كشفت أرقام إحصائية قدمتها منظمة Ocean Relocation، المتخصصة في المهاجرين، أن ”عدد الإسرائيليين الراغبين في مغادرة البلاد في تزايد، بسبب الوضع غير المستقر في الدولة العبرية”.
وأورد المصدر نفسه أن “الوجهة الأكثر شيوعا بين أولئك الذين يودون مغادرة إسرائيل هي أوروبا، والتي تمثل 70 في المائة من التنقلات، مقارنة بـ40 في المائة في الماضي القريب؛ فيما بات المغرب وجهة جذابة للإسرائيليين.
وأشارت معطيات قدمتها منظمة Ocean Relocation، وهي منظمة تساعد الأشخاص المهاجرين إلى إسرائيل، إلى أنها تواصلت مع آلاف المواطنين الذين عبروا صراحة عن رغبتهم في ترك البلاد والاستقرار بالمغرب.
وزادت هذه الرغبة خصوصا بعد تقديم وزير العدل، ياريف ليفين، خطته للإصلاح القضائي في يناير الماضي.
وحسب شاي أوبازانيك، رئيس المنظمة، فإنه “لم يسبق أن تم تسجيل هذه الدعوات لمغادرة البلاد في إسرائيل”، مستشهدا بخبرة الشركة البالغة 80 عاما باعتبارها “مقياسا” للحركة داخل وخارج البلاد.
وأوضح شلوميت درينجر، مسؤول تطوير الأعمال في شركة Ocean Relocation، أن الأشخاص الذين يرغبون في المغادرة يأتون من جميع مناحي الحياة.
من بين هؤلاء عائلات أجبرت على المغادرة بسبب الوضع السياسي، وأشخاص يستثمرون في العقارات في الخارج، وإسرائيليون يمكنهم العمل عن بعد والذين يخشون الاضطرابات التي تهز البلاد.
الاقتصاد، حسب بيانات المنظمة، هو أيضا مصدر قلق، حيث أصدر المستثمرون الأجانب تحذيرات مقلقة بشأن الاقتصاد الإسرائيلي إذا تم تمرير الإصلاحات القضائية، والشركات مترددة في الاستثمار في البلاد، والشيكل في حالة انهيار حر؛ وهو ما قد يزيد من تكلفة المغادرة في المستقبل.
وتشمل مزايا أوروبا أنها تفتح الباب أمام المستثمرين الإسرائيليين ومؤشرات جودة الحياة، وقبل كل شيء السهولة النسبية في السنوات الأخيرة للحصول على جوازات سفر في بلدان مثل البرتغال وبولندا وحتى المغرب.
وأوردت البيانات أن كثيرا من الإسرائيليين هم من هذه البلدان ولديهم حق المواطنة اليوم؛ لأن أفراد عائلاتهم أجبروا على المغادرة أثناء الهولوكوست أو محاكم التفتيش الإسبانية.
من ناحية أخرى، انخفضت الهجرة إلى الولايات المتحدة، حيث تعيش الغالبية العظمى من المواطنين الإسرائيليين في الخارج، بشكل كبير، وفقا لدرينجر.
تشتهر الولايات المتحدة بقوانينها الصارمة المتعلقة بالهجرة وارتفاع تكلفة المعيشة في مناطق بها جاليات إسرائيلية ويهودية كبيرة؛ بالإضافة إلى ذلك، فإن أولئك الذين لا يحق لهم الحصول على جواز سفر أجنبي يكون لديهم وقت أسهل في الحصول على حقوق الإقامة في أوروبا مقارنة بالولايات المتحدة.
المغرب
(منذ: 1 سنوات | 
32 قراءة) 
DW Arabic
Bienvenu nous frère au Maroc vous Etes chez vous marhba bikoum
أقسم بالله العظيم أن إسرائيل زائلة عن الوجود عاجلا أو آجلا بعز عزيز أو ذل ذليل
مرحبا بكم في المغرب بلدكم الذي ارغمتم على تركه
مرحبا بكل اسراءيلي يريد ان يعيش في المغرب ونرحب بهم في بلادهم الثاني وهم افظل من نظام العصابات الجزائري ومن يدروا في فلاكه
المغرب بلد السلم والتعايش المسلمين والنصارى واليهود وباقي الديانات ، الله وحده هو الذي يحكم بين العباد ، وبما ان هناك يهود مغاربة يعيشون في الاراضي المقدسه فلا بأس أن يعيشوا معنا طبعا مع احترام رموز الدولة والقانون
بكل صراحة ماذا استفدت انا كمواطن من هذا التطبيع الم يمكن لنا الدفاع عن الصحراء من دون اسرائيل
vous êtes chez vous au Maroc. personne ne va vous toucher .bienvenue.
