قدم المنتخب المغربي أداء مخيبا في مباراته أمام منتخب موريتانيا، مساء أمس (0-0)، في ختام المعسكر الذي انطلق منذ 18 مارس الماضي وتخللته مباراة ودية أولى أمام أنغولا لم يقنع فيها “الأسود” أيضا رغم الفوز بهدف نظيف.
وعبرت فئة واسعة من الجماهير المغربية، في تعليقات على صفحتي “هسبورت” و”هسبريس”، عن عدم رضاها على مستوى الفريق الوطني في مباراة أمس، إلى حد دق ناقوس الخطر والمطالبة بتشخيص عاجل للوضع وإيجاد حلول فعالة قبل المباريات الحاسمة من تصفيات كأس العالم 2026 ونهائيات كأس أمم إفريقيا 2025 التي ستقام في المغرب.
وجاء في أحد التعليقات: “نتوفر على أفضل اللاعبين في الدوريات الأجنبية لكننا وْحلْنا مع منتخب موريتانيا. لا تكتيك ولا محاولة”، في ما كتب معلق آخر: “الركراكي أبان أنه ناقص تكتيكيا، خصوصا عندما يركن الخصم إلى الوراء طيلة المباراة. لا فرص للتسجيل ولا خطة لإرباك الخصم، مثل هذا السيناريو سنراه في مبارياتنا لكأس أمم إفريقيا 2025، وإن لم نجد الحلول فعلينا نسيان أمر الكأس نهائيا”.
تعليق آخر صب في المنحى نفسه، جاء فيه: “لم نر خطة أو تكتيكا يطبقه لاعبو المنتخب، الخطير هو استدعاء لاعبين مميزين وعدم الاستفادة من قدراتهم في عمل جماعي مندمج. وكأنك تشاهد حصة تدريبية. لم نستفد من حضور اللاعب إبراهيم دياز، كان يمشي طيلة المباراة. مشكل الركراكي لا يدرس الفريق الخصم، يترك له الأريحية في اللعب، ومرتداته بطيئة جدا تترك المجال للفريق الخصم للرجوع والانتظام وغلق المنافذ. لا يدفع الفريق الخصم لارتكاب أخطاء. كل الاحترام والتقدير لمدرب موريتانيا، الذي نجح تكتيكيا في المباراة أكثر من الركراكي، وبلاعبين أقل بكثير من مستوى لاعبي المنتخب الوطني”.
وارتأت بعض التعليقات أن المنتخب المغربي ومدربه وليد الركراكي ما زالا عالقين في إنجاز “المونديال”، دون تحقيق أي خطوة أخرى إلى الأمام منذ 2022، في انتظار استفاقة عاجلة للطاقم التقني لإنعاش خطوط الفريق الوطني بخطط حية وتوظيفات موفقة للاعبين في المباريات المقبلة.
وسيكون على الناخب الوطني، وليد الركراكي، أخذ مسألة البحث عن الحلول التكتيكية التي يعاني منها المنتخب المغربي على محمل الجد، بعيدا عن الخطابات العاطفية والساخرة أحيانا لتحوير وتحجيم المشكل، قبل دخول المنعرجات الحاسمة من الاستحقاقات المقبلة.
مجمل القول، اظت ان المدرب الركراكي ابان عن محدوديته, فعلا نهجه كان مناسبا في كاس العالم لكن بعد كاس العالم، يجب على الجامعة ان تبحث عن مدرب بامكانه اخراج المنتخب من هذا العقم التكتيكو و خصوصا الهجومي.
يجب على الجامعة أن تقيل الركراكي قبل وقوع الصدمة في الكان المغربية.نعم هناك نجوم لكن ليس هناك مدرب قادر على توظيف كل هذه الطاقات النجومية.
تمنيت لو لعب اتحاد الاسلامي الوجدي مع موريتانيا لفاز عليه .العيب في خطة المدرب هل يعقل ان ضع رحيمي في قلب الهجوم وهو فنان في المكان الدي ياعب فيه مع فريقه العين .
