مما يدخل الطمأنينة هو هذا الإحساس بالخطر وتدافع المواطن لحماية عرضه وأرضه وحقه
مما يدخل الطمأنينة هو هذا الإحساس بالخطر ، وتدافع المواطن لحماية عرضه وأرضه وحقه..
مدني إن شاءالله تعود ، مهما كلف الأمر ، وكل مدينة وكل شبر من أرض الوطن ، والأهم الآن إدراك أن الخطر يستهدف الجميع ، وكل مقومات الوطن..
ولذلك التحية للقابضين على الزناد على ذات اطراف مدني ، وفي امدرمان وفي بحري وفي الخرطوم..
التحية لأبناء القضارف وهم يتراصون للزود عن أنفسهم وأهلهم ، وتسابق أهل الدثور وتسارع الشباب الخلص النضر ، والشيوخ واهل الخبرة والمراس..
التحية لأبناء شندى والدامر وعطبرة والعبيدية ، وقد أحتضنوا سلاحهم بحماس وقلوبهم شرار وأعدوا عدتهم..
والتحية لأهالى الدبة ودنقلا ، وقد أعادوا ترتيب صفوفهم وإزالة الخلايا الخبيثة..
بهذه الروح تعزز قوتنا وصفنا.. والنصر من عند الله ..
الله أكبر
د.ابراهيم الصديق على
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة