يبدو أن التوترات تجددت بين مدريد والرباط بسبب مدينتي سبتة ومليلية المحتلتين، فبعد مذكرة الرباط الاحتجاجية ضد تصريحات مارغريتيس شيناس، المسؤول الإسباني بالمفوضية الأوروبية، عادت “حكومة سانشيز” لترد على المملكة المغربية وتشدد على “إسبانية المدينتين”.
واعتبر وزير خارجية إسبانيا خوسيه إيمانويل ألباريس، في تصريحات لوكالة “أوروبا بريس”، أن “الحدود الإسبانية معروفة وواضحة”، وأن “مدينتي سبتة ومليلية تحظيان باعتراف دولي بأنهما إسبانيتان”، حسب تعبيره.
ويأتي هذا الرد من الحكومة الإسبانية في سياق “معارك انتخابية” ضد اليمين الذي بدأ يتنفس الصعداء، خاصة بعد النتائج التي حققها خلال الانتخابات البلدية، والتي أظهرت تفوقا واضحا لمراكزه بمختلف المدن الإسبانية، الأمر الذي عجل بإعلان رئيس الحكومة المركزية الإسبانية، بيدرو سانشيز، انتخابات تشريعية مبكرة في يوليوز القادم.
سحابة عابرة
هل دخلت العلاقات بين الطرفين موجة جديدة من التوتر؟ بعدما عرفت الأجواء في الفترة السابقة “صفاء واضحا”، و”تقاربا وثيقا”، يجيب عبد العالي الباروكي، الأستاذ الجامعي المتخصص في العلاقات بين المغرب وإسبانيا، قائلا إن “المستجدات الحالية لا يمكن بالأساس اعتبارها في خانة الأزمات بين الطرفين، لأن سجال سبتة ومليلية المغربيتين كان ومازال في الاتجاه نفسه”.
وأضاف الباروكي، في حديث لهسبريس، أن “الرباط ومدريد اتفقتا خلال القمة الثنائية الأخيرة على ألا يثيرا أي موضوع حساس بخصوص ملف سبتة ومليلية، وهو ما التزم به المغرب، باعتبار المذكرة الاحتجاجية التي وجهتها الرباط كانت بالأساس إلى النائب المفوض الأوروبي المكلف بالهجرة، مارغريتيس شيناس، وليس إلى الحكومة الإسبانية”.
وتابع المتحدث عينه بأن “قضية سبتة ومليلية تحظى بأهمية قصوى لدى المغرب، إذ ظل يشدد في أكثر من مرة على أن المدينتين مغربيتان بحجة التاريخ، وهي الرغبة التي استقبلتها إسبانيا في أكثر من مناسبة بعقلانية، وما يحدث حاليا هي أمور روتينية بين البلدين، ومجرد سحابة عابرة”.
“رد ألباريس السريع والغاضب جاء في سياق رغبته في كسب نقاط انتخابية لصالح حكومته التي تواجه توهج اليمين في الانتخابات”، يبين الأستاذ الجامعي المتخصص في العلاقات بين المغرب وإسبانيا، قبل أن يستدرك بأن “الحكومة الإسبانية أثارت الموضوع أولا خوفا من أن يكون اليمين المنافس في الانتخابات أول من يتحدث عنه”.
حمى الانتخابات
شدد عبد الحميد البجوقي، الكاتب والمختص في الشأن الإسباني، على أن “ملف سبتة ومليلية لا يحظى بأولوية لدى مدريد والرباط، غير أنه حاليا يشكل موضوعا محرجا لدى الحكومة الإسبانية تزامنا مع الحملة الانتخابية”.
وأضاف البجوقي، في تصريح لهسبريس، أن “وزير الخارجية الإسباني كان ملزما بأن يرد على المغرب، لأن مثل هاته النقاط يستغلها اليمين بإسبانيا لصالحه في الانتخابات؛ غير أن هاته التصريحات لا تؤشر على دخول الطرفين في مرحلة جديدة من التوتر”.
“البلدان وضعا طريقا مشتركا للتعاون والتضامن، وتشكل الرباط أولوية لدى قصر المونكلوا”، يستطرد الكاتب والمختص في الشأن الإسباني، مؤكدا في الوقت ذاته أن “القمة الثنائية الأخيرة بين الطرفين تم فيها الحرص على تجنب إثارة المواضيع الحساسة، سعيا للإبقاء على الأجواء الحسنة بينهما”.
