تستعد المخرجة المغربية مريم التوزاني لعرض شريطها السينمائي الطويل “أزرق قفطان” بالقاعات السينمائية المغربية، وذلك بعد تألقه في محافل دولية بأزيد من 35 تتويجا، وتسجيله أرقاما قياسية من حيث الحضور الجماهيري خارج المغرب.
وكشف بلاغ للشركة المنتجة أن فيلم “أزرق قفطان” سيحط رحاله بدور السينما المغربية ابتداء من يوم 7 يونيو الجاري، وسيتم تقديم العرض ما قبل الأول في 6 يونيو؛ بحضور صناعه وأبطاله.
المصدر ذاته أفاد بأن فيلم “أزرق القفطان” جاب منذ بداية سنة 2023 أغلب دول العالم، بعد أن بيعت حقوق عرضه في أزيد من 30 منطقة، من بينها فرنسا، التي شهدت قاعاتها السينمائية إقبالا كبيرا على مشاهدة العمل، مسجلة أرقاما قياسية بلغت إلى اليوم بيع 210.000 تذكرة.
واستطاع فيلم المخرجة المغربية مريم التوزاني الظفر مؤخرا بثلاث جوائز ضمن مسابقة جوائز النقاد للأفلام العربية المنظمة من طرف مركز السينما العربية في مهرجان “كان”، على هامش انعقاد الدورة الـ 76 للتظاهرة، حيث توج بجائزة أحسن سيناريو لمريم التوزاني ونبيل عيوش، وجائزة أحسن ممثلة لبطلته لبنى أزابال، وجائزة التصوير للبولندي فيرجيني سورج.
وسبق أن مثل “أزرق القفطان” المغرب في سباق الأوسكار، إذ اختير من بين أفضل 15 فيلما أجنبيا، وهي المشاركة الثانية من نوعها للمغرب في تظاهرة عالمية من هذا الحجم.
ويروي الشريط الطويل قصة “حليم”، المتزوج منذ فترة طويلة من “مينة”، ويملكان معا محلا لخياطة القفطان التقليدي بمدينة سلا، حيث استطاع الزوجان منذ بداية علاقتهما أن يحافظا على سر لا يعرفه أحد، وتعلم “حليم” بدوره الصمت وعدم الكشف عن مشاعره وخفايا حياته الشخصية، إلا أن مرض زوجته “مينة” ودخول شاب متدرب إلى حياتهما من أجل تعلم أصول حرفة الخياطة سيخل بتوازنهما، لتتوالى الأحداث بعد ذلك في قالب يسلط الضوء على مجموعة من المواضيع، كالحب والمثلية الجنسية والتقاليد.
ويجسد بطولة الفيلم كل من صالح بكري، ولبنى أزبال، وأيوب مسيوي، ومونية لمكيمل، وحميد الزوغي، وعدد من الممثلات والممثلين المغاربة.
لا حول ولا قوة الا بالله.
لماذا يتم تشجيع مثل هذه الاعمال السينمائية التي تعد دعايةً مجانية للمثلية، ليس إلا، على حساب اعمال جيدة وجدية تخدم المجتمع ولا تنخره!!!!
اتقوا الله في ابنائنا وبناتنا …
اتقوا الله في حرمة بيوتنا …
نحن بقوة الدستور دولة مسلمة تمتد قوانينها من الشريعة الاسلامية..
من سنَّ سُنّةًً سيئةً فله إثمها وإثم من عمل بها ، او كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم.
كما جاء في المقال
(الفيلم يسلط الضوء على مجموعة من المواضيع، كالحب والمثلية الجنسية والتقاليد.)
لذلك سيحصد الفيلم المزيد من الجوائز والاوسكارات مادام يعمل على الترويج والتطبيع مع مواضيع مرتبطة بالحب والمثلية الجنس والتقاليد. فالحب والتقاليد مواضيع مستهلكة ومعروفة وسبق للعديد من الافلام التطرق لها.لكن موضوع المثلية الجنسية هو بيت القصيد.الفيلم يغلف هذا الموضوع في تلفيفة من الحب والتقاليد لاضفاء نوع من الشرعية الدينية والثقافية والاجتماعية عليه.
Les tabous bloquent la créativité artistique, dans le cas du 7ème art ,les sujets abordés relèvent de la fiction qui s’inspirent de faits réels, ne pas en parler pose problème, car les faits sont là et tout le monde sait mais personne n’en parle et dès que l’artiste aborde le sujet, on crie au scandale
الفيلم سيحظى طبعا بدعم كبير من طرف جهات تخدم اجنداات غربية لأنه يشجع على المثلية.
في الوقت التي تشجع فيه وزارة التقافة المغربية المتلية الجنسية , أقر البرلمان الأوغندي مشروع قانون يجرم المثلية الجنسية لتصل عقوبتها إلى السجن مدى الحياة وفقا لما أفاد مسؤولون الجمعة.
وقال ديفيد باهاتي أحد مشرعي القانون لوكالة فرانس برس إن “هذا انتصار لأوغندا. أنا سعيد بأن البرلمان قد صوت ضد الشر.”
منذ بداية قراءتي للمنشور علمت ان الفيلم سيتطرق الى المثلية و هو ما كان بالفعل لا حول ولاقوة الابالله سياسة خبيثة و اصبحت مفضوحة يكيدون و يكيد الله
بطبيعة الحال سيحظى بجوائز كثيرة مادام يثير موضوع المثلية في ثنياه، الفيلم يقدم اشهارا مجانيا ودعوة للرءيلة وفساد الاخلاق، لا حول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
لا يبدو هؤلاء المعلقون من الذين يتابعون السينما أو الشغوفين بها . سأحضر الفيلم في عرضه الأول بالسينما المغربية و لا تهمني تعاليق أمثال هؤلاء المملة و التعيسة
السينما تقافة البعض ، و الاداء عنها للترويج هي صناعة بينما موضوع الذي اتير فهو موجود في المحتمع شئنا أم أبينا ،