مرحبا باليهود المغاربه انه بلدكم المغرب اهلا و سهلا
اهلا وسهلا…بعودتكم إلى وطنكم….
أللهم اجعل بلادنا بلاد الدين وراحة المحتاج والمسكين
مرحبا باليهود في بلدنا المغرب،وهو بلدهم كذلك،تحية عالية لكل محب وغيور على بلده المغرب العزيز والشريف.
المغرب على مر التاريخ فتح أحضانه لليهود والنصارى وعدة طوائف وملل، واليهود في المغرب يعيشون منذ آلاف السنيين بدون أي مشاكل، لكن الصهاينة أمر آخر، نحن لان تحدث عن عقيدة دينية بل عن عصابة سياسية عسكرية تقتل في إخواننا الفلسطينيين واللبنانيين وغيرهم، وقتلوا العديد من جنودنا الشهداء في الماضي حرب اكتوبر.
لذا لا مرحبا بالصهاينة القتلة في المغرب أرض السلام
مرحبا وألف مرحبا بالاسراءلين في بلدهم الثاني والشعب المغربي بريء من هؤلاء الذين خرجو بالأمس لهضم الحريرة والمتاجرة بالقضية الفلسطينية من أراد تحرير فلسطين فليذهب إليها لا نكون اكثر من الفلسطينين محمود عباس يجلس بنفسه جنبا مع الاسراءليين
ĽIsraëlien n’est pas mon ennemi. mon ennemi est celui qui ne respecte pas ľintégrité territoriale de mon pays. . Notre ennemi est à mouradya et non pas ailleurs.
مرحبا باخواننا الاسراءيليين لمن يرغب باالاستقرار في وطنه الثاني المملكة المغربية الشريفة بلد الامان والاطمئنان والسلم والسلام مرحبا بكم مرتا اخرى.
ما قدّو فيل زادوه فيلة.. واش بحال دخول الحمام بحال هروحو!زيدو على من زاد عليه الله.. الطبقة غير المشغلة من شباب افريقيا ملأوا مدن و قرى البلاد مما نجم عنه عدم الاستقرار وحتى الاظطرابات الاجتماعية وخرق قواعد العيش وتحدي النمو، والآن نتوقع قدوم يهود هاجروا بإرادتهم رغم حنوّ الوطن ، ليعودوا بسهولة كأن البلد مجرد ملجأ نرفضه ونعود إليه متى شئنا، بعد ان هاجروا إراديا ومهدوا وساهموا في إنشاء كيان هجّر وقتّل اهله الفلسطينيين ، إنهم لم يحترموا وطنيتهم الاصلية وتركوها طلاقا ، وما عليهم إلا التصريح بالقول ان كيان اليهود هو كيان غير شرعي ليس مثلما عرّفوهم عنه عند الهجرة المغرضة إليه، وحينها يمكن ان يعودوا بشروط .!
المستوطنون الصهاينة الحاملون للجنسية الإسرائيلية والمنخرطون في جيش الاحتلال الإسرائيلي غير مرحب بهم . وإذا كان التطبيع بين الحكومتين قد تم لحسابات استراتيجية فإن التطبيع بين الشعوب يبقى من المستحيلات التي لن تتحقق إلى يوم البعث.
ما بني على باطل فهو باطل .
إن لم يكن اليوم فغدا .
ها لغضر بدا ذخلو من سمرا ولا طامع فلمرا شوية استقرار شوية بلادي شوية أرضي هههههه
إسرائيليون يرغبون في الاستقرار بالمغرب.
هكذا بدأ احتلال فلسطين فحذاري ثم حذاري فالتاريخ يعيد نفسه.
المغرب لم يطرد يهود اوكرانيا ويهود بولونيا ويهود ألمانيا ويهود رومانيا .
اسرائيليون من يهود بولونيا ورومانيا وهنغاريا يريدون الاستقرار بالمغرب لا علاقة تاريخية تربطهم بالمغرب .
مستوطنة أخرى تلوح في الأفق.
لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم.