وخلص المصرح لهسبريس إلى أن “المغرب من الطبيعي أن يكون حاضرا في الحملة الانتخابية الإسبانية، غير أن جل الأحزاب الإسبانية تدخل هاته السنة في اتفاق ضمني بعدم إثارة الأحداث الحساسة بين البلدين، نظرا لاستيعابها مدى أهمية العلاقات مع الجار الجنوبي”.
لن تكتمل فرحتنا حتى استرجاع سبتة ومليلية إلى الوطن الأم ، هذا وعد ودين و واجب علينا كمغاربة ..
ماذا عن بشار وتندوف ؟
اللي مساحتهما اكبر من تونس ؟؟
صعود حزب اليمين الاسباني سيقلب كل ماتم تاسيسه من مفاهيم وتقارب مع المغرب، حالنا كما وقع مع صعود الديموقراطيين الامريكيين.
بالملموس يبدو ان سياستنا الخارجية ربما تصيب الاهداف، لكن هناك اهداف اخرى تقع في مرمانا، لدى وجب تغيير التكتيك، واولئك الدين يرددون انه بامكاننا الاستغناء عن فرنسا واسبانيا والانفتاح على روسيا والصين والبريكس ربما لا يعلمون انه لا يمكن الاستغناء عن شركائنا الشماليين في ضل مايعرفه العالم من تحولات وصراعات..
اكيد ان العلاقات المغربية الاسبانية يشوبها المد والجزر.
فالمغرب غالبا ما يسقط في الفخ.فالاسبان داءما يبحثون عن مصالحهم باعطاءهم المغرب مواقف متدبدبة .
فالمغرب يجب ان يكون صارما لا خنوعا ومنبطحا مضحيا بالشعب في سبيل ترك استغلاثروات وخيرات البلاد للبلدان الاخرى .فالشعب اولى بها. المغرب في صحراءه والصحراء في مغربها.وسبتة ومليلية يجب المطالبة بها في المحافل الدولية فكفى خنوعا .استقظوا يا مسؤولين.
إسبانيا مادامت قامت بتجنيس سكان المدينتين المغاربة الذين يسمون أنفسهم بالإسبان المسلمين وأبقت على أحيائهم فهي تعترف بمغربية المدينتين وهذا مانراه بشكل واضح وجلي عندما نذهب إلى المدينتين نرى سلطة ونفوذ مغربيين في المدينتين وبأن إسبانيا تدير المدينتين فقط وهذا يستغله المغرب للمطالبة بالمدينتين فلو لم يكن في المدينتين سكان مغاربة ولاأحياء للمغاربة ولامساجد ولامقابر إسلامية ولم تكن هناك جالية مغربية مهمة بإسبانيا يتمتعون بحقوق لاحصر لها لكان بالإمكان اعتبار المدينتين إسبانيتين بالقوة بقوة التاريخ وبقوة الهوية الإسبانية المسيحية الكاثوليكية وبقوة الرموز السيادية الإسبانية وبأغلبيتها السكانية الإسبانية الأوروبية المسيحية لقلنا أن الحدود الإسبانية امتدت بالفعل إلى شمال إفريقيا لكننا نرى العكس.
لايمكن اعتبار المدينتين إسبانيتين إلا بتجريد السكان المغاربة من الجنسية الإسبانية وهدم الأحياء المغربية وترحيل السكان المغاربة إلى بلدهم عبر المعابر الحدودية ومنع المغاربة من ولوج المدينتين وعزلهما عن المغرب ببناء جدار عازل مجهز بأحدث تكنولوجيا المراقبة واقتصار عبور المنافذ الحدودية على شاحنات المؤن.
المواطن الإسباني العادي، الذي يصوت لا تهمه لا سبتة و لا مليلية و لا ما تقوله وسائل الإعلام، غارق في التضخم و فواتير الغاز و الكهرباء و الحد الأدنى للأجر. هؤلاء الخبراء يتابعون برامج الدردشة السياسية و وسائل الإعلام و الأحزاب.