أظن أن مرحلة الركراكي مع المنتخب المغربي انتهت فصولها مجموعة من اللاعبين الذين ينتمون لأندية عالمية عجزوا عن تقديم المستوى الكروي المطلوب منهم الفكر الكروي عند وليد جد محدود أيضا كثرة تجريب اللاعبين و عدم الاستقرار على توليفة واحدة
مدرب لم يستفيق بعد من أحلام المونديال
يجب على الجامعة إتخاذ التدابير والحلول قبل فوات الأوان
لاعبون مميزون في أنديتهم يبقى الحل الوحيد هو كيفية توظيفهم فوق الملعب وقراءة الخصوم
يجب أن نحمد الله أن المنتخب الموريتاني لم يهزمنا كما فعل مع منتخب الكراغلة. المنتخب الموريتاني قوي جدا ويتوفر على لاعبين متميزين.
في نضري تغيير المساعد بن محمود بي عادل رمزي الذي له خبرة في البطولة الهولندية والعقلية الأوروبية وتغيير زياش الذي جميع تمريراته كانت خاطءة
المنتخب المغربي يتوفر على لاعبين من الطراز الجيد ومدرب ضعيف عاجز عن إيجاد خطة لتسجيل الاهداف عندما يركن الفريق الخصم في الدفاع والدليل اللعب العشوائي والفرديات. تعادل مخيب للامال أمام أنظار الجمهور المغربي مع منتخب متواضع.
مشكل المنتخب هو أن الركراكي يغير المكان الأساسي للاعبين مثلا رحيمي كان مزيان في الجناح الأيسر مع عطية الله في مانش أنغولا علاش في موريطاميا يلعبو قلب هجوم فهو ليس مكانه الأصلي..أما دياز لازم ينقص شوية من المراوغات و يلعب باس باس مع زملاءه و رسمية مرابط بانت الوسط كان ناقص في بناء الهجمة..إن كان جميع اللاعبين في الدفاع فعليهم تجربة التسديد من بعيد على المرمى
يجب التفكير في التعاقد مدرب جديد يواكب مهارات اللا عبين قبل فوات الأوان دون ان ننسى ماقدمه المدرب الحالي
منتخبنا كان تائها في المقابلة ودور امرابط اوناحي في وسط الميدان ظهرت جليا المهم نتوفر على الاعبين مميزين لا نكر ذلك لكن توظفهم كان سيئا حتى دياز مسكين تقاتل ولكن لم يجد من يفهمه سبحان الله العظيم هذا منتخب عبر مرور الازمنة لم نجد فريق قوي متامسك يفوز بكأس أفريقيا عدة مرات مثل الفراعنة المهم الله يفرجها من عندوا المنتخب كان ضعيف وضعيف تكتيكيا وتحياتي لكم جميعا
مستوى متواضع جدا لا أحد كان يتوقعه
ربما أن المدرب الركراكي انتهت صلاحيته
باراك عليك اسي وليد راه مبقاش عنداك متزيد خليك عزيز اودي معاك حتا زياش كبان ليا ولا سوسة فالمنتخب مع احترامي لما قدمه للوطن
لست على دراية بفنون وتقنيات اللعبة لكن ان الركراكي انتهت صلاحيته عيب وعار ان يكون عندنا لاعبين في المستوى ونفتقد الخطة المكمة التى تربك الخصم يجب تدارك الأمر قبل فوات الاوان
هكذا جرى لحسين عموة تعرض لهجوم والانتقادات من طرف الجمهور الاردني والصحافة ولكن كان مصمما على العمل والتحمل وفي النهاية اسكت منتقديه النتائج بوصوله إلى نهاية كاس اسيا وكان قريبا بالتتويج لولا ماجرى من احداث خلال المقابلة ولهذا يجب إعطاء المدرب فرصة والنتيجة لاتاتي بسرعة نعلم الكل متربص بالفريق المغربي الكل يريد إسقاطه لما وصل إليه في مونديال قطر كما على المدرب ان ينسى ملحمة قطر وزير الصمطة يلبغا يحبوه المغاربة اكثر
ما عجبني في الماتش
هو أن اللاعب حكيم زياش
كان فرحان بتواجده في المغرب
علامة الفرح كات على وجهه
وما أبهرني كذلك هي طريقة الدفاع
للمنتخب الموريطاني
يتقنون خطة الدفاع
حتى في كأس إفريقيا تم إقصائهم بضربة جزاء .