لماذا يغادرون اليهود اسرائيل البلد المتقدم والمزدهر طبيا و صناعيا وتكنولوجيا ومعلوماتيا وعسكريا واقتصاديا ؟؟
Bon retour au pays ,vous serez toujours les bienvenus chez vous
هذا ليس تطبيع كما يعتقد البعض وإنما رجوع مواطنين لوطنهم الأصل وترك أراضي فلسطين. وهذا فيه منفعة للفلسطينيين وخاصة المقدسيين. وليكن في علم هؤلاء المعارضين للتطبيع أن جل المستوطنات يتم منح وحدات السكن فيها ليهود من الروس وإفريقيا وعلى كل الدول العربية إعادة اليهود الذين هاجروا منها واستوطنوا فلسطين عوض الشعارات رميهم في البحر.
هكذا تم احتلال فلسطين فحذاري ثم حذاري فالتاريخ يعيد نفسه.
هجرة اليهود الى المغرب ستكون ايجابية بدرجة كبرى على المغرب ،اليهود يحبون العمل و الانتاج ، و يتميزون بالثقة في المعاملات التجارية كما ان المغرب يمكن ان يستفيد من تجربتهم الكبيرة في جميع الميادين اقتصادية و علمية و عسكرية، فمرحبا بهم .
دوزنا الطفوله ديالنا مع اليهود في معاريف .الله يرحم ايام زمان .اللهم إسرائيليين ولا الافارقه اسكنو حدانا
دار دارهم مرحبا بيهم
ياك رسول الله ص كان جارو يهودي ؟
الفتنة دخلت للمغرب،أذاقوا الفلسطينين الويلات من القتل والتهجير ،وعادوا لإيقاد الفتنة في المغرب في زمن بني علمان المتزلف
هههههههه. الفتنة اتية لا محال منها ………. يا أيها النبي لا تطع الكافرين
هكذا بدا احتلال فلسطين ! يهود قدمين و حفريات هنا و هناك ثم تسليح ثم سرقة الأراضي و اليقين تعرفونه
يكفيهم 30 سنة ليكونوا البلد الى كيان صهيوني اخر
غياب وهجرت اليهود المغاربة كان لها وقعا سلبيا على المغرب حتى نكون منصفين اليهود لهم ميزة مع المغرب يحبونه ويدافعون عنه والمهم انهم يساهمون في استقراره ويساهمون في تطويره ماليا وتجاريا لما يمتازون به من حنكة وكفاءة زد انهم اذكياء من الناحية السياسية و الدبلوماسية
لا أهلا ولا سهلا، المغرب بلد السلم والتعايش نعم، وهناك يهود اصلهم مغاربة نعم، لكن لا خير فيهم وغير مرحب بهم.
مبروك علينا هاو الصح. جاء الربيع و نشمو نوار و ازهارو. اذا هذا الخبر صحيح اذا بعد سنين يصبح المغرب ثاني فلسطين او اسرائيل الغربية.
غير ميقولوش لينا بعد 2040 بلي المغرب ديالهم وهما السكان الاصليون والاقدمون قبل الميلاد سييييير سييييير سييييير
* من خلال التعاليق ، لاحظت أن مغاربة الداخل و الخارج متحابون متلاحمون فيما بينهم ،
و كلما كبرت المسافة زاد الحب و اللوعة و التعلق فيما بينهم حتى في المنام و…. ربما ذلك
نتاج عن التسامح و التعايش و التآخي و التآزر الذي تربينا عليه منذ نعومة أظافرنا . …
لقد قيل الأسد أسد في لبنان و نعامة في الجولان . آخويا آحبيبي آعيني ، مالي لا أسمع و لو
كلمة واحدة عندما يضطهد و يسجن و يقتل و يطرد و ينكل بأي مغربي في بلاد المجهر ،
و لو كلمة واحدة (أذكر ذاك الإمام و لمجردوو… عندما تنوي فرنسا طردهم أو سجنهم …
يشهدون فيه إخوانه : “هو دايرين فيه الخير آش الداه عندهوم…”) .
* عفواً لا نعمم ، إسرائيل إستثناء لأن القاتل مغربي و المقتول مغربي بصرف النظر عن
العرق و الدين . و إن كان الغرب يكيل بمكيالين فنحن نكيل بمكاييل حسب المزاج أو بالقرعة …
100% غتعطا لهم القيمة أكثر من المواطن المغربي المغلوب على أمره.
وثانيا إلى غيهجرو من إسرائيل غيهجرو إلى أمريكا و إلى أوروبا أو استراليا ، آش غيديرو في المغرب لا تعليم و صحة….
اليهود المغاربة لا يحتاجون إلى ترحيب في المغرب لأن المغرب بلدهم الأصلي بالدستور أو بلا دستور وأصحاب دسلاكات لن يكونوا الا أتباع الكابرانات أعداء الشعب المغربي المتلاحم والمتماسك في شراءحه الاجتماعية والأسرية مهما كانت ديانتهم وعرقهم إنه مغرب الثقافات يا سادة المتعدد الاعراق والاديان.