المصوت الإسباني تعب من لخبطات رئيس الحكومة و من الصراعات التي لا تنتهي داخل الحكومة الائتلافية حول قضايا بعيدة عن مشاكله المعيشية فصوت لليمين و سيصوت لليمين بأغلبية ساحقة لأن اليمين لا يعاني من صراعات داخلية و يعرف كيف يخاطب المواطن بقرارات اقتصادية تهمه في معيشته حتى و لو كانت تافهة، خصوصا مع المتقاعدين الذين يشكلون جيشا من المصوتين الأوفياء.
يجب الإسراع باسترجاع الثغرين المحتلين سبتة و مليلية في أسرع وقت لاستكمال الوحدة الترابية للمملكة ،إذ لايعقل أن يكون امتداد لأراضي تابعة لاوروبا فوق القارة الأفريقية.
هي لعبة سياسية بين الحكومة المغربية والحكومة الإسبانية الحالية حتى شانشيس يعيد الأصوات التي خسرها في الانتخابات المحلية الأخيرة.
* الحل العسكري لن يكون و لن يفيد ، بل قد يعقد الأوضاع حتى الداخلية . على المغرب :
ـ إما أن يلعب على عامل الوقت ، و يتحين الفرصة حين يمر الخصم بضعف سياسي أو
إقتصادي ، و هذا وارد . قد تنهار إسبانيا داخليا ، مما يسهل الإنقضاض عليها .
ـ و إما بإغراق أوروبا بالمهاجرين الأفارقة ، و إما الإنفتاح على أسواق أخرى في مجال
الصيد البحري (قطاع حيوي)، و صادرات المنتوجات الفلاحية ، و منع الواردات الأوروبية .
* و بطبيعة الحال ، ليس أي إجراء هين و سهل . فعلى المغرب أن يصبر و يتحمل كل العواقب .
إيران مرت بظروف قاسية لعقود و ها هي الآن قوة إقليمية لن يجرؤ عليها أحد ، و كذلك
تركيا أصبحت قوة إقتصادية عالمية، و هذا ليس منة و صدقة من أحد و إنما بالكد و الجهاد .
أما المواجهة العسكرية ، ليست حلاً و لن تفضي إلى شيء يذكر سوى الدمار . كما تحتاج
إلى الغير فهو يحتاج إليك . و تغيير إتجاه صادرات و واردات المغرب يكون ضربة
قوية لأوروبا قاطبة .
السؤال الدي اطرحه على نفسي والدي يتجاوز من له الاحقية لسبتة ومليلية ، هو مادا لو تم الدهاب الى الاستفتاء، هل المقيمين هناك سيصوتون لانفصال والالتحاق بالمغرب او البقاء مع اسبانيا.
ادا كنا نريد حقا مغرب قويا فلنقوي جبهتنا الداخلية بالقضاء النزيه وعدالة حقوقية اجتماعية اقتصادية تعليمية وديموقراطية نزيهة مشابهة او منافسة لما هو الحال باسبانيا التي تبعدنا ببعض الكلمترات ، حينها فقط يمكننا ان نسوق لصورتنا وان نجر سبتة ومليلية وحتى جبل طارق الى خريطتنا، فمزيدا من العمل على تقوية الوطن والمواطن بالعدالة الاجتماعية.
مدينتي سبتة و مليلية مغربيتين محتلين من طرف اسبانيا و الحق يؤخذ و لا يعطى و سيأتي يوما لاسترجاعهما.
سبتة ومليلية انظف واحسن من كل المدن المغربية. مستوى معيشي وتعليم وصحة وامن افضل منا. اسبانيا ستنظم استفتاء للتشاور مع السكان هل يريدون البقاء تحت الحكم الاسباني أو المغربي.
دول تحترم مواطنيها.
على من تضحكون..لماذا أنشئتم نقطة جمركية بالمدينتين اذا؟..اعتراف مغربي بان المدينتين اسبانيتين؟؟
فرنسا ثم إسبانيا ثم ألمانيا ثم روسيا ثم قطر ثم الجزائر ثم ثم ….. الله يغنينا عليهم و لكن صعيب الحال تخاصم مع العالم دقا وحدا.
