أفاد فؤاد خرماز، مندوب وزارة الصحة والحماية الاجتماعية بالخميسات، بأن الحصيلة الأولية لـ”فاجعة البراشوة” وصلت إلى 11 شخصا؛ من بينهم 9 نساء والسائق ومساعده.
وأوضح خرماز، ضمن تصريح لهسبريس، أن ثمانية أشخاص توفوا بعين المكان؛ فيما ثلاثة أشخاص بعد نقلهم إلى المستشفى، مؤكدا أن باقي الضحايا هم إلى حد الساعة في “وضع مستقر”.
ونفى مندوب وزارة الصحة والحماية الاجتماعية بالخميسات أن يكون من بين الضحايا قاصرين، لافتا إلى أن “الأمر يتعلق بعاملات وعاملين زراعيين، منهم شباب؛ ولكن ليسوا قاصرين”.
يذكر أن 34 شخصا هو مجموع من تعرضوا لهذه الحادثة التي وقعت حوالي الساعة الثانية والنصف من بعد زوال أمس الأربعاء، بالطريق الجهوية رقم 404 الرابطة بين جماعة البراشوة والرماني على مستوى دوار “بونجاجة” بجماعة البراشوة، إثر اصطدام سيارة للنقل المزدوج بشجرة، بعد فقدان سائق المركبة التي كانت تحمل أكثر من حمولتها السيطرة عليها.
المغرب
(منذ: 1 سنوات | 
28 قراءة) 
DW Arabic
على سلطات الدولة بجميع انواعها و التابعة لكل الوزارات منع نقل الناس في شاحنات البضائع و منع العكس أيضا ،بشكل نهائي مع التأكيد على الأمن الوطني والدرك الملكي تطبيق القانون و منع هذه التجاوزات
نسأل الله لهم ولنا الرحمة والمغفرة في هذا الشهر المبارك..
اللهما جدد عنهم الرحمات و أشفي جميع المرضى برحمتك يا أرحم الراحمين, والله تدمع العين عن ما نسمعه و نعيشه في وطننا والمسؤلون في خبر كان. المشكلة من سيستفيد من التأمين إذا كان العدد 34 شخصا, أقولوها و بكل صراحة لن يعقاب ولا مسؤول عن ما حدث بعد أسبوع أو أقل الكل سينسى ما وقع إلا أهل الضحايا, أما كلمة فتح تحقيق فهذا ما تعودو عليه. أريد معرفة أين وصلت قضية من ماتوا غارقين في طنجة أو أحداث مثل هذه الفاجعة حتى ولو فتح تحقيق سيلفقونه لسائق هذا هو حل المسؤولين, حسبي الله ونعم الوكيل توفيت الأرملة والمطلقة ما مصير الأبناء والله والله والله شئ مؤسف
إنا لله وإنا إليه راجعون
الرحمة والمغفرة وجميل الصبر والسلوان لأسر الضحايا
مزيدا ومزيدا ومزيدا مليار مرة من الحذر في السياقة وضرورة احترام قانون السير
لا حول ولا قوة الا بلله
بالله عليكم من نحاسب؟ هل صاحب السيارة لو بقي حيا ام صاحب المزرعة ام السلطات المحلية هناك ام نحن انفسنا المقوقعون وراء شاشات هواتفنا ندلي بالاراء كمحللي مباراة كرة قدم
هذه الحادثة تساؤلنا جميعا
خاص اعادة النظر في منظومة السير و الجولان عموما
رحم الله الضحايا
اين الجهة المسؤولة. اول من يحاسب هم الدرك الملكي اغلبهم متواطئين مع الخطافة وما يشبه دلك. لو كنر في دولة ديمقراطية لاستدعيا المسؤول عن الدرك ويحاسب. لكن مادمت في المغرب لا تستغرب. حكومة فاشلة ليس قادرة ان تجد، حل للبطاطا. وما بك الطرق والنقل وووو.
الله ارحمهم ويصبر الاهالي ديالهم تسببة الأقدار والموت وحد لكن يجب منع متل هده السيارت من نقل العمال لان اكتر السيارت من هد النوع اصبحة خردة غير قديرة حتى على حمل نفسها نهيك على زيادة الركاب المسموح بهم
المعلق حميدو تلقي باللائمة على الدرك الملكي. انا لست عنصرا من هذا الجهاز لكن للامانة اود ان اسالك هل لو تصرف الدرك الملكي محليا و في كل المناطق الفلاحية بصرامة و منع نقل المستخدمين في تلك البوادي بسيارات و جرارات كالتي اردت 11 قتيلا هل تظن ان بامكان العمال هناك تدبر امر تنقلهم للمزارع من اجل لقمة عيش او حتى شراء دراجات عادية للتنقل
ان الدرك واع بتلك الامور لكن للأسف لا يملكون سلطة منع الناس من ركوب تلك المخاطر و الا فانها الفتنة
الصواب ان تلقي باللوم على اصحاب المزارع الذين عليهم تدبر امر نقل العمال في ظروف معقولة و بوسائل منطقية و مناسبة اما الدرك فليس من الممكن وضع دركي امام باب كل مزرعة
أين وزير الشغل أم أنه مشغول بالندوات
اين وزارة الفلاحة والمغرب الأخضر الذي لم يستفد منه الفلاح الحقيقي. وانما استفاد منه الأعيان وأشخاص بعيدون عن مجال الفلاحة….وهذه الحادثة تتحمل وزرها وزارة الفلاحة ومديرية المغرب الأخضر ……