أضن أن المنتخب يحتاج إلى حسين عموتة
الفريق الوطني الأردني يسجل أهداف
حان الوقت للمناداة على هيرفي رونار فهو ينتظر على أحر من الجمر لتدريب المنتخب المغربي .. أظن هو الأصلح في المرحلة الحالية
بكل صراحة ادعو السي لقجع الى البحث عن مدرب محنك لقيادة الاسود قبل أن اتوقع انتكاسة اخرى….ساعة السي الرگراگي سالات والسلام.
مادام الركراكي على رأس المنتخب فلن ننتظر أي إنجاز ……..
انتظروا الكثير من الكبوات ….
التصريحات قبل المقابلة في الاعلام كانت كلها على (( الهذف من هذه المباريات الودية هو كيفية اختراق الهجوم المغربي للدفاع المتكتل )) ، لهذا المنتخب الموريتاني ركن الى الوراء و ضرب حراسة لصيقة على دياز و كان همه هو ان لا يستقبل هذف حتى و ان لم يسجل.يجب تجنب التصريحات قبل المقابلة لانها من المفضحات للخطة و عدم الإستهانة باي منتخب لان الكل يستعد و يتطور مع ان المنتخب الموريتاني لم نشاهده هجوميا على الاقل المنتخب المغربي دائما نشاهده حاضرا في الدفاع و في الهجوم ضد فرنسا و البرازيل و البرتغال ووووووو. وتبقى المقابلات الودية للانسجام و المقابلات الرسمية هي التي يمكن للاعب ان يعطي ما في جعبته و لا يخاف فيها على رجليه.
المنتخبات المحيطة بنا و العربية عموما تطورت بشكل ملفت بخلاف المنظومة الوطنية في تقهقر مستمر .
مشكلة المنتخب هو طريقة لعبه يلعب تقيل بزاف بزاف. ولاعبيين متخوفين من اخد الكورة وهناك عشوائية وهدا عمل المدرب الدي بتعمل برخاوة وغير صارم مع الاعبين مدرب خاصو يكون عندو كلمة زياش اصبح لا يعطي شيء وحكيمي يجب أن يبتعد عن ضربات جزاء وخطء لانه متعصب ولا يتحكم في الكورة. هنا بايطاليا كان كونتي لا يتركه ينفد ضربات جزاء وضربات الخطاء ولا يتسابقون هو زياش عليها
ماتش كان فيه كولشي إلا كرة القدم، منتخب جا رجع اللووور ودار bloc bas ماتش كامل ورفض يلعب كرة، ماكيفوتش 3 باصات وكايعطيك كرة ويرجع يدافع ويخربق اللعب وكايخليك تلعب معاه فالزحام الشيء لي كايهدد اللاعبين بالإصابات… بونو جاتو كرة وحدة 90 دقيقة!!!! بحال هاد الماتشات فنظري بلاش منهم مع منتخبات ماكتلعبش كرة غير كاتسناك شنو غادي دير وكيفاش يمكن تصنع شي فرصة فالزحام….. على الأقل ماتشات مع منتخبات أوروبا وأمريكا اللاتينية كاتكون الفرجة مضمونة لأن هاد المنتخبات كاتخرج تلعب كرة وكاتهجم عليك وكايكون تنويع فاللعب وحدة عندك و وحدة عندهم، ولي شاف ماتشات اسبانيا مع البرازيل وفرنسا مع الشيلي وهولندا مع ألمانيا وبلحيكا مع أنجلترا غادي يفهم شنو كانقصد.