On ne vendra jamais nos villes et nos terres nôtres souveraineté territoriale n’est jamais négociables il s’agit de nôtres existences l’époque du colonialisme et révolu
غير بلاتي نرصيو شي أمور أو نتكعدوا ليكم يأ أحنا يل لولادنا أولا الحفدة سيتة ومليلة مغربيتان بحكم التاريخ والجغرافية
أتساءل دائما لماذا لم يتم إسترجاع سبتة من يد البرتغال مباشرة بعد معركة الزلاقة سنة 1578 ؟؟؟ هل كانت اسبانيا في ذلك العهد أقوى من الدولة المغربية السعدية الممتدة إلى تبكتو جنوبا بدليل ضمها للبرتغال و سبتة في سنة 1680 ؟؟؟؟؟
إلى رقم 12 ” سبتة ومليلية انظف واحسن من كل المدن المغربية. مستوى معيشي وتعليم وصحة وامن افضل منا. اسبانيا ستنظم استفتاء للتشاور مع السكان هل يريدون البقاء تحت الحكم الاسباني أو المغربي.
دول تحترم مواطنيها ” أرجو أن تُستفْتى مناطق أخرى كالصحراء مثلا و هنا نكون منصفين
مازال المغرب لم يتخلص تماما من قضية الانفصاليين وفراعنة الكابرانات ، وحقق تقدمًا دبلوماسيًا مع إسبانيا بالتوقيع على اتفاقيات ومشاريع كبرى لا يمكن لحزب اليمين أن يتراجع عنها ولو تغيرت الحكومة وهذه الإستراتيجية تبقى ايجابية في ظروف متوترة مع فرنسا والجزائر وجنوب افريقيا فلا يجب إضافة عداء مع الاسبان والدخول في عزلة دولية! بالعكس يجب مسايرة التغيرات وعدم فتح جبهات وصراعات في ان واحد واكبر صراع للمغرب هو تحقيق الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي والامني داخل البلاد، أما قضية سبتة ومليلة فهما مدينتين مغربيتين بحكم التاريخ والموقع والمطالبة باسترجاعهما سيكون بعد طي مشكل الصحراء وتغيير النظام العسكري في الجارة الشرقية ووصول المغرب الى تحقيق نجاح اقتصادي حتى يصبح قوةً إقليمية عندئذ نتحدث عن بشار وتندوف وسبتة ومليلة، أما الان فالعدو المغربي هو الفساد الاداري واستغلال النفوذ والرشوة والمحسوبية وسرقة المال العام وهلمجرا ، فالطريق طويل والامور مرتبطة والاصلاح هو الحل. والله المستعان
مستعدون لاسترجاع سبتة و مليلية بمسيرة خضراء شعبية.
عندما يتوقف عشرات الشباب عن المغامرة بارواحهم للوصول الى الضفة الشمالية من المتوسط ، حينذاك يستطيع المغرب ان يبدا محادثات متكافئة مع الجارة الشمالية. لو فتحت اسبانيا حدودها ليوم واحد فسوف ان يبقى في المغرب اي اخد
سبتة ومليلية ستعودان الى الوطن طال الزمن ام قصر .وما سيعجل بعودتهما إغلاق الممرات .مليلية وسبتة تتنفسان بفتحهما وستختنقان ان تم إغلاق الممرات.المطالبة برجوعهما يجب أن لا تتوقف وموقف اسبانيا من قضية الصحراء لا يجب أن تخضع لمزايدات سياسية .كما أن الانتخابات فى اسبانيا لا يجب أن تربط بعودة مليلية وسبتة الى اصلهما و تستغل لتغذية سلة الاصوات لهذا الجانب او الأخر.
أظن أن قضية المدينتين المغربيتين المحتلتين من طرف الدولة الإسبانية،سبتة ومليلية،ومعهما الجزر الجعفرية الثلاث، وجزر الكناري،وصخرة الحسيمة،وصخرة قميرة،وجزيرة المعدنوس (ليلى)، وجزيرة البران منذ ما يناهز الخمسة قرون، تشغل بال كل المغاربة قاطبة،ملكا وشعبا،ولن يهدأ بال بلادنا إلا باسترجاع هذه القطع المهمة من الجسد المغربي إلى حظيرة الوطن؛فنحن على يقين تام من العودة يوما إلى عمق الدولة الإيبيرية،بفتح آت…،بل إلى صلب روما،معقل الكاتوليك؛لكن إلى حين مجيء ذلك الفتح،وعدا من الله،لا يجب بثاثا أن نتخلى،ولو هنيهة عن المطالبة بحقنا،وعرض هذا الملف على أنظار المحاكم الدولية بقوة القانون والتاريخ والشرعية،وبدهاليز الأمم المتحدة وغيرهما من المنظمات الحكومية والغير الحكومية التي تساند القضايا الشرعية للدول التي تدافع عن ترابها الوطني؛آن الأوان للعمل كرجل واحد،كل على شاكلته،بالأقلام وبالديبلوماسية،وباللسان والكلمة..وو لاستكمال وحدتنا الترابية،شرقا وجنوبا وشمالا،فزمن الاستعمار قد ولى،فلا يعقل أن تظل دولة إسبانيا تخرق القوانين الدولية،وتخرج عن الميثاق العالمي لاحترام سيادة الدول على أراضيها،والسيادة لنا.
