حقد و كراهية الصليبيين عندما تطلع للواجهة نكتشف حقيقتهم و صليبيين الدول العربية اوسخ و احقد

اللهم مزق قلوبهم يارب اللهم ارنا فيهم غضبك وسخطك ياجبار فأنت القوي المهيمن العضيم

باسم الله الرحمان الرحيم “إنا نزلنا الدكر و إنا له لحافظون” للقرآن رب يحميه

ويبقى السؤال : لماذا يحرقون القرآن ? نريد من علمائنا أن يشرحو لنا ذلك

أعرف الغرب جيدا، إنهم يتقون فن الإستفزاز و على المسلمي فهم اللعبة و إتقان فن التجاهل و تفادي ردود الفعل العاطفية و الحساسية الزائدة. لا تعيروهم اهتماما وعندها فقط سيتوقفون. إنما هي مجرد أفعال بهلوانية عن سبق و تعمُّد وإمعان في التكرار، يجب على المسلمين تجاهلها.

ربنا أفرغ علينا صبراً وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين . ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا .ربنا ولا تحمل علينا إصراً كما حملته على الذين من قبلنا . ربنا و لا تحملنا مالا طاقة لنا به واعف عنا واغفر لنا و ارحمنا أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين

يجب قطع معهم العلاقة الدبلوماسية نهائيا بالمرة

لاحول ولاقوة إلا بالله وجب على زعماء الدول الإسلامية مقاطعة اي منتوج ودخول اي شخص ينتمي لهذه الدولة ويجب ايضاً رفع دعوة قضائية من الوزارة الدينية او ردة فعل حتا لايتكرر هذا الفعل لنا شعائر ولنا مقدسات وجب احترامها ومن اراد ان نحترمه يجب ان يحترمنا نعلم أن الله كبير وان الله موجود وسنرى عاقبته باذن الله لكن كيف نجعل الاخر يعرف ان من اساء إلى ديننا كأنه اساء لنا وجب ردة فعل قوية من الدول الإسلامية

عندما تصدر تقارير سلبية موضوعية عن وضعية حقوق الإنسان والفساد في ظل الأنظمة الفاشلة المفلسة نسمع عن الأزمات الدبلوماسية و عن توتر العلاقات!عندما يتم المساس بالمقدسات الدينية وبمشاعر المسلمين نسمع عن بيانات التنديد من دون الإدانة!الفاسدون الطغاة الفشلة أهم من المقدسات الدينية والقيم الثقافية!عندما يتم التشكيك في الوقائع التاريخية المشبوهة أوالدفاع عن الحقائق التاريخية علاقة بالاستعمار ينتفض الغرب المنافق!غزو العراق وتدميره بأسلحة الدمار الشامل حلال و غزو أوكرانيا حرام!لذلك فبوتين يفهم جيدا العقلية الغربية المتعالية والاستعمارية!أين هو إذن التسامح والتعايش؟عندما تجندنا و قمنا بالدعوة لمقاطعة البضائع والمصالح الفرنسية هرول الرئيس الفرنسي ووزير خارجيته لإرسال رسالة ود للعالم الإسلامي!ها هي فرنسا و رئيسها يغرقان داخليا وخارجيا!لذلك علينا التعبئة لمقاطعة البضائع والمصالح الدنماركية والسويدية!المقاطعة الاقتصادية هو السلاح النووي للضعفاء والمستضعفين!

هاذيك بلادهم و يديرو شنو بغاو فيها. هم احرار يحرقو الكتب الدينية او غيرها .. كما المسلمين يصفون السهود ب ” باحفاد القردة و الخنازير” و بانهم المغضوب عليهم و الضالون و بان الاناجيل و التوراة محرفة و بان الهندوس وثنيون يعبدون البقر ..
ادا جينا نقاباو مشاعر كل واخد فلن ننتهي .. فلنتعلم ان العالم متعدد و مختلف وان ما نقدسه نحن ليس بالضرورة مقدس عندهم و العكس صحيح.
انتهو عن التنديد كل مرة يقوم شخص بحرق مطبوع ورقي او مصحف او اي كتاب .. اصبحنا اضحوكة الحضارات.
المرجو النشر بدون رقابة.

حسبنا الله ونعم الوكيل في هؤلاء الاشخاص.
اللهم انتقم منهم شر انتقام في هذا الشهر الفضيل.
إن الله يمهل ولا يهمل

اللهم ان هذا لمنكر،
اللهم اجعل كيدهم في نحورهم،
## يريدون ليطفؤوا نور الله بافواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون ##
حسبنا الله ونعم الوكيل

المغرب يدين والسعودية تدين والعراق يدين ومصر تدين وافغانستان تدين حرق المصحف الشريف
المغرب يدين والدول العربية تدين وتشجب ما يقع في القدس الشريف من قبل الصهاينة
ما دام المسلم يدين فما عليه إلا أن يبقى يدين ويدين الى ان يرث الله الارض ومن عليها

اللهم من تجرأ وسولت له نفسه احراق كلامك ان تسلط عليه مرضا لا يشفى وان تعدبه في الدنيا قبل الاخرة حتى يكون عبرة لمن يريد بكلام الله سوء.

