تنفيذا للتعليمات الملكية، قام العالمين بوعاصم، عامل إقليم العرائش، رفقة شخصيات مدنية وعسكرية، بإعطاء انطلاقة عملية توزيع الدعم الغذائي لشهر رمضان برسم سنة 1444هـ من دار الطالب بالعرائش.
وأفاد بلاغ لعمالة إقليم العرائش بأن هذه العملية، التي من المنتظر أن يبلغ عدد الأسر المستفيدة منها ما مجموعه 15500 أسرة، تهم عددا من الجماعات القروية والحضرية.
وتجندت لهذه العملية لجان إقليمية ومحلية، علاوة على موارد بشرية تابعة لمندوبية التعاون الوطني والإنعاش الوطني ونظارة الأوقاف والشؤون الإسلامية والصحة العمومية والسلطات العمومية.
وتتوزع الأسر المستفيدة من هذه العملية حسب التوزيع المجالي إلى 11420 أسرة بالعالم القروي، و4080 أسرة بالمجال الحضري، منها 1020 بمدينة العرائش و1000 بمدينة القصر الكبير، فيما توزعت باقي الحصص على الجماعات القروية بالإقليم.
وتضم مساعدات هذه العملية الإنسانية، وفق البلاغ نفسه، سلة من المواد الغذائية تحتوي حصة الأسرة الواحدة منها على: 10 كيلوغرامات من الدقيق، 4 كيلوغرامات من السكر، 600 غراما من الشاي، 5 كيلوغرامات من الأرز، 5 لترات من الزيت، 850 غراما من مركز الطماطم، 6 لترات من الحليب، كيلوغرام واحد من العجائن، وآخر من العدس، كمساعدة تضامنية تهدف إلى التخفيف من الاحتياجات الغذائية المرتبطة بشهر رمضان.
وتهدف هذه العملية التي تشرف عليها مؤسسة محمد الخامس للتضامن، والتي أرسى أسسها الملك محمد السادس، إلى محاربة الفقر والتخفيف من معاناة الفئات المعوزة خلال شهر رمضان، كما تشكل موعدا سنويا يتوخى تقديم المساعدة والدعم للفئات الاجتماعية الأكثر هشاشة، لا سيما النساء الأرامل والمطلقات والأشخاص المسنين والأسر في وضعية صعبة، والنهوض بثقافة التضامن وتحقيق تنمية بشرية شاملة.
من المسؤول عن هذا الوضع ؟
و لماذا تصوير الناس ؟ على الاقل إحترام خصوصية هولاء الضعفاء .
5 مليون مستفيد من قفة رمضان هذه السنة ، اذا بقيت سياسة البلاد دون إصلاح فالعلم القادم سيكون هناك 30 مستفيد من قفة رمضان
au lieu de leur donner une allocation toute l année pour bien vivre .on les nourri pour une semaine .et encore alors qu on veut organiser la coupe du monde 2030 et gaspiller l argent dans ce maudit ballon .svp .des actions comme cela faites le en silence sans publicité car le monde entier nous traite de pays pauvre et sans ressources
سياسة القفة سياسة فاشلة الناس يحتاجون لمسعدات مالية دائمة الناس يطالبون بتخفيض اثمان المواد الأساسية
بلا شك أن التضامن شيء محمود في الإسلام لكن التضامن يجب أن يقترن بكرامة الإنسان و مساعدته على الفقر لا مجرد مناسبات و فقط
الفقراء محتاجين لخروف العيد وليس لقفة تعادل 20 أو 30 درهم لأن القفة نتاع السكر و الزيت فالناس محتاجة لها طول العام وليس فقط في رمضان
لا زالت دولتنا تتمتع بكامل مقومات الغباء ، فعوض أن تعمل على تنمية الإنسان وجعله قادرا على مواجهة الفقر بنفسه ، ها هي توزع بعض الفتات على المستضعفين وكأنها تنجز أمرا عظيما، لا بل يأخذ المسؤولون صورا تذكارية دون حياء ولا وجل، و أدهى و أمر من هذا أنهم يسمحون بظهور أوجه هؤلاء الدراويش، في انتهاك هطير لكرامتهم و دوس جريء على إنسانيتهم، والله تعالى يقول:” وإن تخفوها و توتوها الفقراء فهو خير لكم”
اولا الصدقة تعطى بالسر وليس بالعلن و التصوير وهو ما يشكل إهانة للفقير وحطا بكرامته لدرجة الاشمئزاز. ثانيا ماذا سيأكل هؤلاء بعد أسبوع او أسبوعين عندما تنتهي مكونات القفة؟ هل سيأكلون الحجر؟ المطاوب توفير مناصب شغل دائمة للناس وليس منهم قطعة خبز ستنتهي خلال أسبوع.
