علمت هسبريس من مصدر خاص أن الفنانة المغربية دنيا بوطازوت تستعد لتطل على جمهورها المغربي، لأول مرة، من خلال تجربة جديدة تدخلها عالم السينما، بعد النجاحات المتتالية التي حققتها من خلال مسلسلات وأفلام تلفزيونية عديدة عبر القنوات الوطنية.
وكشف مصدر هسبريس أن الممثلة دنيا بوطازوت شرعت، أمس الخميس، في تصوير أول مشاهد فيلم سينمائي جديد بمدينة مراكش، يجمعها بثلة من النجوم المغاربة تحت قيادة المخرج المغربي هشام الجباري، في أول تعاون فني بينهما.
المصدر ذاته تحفظ عن ذكر تفاصيل العمل حاليا، وأوضح أنه عبارة عن شريط سينمائي طويل يكتسي طابعا كوميديا وعائليا بعيدا عن الدراما، ويعرف مشاركة كل من عزيز داداس وماجدولين الإدريسي وسكينة درابيل، إضافة إلى أسماء فنية أخرى.
في سياق آخر، سجلت دنيا بوطازوت حضورا قويا في شهر رمضان الماضي ضمن البرمجة التلفزيونية من خلال المسلسل الدرامي الشهير “المكتوب” في موسمه الثاني الذي عرض عبر القناة الثانية وحقق نسب مشاهدة عالية، إضافة إلى سلسلة “كنيناتي” الكوميدية التي عرضت على القناة الأولى.
وتطل الفنانة ذاتها على جمهورها حاليا من خلال البرنامج الترفيهي الخاص بالمسابقات “لالة العروسة” في موسمه الجديد، حيث تشرف على تقديمه وتنشيط فقراته للسنة الثانية على التوالي.
بالسيف.لي شد 100 مليون وزيد وزيد مشي غير السينما لي غادي يدعم.
سبحان الله ماعنديش مع هاد الانسانة تمثيلها فقط عبارة عن صراخ و صداع و كثرة الصراخ، لقد اشتقنا لأيام الطاهر بلفرياط و الدهسوكين ممثلين لا يتصنعون
نفس الوجوه تشوفها في الدراما وفي الكوميديا وفي البرامج وكأن الممثلين قلال في المغرب
الجميع يشهد بأنها صفعت فتاة بأحدي المقاطعات . بدعوى أنها ممتلة وعندها وسام ملكي ولا يحق لها أن تقبض الصف كباقي المواطنين.
هنيئا للمغرب بالعالمة العبقرية الفذة، دنيا بوطازوت، صاحبة أول جائزة نوبل في العالم العربي في الفيزياء النووية……..أكيد أن أبحاثها العلمية سوف تفيذ كثيرا مجال الطاقة النظيفة في العالم بأسره و العالم العربي خاصة…… ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، وإنا لله و إنا إليه راجعون.
معروف عنها بالانانية والغرور وتحتقر المواطن المغربي البسيط.لانها تملك (الوسام الملكي)
Quand j’allume la télé 2M, c’est Boutazot, tjrs Boutazot, la pub, Boutazot, qui crie et je change vers n’importe quoi. Nous avons affaire à l’insignifiance. On se moque de nous.
المهم هو اللكنة العروبية والصوت المرتفع من أجل التنمر علي أهل البادية الطيبين وتصويرهم بأنهم أهل السذاجة
قال الامازيغي : ” اوتحاح كرا اور إيلي.” ذهبت الايام الجميلة مع ناسها. بسالت الوقت……