يتوعد هههه هاد الجملة لوحدها ضغط نفسي على المقبلين على. اجتياز الامتحان لا للغش لكن احترموا النفسية مادا عن الغش في امتحان المحاماة

شهادة البكالوريا أصبحت لا تسوى حتى بصلة عندنا فكيف يعاقب الغشاشين بالسجن فيكفي طردهم من الامتحان ويجعلونهم يرسبون فأنا عندي ولدان حاصلان عليها وهم الان جالسين بالمنزل وانا من أنفق عليهما اذن فهل لها قيمة اصلا حتى يعاقب الغشاش في اجتيازها بالسجن والمجمون يتسكعون في الشوارع احرارا

كلام في كلام نفس السطوانة في كل مرة اين وسااءل التشويش التي وعد بها وزراءسابقين لا شي .كلام مرحلي وحتى شهادة الباكلوريا لا تسمن ولا تغني من جوع مادام صاحبها ضعيف ولا يفقه شيئا باستتناء القليل

الله ينجحهم دعا معاهم …2023 مساكن مكرقسين ايه الله يوقفهم الله ينجهم 2023

ستحاربون الغش و تتوعدون الغشاشين، مثلما حارب و منع وزير الفلاحة زراعة البطيخ في منطقة زاكورة التي نرى أن بطيخها يباع ليلا نهارا في الأسواق و على العربات . و الذي من الواضح أن الإنتاج كان فوق المعتاد. و الفاهم يفهم

كيف يعقل أن تلميذ يحصل على معدل 6 أو 7 أن ينجح) لأن مدرسته الخصوصية أعطته معدل 18 أو 19 في المراقبة المستمرة
يجب إلغاء المراقبة المستمرة حتى يكون تكافئ الفرص و تكون للباكالوريا قيمة

عندما كانت ظاهرة الغش تقتصر على مايعرف بالحروز كانت نسبة النجاح في الشعب الأدبية أقل من 40٪،اما الآن وبفضل وسائل الغش الحديثة أصبحت هذه النسبة تتجاوز 90٪. و هذا طبعا لا يعني تحسن المستوى التعليمي للتلاميذ المغاربة فالوزير يعلم كما يعلم الجميع أن نظامنا التعليمي هو من بين الأسوأ في العالم ،فالدولة تغض الطرف أو أنها تشجع التلاميذ علي الغش، لأن عدد التلاميذ في أقسام الباكالوريا سيصل ربما إلى أكثر من 60 تلميذا في الفصل الدراسي في حالة ما إذا كانت نسبة النجاح ضعيفة

كاين لي معندوش الباك و خدام حسن من لي عند

من هم الغشاشين؟ الذين يغشون للنجاح ام الذين يغشون في النتائج. مثلا نتائج امتحانات المحامون…… و اللائحة طويلة.

يتوعد هههههه. ولماذا يتم إدخال الهواتف الى قاعات الامتحان. إن كانت لديك القدرة فعلا لماذا لاتمنع الهواتف من دخول المؤسسة أصلا ولماذا لا تتعاقد مع مؤسسة امنية كالقواة المساعدة لحراسة الامتحان وعدم استدعاء اساتذة الابتدائي في المدن الكبرى للحراسة. كلام نسمعه كل سنة والواقع ايها الوزير شيء آخر غير ذلك

والغشاشين من المسؤولين الذين همهم الوحيد هو نهب وسرقت خيرات البلاد ماذا تتوعدوهم السيد الوزير.

حتى يكون عندكم التعليم فالمستوى وبالمعايير الدولية عاد تكلموا على زجر الغش واخا يكون الإنسان قرص صلب ماغاديش يقدر يهز كاع ذاك الكم المعرفي عديم الجدوى والفائدة الذي تلقنه بيداغوجيتكم الرديئة.

