفة صحفي أو حاجة أخرى؟