اهم حاجة اليوم هي حتى لاعب ماتبليسا وغادي يرجعو للفرق ديالهم سالمين لأنهم ملعبوش كرة فهاد جوج ماتشات، وأحسن ماكان فهاد فترة التوقف الدولي هو جمهور مدينة أكادير لي حج للملعب الكبير وصنع الفرجة، وإلتحاق براهيم عبد القادر دياز لي عطى مؤشرات أنه غادي يكون نجم كبير إلى جانب الشاب الفنان بنصغير.
على الجامعة ومدربها المدلل أن تجد الحلول العاجلة سيما أنها تتوفر على لاعبين مميزين في فرقهم قبل دخول غمار المنافسات القارية والدولية.
الركراكي أضر بالمنتخب الأول و بالمنتخب الأولومبي أيضا ..
و سنرى الكثير حتى أنك مش حاتقدر تغمض عينيك
الركراكي زرع روح الاحباط في اللاعبين و أطفأ توهجهم مع فرقهم .
لو كنت مكان السيد لقجع لاستغنيت عن الركراكي من منظومة كرة القدم و ليس الشرع …
مجمل القول …الركراكي ضعيف جدا …والمنتخب المغربي كبير عليه…ما وصل إليه المنتخب المغربي في قطر كان مجهود اللاعبين…ولقد لاحضنا هدا في اللقاءين .لا توجد اي بصمة للمدرب…يعتمد على اللاعبين اكتر من الخطط التكتيكية…ولقد قالها بنفسه ويكررها في كل مناسبة…انه يتق في اللاعبين ولم يقل قط انه يتق في الخطط والتكتيك للمباراة…ولقد قالها بونو…هههه كنا غير مقصرين حتى وصلنا نصف النهاية…وان كان هدا يدل على شيء فانما يدل على ان ما وصل إليه المنتخب في كأس العالم كان من مجهود اللاعبين وليس الركراكي…ارجو اقالة الركراكي قبل ان يخرج مدلولا بعد كاس افريقيا في المغرب…من الأفضل ينسحب بشرف…لان المغاربة لن يرحموه ولن يقبلو منه الاعتدار كما فعل بعد كاس افريقيا في ساحل العاج…بل لن تكون له اعدار…وان حصل هدا يجب اقالة لقجع ايضا…اقولها بكل صراحة…لان لقجع هو الدي اصر على بقاءه بعد انتكاسة كاس افريقيا. وشكرا…
و كأن السيد الركراكي أصبح غائبا عما يدور في عالم التدريب الحديث مثل تلميذ كثير الغياب عن المدرسة .
حسب رأيي المذرب وليد الركراكي خاصو يمشي بحالو. يجب البحت عن ربان جديد . شكرا وليد على كل ما قدمته للمنتخب . الأن خاصك تقدم الإستقالة ديالك . بلا متزيد تمرضنا أكتر.
لدينا نجوم عالمين ولم نستطع ان نسجل على من ؟ على موريتانيًا. و الله حتى عيب عليكم. اسم ينسيك في اسم يلعبون في اندية عملاقة وفي اخر المطاف جل المحولات اللتي كانت ليسوا بمحاولات حقيقية و انما هم هجمات فارغة بدون عنوان. لست أدري ما هي الرسالة اللتي تريدون ان تقدموا لنا .
مشا السجود لله، مشات البركة. ما غا تقادو حتى ترجعو للسجود.
كمغربي لي غيرة على بلدي لم يعجبني ذلك اللعب الذي لعب به الفريق الوطني ضد الفريق الموريتاني الشقيق خطة ومستوى اللعب تحت العتبة كنا ننتضر فريقا قويا وخطة لعب جيدة ولكن مع الأسف كل شيء دون المستوى المطلوب.