اهلا وسهلا بالإسرائيليين ،عاشت العلاقة المغربية الإسرائيلية. عدونا هو عدو وحدتنا الترابية.
احسن حاجة يعملوها هي يرجعو للمغرب
وطبعا يتم التنزال عن الجنسية الصهيونية وقطع العلاقات معها
فلا أحد يحمل السلاح للدفاع عن بلدين ! وليس للمرء الا وطن واحد !
يكفي ما تعانيه الولايات المتحدة من مصائب التجسس الصهيوني عليها وهي صاحبة اليد المنعمة عليهم
الصهاينة يعضون اليد التي تطعمهم فكيف بمن يرونها يدا عربية او مسلمة !
ما فيهمش الثقة هادوك ردو بالكم منهم المغاربة !!! بداو بالسياحة شوية قالك نديرو الاستثمار شوية يهرفو لينا على البلاد، حذاري حذاري.
جيبوا معاكم غير الگرمومة باش اكون الرواج ودور النّاعورة شوية..
ولكن،. لكم دينكم ولي دين
الكثير من الناس يؤذيهم العيش مع اليهود و يجعلون اليهودي في مرتبة الصهيوني وهذا غلط نحن نرحب بالمكون اليهودي فهم جزء من ثقافتنا و جاءو المغرب قبل العرب ب1500سنة ونرى مظاهر الثقافة اليهودية في الاوشام و الزرابي …
أنا جد فخور لأن أصلي يهووودي وأنا سوسي حر ومغربي
الحمد الله
* هذه واقعة و ليست نكتة : في الخمسينيات ، أرسل قروي مغربي إبنه إلى فرنسا لمتابعة
دراسته . و عند عودته محملاً بحقائبه ، و فرح به والداه فرحا منقطع النظير ، الأب
فقير باع البقرة التي يكسب و ذبح الدجاح و..و لبى له كل أوامره : هذه العنزة لاحاجة لنا ،
تصرخ ليل نهار ، و الحمار يوسخ الخيمة و… ، و عند فتح الحقائب ، أحاط به والداه
بكل لهفة ، لعلها تلك آخر لحظة مع الفقر . المهم صار يريهم البطاقات البريدية عن فرنسا ،
و صوره التذكارية قائلا : كي جيتكم في هاذي …
* و من إعتبرها نكتة ، أخشى أن نعيشها واقعياً مع و من الوافدين من إسرائيل ، كانوا
مغاربة أصليين أم لا…
ما الدي جرى الكل اصبح يريد الاستقرار في المغرب من الافارقة السود والمصريين والسوريين والفلسطينيين والان الاسرائليين , على هدا الحال , المغرب داهب الى حروب طائفية ادا لم تتدارك الدولة الامر قبل فوات الاولن ,
المغرب يتسع للجميع وكل الديانات واليهود عاشوا في المغرب مع اجدادنا الأمازيغ في ود وسلام قبل الاسلام ولا اعتقد ان التسامح والتعايش وقبول الآخر يتعارض مع ديننا الحنيف الوسطي المعتدل.
مرحبا بهم في بلدهم وبين إخاوانهم.
اليهود المغاربة هم و الأمازيغ اصلا م أقدم سكان ا المغرب قرو.نا قبل مجيء العرب.
لااااااااااااااااااااااا نريدهم. فلبذهبوا الى اوروبا اكبر مدعمة الصهيونية
سيخرج الدين هم مستعدين أن يبيعوا وطنهم وأجسامهم لفليسطين وسوف يصدعون رؤسنا بالقضية الفليسطنية التي كلها إكتئاب وأمراض نفسية
لا مرحبا بكم في المغرب و لا في غيره يا مساندي القتلة
حسب رأيي ان كانوا مسلمين فمرحبا بهم في بلدهم لانه مهما كانت ديانتهم يبقوا مغاربة.