قرأت بعض التعاليق وأنا مع جاء في بعضها منها :
المغرب يجب ان يكون صارما لا خنوعا ومنبطحا مضحيا بالشعب في سبيل ترك استغلاثروات وخيرات البلاد للبلدان الاخرى
يجب الإسراع باسترجاع الثغرين المحتلين سبتة و مليلية في أسرع وقت لاستكمال الوحدة الترابية للمملكة ،إذ لايعقل أن يكون امتداد لأراضي تابعة لاوروبا فوق القارة الأفريقية .
مدينتي سبتة و مليلية مغربيتين محتلين من طرف اسبانيا و الحق يؤخذ و لا يعطى و سيأتي يوما لاسترجاعهما.
إدا كنا نريد حقا مغرب قويا فلنقوي جبهتنا الداخلية بالقضاء النزيه وعدالة حقوقية اجتماعية اقتصادية تعليمية وديموقراطية نزيهة مشابهة او منافسة لما هو الحال باسبانيا التي تبعدنا ببعض الكلمترات ، حينها فقط يمكننا ان نسوق لصورتنا وان نجر سبتة ومليلية وحتى جبل طارق الى خريطتنا، فمزيدا من العمل على تقوية الوطن والمواطن بالعدالة الاجتماعية.
على من تضحكون..لماذا أنشئتم نقطة جمركية بالمدينتين اذا؟..اعتراف مغربي بان المدينتين اسبانيتين؟؟
سبتة ومليلية
من يبيع البطيخ هاده هي حرفته ومن هو سياسي فهده دراسة ليست في متناول الكل لأنها تعتمد على المراوغة والخديعة والكذب ومعها الصدق أيضا فلا تقلقوا الأمور تصير في الأحسن بالنسبة للسياسة الخارجية. والداخلية موضوع آخر.
إلى متى سنبقى ننتظر دائما نتائج ما ستتمخض عنه الحملات الإنتخابية بدول العالم العظمى حتى نطمئن على جغرافيتنا وترابنا….ليس هكذا تتحدد معالم الوحدة والحدود الترابية ،بل تتحدد أساسا بإرساء بناء دولة قوية مهابة الجانب.
كل ما في الأمر اسبانيا تبحث من أجل الضغط على المغرب من أجل فك الحصار عن الثغرين المحتلين حتى لا تصبح المدينتان عالة عليها
اما الفهايمية أصحاب
حرروا سبتة و مليلية فحتى اسبانيا لا تتكلم عن جبل طارق و الكابرانات سلموا جزيرة لإسبانيا و حتى بعض حقول الغاز و البترول لاسيادهم و يدعمون الفاغنر و الإرهابيين للمنطقة
يجب التعامل معهم بالطريقة التي يفهمونها
مدينتي سبتة ومليلية ورقتان يتم استعمالها من طرف الأحزاب الاسبانية للتاثير في الانتخابات. نعلم جيدا ان المغرب لا يمكنه في الوقت الراهن استرداد هاتين المدينتين لأنه بكل بساطة سكانها لا يريدون الانضمام في الوقت الراهن إلى المملكة المغربية حتى وإن كان غالبيتهم من أصول مغربية لأنه في القانون الدولي يتم الاعتماد على الحق في تقرير المصير للحسم في انتماءات أراضي إلى دولة ما.
