رواتب الموظفين.. ملف شائك يعقد مسار المفاوضات في اليمن
- أخبار قصيرة
- مركز الإنذار المبكر بـ #حضرموت يحذر من حالة من عدم الاستقرار الجوي تبدأ من مساء الاثنين منتصف الأسبوع الجاري على أرخبيل سقطرى وسواحل محافظات حضرموت والمهرة وشبوة وتمتد حتى نهاية الأسبوع.
09:18 مساءً - الأحد, 28 أبريل, 2024 - وزيرة التخطيط المصرية: تراجع إيرادات قناة السويس 50% بسبب اضطراب حركة الشحن في #البحر_الأحمر.
09:18 مساءً - الأحد, 28 أبريل, 2024 - الحكومة اليمنية تحذر من مغبة إقدام نظام #طهران على استقدام المئات من عناصر #الحوثيين تحت غطاء "المنح الدراسية" والزج بهم في معسكرات تابعة لـ #الحرس_الثوري.
09:09 مساءً - الأحد, 28 أبريل, 2024 - هيئة التجارة البحرية: زورق على متنه 4 أشخاص اقترب من سفينة تجارية على مقربة من ميناء #نشطون قبل أن يغادر المكان
07:54 مساءً - الأحد, 28 أبريل, 2024 - مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة: سيتم فحص #اليمن في مجال حقوق الإنسان من قبل الفريق العامل المعني بالمراجعة الدورية الشاملة للمجلس للمرة الرابعة يوم الأربعاء 1 مايو 2024، في اجتماع سيتم بثه عبر الإنترنت.
08:44 مساءً - السبت, 27 أبريل, 2024 - وزارة الصحة في #غزة تعلن ارتفاع عدد الشهداء جراء الهجمات الإسرائيلية على القطاع إلى 34 ألفا و388 والمصابين إلى 77 ألفا و437 منذ السابع من أكتوبر
08:44 مساءً - السبت, 27 أبريل, 2024 - منظمة الصحة العالمية: أكثر من 21 مليون يمني معرضون لخطر الإصابة بالملاريا خاصة في موسم الأمطار الذي تنتشر فيه الأمراض التي ينقلها البعوض، وغيرها من الأمراض المرتبطة بتغير المناخ.
08:41 مساءً - السبت, 27 أبريل, 2024 - #ماليزيا تؤكد على موقفها الداعم لكافة جهود إحلال السلام في #اليمن والتوصل إلى حل سياسي سلمي دائم.
07:32 مساءً - الجمعة, 26 أبريل, 2024 - شركة "أمبري" البريطانية للأمن البحري: تلقينا بلاغاً عن حادث على بعد 15 ميلًا بحريًا إلى الغرب من "المخا" بـ #اليمن.
07:32 مساءً - الجمعة, 26 أبريل, 2024 - نقل وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار #بن_غفير إلى المستشفى بعد تعرضه لحادث سير.
07:31 مساءً - الجمعة, 26 أبريل, 2024 - دائرة الأوقاف الإسلامية في #القدس : 420 مستوطناً اقتحموا باحات المسجد الأقصى المبارك منذ ساعات الصباح في ثاني أيام عيد الفصح اليهودي
08:32 مساءً - الاربعاء, 24 أبريل, 2024 - مكتب الإحصاءات البريطاني: انخفاض نسبة السفن التي تعبر #البحر_الأحمر إلى 66% بداية الشهر الحالي.
08:17 مساءً - الاربعاء, 24 أبريل, 2024 - وزير الدفاع اليمني للقائم بالأعمال الصيني: استقرار المنطقة وطرق الملاحة الدولية مرهون بأمن واستقرار #اليمن وسيطرة الحكومة الشرعية على كامل التراب الوطني.
08:13 مساءً - الاربعاء, 24 أبريل, 2024 - وزير الخارجية اليمني يدعو المبعوث الأممي لإعادة النظر في التعاطي مع ممارسات #الحوثيين.
09:36 مساءً - الثلاثاء, 23 أبريل, 2024 - وزير الخارجية اليمني يطالب المبعوث الأممي بدفع #الحوثيين للانخراط الجاد في المسار السياسي.
