اللهم انصرهم على الاهلي المصري بنتيجة 3ل0. يا نصير ويامعز، قولوا، امين….

المبارة الحقيقة هي في الدقيق والخبز والسكر والزيت وأما الرابح هم أصحاب القهاوي

أتمنى أن يشاهد لاعبو الوداد و المدرب نهائي دوري الأبطال إياب لسنة 2017 الذي دار بين الوداد و الأهلي في الدار البيضاء و يستلهموا من الهجمة التي أعطت إصابة الوداد ، حين هرب أونجم يمينا و أرسل كرة عرضية في وسط دفاع منطقة الأهلي ( il a centré ) ، ارتقى عاليا و استقبلها اللاعب بنشرقي و أسكنها في شباك الأهلي ، هذه اللقطة أتصوَّر أن أونجم و صامبو يمكن أن يعيداها في مقابلة الأياب لهذه السنة ، و بسهولة أكثر لأن صامبو أطول و أقوى بدنيا من بنشرقي و يُجيد الضربات الرأسية و أونجم يُجيد التخريجات العرضية….

تحضير بدني و نفسي بشكل خاص لتقوية التركيز و العزيمة مع نكران الذات للرد بأحسن طريقة على أبواق صدعت رؤوسنا بالعويل … دون أن ننسى الجمهور الرائع و دوره في رفع المعنويات للفريق و نعول على إبداعه في تلقين من يعنيهم الأمر درسا في التربية و الأخلاق و الروح الرياضية من دخول الملعب إلى مغادرته !
كلنا ثقة في كل من الساهرين على التنظيم و الساهرين على الأمن لترويض “التفرعين المعروف عند شي وحدين … بلا ما نطوّل” !
بالتوفيق إن شاء الله

بسهولة إن شاء الله سيتجاوز الوداد نادي الاهلي ويتوج باللقب ،الوداد هذه السنة أقوى من وداد السنة الماضية ،إن ينصركم الله فلا غالب لكم

السلام عليكم
إلى السيد أشرف فهمي الذي يفهم أكثر من لاعبي الأهلي، هل بالفعل الوداد وصل مرة واحدة لمرمى شوبير وسجل هدف، ترى لماذا لم يسجل لاعبي الاهلي أكثر من هدفين علما أن الهدفين المسجلين حصلوا بطريقة صبيانية خصوصاً الأول الذي لم افهم بعد طريقة دفاع فرحان الذي فتح الزواية للخصم وسمح له بتمرير الكرة لزميله، من يتابع القنوات المصرية يلاحظ مليا البكاء والعويل والحرب النفسية قد بدأت منذ نهاية صفارة الحكم ومهما كان إذا انتصرت الوداد إن شاء الله سيتمر هذا الضجيج

مبارة مربوحة إن شاء الله يجب على كل لاعب ان ياخذ الحيطة والحذر من ألفراعنة ولا يعطوا اهتمام إلى الحكم. بالتوفيق ان شاء الله الكآس ستبقى في الدار البيضاء