بنسبة الاداء تاع لبارح كارتي ، ولكن وخة تجيبو احسن مدرب متل رونار وعموتة والله ميديرو تا شي حاجة ياك نسيتو بلي عموتة و رونار كانو كي دربو لمنتخب و كعمة داو كأس افريقيا شحال هادي
لابد من تغيير المدرب وطاقمه.
لاوجود لاي ريحة الكرة.
دياز معزول وبن الصغير يقاتل لوحده.
اما الاخرين تائهين ومعفرين بحال زياش.
لابد من الحزم والصرامة.نطالب بمدرب ألماني دو خبرة.
يجب تغيير المدرب او عدم إقحام زباش في المنتخب. لان زباش اصبح لاعب غير قادر على اللعب
اعذروا السيد الركراكي فمدرب الشقيقة موريتانيا نصب له فخا و سقط فيه ..
المدرب تغيرت طموحاته عندما وصل إلى القمة في كأس العالم أصبح من الصعب عليه الحفاظ على نفس المستوى ،فبعض اللاعبين يئسوا من الحضور في المقابلات الودية دون الللعب ولو 20دقيقة كالحارس المتألق منير المحمدي (دائما بونو بونو…)يجب خلق المنافسة بين اللاعبين، اخوماش يجب أن يلعب على الاقل احد الاشواط45دقيقة،اللاعب الشاب ذو 18سنة الخديم لاعب ريال مدريد لماذا لم يشركه المدرب ولو 10دقائق ولماذا تمت المناداة عليه .فهو في أعين المدرب الأول لريال مدريد، الطريقة التي تعامل بها مع يوسف النصيري اطاحت بقيمته،وكذا إعطاء زياش قيمة اكبر دون خلق منافس له في الفريق كأخوماش…في وسط الميدان ضرورة المناداة على بوشواري للعب مع ابراهيم دياز و اوناحي.
لماذا تم ابعاد نجم اولمبيك مرسيليا امين حارث ؟؟؟؟
أعتقد أننا في أمس الحاجة إلى مدرب مثل الحسين عموتة الآن و بدون تأخير
رفضت أن أشاهد المباراة لا الأولى و لا الثانية عندما علمت أن الركراكي حاضر في التشكيلة .
المشكل ليس في إقالة المدرب نفس السيناريو يتكرر منذ 76
يجب أن نشجع المنتخب و نصفق له و نعتز به
لكن الموريتاني الشقيق .
في هذه اللحظة التي يعيشها المنتخب الوطني بعد خروجه من كأس إفريقيا بالكوت ديفوار وبعد هاته المقابلين الوديتين يتبين ان صلاحية سي الركراكي انتهت وحان الوقت للبحث عن مدرب بديل له، وحسب رأيي الشخصي لايصلح لمنتخبنا بهذه التركيبة البشرية والنجومية التي يتوفر عليها سوى هنري رونار الذي يعرف كيف يتعامل معها.
اقولها واعيدها منذ زمن. الركراكي مدرب محدووووود جدا واقص. ما يمكن ان يشغله داخل اي فريق هو مساعد مدرب لا غير. والواضح انه لا يعطي خطة بل فقط يتحدث مع اللاعبين ويحمسهم وفقط،يعني عمل فرق الاحياء وخلاص.
العنوان اختصر كل شيء: نجوم وعقم تكتيكي!!! أعتقد أن أي مدرب يمتلك إبراهيم دياز بن الصغير زياش رحيمي عدلي الكعبي النصيري أخوماش حكيمي عطية الله شادي رياض العزوزي أمرابط أمير ريشاردسن حاريت الصيباري أكرد عبقار بونو المحمدي.. ..كوكبة من النجوم، ولا يحقق الانتصارات، هنا نطرح أكثر من سؤال حول ذكاء المدرب وحنكته في استغلال هذه المواهب بفكر تكتيكي يجعلهم يبدعون على أرضية الملعب ويفكون شفرات دفاعات الخصم، ويجدون مفاتيح الشباك بسهولة…بصراحة، سي الركراكي، نال أكثر من حقه، ولكل صبر حدود!!!!