ولن تجدوا لسنة الله تبديلا.
مهما حيكت المكائد ضد اقدس الاديان،فالله متمم نوره ولو كره الكافرون.

رد الفعل المسلمين يجب بأن يكون حرب إعلامية لمقاطعة منتوجات ذلك البلد و الحاق الضرر بسمعة منتجاتها و اكبر شركاتها لمدة لا تقل عن شهر باستعمال وسائل التواصل الاجتماعي ، حتى يكون رد فعل مسؤولو البلد باقاف المتطرف و الاعتدار الرسمي للعالم ، عقاب ديمقراطي لكل بلد لا يتحمل مسؤوليته في ايقاف متل هاته التصرفات العدوانية الإرهابية لانها قد تؤتر على الشباب و تلحق الضرر بالمسلمين في بلاد الغرب

الاسلام يحارب(مبني للمجهول) حتى داخل الدول الإسلامية نفسها، عبر أنظمتها الفاسدة، التي تشجع الرذيلة وتحارب كل ما هو ديني (إغلاق دور القرآن، التضييق على الدعاة تحت ذريعة التطرف أو دون تبرير منع التضاهرات والمحاضرات وووو).

لا أحد يحقد على الإسلام ،لسبب بسيط وهو أن ما فعله ويفعله المسلمون بالإسلام ،يفوق بكثير ما يمكن للآخرين أن يفعلوا به. عمليات إحراق المصحف الشريف يحرض عليها المسلمون بمواقفهم الغريبة من نرفزة وتنديدات مصطنعة من كل جهة، وإصدار الفتاوي المضحكة والشعارات الفارغة وشطحات صبيانية وما إلى ذلك من مواقف يغلب عليها العنف اللفظي أكثر من أي شيء آخر. ماهو الفعل الذي ضرب الإسلام في مقتل ،هل هو إحراق المصحف الشريف، أو ما يقوم به المحسوبون على الإسلام كداعش والقاعدة وبوكوحرام وجبهة النصرة والموقعون بالدم والجماعات التكفيرية وغيرهم من المخربين؟

أنبؤوهم بان يسألوا عن مصير من كفر قبلهم. ! سيلاقون يومهم الذي كانوا يوعدون..

هناك ما يسمى ( المؤتمر الإسلامي ) الذي لم يحل أي مشكل و لم يدخل لفض النزاع بين الدول الإسلامية ، فكيف نريد من غرباء احترام ديننا الحنيف .

كل فاشل في حياته يتعمد إهانة المسلمين بتغطية إعلامية للزيادة في الاستفزاز. ردود المسلمين تجعل من ذلك التافه نجما عالميا يدفع آخرين لفعل الشئ. أفضل تصرف من المسلمين هو التغاضي عن ذلك و عدم تناقله عبر المنصات الإعلامية و الاجتماعية أي” نغملوه”. القرآن في لوح محفوظ و الله يتولى حفظه و حمايته في الأرض و السماء و ما عندنا إلا فوطوكوبي مصادق على صحته من الله. يضاف إلى هذا أن المسلمين لا يرمون كتاب القرآن في النفايات حينما يتقادم و يهترئ بل يحرقونه تشريفا له لألا يتدنس مع النفايات و تطأه الأقدام

أعتقد أن عدائهم لدين اسلامي لأن القرآن الكريم يتوعدهم الله بنار جهنم وعذاب الأليم لأنهم ليسو مسلمين ويريدون التمسك بدينهم فقط دون تهديد

وعلاش هذا ميحرقش الكتب ديال الديانات الهندية مثلا او اليابانية هههه والله مايقدر.

هدا الحقد دليل على انتشار الإسلام بالغرب ودخول أفواج من الغربيين للاسلام وهي نفس الأدوات التي مورست ضد المسلمين مند بزوغ فجر الإسلام وهده الأحداث تفكرنا بما فعلته قريش ضد المسلمين الأوائل حيث هجررتهم من بيوتهم وقاطعت المعاملات معهم مزقت كل المصاحف الموجودة وعدبت ونكلت بالمؤمنين وفي الاخير اخزاهم الله وأتم نوره وانتشر الإسلام بفضل من الله وصبر المؤمنين والله متم نوره ولو كره الكافرون

لاحظة هاد العام مكاينش هداك الصضاع ديال حرية الافطار و صايتي حريتي و و و باش تعرفو كلشي كانت فرانسا كتمولو و كتخرج لينا شي كائنات من الجحور يعكرو علينا هاد الشهر المبارك
المهم الميساج وصل ليهم لي خرج مايلوم غير راسو هوما يتكمشو ما بقا لا فطور ولا صاية

الكتاب محمول في صدور اهله حتى ولو احرقوا كل الكتب.