البعض سيقول أنني بهذا الموقف اساند أطروحة انفصاليي الصحراء وجوابي هو لا لأن الموضوع مختلف تماما فلو اعتمدنا في الوقت الراهن على حق تقرير المصير بمفهومه الدولي فإنه يحق لكل المغاربة الذين ازدادوا في الصحراء أو عاشوا فيها لأكثر من 40 سنة المشاركة استفتاء تقرير المصير بل إن لهم الحق اكثر من أولئك الذين ازدادوا او عاشوا خارج الصحراء. ولهذا، فإن المغرب تفاديا لكل جدال اقترح الحكم الذاتي وموقفه تؤيده القوانين الدولية اللهم بعض الدول التي تستعمل الابتزاز.
من مصلحة إسبانيا إرجاع مدينتي سبتة ومليلية إلى سيادة المملكة المغربية الشريفة وذلك لكون العلاقات الثنائية الآن تحظى بالثقة الغالية عن كل نية سوء سابقة على إثر فتح الأندلس بغرض نشر العادل والذي كان آنذاك منعدم وبسبب الثوران الشعبي بين الجنوب والشمال وكذا بغرض الدين الاسلامي السمح.
إلا أن عذر الخوارج والشيعة وصل مكره للمنطقة وزرع الفتن بين المسلمين والمسيحيين.
كما أن هناك سبب ثاني يجعل من مصلحة اسبانيا إرجاع المدينتين لأحضان المملكة المغربية وذلك بسبب تدفقات المهاجرين الاجانب عبر حدود الجزائر وبمساعدة وتخطيط جزائري وذلك للإنتقام من إسبانيا بعد اعترافها بالصحراء المغربية وكذا من أجل إحراج المملكة المغربية الشريفة مع الدول الصديقة والشقيقة الإفريقية والأوربية.
لذا وجب على نظام اسبانيا تحكيم العقل والمنطق
وارجاع الأراضي لأصحابها وهذا ما سوف يعزز الثقة بين الطرفين ويمكن من تطوير العلاقات التجارية والاقتصادية بينهما إن شاء الله.
وماذا عن تونس التي إنتزعتها الجزائر من الأراضي المغربية ¿¿¿¡¡¡¡
بالسيف 600 عام او أكثر احتلال لهذين الثغرين وما يقولك إسبانيتين لانه اجيال واجيال حلت عينيها على هذين الثغرين احنا المسؤلين على هذا الارتخاء عبر الزمن باسترجاعهم
سكان المدينتين المسلمين المغاربة صوتوا و منحوا الاغلبية للحزب الشعبي في شخص امبرودا الذي لا يناقش ان المدينتين اسبانيتين. اذا ص اليمين و بدون أغلبية سيحتاج لحزب فوكس المتطرفة العدو للمغاربة و المسلمين و زعيمه اباسكال ممكن يكون نائب الرئيس.
هد المحللين ديال اخر الزمان غير الهدرة راه الحزب الشعبي اول شيء سيسحب اعتراف الحزب الاشتراكي بقترح الحكم الذاتي و إرجاع العلاقة مع جارة السوء لمصالح الش كات و رجال الأعمال الاسبان..المرحلة المقبلة ستكون مثل فترة الرئيس أثنار .
رسالة الإحتجاج الإسبانية إلى المغرب التي رفضت فيها الكلمات التي استعملها المغرب في احتجاجه على المفوضية الأوروبية هي لستر عورتها الإستعمارية دفاعا عنها ليس إلا، وليست بسبب حمى الإنتخابات ولا لمقارعة أحزابها اليمينية. فهذا ما جنته المفوضية الأوروبية وجنته معها إسبانيا بكل أطيافها السياسية إثر بيان بايتاس الأخير. فمن كثرة بحثهم عن “جوا منجل” من سوء تأويلهم لموقف المغرب من المدينتين السليبتين وجدوا ما لا يعجبهم. فالمغرب الذي أرسى معهم علاقات متينة جديدة بريء منهم إن هم أساؤوا الفهم والتأويل للمذكرة التفاهمية بينه وبين إسبانيا، وبريء منهم إن هم أساؤا التأويل يوم اعتبر المغرب أن ميارة قد اقترف زلة بإثارته المطالبة بسبتة ومليلية فقام بعد ذلك ” بتصحيح” بإلقاء كلمة معسولة مغايرة في المستشارين. المغرب بريء منهم إن لم يستوعبوا أن ميارة ليس لديه الحق بالمطالبة لبلده بما شاء متى شاء، بينما المملكة المغربية لديها الحق في ذلك متى شائت أو أن تصمت إن أرادت، دون أن يكون صمتها دليلا على تخليها عن ثغرتيها. فلمذا هذا الجهل والتجاهل كله؟ أين معادلاتك الرياضية و العلمية يا ألباريس؟
يلا بغينا نرجعو المدن المستعمرة خصنا نديرو بحال إسبانية عطيو لشعب حقو ف التنمية الاقتصادية والاجتماعية حاربو البطالة حاربو الريع او حاربو المضاربين لي شعلو العافية ف الخضر والفواكه او لا نتما حادكين غير ف التهديد والوعيد باش تيحدو صندوق المقاصة او ديرو فلوسها ف جيبكم كيما درتو لينا ف الغازوال
نحب المغرب كل المغرب .شبر شبر حبة رمل حبة رمل.من طنجة إلى الكويرة زائد سبة ومليلية وجزيرة ليلى والجزر الجعفرية والصحراء الشرقية .