09:36 مساءً - الثلاثاء, 23 أبريل, 2024
على الرغم من التقدم في عدة قضايا حيوية بالمفاوضات غير المباشرة، بين الحكومة اليمنية وجماعة الحوثي، ما تزال تعقيدات في ملف الرواتب تعرقل مسار إحراز اتفاق شامل بين الجانبين.
وتقود السعودية وسلطنة عمان وساطة منذ أشهر، بين الحكومة اليمنية وجماعة الحوثي، تمهيدا لاتفاق شامل ينهي أزمة البلاد المستمرة منذ نحو تسع سنوات.
وفي أبريل /نيسان الماضي، أجرى وفدان أحدهما عُماني والآخر سعودي في العاصمة صنعاء، مفاوضات مع قيادة الحوثيين، تناولت ملفات عدة، أبرزها رواتب الموظفين.
تأتي التحركات السعودية والعمانية، مع استمرار الجهود التي يقوم بها المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ، الرامية إلى توفيق بين وجهتي نظر الحكومة اليمنية وجماعة الحوثي، لحل مختلف الملفات العالقة، خصوصا ملف رواتب الموظفين.
*كيف بدأت أزمة الرواتب؟
في أغسطس /آب 2016، أصدر الرئيس اليمني السابق عبدربه منصور هادي، قرارا قضى بنقل البنك المركزي من العاصمة صنعاء الواقعة تحت سيطرة الحوثيين، إلى العاصمة المؤقتة عدن (جنوب).
وجاء القرار ضمن الضغوط التي تقوم بها الحكومة اليمنية ضد الحوثيين، الذين سيطروا على كافة مؤسسات الدولة بصنعاء ، بما فيها البنك المركزي، أواخر سبتمبر /أيلول 2014.
وبعد نقل البنك المركزي إلى عدن، توقف تسليم الرواتب إلى الموظفين المدنيين والعسكريين في المناطق الخاضعة للحوثيين، بينما تواصلت الرواتب في المحافظات الواقعة تحت سلطة الحكومة.
وتقول جماعة الحوثي إن عدد الموظفين الذين انقطعت رواتبهم في المناطق الخاضعة لها، يزيد عن مليون شخص.
*مشاورات بلا حل
قبيل بروز الوساطة السعودية والعمانية، قادت الأمم المتحدة خلال السنوات الماضية تحركات دبلوماسية، من أجل حل أزمة الرواتب.
ومن أبرز دوافع الأمم المتحدة لحل هذه القضية، التدهور المعيشي الكبير لأسر الموظفين الذين باتوا يعيشون بلا دخل، ما أدى إلى اتساع رقعة الفقراء.
وفي تقرير سابق لمركز الدراسات والإعلام الاقتصادي (يمني غير حكومي)، فإن أزمة انقطاع الرواتب "تسببت في دخول ما يزيد عن 6 ملايين فرد في دائرة الفقر الشديد".
وعلى مدار هذه المشاورات التي رعتها الأمم المتحدة، تمسكت الحكومة بضرورة تحويل جميع الإيرادات المالية في المناطق الخاضعة للحوثيين، إلى البنك المركزي في عدن، مقابل تسليم رواتب الموظفين في المناطق الواقعة تحت سيطرة الجماعة.
وتقول الحكومة، إن إيرادات ميناء الحديدة (غرب) تكفي لوحدها لسداد رواتب جميع الموظفين في المناطق الخاضعة للحوثيين، فيما تنفي الجماعة ذلك.
وفي السياق، أصرت جماعة الحوثي على أن "الرواتب يجب أن يتم تسليمها في جميع أنحاء اليمن، من إيرادات النفط والغاز التي تتحكم بها الحكومة".
وخلال الأشهر الماضية، اشترطت جماعة الحوثي أكثر من مرة، تسليم رواتب الموظفين مقابل الموافقة على تمديد الهدنة التي انتهت مطلع أكتوبر/تشرين الأول 2022، بعد أن استمرت ستة أشهر، منذ أبريل/نيسان من العام نفسه.