الغش للأسف أصبح مرغوبا و مدبرا من طرف الآباء و الأمهات بدورهم . ذلك أن هؤلاء أصبحوا يجهزون أبناءهم بالوسائل التكنولوجية : هواتف متعددة ، بطاقات sim, و معدات الإتصالات : VIP . وغيرها . . . واستئجار من يملون عليهم الإجابات. بالإضافة إلى مرافقة هؤلاء المترشحينإلى مراكز الإمتحانات وكأنهم مقبلون على حرب . وهذا ما قد يفسد جو التفكير المريح بالنسبة للجديين النزهاء الذين وصلوا الليل بالنهار من أجل التحصيل الدراسي . مما قد يحبط عزائمهم و يهز معنوياتهم .
فهلا تم التجديد في طرق و مناهج التقويم التربوي لتحقيق تنافس شريف يثمن المجهودات و يرسخ قيم الإستحقاق بإعطاء كل ذي حق حقه و يساهم في تقدم البلاد برأسمال بشري ذي جودة …

نفس الوعيد كل سنة، بدون أدنى جدوى.
المنظومة التربوية برمتها مبنية على الغش إلا من رحم ربي.
جل التلاميذ الحاصلين على البكالوريا لا يتقنون لا عربية ولا فرنسية ولا أنجليزية.
منظومة يجب التوفر على الرغبة الحقيقية للنظر فيها.

يجب استعمال مداد ذو جودة عالية في شهادة البكالوريا. بعض الشواهد الجديدة بدأت بياناتها تنمحي بسهولة عكس القديمة المكتوبة بالداكتيلو

محاربة الغش يجب أن تبدأ بالادارات والمؤسسات العمومية التي تشرفون عليها ، حارفوا الفاسدين الكبار ، حاربوا ناهبي المال العام الذي ينهب في الصفقات العمومية ، حاربوا الموظفين والموظفات الاشباح في الادارات والمؤسسات ، أما الغش في الامتحانات فيحارب بإعادة النظر في المناهج والبراميج التربوية وليس بالتهديد والوعيد، لان هذه المناهج والبراميج الدراسية التقليدية هي التي تشجع على الغش ،فاذاكنتم جادين في محاربة الغش ، فليكم بتغيير المناهج والبراميج بما يتناسب مع مستجدات العصر ،

التعليق رقم 4 جازاه الله خيرا وفر عني .ماكنت افكر به قد قيل .ليس لي ماأضيف مبديع واقيلا غير تصيد . ماكاينش محاسبة .مكاينش محاكمة كانت مجرد سحابة .

من سنوات غابرة وانتما كتقولو هاد الهضرة ،واساليب الغش كتطور،او مابغينش تحابوها بالفعل،اقل حاجة هو التشويش على الذبذبات الراديوية ديال الاتصال.

نمادج تبخس كل شيء ربما انهم فشلو في كل شيء يريدون ان يبقى الحال على ماهو عليه او يتفاقم …قبح الله الجهل

الغش اسبابه كثيرة وآلياته كثيرة وفي اعتقادي ان محاربته تتطلب ارادة قوية من جميع الاطراف . فالاب الذي يقتني لولده او ابنته الهاتف بسعر يتعدى ال10 الاف درهم او آليات الغش المتطورة او يتصل ببعض الاطراف للمساعدة على الغش لا ينتظر منه المساهة في محاربة الغش. يضاف الى ذلك اصحاب النفوس المريضة . والكل يعلم تاريخ الغش. فقد كانت الانطلاقة يوم اصبحت النتائج تلعب دورا اساسيا في التوظيف او ولوج المدارس العليا.الانتقاء كان من اسباب تخريب التعليم وهو السبب الرئيسي في الغش. واول ما يمكن للدولة ان تقوم به هو التشويش على الهواتف.وقطع الصبيب طيلة مدة الامتحان . ومع ذلك ستبقى وسائل اخرى يستحسن عدم ذكرها. وهي كثيرة. وستبقى حتى بقطع صبيب الانترنيت…وما على الوزارة الا ان تجرب….كل شيء واضح.

