قامت، الخميس، السلطة المحلية بمدينة فاس، معززة بعناصر أمنية وأخرى من القوات المساعدة، بإجلاء نحو 40 مهاجرا غير نظامي من دول إفريقيا جنوب الصحراء من مكان قرب محطة القطار، كانوا يتخذونه نقطة لتجمعهم.
ودخل المهاجرون المعنيون، خلال التأهب لتنفيذ عملية التدخل، في مناوشات مع القوات العمومية، مهددين برشقها بالحجارة، وذلك قبل امتثالهم لقرار الإفراغ وانسحابهم نحو الأزقة المجاورة للمكان دون وقوع مواجهات بين الطرفين.
ووفقا لما أكدته مصادر هسبريس فقد تم، في أعقاب هذه العملية، تفكيك بعض الخيام البلاستيكية التي كان المهاجرون يتخذونها ملجأ لهم، موردة أنه تم تنظيف المكان من طرف عمال النظافة.
وأبرزت المصادر ذاتها أن نجاح السلطة المحلية في تفكيك هذا التجمع للمهاجرين الأفارقة غير النظاميين جاء بعد أن بات يشكل بؤرة تهدد بإقامة مخيم عشوائي لهم بالمنطقة المذكورة، فضلا عن رفع عدد من السكان المجاورين شكايات لرفع الضرر.
هاذا لا يعني شيء بالأساس.تفكيك من هنا وتجمع من هناك في انتظار شكايات من المواطنين ثم تماطل من السلطات واعدة التفكيك من جديد . وهكذا…. أعيدوا هؤلاء الى بلدانهم وسينتهي المشكل
ليس هذا هو الحل عملية قط والفأر . يجب معاملتهم بقبضة من حديد لان هذا البلد عنده سيادة وكرامة ليست عمارة بدون بواب. الحل الوحيد هو الطرد وإلا سنجني نتائج غير متوقعة وليست لصالحنا.
المغرب لايمكن أن يكون مقر لكل دول العالم من مهاجرين أفريقيا وآسيا ووو ادا زاد الأمر عن حده انقلب إلى ضده
اذا كانت السلطات مشكورة تقوم من حين لاخر بازالة هذه التجمعات البشرية من المهاجرين الافارقة ،التي تضر بالمجال العام لمدن المغرب ،فاين هو البديل لتجميع هؤلاء ليعيشوا حياة بشرية كريمة ،وفي نفس الوقت لا يزعجون الساكنة.. ؟؟=فما معني ان تففك هذه التجمعات وتترك هؤلاء المهاجرين يتسكعون ويبيتوم في الشارع العام..؟؟!!معادلة غير مفهومة وحلول عشوايية غير مدروسة..!!
بل يجب تجميعهم كلهم تم ارجاععم الى بلدانهم
يجب على المغرب حماية حدوده من دخول الافارقة الغير الشرعيين لبلادنا لانهم يشكلون خطرا على البلاد والعباد واغلبهم فارون من الفقر والانقلابات العسكرية.وكلهم فوضويون ولايحترمون احدا ويحب ترحيلهم نحو بلدانهم وعدم التساهل معهم
العدد الحقيقي للمهاجرين الأفارقة في المغرب غير معروف لدى الدولة المغربية، لعدة أسباب
اولا: لانهم يدخلون بأعداد هائلة كل يوم إلى المغرب من المطارات والحدود البرية مستغلين تزايد عدد الدول الافريقية المعفاة من الفيزا. احصاء بسيط قامت به القنصليات السنغالية من خلال مكاتب متنقلة اوضح ان عدد السنغاليين وحدهم في المغرب يتجاوز مليون سنغالي فما بالك من الدول الاخرى.
ثانيا: جمعيات كثيرة تنشط في مساعدتك على الاستقرار في المغرب. هناك جمعية معروفة في مساعدتهم على كراء المحلات التجارية وتجهيزها كمحلات الحلاقة والتجميل حتى اصبحت بعض الاسواق النموذجية تعح بهم ومنهم من يسكن في المحل التجاري هو وعائلته.