اذا اعتبر المسلمون هذا السلوك بالكراهية والحقد فلا بد ان يدان ايضا حقد المسلمين فيما بعضهم في الدنمارك وانا اشهد بهذا وانا مقيم في الدنمارك ان المسلمين حاقدين وحاسدين فيما بعضهم لدرجة لا يتصورها العقل فقط الحسد والنصب والاحتيال والكراهية فيما بينهم وقلة فعل الخير ومن اراد الحقيقة فل يزور الدنمارك

ان القرآن الكريم حفضه الله من فوق سبع سموات وتكفل عز وجل بحفضه اما هاده الخطوة اللتي يتخدها هادا الأحمق الحاقد لاتنقص من الإسلام والقرآن حبة من خردل قل موتو بغيضكم ايها الانجاس

و ماذا استنقصتم من الدين في حرق المصحف و حتى لو أحرقتم مصاحف العالم فالله متم نوره و لو كره الكافرون و القرآن محفوظ في صدور المومنين و حفظة القران الذين هم أهل الله و خاصته موتوا بغيظكم فالدين عند الله هو الاسلام و ستموتون و سيبقى الدين وسيأتي الله بقوم أحسن منكم الحمد لله على نعمة الموت و البعث

احسن رد هو قطع العلاقات عبر مجموعة من الدول المسلمة في آن واحد. الدولة وراء هاذا الاستفزاز ستراجع حساباتها جيدا قبل الاختباء وراء حق التعبير

احسن رد هو التجاهل وعدم الاكتراث.

هذه هي أخلاقهم في اوروبا تجدهم لديهم درجات من العلم ولكن لا ادب ولا اخلاق تجاه الاخرين .

انهم يحقدون على من يدعون أنهم مسلمون و ليس على الإسلام الدي لا يعرفون عنه شيئا

قال مولانا عز وجل :

“يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون”

صدق الله العظيم

اعتقد ان ما هو أسوأ من أن يمزق او يحرق اجنبي نسخة من القرأن الكريم ان نرى أبناء جلدتنا يكفرون بأيات و يطالبون بتجاوز احكامه و التطبيع مع الشذود و الفاحشة و العلاقات الرضائية و المساواة في الإرث فهؤلاء أشد وقعا ممن مزق او حرق

دلالة هاته الأعمال الإرهابية التي تمس مقدسات المسلمين ناتجة عن زيادة انتشار هذا الدين الحنيف في كل بقاع العالم خصوصا في اوربا وأمريكا وخوفا على افتتاح مأربهم وديماغوجيتهم التي كانوا يكذبون بها على شعوبهم.
والقران الكريم ومهما فعل به فلا ننسى ولا ينسى الجميع ان المولى عز وجل تكفل يحفظه.

أعتقد أن المجتمع الغربي الذي يرفع شعار حرية العقيدة والراي والتعبير والاختلاف في الرأي لايحترم هذه المبادئ ويتغنى فقط بالشعارات كما أنه لايفصل الدين عن السياسة كما يدعي بل يقحم الدين في السياسة والسياسة في الدين الأمر الذي يدل على التعصب والتطرف وعدم احترام عقيدة ومقدسات الآخر. كما أن حرق المصحف العربي أو القرآن الكريم يدل دلالة كبيرة على قصر وضيق الفكر الغربي لأن الذي قام بهذا الفعل لم يفكر أبدا بأن ما أقدم عليه سيستفز تركيا وحدها دون باقي الدول العربية المسلمة الأخرى ونسي أنه عندما قام بهذا الفعل الجبان فقد وحد الدول العربية عندما نددت جميعا بهذا العمل البئيس. لكنه بالمقابل عندما قام بهذا الفعل فقد أكد لجميع المسلمين عبر بقاع العالم بأن الغرب أو الإنسان الغربي يؤمن بأن القرآن الكريم هو رمز لجميع المسلمين وشيء مقدس لهم وأن حرقه يعني حرق مشاعر المسلمين واستفزازهم كما يدل على أن الإنسان الغربي يعلم بأن القرآن الكريم له وزن كبير ومكانة في حياة المسلمين وهذا مايدل على أن الله سبحانه وتعالى جعل القرآن الكريم شاهدا على أنه لن ترضى عليك اليهود والنصارى

“و لن ترضى عنك اليهود والنصارى حتى تتبع ملتهم” صدق الله العظيم