عدد كبير من المهاجرين ومنهم المغاربة قضوا برصاص الشرطة الأوروبية سواء اليونانية أو البلغارية وغيرها ولا نجد أثر لما يسمى بمنظمات حقوق الانسان الأوروبية وفي المقابل يتم التركيز على أحداث حدود ثغر مليلية لانتقاد قوات الأمن المغربية

الحمد لله الذي جعل لكل شيء نهاية ، و ان الذين نهبوا هاته البلاد و همشموا شعبها و شبابها و جعلوهم يرتمون في أحضان الغربة من أجل العيش الكريم الذين فقدوه في بلادهم الام .. سيقفون أمام الله يوم القيامة محاسبين . الله خد فيهم الحق

رحمة الله عليه والله ياخد الحق

تركيا معرفة بالمدابح والمجازر التي إرتكبتها خاصتا على الشعب الأرميني في القرن التاسع عشر لدرجة أن الأرمين كان يفرون من أرمنيا في هجرة سرية والعثمانيين الفاشين يتبعونهم ويقتلونهم بأوامر من السلطان أنداك.

القناعة كنز لا يفنى . الله يفرج عليهم .ويهدي شبابنا الى الرشد والقناعة

يقول بعض الفاشلين الجهلة : “كون لقا ما يدار في بلادو كون ما يمشيش، أو (كون وفرات لو الدولة الشغل مكون ما يحرقش..”
أولا
باش ما ديرش راسك عارف أكثر مني في مجال الهجرة، أقول لك أنا مهاجر نادم ندم شديد على الهجرة ليس لأنني لم أنجح في الهجرة، بلا أبدا فأنا أملك مقاولتين هنا. وإنما ندمت لأنني لو كنت أقوم في المغرب بنصف المجهودات التي أقوم بها اليوم هنا في المهجر وعلى مدى 20 سنة لما نجحت أكثر وبمجهود أقل
ثانيا
أقول للجهلة الفاشلين الذين يملؤون المقاهي ويقتلون وقتهم الرخيص على الأنترنت أن الشباب الذي يهاجر بصفة غير قانونية لا تستقبله حكومات الدول الأوروبية التي يحرق إليها بالأحضان بل بالملاحقات البوليسية والسجون والطرد، كما أنها لا تخلق ولا تمنح له الشغل. بل الشباب الذي يهاجر بشكل غير قانوني يقضي سنوات طويلة بدون أوراق وتحت رعب الترحيل وبعد سنوات طويلة يحصل على أوراق اقامة وشغل، وعندما يشتغل فهو يشتغل عند المواطنين في الدول الأوروبية. مواطنين أسياد آبائكم وأجداكم الكسالى الذين لم يبادروا ولم يخلقوا لكم الثروات ولا الشركات ولا المصانع ولا المقاولات. ولدوكم وعلى الضس كما تفعلون أنتم مع أبنائكم