تحصين شهادة البكالوريا لا يمكن أن ينفذ الا اذا قرر اجتيازها على مراحل. مرحلة أولى تكون عامة و يمكن أن تصل نسبة النجاح فيها 80 في المائة وتخول الحصول على شهادة رمزية و مرحلة ثانية يجتازها من نجح في المرحلة الأولى و يكون فيها الامتحان أكثر صعوبة و أكثر حزما و يحب أن لا تتجاوز نسب النجاح 40 أو 50 في المائة. و هنا يمنح الناجحون شواهد تخول لهم الولوج إلى المعاهد و الجامعات. و تكون هناك مرحلة ثالثة يجتازها من تفوق في المرحلة الثانية و يكون الهدف من هذه المرحلة هو تصنيف و اختيار المتفوقين و المتميزين و الأخذ بأيديهم و تشجيعهم و صقل مواهبهم و إرساله للخارج كل حسب ميولاته و تطلعاته. بهذا سيكون التفوق و النجاح هدفا أسمى عند المتبارين.

هههه ، هاد السيد غير كان شوفي كنضحك على تسقيف 30 سنة هه

كيف لاتريدون أن يمارس الطلبة العنف الجسدي على الأساتذة وهم يغرسون فيهم العنف منذ أن ولجوا المدارس عندما كانوا أطفالا ألا تقولون أن العنف الجسدي الممنهج الممارس على التلاميذ والطلبة ضروري في التحفيز الدراسي وتقوية شخصية التلميذ والطالب إذا لاتتوقعوا من الطلبة أن يتصرفوا بتسامح مع من يقف في طريقهم. إذا كنتم أنتم أساتذة الثانوي لاتضربون الطلاب فعليكم أن تلوموا أساتذة الإعدادي والابتدائي الذين يصنعون ويرسلون لكم طلبة متوحشين وتاتجي فيكم الضربة باعتبار أن طالب يبلغ من العمر 17 أو 18 سنة يكون في قمة قوته البدنية ويستطيع ضرب الأساتذة من جميع الفئات العمرية عوض أن تتحيزوا لزملائكم في المهنة عليكم أن تقفوا مع الحق.

وثانيا للتوضيح فقط تقولون أنه ليس من العادل أن يجاهد تلميذ مجتهد في الحفظ والتحصيل ويأتي تلميذ غشاش ويتفوق عليه أصلا النظام التعليمي المغربي غير تنافسي لأنه لايرتكز على الأكثر تعلما وإدراكا وتثقيفا وإنما يرتكز فقط على الأكثر تخزينا للمعلومات وطرحها في الوقت المناسب وبما أن ليس الجميع يتمتعون بذاكرة تخزينية قوية وارتباط شهادة الباكالوريا بمستقبل الطالب ومصيره فالغاية تبرر الوسيلة.

الامتحانات الاشهادية لم تعد معيارا لتقييم مستوى المتعلم. والابقاء عليها من طرف الجهات الوصية هي فقط للحصول على تعويضات سمينة . يعني الامتحانات هي تجارة عندهم وعذاب للأستاذ والمتعلم . هذا هو الغش بعينه . وتبقى المراقبة المستمرة هي الالية الوحيدة لتقييم المتعلم بشرط وضع معايير دقيقة يكون فيها المدرس هو المحور الرئيس.

الغش منظومة متكاملة الأركان عندنا،وامتحان الباك أجل من تجلياتها،وللقضاء على الظاهرة يجب استئصال الورم بدل مدواته ببيطادين،وتعرية الجرح لكي يلتئم بدلا من تغطيته!
وعلى كل؛فالممتحنون في الباك عليهم تحمل مسؤوليتها في نتائج غشهم،وعدم تحميل المسؤولية لمن أوصلهم التشبع بثقافة الغش.

ليس هناك أي سبيل لمحاربة الغش بإستثناء التشويش على وسائل الاتصال داخل المؤسسات التعليمية. التقدم التكنلوجي تجاوز الحراسة التقليدية.