الله يرضي عليكم المسأله ماشي ديال المدرب شوفو شحال من مدرب داز في المغرب المشكيل ف الرجلين اللي يدخلها الشبكة را معدناش اللي يسجل خصكم تعرفو هاد القدية وخا تجيبو الف مدرب
زياش خرج على الفرقة المدرب ضعيف
عن أيّ نجوم تتحدثون؟؟؟ تصنعون من الدمية سلطانا!!!! لاعبون انتهت صلاحيتهم، ومدرب بدون بوصلة ولا شخصية تدريبية، لو أن ناديا مثل نهضة بركان او الحيش الملكي او اولمبيك اسفي او او او .. لو أن إحدى تلك الاندية لعبت ضد انغولا وموريتانيا للقنوهما درسا كرويّا … لكن للأسف .. سنظل نحلم سنوات أخرى
السلام عليكم و رحمه الله و بركاته اخواني القراء لا بغيتو هاد المنضومة تنجح و يولي عندكم فريق وطني قوي غيور على هاد البلاد خص نحيدو باك صاحبي في هاد البلاد و تكوين لاعبين مند صغر و بدون تحيز لان اللعب في افريقيا ليس هو اللعب في اروبا و ديما تنقولها خص باك صاحبي تحيد راه تا الكورة ولات فيها رشوة و المعرفة و السلام عليكم و عواشركم مباركة
يصعب جدا جدا علي المنتخب الوطني أن يظفر باللقب الإفريقي لعدة عوامل وأهمها أن جميع اللاعبين يمارسون في الأندية الأوروبية، إلا إذا لعبنا بفريق نهضة الفقيه بن صالح أو ماشبه ذالك.
فعلى السيد فوزي لقجع إدا أراد أن يرتقي بالكرة المغربية أن ينظم إلى الاتحاد الأوروبي كما هو شأن المنتخب التوركي .
أما المنافسات في البطولة الأفريقية فهي مضيعة للوقت رغم كل ما عملتم إلا كما قلت أن تلعبوا فريق فم الجمعة.)))))
اعطيوني الله يجازيكم بالخير جواب
كيفاش مدرب فاز بكاس افريقيا للاولمبيين وتاهل الى الادوار النهائية للالعاب الاولمبية ويقال بعد ثلاتة أشهر من بداية الالعاب
وكيفاش مدرب يستمر رغم انه اقصي تقريبا من الدور الاول في كاس افريقيا للامم وقد قال ان لم اصل بالفريق الى نصف النهائي استقيل
هل هناك منطق
بكل صدق لو اتينا بفريق الجيش الملكي ولعبنا به وطاقمه التقني الكامل ..لاءحرج منتخب موريتانيا بكل نجومه ….اتبت جليا ان وليد الركراكي لم يبقى ما يعطي تقنيا وتاكتيكيا للمنتخب المغربي ..وما بقي فيه هو لسانه الحاد لمن ينتقذه وخصوصا الصحفيين ..الذين يحرجونه بعيوبه المعروفة ..ضعفه التكتيكي ولم يحسن جيدا توظيف اللاعبين ..انتظروا مع وليد وطاقمه وبنمحمود المشؤوم
الصراحة الاعبين شبيب ومميزين ونشطين لكن لا يوجد أهداف ولهذا يبين لنا أن المشكل كله في المدرب صدمنا في كأس إفريقيا ومازال سيصدمنا في المستقبل وأتعجب كيف نجح في كأس العالم قطر
تدبير حاجيات العرس المغربي يتطلب عام من الاستعداد المادي و المعنوي لتكون نتيجة هذا العرس في مستوى العائلة امام الضيوف. الخوف ثم الخوف من مصير كرة القدم الوطنية عند بداية كأس إفريقيا في بلدنا وبداية اقصاءيات كأس العالم أمام هذا التخبط في تكوين منتخب قوي منسجم يرجع بنا تلك الهيبة التي اكتسبها في قطر ويؤكد بحق ان المرتبة الرابعة مستحقة ولم تكن ابدا حظ.