لا أتفق ليس هو الوقت المناسب حل مشكل الصحراء المغربية اولا
وهكذا تسقط العلاقات المصطنعة، كما تسقط القصور المشيدة بالرمال.
وهل المغرب يوفر بنيات تحتية للمدنتين و يدفع لكل مواطن يقطن بهتين المدنتين أجرة و يوفر العمل و وووو
أم تأخدها الحكومة و تستغل موانئها للاستيراد و التصدير بدون فائدة للشعب المغربي
كيف لدولة تتكلم عن احتلال و في نفس الوقت ترسل مواد البناء من واردات للثغرتين كما حصل الأسبوع الماضي في سبتة شي واحد يشرح لي ما فهمت والو
ولجت إحدى المدينتين فى الايام الاخيرة .لاحظت انها شبه فارغة كان السكان هجروها وتخلو عن مساكنهم .مهربوا السلع اغلبهم رحلوا. مهربو الحشيش ينتقلون من مكان إلى اخر .لا حياة ولا حركة فى المدينة .الاسبانيون المتواجدين اختفوا . مهربوا العملة الصعبة اغلبهم فى اسبانيا .لم يبقى هناك الا بعض المتعصبين منهم من لا يتغيب عن جميع الصلوات فى المساجد .والإدارة الاسبانية من شرطة وغيرهم .
هذا ما دفع اليمين الإسباني الى الدفاع عن اسبانية المدينتين. لقد احس بأن هناك خطر وشيك نظرا لما سبق.
ها التكلاخ بدا عاوتاني وكتقلبوا على المشاكل والمغرب ماناقص بعد ما اعترف بيدرو سانشيز بمغربية الصحراء وعارض ذلك اليمين الاسباني وباقي احزاب اليسار الاسباني حيت صوت لصالح القرار في مجلس النواب الاسباني فقط 119 نائبا اشتراكيا لان واحدا صوت صد ذلك من حزب بيدرو سانشيز نفسه وصوت 256 نائبا اسبانيا ضد مغربية الصخراء تريدون الان تحريك ملف سبتة ومليلية ليدفع الراي العام الاسباني لسحب الاعتراف بمغربية الصحراء وخصوصا ان الاشتراكيون تلقوا خسارة فادخة يوم الاحد الماضي في الانتخابات البلدية
قلتها مرارا وتكرارا، ليس الوقت الان للمطالبة بسبتة ومليليلة. لم يحن الوقت بعد. على الدبلوماسية المغربية ان تكف من التخبطات العشوائية. اولا علينا ان نحل مشكلة الصحراء المغربية وبعد ذالك سننظر في قضية المدينتين. المغرب ليس بأمريكا حتى يفتح جبهتين. والمغرب محاط بالاعداء من كل جهة
حذاري ثم حذاري
سبتة ومليلية ليستا للمزايدات والابتزاز.لا يمكن رهن او التخلي عنهما من أجل كسب مواقف سياسية قد تتغير بتغير الأحوال. المغرب فى صحراءه وهو يطالب دائما باستعادة المدينتين مهما كان الأمر. المواقف الخارجية من الصحراء قد تتغير لكن المطالبة بألمدينتين مطالبة ثابتة ومستمرة لا تتغير.