ان هادا الغلاء الدي نعيشه اليوم سببه هو التطبيع فقد وزعت اراضي خصبة على المستثمرين الاسرائليين وبداو يزرعون لافوكا التي تستعمل فيها مياه كتيرة جدا ومع ان سدود المغرب خاويه وليس هناك للمواطن ماء صالح للشرب ويصدرون كل ما يزرعون من فواكه وخضر لابن جلدتهم في أوروبا ويقولون اهل الوطن والمواطن المغربي
لا اهلا ولا سهلا بهم لا هم ولا الافارقة ولا المصريين واش المغرب خيرية فين ما تلف شي واحد فشي بلاد يجي للمغرب عطيونا التيساع المغرب للمغاربة وفقط غير مرحب بالاجانب الا كسياح او اشخاص مقيمين بطريقة شرعية يشتغلون ويحترمون ويؤدون الضرائي غير دلك لا والف لا و والكغرب ليس بلد لتوطين الاسرائيليين او الافارقة
مشكلة قصة إسرائيل والإسرائيليين أنهم مثل الدواعش فقد هاجروا بلدانهم لوحدهم وإنقلبوا عليها وبعضهم حارب بلده وناسه وجيرانه لأسباب دينية رغبة منه في سرقة أرضهم إيمانا منهم بالخرافات والمخلص.
والغريب في الغرب الذي أسس لهم دولة هو أنه لم يعطيهم بقعة في أرضه ويؤسس لهم دولة هناك عنده، بل في أرض في قارة أخرى لايملك أرضها.
أعتقد أن عودتهم ستكون شيء جيد لأنها ستعني أن الخراب قادم لشمال إفريقيا بينما منطقة الشرق الأوسط ستصبح أجمل وأكثر إستقرار ويمكن الذهاب إليها للإبتعاد عنهم.
شيء عادي أن يعودوا للمغرب لأنه أصبحت له إسماء جديدة متداولة وهي إسرائيل شمال إفريقيا أو إسرائيل الغربية
لا اهلا ولا سهلا بهاءلاء. فل يعودو لديارهم الاصلية في روسيا و بولونيا. بالشطابه وراكم
نحن المغاربة لا مشكل لدينا مع اليهود علما ان اجدادنا واجداد اجدادنا تعايشوا منذ قرون وقرون داخل المغرب مع اليهود المغاربة ،،
المغرب ارض التسامح والسلام بين جميع الأديان و سيبقى هكذا الى يوم البعث ، ولن يستطيع الاعداء الحاقدون النيل منه قيد أنملة ،،
السلام انا كمواطن لا وجود للاسرءلين عندنا
العودة بشرط التخلي عن الجنسية الإسرائيلية
لا مكان للفارين من الكيان االمحتل الغاشم بيننا،هذا ماينقصنا،لا أهلا ولاسهلا
Welcome all ………….. ……………
مشكلة القدوم إلى المغرب بعقلياتنا الأيديولوجية ، حتى لو جاءوا إلى المغرب ، فسوف يذهبون إلى أوروبا أو أمريكا ، بعقلياتنا الدينية ، فنحن ضد خير البلد ، والإسرائيليون رجال أعمال والعلم بمجرد وصولهم. صحراء تصبح جنة ، بمجرد وصولنا الجنة تصبح الصحراء للأسف
مرحبا بكل بني آدم وانسان قبل ديانته فلو حكمنا بالدين فاهل الكتاب خير من الهند والصين والدول الملحده استغرب من شعوب يقولون تحيا روسيا والصين ونسو الشيشان وبورما كيف قتلو تقتيلا
اليهود،الدين يريدون الاستقرار،بالمغرب،لسبب,ما؟
اما بسبب:
_الاصل،المغربي
_حب المغرب،وناسه.وطريقة التعايش
فلمادا بعض المغاربة يرفضون.؟لبغاك،بغيه،ورحب،به.قبل فوت الاوان.
لا مرحبا بهم، مصيرهم الشتات و ليس عندنا و لي في فلسطين المحتلة، فليذهبوا إلى أمريكا و فرنسا و روسيا
إلى الذين يزعمون أن اليهود جاؤوا إلى المغرب قبل العرب، اسكتوا.
الكل يعلم أن اليهود استوطنوا في المغرب بعد أن طردهم المسيحيون من الأندلس و ذلك بعد فتح المغرب عن طريق العرب المسلمين
قلتها منذ البداية إن تطبيع المغرب مع الكيان الصهيوني هو في الحقيقة تقديم المغرب على طبق من ذهب. والشعب المغفل نائم وفرحان بمن بسميهم بإخوانه الإسرائيلين واليهود. منذ متى كان هؤلاء المجرمون اخواننا ؟؟؟ سرق ارض فلسطين وبعد ان اشتد عليهم الحصار هاهم يتوجهون للمغرب لبناء مستوطنات جديدة والإدعاء بانهم آهل الارض وقد سبق وقرأت تعاليق كثيرة من هذا النوع.فتبا لشعب مذلول وضع يده في يد اعداء الله. فلا نامت أعين الجبناء.