الركراكي الاعب الخلفي …لايعرف للتكتيك و الهجوم و هو يتصرف كمدير موارد بشرية وحين يفهم ان المشكل اكبر من راسه ينادي على المدرب المساعد البهلوان..عموتة احسن منه ليس فقط في قدسية المهمة لكن حتى في التكتيك…كان هناك لاعب لم يستفق الا في اللحظات الأخيرة من المقابلة..اضنه العزوزي…كان عليه تغييره. ضربات الأخطاء يتقنها زياش و نحن نرى داءما حكيمي بقوته الجسمانية يتطفل على ركلها …خارج المرمى و الان حتى الوافد الجديد دياز يناور للقدف…هناك مجموعة حكيمي زياش اوناحي نصيري تأقلمت مند المونديال..الدفاع مثيين..لكن هناك مكان..الضلمي…لم يعوضه امان الله…يمكن لاعب الرجاء الدي اقحم في اخر المبارة مع الوقت ان ينسجم. لاننسى انا الموريتانين كانوا مغاربة…فبسالتهم في اللعب كما أنه ديربي!
السيف ينبو والفرس يكبو. هل كبوة اسبانيا وبلجيكا والبرتغال والبرازيل امام المغرب الذي واجههم بدون عقدة نقص (كما فعلت موريطاميا البارحة مع المغرب) حطت من قيمة تلك الفرق ومكانتها.؟؟!
الفريق الموريطاني كان في المستوى دفاعا وقتالية مثلما كان المغرب في كاس العالم.
هناك اخطاء وقع فيها المدرب واللاعبون. والمقابلات الودية وجدت لكي يتعرف كل فريق على نقط ضعفه وقوته.
نتمنى ان يعي اللاعبون المغاربة والمدرب نقائصهم ويتجاوزوها لاحقا.
منتخب هزيل ضعيف عاجز عن إيجاد الحلول .واش دايرين شراكة مع ماكدونالدز لي كيقتل دراري صغار في فلسطين وبغيتو ربي يسهل عليهم.ركراكي فات وقتك.فهم راسك وسير قلب ليك على مهنة أخرى.
واضح ان وليد الركراكي فشل في تشغيل قدرات لاعبي الفريق الوطني لذا يجب أن يتواضع ويقدم استقالته با يعقل فريق يعج بالنجوم لم يقوردى على بناء ولو هجوم واحد مقنع !
مهزلة “كان ساحل العاج ” ومبارتي انغولا وموريتانيا الوديتين ابانت عن محدودية الركراكي وفشله في التعامل مع المباريات رغم توفره على لاعبين في المستوى، تقنيا وبدنيا…
كنت تخليها بعزها اسي الركراكي وتستقيل من نهار تقصيت من كاس افريقيا فالثمن لا خطة لا تكتيك لا تنضيم خاصة في مقابلة البارحة . صراحة كاس افريقيا كوتديفوار للنسيان مقابلات ودية للنسيان بصح تشوهنا مع اللي يسوا و ميسواش فبلادنا فكاس افريقيا هاذا لن يغتفر لك من طرف الجمهور المغربي . المنتخب اصبح كبير عليك سي قرا شويا وزيد معرفة فالتدريب و الخطط.