** كيف تعقدت مشاورات الرواتب؟
تقول المصادر الحكومية، إن ملف الرواتب يشهد تعقيدات جديدة إثر رفع جماعة الحوثي سقف مطالبها بهذا الخصوص.
وفي تصريحات للأناضول، أفاد مصدر حكومي مطلع على سير المفاوضات التي تتوسط فيها الرياض ومسقط، بأن "جماعة الحوثي وضعت تعقيدات جديدة، بشأن الاتفاق على آلية تسليم رواتب الموظفين في المحافظات الواقعة تحت سيطرتها، والمتوقفة منذ سنوات".
وأضاف المصدر مفضلا عدم ذكر اسمه كونه غير مخول بالحديث لوسائل الإعلام، أن الحوثي" اشترط صرف مرتبات لكل عناصره ومليشياته (مدنيين وعسكريين) حسب كشوفات هذا العام، فيما الشرعية تطرح كشوفات 2014".
وأشار إلى أن "الحوثي كان سابقا يوافق على صرف الرواتب، بناء على كشوفات 2014 (قبل اندلاع الحرب)، لكنه رفع السقف مؤخرا".
ولفت المصدر إلى أن "الحوثي رفع سقف مطالبه نتيجة معرفته بالرغبة الصادقة للحكومة الشرعية والتحالف بقيادة السعودية، لإحلال السلام في اليمن".
وقال رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، في كلمته خلال القمة العربية بمدينة جدة السعودية الأخيرة، إنه "بدلاً من إبداء حسن النوايا تجاه المبادرات الحكومية، تواصل المليشيات الحوثية للشهر الثامن منع وصول السفن والناقلات التجارية إلى موانئ تصدير النفط".
وأضاف أن "هذه الإجراءات الحوثية تأتي سعياً منها لسحق المكاسب المحققة في المحافظات المحررة، بما في ذلك انتظام دفع رواتب الموظفين، وإعاقة فرص توسيعها لتشمل الموظفين في المناطق الخاضعة بالقوة لسيطرة المليشيات (الحوثيين)".
وفي المقابل، قال رئيس المجلس السياسي الأعلى للحوثيين مهدي المشاط، في كلمة مصورة خلال اجتماع بمحافظة حجة (شمال غرب) في 15 مايو الماضي، إن "الولايات المتحدة الأمريكية لا تريد الحل، ولا تريد أن يتم دفع المرتبات؛ رغم قناعة السعودية بضرورة دفعها".
وحذر من عواقب "عدم الوصول إلى حلول سريعة للملف الإنساني المتمثل بدفع الرواتب، ورفع الحصار عن مطار صنعاء، وميناء الحديدة، بشكل كامل".
ورغم التعقيدات الحاصلة، تتصاعد بين اليمنيين آمال بإحلال السلام منذ أن وقَّعت السعودية وإيران، بوساطة الصين مارس/ آذار الماضي، اتفاقا لاستئناف علاقتهما الدبلوماسية، ما أنهي قطيعة استمرت 7 سنوات.
- الفيفا يهدد بتجميد إسبانيا.. واستبعاد الريال وبرشلونة
- اليمن يحقق لقب بطل العرب ويحصد 11 جائزة في البطولة العربية للروبوت
- تسجيل 60 حالة وفاة وإصابة بالدفتيريا في مأرب منذ مطلع العام الجاري
- السياسي اليمني الراحل أحمد مساعد حسين (سيرة ذاتية)
- مدريد.. مكتب المبعوث الأممي ينظم منتدى حول المرأة والسلام في اليمن
- الفيفا يهدد بتجميد إسبانيا.. واستبعاد الريال وبرشلونة
- وزارة الصحة في عدن تدشن دورة تدريب المدربين حول تنظيم الأسرة
- اليمن يحقق لقب بطل العرب ويحصد 11 جائزة في البطولة العربية للروبوت
- تسجيل 60 حالة وفاة وإصابة بالدفتيريا في مأرب منذ مطلع العام الجاري
- مظاهرات عارمة في إسطنبول وأنقرة دعما لفلسطين والاحتجاجات الطلابية