هذا هو ما يسمى تبخيس المواطن والتنكيل به،إنها مرجعية العصا والجزرة،المغرب خيراته كثيرة وكل مواطن يستحق نصيبه منها ،لكن بهذه الطريقة تنكسر احلام المواطن ويمرغ وجهه في التراب من أجل قفة لاتسمن ولا تغني من جوع،نحن في القرن 21 ومازلنا نتعامل بهذا العمل البخس،وحتى القفة أصبحت تعطى بالزبونية والمحسوبية،لا تعاني كل يوم قفة ،بل اصلح احوالي،واعطني حقي من رزق بلدي،
استحضرت الحين احد اقوال الشاعر الفلسطيني غسان كنفاني ……
هذه المظاهر متجاوزة يجب الحفاظ على كرامة المواطن بعدم التشهير به !!
مهرجان لأخذ صور تذكارية وجماعية ليس إلا
أما المساعدة، فيمكن حملها إلى منزل المحتاج دون أي مسرحية أكل عليها الدهر وشرب..
مطيشة 10 دراهم و البصلة 15 درهم اياه بلاد المغرب الاخضر
قفة رمضان….مع التصوير..الشعب المغربي راه يعاني…
رمضان كريم. السيدة التي في الصورة صاحبة الجلباب الاخضر كأنها تقول للسيد … هدا وكان ؟ انها تنتظر أكثر من لترات حليب و 20 أو حتى 50 كلغ طحين … الله يرحمنا و الله غالب
لاضمير و لا إنسانسية لهؤلاء المسؤولين الدين يقومون بتوزيع هده القفة لا تسمن و لا تغني من جوع امام الكاميرات هدا يدل على قمة الاستكبار و الاستهزاء و الأنانية فديننا الحنيف بريئ منكم اين الثروة فمال العام ينهب علانية
الله المستعان….
ربنا اتنا في الدنيا حسنة و في الاخرة حسنة و قنا عذاب النار….
جميل جدا أن نتضامن مع بعضنا البعض ….لكن سيء جدا أن نستفز مشاعر المحتاجين والفقراء نهارا جهارا . يقول المثل العربي المتداول ….لا تعطني كل مرة سمكة بل علمني كيف أصطاد السمك ….. فلابد من العمل على تنمية العنصر البشري بخلق فرص شغل و أنشطة تجارية و تعاونية مذرة للدخل . نتمنى من المسؤولين تدارك هذا الأمر من أجل مغرب أفضل .
الفقر والغنى من المتلازمات هكذا حكمة الله في الاختبار فمن منا من يقبل على شراء مفاتيح الجنة فليبادر فالثمن بخس في الذنبا ولكن خزائن عظيمة عند رب العرش العظيم الصدقة بالستر مراعاة لإحساس المتلقيين…!
Il faut se débarrasser de cette ignorance, il faut éduquer les gens pour qu’ils volent avec leurs ailes, il faut leur apprendre à pêcher, alors au lieu de leur donner du poisson, il faut un peu de dignité, ces images se répandent dans le monde, il suffit que l’état enlève les voitures M et J rouges il aura Assez pour donner une petite pension à tous les pauvres marocains, où il faut ramener les prix à l’accessibilité des marocains, est combattre l’anarchie économies que le pays a connues depuis l’arrivée du gouvernement des autocratie, qui ont mis le pays dans leurs poches, sans que le peuple leur dise ainsi qu’il est difficile de diriger un pays avec 90% des pauvres, l’économie se dégrade, tout le monde se bat pour le minimum de nourriture,
علينا أن نتخلص من هذا الجهل ، وعلينا أن نثقف الناس ليطيروا بأجنحتهم ، وعلينا أن نعلمهم الصيد ، فبدلاً من إعطائهم السمك ، علينا أن نحظى بقليل من الكرامة ، هذه الصور تنتشر في العالم ، يكفي أن تزيل الدولة سيارات M و J الحمراء ، سيكون هناك ما يكفي لإعطاء معاش صغير لجميع المغاربة الفقراء ، حيث يجب إعادة الأسعار إلى إمكانية وصول المغاربة ، هو محاربة الفوضى. الاقتصادات التي عرفتها البلاد منذ وصول حكومة الأنظمة الاستبدادية التي وضعت البلاد في جيوبها ، دون أن يخبرهم الناس أنه من الصعب قيادة دولة بها 90٪ من الفقراء ، والاقتصاد يتدهور ، والجميع يحارب من أجل الحد الأدنى من الطعام ،
Nous éduquons les gens à mendier par ces méthodes, nous devons les éduquer au travail, les gens ont besoin de manger jour et nuit et tout au long de l’année nous devons leur donner les moyens de pouvoir subvenir à leurs besoins, aidés de cette manière. Il risque de voir les gens mendier, les gens ont besoin de travail, d’éducation, de santé logement et d’une vraie justice sans corruption sans népotisme
نحن نثقف الناس على التسول بهذه الأساليب ، يجب أن نثقفهم على العمل ، يحتاج الناس إلى تناول الطعام ليل نهار وعلى مدار العام يجب أن نوفر لهم الوسائل التي تمكنهم من تلبية احتياجاتهم ، بمساعدة هذه الطريقة. إنه يجازف برؤية الناس يتسولون ، فالناس بحاجة إلى العمل والتعليم والإسكان الصحي والعدالة الحقيقية دون فساد دون محسوبية