تمكنت عناصر الشرطة بمدينة الرباط، صباح اليوم، من توقيف شخص تبدو عليه علامات الخلل العقلي، وذلك بعدما عرّض أمن الأشخاص وسلامة ممتلكاتهم لاعتداءات وتهديدات جدية بواسطة السلاح الأبيض.
وحسب معطيات أمنية، فقد تدخل أحد عناصر الشرطة العاملة بشارع محمد الخامس بالرباط، لتوقيف المشتبه فيه، الذي كان في حالة غير طبيعية ويتلفظ بعبارات غير مفهومة، مشيرة الى أن “الشرطي أصيب بجرح بواسطة شفرة حادة ملفوفة من الأسفل بنصل من الكارتون، كما أصاب شخصين آخرين بجروح”.
وقد تم ضبط المشتبه فيه وتحييد الخطر الذي تسبب فيه، كما تم فتح بحث قضائي في الموضوع تحت إشراف النيابة العامة المختصة، للكشف عن خلفيات هذه القضية، وكذا التحقق من الوضع العقلي والنفسي لمرتكب هذه الأفعال الإجرامية.
بغيت نعاودلكم على تازة باختصار
جميع المحتلين العقليين لي تيشدوهم تيسيفطوهم ل تازة
كل من أراد أن يهرب من اعتداء ، يدعي أنه مختل عقلي…. على القضاء تطبيق أقصى العقوبات
ياك الرباط تخلو من مثل هولاء وكذلك مهاجري جنوب الصحراء والمشردين كلهم يتم جمعهم وترحيلهم لمدن نائية بعيدا عن الرباط لكي لا يقلقوا راحة المسؤولين الكبار
جرت العادة أن ينقل هؤلاء الأشخاص إلى المدن الصغيرة لتلميع صورة العاصمة. فمثلا مدينة سيدي قاسم مليئة بهؤلاء الأشخاص. الأرجح و الأصح هو جمعهم و ايوائهم بمراكز مختصة تحت إشراف أناس مختصين. و كما يقول المثل المغربي:” للي ما خرج من الدنيا ما خرج من عقايبها”
الحمد لله على كل حال الرباط كاين فيها غير شخص مختل عقليا.آجي تشوف القلعة راه ولينا خيفين على وليداتنا من هؤلاء الأشخاص بالعشرات في الشوارع.ماالحل
* الله ينجي جميع عباد الله ، قد إستفحلت هذه الظاهرة مؤخراً نظراً لعدة عوامل ، و الله في عون
عوائل هؤلاء المرضى . أما الأمن و العموم ليس الأمر بأيديهم ، فكيف تعاملت مع الأحمق فأنت
خارج القانون ، و كامل المسؤولية تبقى على وزارة الصحة . و اللي ما خرج من الدنيا ما خرج
من عواقبها ، و لا نعلم ماذا ينتظرنا نحن و فلذات أكبادنا وأحبتنا ….
المسؤولية ايضا تقع على السلطات ورجال الامن الذين وفي غالب الاحيان يرون مختلين يتجولون بالشوارع ويتلفظون بكلام غير مفهوم وكلام نابي ويسبون المارة دون ان يتدخلوا ما دام لا يتعرض للمارة . وهذا خطا كبير لان في اي لحظة المختل يمكن قتل اطفال او سياح او مارة . لذا يجب التعامل مع هذه الاشياء بواقعية وحس وطني وليس بترك الامور ما دامت لا تشكل خطر في اللحظة الانية
ما مشكلة تواجدالمختلون عقليا بكثرة في الشوارع وبعدد لا يحصى؟؟؟؟وخصوصا هذه السنة ؟؟؟؟الا تدرون معنى كلمة مختل ؟؟؟اي المسكين لا يع ما يفعله ،يعني أنه قد يرتكب اي جريمة أو يعتدي بالضرب على المارة، وقد تكون الضربة مميتة ،في الرأس مثلا….قد تسألون لماذا؟؟؟لانه مختل اي لا عقل له …..وجب الأخذ بعين الاعتبار وبجدية تامة هذه الظاهرة.هؤلاء وصلوا إلى ما وصلوا إليه بسبب الظروف القاسية التي مروا بها ولم يكن اختيارهم أن يصبحوا يوما ما مختلون عقليا ،فاذا رجعنا إلى سجلهم الاجتماعي نجد منهم من كان عبقريا ويطمح بالوصول الى مهنة مرموقة.بالله عليكم ايها المسؤولين عن حالة هذه الفئة ،لماذا لا يتم احتواءهم وعلاجهم ؟؟؟علما أنهم هم أيضا من البشر ويفتقرون لأدنى سبل العيش الكريم ،منها النظافة،الملبس،المشرب والمأوى….هكذا سيكون أجركم عند الله عظيم.وشكرا.
في هذه الحلات لما لا يثم إستخدام الرصاص المخدر و أيضا تخصيص مراكز الإيواء لمثل هؤلاء الأشخاص المختلين عقليا
شفرة حادة ملفوفة من الأسفل (بلاصة الشدة) بالكرتون. هادا غي مقرقب عارف اش كايدير ماشي مختل
منهم عداد في الاحياء يشكلون خطرا على سلامة المواطنين وعندما تشكي باحدهم دون جدوى
المختل عقليا تجد السلطات خلله كمبرر لافعاله فترى ان التشديد في إدانته لا جدوى منه ، لاكن ما هو المبرر الذي تجده للعاقل ، الفاعل عمدا ، فتكون إدانته بالتخفيف ثم تعفو عنه ليعود إلى فعل اكثر مما فعل ؟ أليس هذا تشجيع على تهديد السلم الاجتماعي من طرف المسؤولين عليه ؟
يجب حل لهذه المعضلة ، فالمختلون في كل المدن ،وخاصة المناطق المهمشة ، فحياة المواطنين اصبحت مهددة بانتشار المختلين عقليا ، وبين الكلاب الضالة ، وارتفاع الاسعار ، ونذرة المياه
أجيو تشوفو مدينة الجديدة غرقاتها مراكش و كازا بالمختلين عقليا
حشومة على المسؤولين ديال البلاد اللي تايخليو هاد المدن محقورة
كيفاش تجمعوهم من مدن أخرى او تجيبوهم عندنا
الله ياخد فيكم الحق
نحن على أبواب المونديال ولا يزال الأشخاص المختلين متروكين لأمرهم يهددون أنفسهم ويهددون غيرهم في غياب تام للجهات المسؤولة علما أن هولاء الأشخاص من حقهم قانونيا الحصول على العناية اللاومة من طرف الدولة لكن للأسف لايوجد من يترافع عنهم للحصول على تلك الحقوق
اما واحد قلعة السراغنة ليها الله جمعوا ليها كيران ديال المختليين العقليين وجابوهم طلقوهم فيها عددهم لايعد ولا يحصى حسبنا الله ونعم الوكيل في المسؤولين ولينا نخافوا على راسنا وعلى وليداتنا خاصهم يلقاوا ليهم شي حل حتى هما من حقهم يعيشوا ويتعالجوا ووو
السبب الحقيقي هو ان دواء هذه الفئة غير متوفر حاليا في الصيدليات.
نحن كذلك نعاني مع شخص من العائلة.
ندعو جميع الفئات المختصة بالتدخل العاجل من اجل توفير اقراص المرضى العقلية في الصيدليات.
واختص بالذكر ARTANE 5 mg