ثالثا: هناك جمعيات يديرها افارقة تقدم العون للمهاجرين الأفارقة الجدد،
رابعا: فرنسا تقدم مساعدة اخرى من خلال مراكزها الثقافية، اذ يتم تكوينهم في اللغة الفرنسية مجانا
لا حل الا ارجاعهم إلى بلدانهَم الأصلية وغير هذا يسمى ترقيع وتخربيق اجلاءم من فاس إلى أين إلى مدينة أخرى…………
المهاجرين الغير نظاميين. يدخلون المغرب من أجل ماذا؟؟؟؟؟
العمل. أم الهجرة نحو أوروبا أم التسول أم أفكار عنصرية استعمارية.
لماذا نجد شباب أقل من 40 سنة و لا نجد أكثر من 40سنة.
على سلطات خلق جهاز خاص بالمهاجرين بتتبعهم و معرفة أهذافهم. بعض المهاجرين غير مسلمين يشكلون خطر على المجتمع.
اتمنى ان لا يثم ارسالهم إلى ورزازات كما جرت العادة . فقد سبق فعل ذلك في غيرما من مرة .
الاسم الذي يطلق على هؤولاء المهاجرين انهم غير نظاميين و ما داموا كذلك فان كل تصرفاتهم مستباحة من اقامة المساكن البلاستيكية مكانا لاقامتهم و احتلال الملك العام و احيانا حتى الخاص و جعل الشارع العام مرتعا لازبالهم و مكانا لقضاء حواءجهم البيلوجية وحالا لترويج تجارتهم من بيع للمهلوسات و المخدرات القوية خاصة تلك المسماة البوفا و ارتي ابتلي بها حتى ابناءنا و بناتنا و السبب في استفحال الظاهرة و التي تعتبر قنبولة موقوتة سيتاذي منها المجتمع المغربي بكل مكوناته حين الالتفاتة لحلها .
فعلى الجهات السؤولة التحرك للحد من خطر هؤولاء الغرباء على مجتمعنا و ذلك بارجاعهم من حيث اتووا و قبل ان يصبحوا اصحاب حق و يطالبون الدولة المغربية بحقوق لا قبل لها بها و ان وجدت فاولادنا اولى بها.
الافارقة السود اينما وجدوا يخلقون مشاكل , احساسهم بالمظلومية يجعل منهم اناس عدوانيين تجاه الانسان الابيض,
يستعملون تهمة العنصرية كسلاح لتكميم افواه كل من تجرا وانتقد تصرفاتهم السيئة
وجود هؤلاء المهاجرين الافارقة بكثرة يهدد امن واستقرار البلد وقد يتسبب في حروب اهلية كما يحدث في بلدانهم الاصيلة ,
لقد دهبو فقط قرب مسجد الامام مالك يمدون يدهم امام المسجد و احتلو اسفل احدى العمارت المجاورة فقط مند المخيم السابق الدي كان داخل اسوار محطة القطار والمخيم الحالي خارج اسوارها كان دائما الافارقة يتحرشون بالنساء بل ان احدهم خرج عاريا تماما في الصباح ولولا اعساسة الدين طردوه لاعتدى على الاطفال او النساء
اصبحت اعدادهم كبيرة جدا اينما واي تجد افريقيا يمد يده ما ان تعطي احدا بضع دراهم حتى يتجمع عليك العشرات وما ان تتجاوز فوروج حتى تجدهم في الفوروج المجاور وما ان يرحل جماعة منهم حتى تاتي جماعات والاكر اصبح لا يطاق معهم وسط صمت الدولة وتواطئ الجمعيات التي تساعدهم لمدا حدود المغرب نفتوحة في وجههم بدون شروط او قوانين لا توجد اي دولة بالعالم تسمح لك بالدخول اليها بدون وتائق حتى البلدان الافريقية