مدرب بدون افكار بدون تكتيك كان يجب عليه ان يترك منصبه بعد صدمة كءس افريقيا صحيح لنا لاعبين لكن ايضا ليس لنا لاعبن زياش انتهى حتى طريقة خروجه من الملعب كانت مشينة لمدا لا يلعب انصيري ويكون فيجانبيه الايمن عدلي اواخومشوالايسر يكون رحيمي او بن صغير واعني بدلك طريقة اربعة ثلاثة ثلاثة وهي الخطة الاكثر نجاعة ولنا لاعبين يمكن توظيفها للاسف الركراكي ليس بمدرب ٢٠٠ دقيقة لعب ضد منتخبات بتصنيف جد متءخر والنتيجة صفر هدف لان الهدف المسجل كان للاعب ضد مرماه
ظهر بشكل واضح
حاجة الفريق الوطني
لمدرب أو قائد أكثر
كفاءة، فالنية وحدها
لا تكفي… وكما
يقال : “فريق من الأرانب
يقوده أسد خير من
فريق من الأسود يقوده
أرنب”.. فاليبادر لقجع
بالتنقيب عن مدرب يليق
بالجواهو التي استطاع
تجميعها من كل أنحاء
المعمور.وينبغي التعجيل وتبين أن التأهل لنصف النهاية التي يتبجح به الركراكي كان بفضل الجمهور العربي: (الذي قال الركراكي بأنه لا يمثلهم، أي العرب) وتضحية اللاعبين. لقد تفاءلنا خيرا بالإطار الوطني لكن وللأسف الشديد خيب ظنوننا… وحتى خرجاته الإعلامية وتعامله مع وسائل الإعلام كشفت الكثير من ملامح شخصيته التي يمكن أن نتفاءل بها خيرا خاصة ونحن مقبلون على استحقاقات كروية مهمة لا يمكن لهذا المدرب أن ينجح فيها بهكذا عقلية…
مدرب محدود تكتيكيا مزال خاصو يقرا التدريب، النهج الدفاعي الذي كان يتبعه في المونديال لا يمكن أن نلعب به في جميع المقابلات. هذا هو الوقت المناسب لإيجاد بديل للركراكي الذي نشكره على ما قدمه في المونديال. ولكن لا يصلح ان يكون مدربا للمنتخب.
وعواشر مباركة
الركراكي ابان عن محدوديته في ايجاد حلول تكتيكية تساعد اللاعبين في حل مشاكلهم داخل الميدان.
وهذا ما ظهر أيضا في كأس إفريقيا.
في كثير من الأحيان كان اللاعبون تائهون خاصة في وسط الميدان وهم يحاولون أن يجدوا حلولا ترفيهية والركراكي يتفرج عليهم.
المشكيل فالمدرب أولا و أخيرا، لأن هدوك اللعابة لي عندنا فالهجوم من خيرة الهدافين في الفرق ديالهم، بالإضافة الاعتماد على زياش في التمريرات عوض التوغل و خلق الفرص كما يفعل رحيمي أو دياز أو الصغير. كما أن أداء حكيمي مع المنتخب في تراجع حيث لم يعد يؤدي الدور الهجومي كا عهدنا لأسباب يعلمها المدرب و هي النية الزائدة و الضحك و عدم تخراج العينين فينا عوض يخرجهم فاللعابة لي تيتفشو.
المنتخب يحتاج مدرب من المدرسة الاسبانية او الهولنديه نظرا لان اغلب لاعبين المنتخب قصار القامة
ولديهم بنيات ضعيفة. ولكن عندهم المهارات
التي يمكن صقلها في قالب جماعي .
باختصار
يجب إقالة المدرب في أقرب وقت
اقالة المدرب هضرة خاوية. عطيو للسيد فرصة وباركة من المزاجية و تغيير المواقف بين ليلة و ضحاها. البناء يتطلب سنين، و إذا بغيتو مدربين مغاربة من الطراز العالمي، فلا سر إلا الممارسة. الركراكي استطع يكتاسب ثقة اللعابة و أبان عن قدرة ريادية اللي حنا في أمس الحاجة لها. هو الآن كيتعلم من تجارب المونديال و الكان، بتعزيز الفريق و دكة الاحتياط، وإعداد و تنويع الخطط التكتيكية، وهذا أمر كيتطلب وقت، فالمرجو مزيدا من الصبر…